• Like
    Love
    2
    0 Commenti 0 condivisioni 48 Views 0 Anteprima
  • الإنسان لوحده غاية في الهشاشة، وهو بدون الإيمان بربه كالريشة في مهب الريح، فكم أرق هم المستقبل من عقلٍ حتى أمرضه، وكم أرق حزن الماضي من ضميرٍ حتى أحبطه ومزقه، وكم قتل الهم والحزن من أمل مشرق في نفوس شفافة.

    الإيمان هو العروة الوثقى التي يتمسك بها الإنسان وتنقذه من الغرق.

    عايض الدوسري
    الإنسان لوحده غاية في الهشاشة، وهو بدون الإيمان بربه كالريشة في مهب الريح، فكم أرق هم المستقبل من عقلٍ حتى أمرضه، وكم أرق حزن الماضي من ضميرٍ حتى أحبطه ومزقه، وكم قتل الهم والحزن من أمل مشرق في نفوس شفافة. الإيمان هو العروة الوثقى التي يتمسك بها الإنسان وتنقذه من الغرق. عايض الدوسري
    Like
    1
    0 Commenti 0 condivisioni 38 Views 0 Anteprima
  • Like
    1
    0 Commenti 0 condivisioni 38 Views 0 Anteprima
  • *الـلَّـهـم اجـعـلـنـي مـمـن تـفـائـل بـخـيـرك فـأكـرمـتـه ، ومـن تـوكـل عـلـيـك فـأسـعـدتـه*
    *الـلَّـهـم اجـعـلـنـي مـمـن تـفـائـل بـخـيـرك فـأكـرمـتـه ، ومـن تـوكـل عـلـيـك فـأسـعـدتـه🎀👑*
    Like
    1
    0 Commenti 0 condivisioni 37 Views 0 Anteprima
  • Like
    1
    0 Commenti 0 condivisioni 38 Views 0 Anteprima
  • Like
    Love
    2
    0 Commenti 0 condivisioni 49 Views 0 Anteprima
  • عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ -رضي الله عنه-: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- سُئِلَ: أَيُّ الْعَمَلِ أَفْضَلُ؟ فَقال: «إِيمَانٌ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ» قِيلَ: ثُمَّ مَاذَا؟ قال: «الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ» قِيلَ: ثُمَّ مَاذَا؟ قال: «حَجٌّ مَبْرُورٌ».
    [رواه البخاري: 26].
    عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ -رضي الله عنه-: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- سُئِلَ: أَيُّ الْعَمَلِ أَفْضَلُ؟ فَقال: «إِيمَانٌ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ» قِيلَ: ثُمَّ مَاذَا؟ قال: «الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ» قِيلَ: ثُمَّ مَاذَا؟ قال: «حَجٌّ مَبْرُورٌ». [رواه البخاري: 26].
    Like
    1
    0 Commenti 0 condivisioni 38 Views 0 Anteprima
  • Like
    Love
    2
    0 Commenti 0 condivisioni 49 Views 0 Anteprima
  • "*يأسرني حديث النبى صلى الله عليه وسلم*
    *يدخل الجنة أقوام أفئدتهم كأفئدة الطير*
    *هذا القلب الذي يطير في السماء كأنما يطير لمولاه ، كأنه يرتفع عن الدنيا فيراها في حجمها الحقيقي ، فلا يحمل هما ولا ينافس أحدا ، ولا يرى مدبرا للأمور غير ربهِ*
    *فاللهم هب لنا أفئدة كأفئدة الطير...🥹*
    "*يأسرني حديث النبى صلى الله عليه وسلم* *يدخل الجنة أقوام أفئدتهم كأفئدة الطير* *هذا القلب الذي يطير في السماء كأنما يطير لمولاه ، كأنه يرتفع عن الدنيا فيراها في حجمها الحقيقي ، فلا يحمل هما ولا ينافس أحدا ، ولا يرى مدبرا للأمور غير ربهِ* *فاللهم هب لنا أفئدة كأفئدة الطير...🤎🥹*
    Like
    1
    0 Commenti 0 condivisioni 41 Views 0 Anteprima
  • Like
    1
    0 Commenti 0 condivisioni 65 Views 0 Anteprima