من أبلغ ما قيل في الرثاءِ: رثاءُ الأديبةِ "عائشة التيمورية" في ابنتها الشابةِ "توحيدة" التي ماتت بسببِ مرضٍ أصابَها بعد شهرٍ من زواجِها..
فظلتِ الأم سبعَ سنينَ كواملَ حزينةً على ابنتِها لدرجة أنها قالت:
إني أَلِفتُ الحزنَ حتى أنّني
لو غابَ عنِّي ساءَني التأخيرُ.!
.

*"والله إטּ الراحة ڪلها لما يستشعر العبد مدى رحمة الله به واטּ الله ارحم به مـטּ نفسه وأرحم به مــטּ والديه وإטּ من رحمته أنه يُحرمه الذي يُحب لعلمه أنّه لا يُطيقه لو امتلڪه، أو أنه بامتلاڪه لما يُحب ربما يضلّ بعد ذلڪ وينسى*

من أبلغ ما قيل في الرثاءِ: رثاءُ الأديبةِ "عائشة التيمورية" في ابنتها الشابةِ "توحيدة" التي ماتت بسببِ مرضٍ أصابَها بعد شهرٍ من زواجِها..
فظلتِ الأم سبعَ سنينَ كواملَ حزينةً على ابنتِها لدرجة أنها قالت:
إني أَلِفتُ الحزنَ حتى أنّني
لو غابَ عنِّي ساءَني التأخيرُ.!
.

من أبلغ ما قيل في الرثاءِ: رثاءُ الأديبةِ "عائشة التيمورية" في ابنتها الشابةِ "توحيدة" التي ماتت بسببِ مرضٍ أصابَها بعد شهرٍ من زواجِها..
فظلتِ الأم سبعَ سنينَ كواملَ حزينةً على ابنتِها لدرجة أنها قالت:
إني أَلِفتُ الحزنَ حتى أنّني
لو غابَ عنِّي ساءَني التأخيرُ.!
.