'قرية كلما وُلد طفل فيها اختفى بعد ولادته لمدة خمسة أيام ثم يجدونه في مكانه وهو في صحة وعافية ولا يبدو عليه شيء من الجوع أو العطش وما شابه .
سمع الدكتور على عبدالعظيم أستاذ التاريخ المصري القديم هذا الكلام من زميل له يعمل معه في الجامعة وكان معينا حديثا .
سمع الدكتور الكلام وبدأ يستفسر أكثر وأكثر عن هذه القرية وأين توجد وماذا يحدث للأطفال خلال هذه الخمسة أيام ؟
كل هذه الأسئلة وجهها الدكتور على لزميله الدكتور حمدان العزيزي .
ولكن حمدان ذكر أن كل ما يعرفه :
أن كل الأطفال يعودون لنفس المكان الذي يتم اختفائهم منه واهل القرية تعودوا على ذلك والأطفال لا يتم اختفائهم إلا في الليل أثناء نوم اأهل البيت لدرجة أن أهل القرية تحدثوا عن أشخاص ظلوا ساهرين ومتيقظين في الليل ليحموا أولادهم وليروا ماذا يحدث . ولكن فجأة يصابون بإغماءات غريبة أو ضربات تسقطهم في دائرة اللا وعي ولا يتذكرون شيء واعتادت القرية ذلك مع الزمن .
سأله الدكتور علي أن يصف له الأطفال عندما يكبرون .
فقال له : ما جعله مصدوما
....... يتبع
باقي القصه مشوقه جدا جدا الجزء الأخير من القصه في أول تعليق
تكملة القصه في أول تعليق'

الروينة كبيرة و الميت مزيزي قالك بغاو فيه مليار
لاعب لا يصلح لفريق كبير بحال الوداد 90 دقيقة فماتش حاسم ضد المولودية ماقاسش كورة ...
عزيز كي ومزيزي قدمت الوداد فمزيزي 300 مليون لفرقتو ناض التريتور دخل تاهو فالصفقة ولات فرقتو حاسة براسها بحالي كيلعب معاهم رونالدو الفينومينو ولاو باغين فيه 800 مليون،دابا ولاو باغين فيه مليار بعدما ماركة بيت على اضعف نسخة من مازيمبي ،لاعب عادي ومتعطاش فيه تا 200 مليون،مليار راه تجيب ليك أحسن اللاعبين..

عزيز كي النقط الاجابية ليعندو التسديد من بعيد و الاحتفاض بالكرة عصبة اما هو اجمالا لاعب عادي مايستحقش الروينة لي نايضة عليه

راه هادو بجوج خاصك تعطي فيهم 400 مليون ولا لله يعاونا و يعونهم و على هداك الزكير لي فيهم غير بالصحة ..
تقول غيبيعو ليك ساوديو ماني

إدواردو كامافينجا هو أحدث لاعب يتعرض لإصابة في ريال مدريد، مما يعني أنهم بدون ثلاثة من لاعبي الفريق الأول الآن

'قرية كلما وُلد طفل فيها اختفى بعد ولادته لمدة خمسة أيام ثم يجدونه في مكانه وهو في صحة وعافية ولا يبدو عليه شيء من الجوع أو العطش وما شابه .
سمع الدكتور على عبدالعظيم أستاذ التاريخ المصري القديم هذا الكلام من زميل له يعمل معه في الجامعة وكان معينا حديثا .
سمع الدكتور الكلام وبدأ يستفسر أكثر وأكثر عن هذه القرية وأين توجد وماذا يحدث للأطفال خلال هذه الخمسة أيام ؟
كل هذه الأسئلة وجهها الدكتور على لزميله الدكتور حمدان العزيزي .
ولكن حمدان ذكر أن كل ما يعرفه :
أن كل الأطفال يعودون لنفس المكان الذي يتم اختفائهم منه واهل القرية تعودوا على ذلك والأطفال لا يتم اختفائهم إلا في الليل أثناء نوم اأهل البيت لدرجة أن أهل القرية تحدثوا عن أشخاص ظلوا ساهرين ومتيقظين في الليل ليحموا أولادهم وليروا ماذا يحدث . ولكن فجأة يصابون بإغماءات غريبة أو ضربات تسقطهم في دائرة اللا وعي ولا يتذكرون شيء واعتادت القرية ذلك مع الزمن .
سأله الدكتور علي أن يصف له الأطفال عندما يكبرون .
فقال له : ما جعله مصدوما
....... يتبع
باقي القصه مشوقه جدا جدا الجزء الأخير من القصه في أول تعليق
تكملة القصه في أول تعليق'