اية الكرسي ( صدقة جارية)
﷽🏼•اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ.
قال النبي صلى الله عليه وسلم: (إذا أوَيتَ إلى فراشِك فاقرأْ آيةَ الكُرسيِّ، فلن يزال عليك من الله حافظٌ، ولا يقربُك شيطانٌ حتى تصبحَ).
ورد عن النبيّ - صلّى الله عليه وسلّم - أنّه:(مَن قرأَ آيةَ الكرسيِّ دبُرَ كلِّ صلاةٍ مَكْتوبةٍ، لم يمنَعهُ مِن دخولِ الجنَّةِ،
إلَّا الموتُ).لا تحرمنا فضلها يا الله🤲#آيةالكرسي

-غَباء وغَوْغاء-
كَمْ مِنْ غَبِيٍّ جَهولٍ لا اعتَبارَ لَهُ
قَدْ طَبَّقَتْ أُفُقَ الأخْبارِ شُهْرَتُه
بفَضْل حَمْقى،وأَغْثاثٍ يَرَونَ لَهُ
فضْلَاً مَنِ القولِ لا تَخْفى قَباحَتُهُ
بفَضْلِ حَظٍّ،وَشَيءٍ مِنْ مُتابَعَةٍ
غَدَتْ تُضاهِي نُجومَ الفَيْسِ صَفْحتُهُ
لَدى الأُلوفِ على شَتَّى مَشارِبِهم
لاتُعجِبَنَّ كبيرَ النَّفْسِ سِيرَتُه
مالامَسَتْ سامِيَ التَّفْكيرِ لَوْ لَمَماً
لَدَيْهِ ذاتَ عَميقِ الصَّمْتِ فِطْرَتُهُ
مالي وللنَّاس مابي قَدْ كَفى وَوَفى
مِنَ السُّقامِ الَّذي أَعيَتْ طَبابَتُه
قبْلَ الأوانِ حياتي تنتهي أسَفاً
. ومُخْصِبُ الفَكْرِ تَخبو اليومَ جُذْوتُهُ
والحٌزنُ يُرْخِي على دنياي أسْدِلَةً
وَهاجِسُ الخَوْفِ تَغشاني ظُلامَتُهُ
على الحُروفِ ظِلالٌ مِنْ مكابدةٍ
والاغْتِرابُ بَدَتْ في النَّظمِ بَصْمَتُهُ
كَأنَّ ما مِنْ غِنى للنَّفْسِِ عَنْ رَهَبٍ
كأَنَّ أزْهى فُصول الشِّعرِ وَحدَتُهُ
فلا وَربِّي وَرَبِّ النَّاسِ اجْمَعهمْ
وَقِبلةُ اللهِ للمُختار قِبلَتُهُ
لا اجْزَعَنَّ إذا ما مَسَّني سَقَمٌ
أوْ آذَتِ النَّفسَ َ حتَّى المَوْتِ شدَّتُهُ
آوِي إلى الليْلِ،أَرعى مِنْهُ أنْْجَمَهُ
وًتَحتَوِيني احْتِواءَ الصَّنْوِ هَدْأَتُهُ
أهفو إلى الفَجْرِ يَأتِيني بِلا عِدَةٍ
بِلْ بالبِشاراتِ تُنْبي عَنْهُ غُرَّتُهُ
بقلمي: سلوم احمد العيسى .

كيف لك أن تشقئ فى الحياة وقد نظم الله تعالى دربك •
تمر بنا الايام ونظل على يقين بأن يوما ما سيتحقق وعدك •
كم أغرتنى الحياة بجمال لحظاتها فانسيتنى عن سوء عاقبتك •
رجعت إليك وقد أمل بأن أحظئ بمنزلة ما فى دار آخرتك •
تثقالت عليا ذنوبآ ارتكبتها عندما أرشدتنى نفسىي إلى معصيتك •
ولكننى على يقين بأنك ستغفر لى ذنوبى فإن المغفرة من صفتك •
ضليت الطريق الصحيح بعدما مضت النفس فى غير طريق وجهتك •
من غيرك قادر على أصلاح نفسي فؤهب لى رحمة من عندك •
أعمل جاهداً بمحو مامضئ من ذنوب لعلى أمل بحسن خاتمتك •
ويكن أخر ما أكتبه إعمل على أقتناء مبادئ ترشد بها نفسك •
{{ إمضاء .... عز حسن }}