إن قلبي ما زال في حبك مبتدأ ...وإن حياتي ما زالت بك تبتدأ ....فلقد غرقت جدا ولست قادرا علی ألا أبتعد ....لست قادرا علی قادرا علی النهوض من سحرك المشتعل ....وسواد الليل صرت أخشی منه مثل طفل متعب ...وهج قلبي بدون حبك لا يشتعل ....ودموع الحب صرت أحبو علی حبك ....أرجوك لا تحاولي الاستمرار بتجاهلي ...وأنا ماذا يقتلني سوی التجاهل ...صرت أنتظر وانتظر ....وماذا بعد فأنا يقتلني الإنتظار ....ويقتلني اللقاء المصنوع من وهم تعب...

إن قلبي ما زال في حبك مبتدأ ...وإن حياتي ما زالت بك تبتدأ ....فلقد غرقت جدا ولست قادرا علی ألا أبتعد ....لست قادرا علی قادرا علی النهوض من سحرك المشتعل ....وسواد الليل صرت أخشی منه مثل طفل متعب ...وهج قلبي بدون حبك لا يشتعل ....ودموع الحب صرت أحبو علی حبك ....أرجوك لا تحاولي الاستمرار بتجاهلي ...وأنا ماذا يقتلني سوی التجاهل ...صرت أنتظر وانتظر ....وماذا بعد فأنا يقتلني الإنتظار ....ويقتلني اللقاء المصنوع من وهم تعب...

ذكريات مؤلمه ترعبنا وصوت حنين الشمس تمد له اليد فضلا وشكرا الشر في كل مكان وتجول الدنيا حتی تجد صديق والبحر بأسراره دائما غميق ما فائده البكاء علی من رحل وما فائدة الموت من اجل حصی أو رحی تطحن الشرايين تعصر قلوب الأمهات مثل الليمون نحن في زمن يموت فيه الحق يسجن أو ينفی أو يعدم نحن في زمن وفات المواهب زمن كنا فيه من العرب اعزائي الحضور أعلن الليوم انتصار الأخ علی اخيه والأب علی أبيه أعلن لكم وفات الشعر والأحاسيس أعلن لكم انتشار دين الكفر بدل دين التوحيد اعزائي كيف لنا أن ننسی الجولان والشيخ والزيتون والتين والتفاح والليمون والأولاد العبيد تحت يد السفاح الصنديد مع أن القصه لن تنتهي هنا لكن أعدكم أنني عندما أسمع سأتيكم بالمزيد !!!!!!!!!!

ذكريات مؤلمه ترعبنا وصوت حنين الشمس تمد له اليد فضلا وشكرا الشر في كل مكان وتجول الدنيا حتی تجد صديق والبحر بأسراره دائما غميق ما فائده البكاء علی من رحل وما فائدة الموت من اجل حصی أو رحی تطحن الشرايين تعصر قلوب الأمهات مثل الليمون نحن في زمن يموت فيه الحق يسجن أو ينفی أو يعدم نحن في زمن وفات المواهب زمن كنا فيه من العرب اعزائي الحضور أعلن الليوم انتصار الأخ علی اخيه والأب علی أبيه أعلن لكم وفات الشعر والأحاسيس أعلن لكم انتشار دين الكفر بدل دين التوحيد اعزائي كيف لنا أن ننسی الجولان والشيخ والزيتون والتين والتفاح والليمون والأولاد العبيد تحت يد السفاح الصنديد مع أن القصه لن تنتهي هنا لكن أعدكم أنني عندما أسمع سأتيكم بالمزيد !!!!!!!!!!

عيونك....أيتها الحبيبه....لؤلؤتان في بحر الضياع....فأين أنا سوی قطرة....من بحر جمالك العظيم....من شعرك الذي...يصل بين القطبين....أعرف أنك أعظم الملكات....وأعرف أنك أجمل الأميرات....ولكن البيت الاخر....لكي هنا في قلبي ....اتركي الدنيا ....واسكنيه....فأنا الذي سيعوضك عن....حكايات السنين....سأعوضك عن ملزات الدنيا ....وغرور المساجين....تعالي إلی مفتوح لك....حتی نهاية السنين

عيونك....أيتها الحبيبه....لؤلؤتان في بحر الضياع....فأين أنا سوی قطرة....من بحر جمالك العظيم....من شعرك الذي...يصل بين القطبين....أعرف أنك أعظم الملكات....وأعرف أنك أجمل الأميرات....ولكن البيت الاخر....لكي هنا في قلبي ....اتركي الدنيا ....واسكنيه....فأنا الذ6ي سيعوضك عن....حكايات السنين....سأعوضك عن ملزات الدنيا ....وغرور المساجين....تعالي إلی مفتوح لك....حتی نهاية السنين

عيونك....أيتها الحبيبه....لؤلؤتان في بحر الضياع....فأين أنا سوی قطرة....من بحر جمالك العظيم....من شعرك الذي...يصل بين القطبين....أعرف أنك أعظم الملكات....وأعرف أنك أجمل الأميرات....ولكن البيت الاخر....لكي هنا في قلبي ....اتركي الدنيا ....واسكنيه....فأنا الذي سيعوضك عن....حكايات السنين....سأعوضك عن ملزات الدنيا ....وغرور المساجين....تعالي إلی مفتوح لك....حتی نهاية السنين

أحُبّكِ جْدِا ...
وَأْعرَفَ أنَيَ تْوَرَطِتْ جْدِا ..
وَأحُرَقًتْ ٌخلُفَيَ جْمٌيَْع الُمٌرَاكِبّ
وَأْعرَفَ أنَيَ سِأُهزُمٌ جْدِا
بّرَغًمٌ ألُوَفَ الُنَسِاء..
وَرَغًمٌ ألُوَفَ الُتْجْارَبّ..
*
أحُبّكِ جْدِا ..
وَأْعرَفَ أنَيَ بّغًابّاتْ ْعيَنَيَكِ ..
وَحُدِيَ أحُارَبّ
وَأنَنَيَ كِكِلُ الُمٌجْانَيَنَ ..
حُاوَلُتْ صّيَدِ الُكِوَاكِبّ
وَأبّقًى أحُبّكِ رَغًمٌ اقًتْنَاْعيَ
بّأنَ بّقًائيَ إلُى الُانَ حُيَا ..
أقًاوَمٌ نَُهدِيَكِ إحُدِا الُْعجْائبّ
*
أحُبّكِ جْدِا ..
وَأْعرَفَ أنَيَ أقًامٌرَ ..
بّرَأسِيَ ـ وَأنَ حُصّانَيَ ٌخاسِرَ
وَأنَ الُطِرَيَقً لُبّيَتْ أبّيَكِ
مٌحُاصّرَ بّألُوَفَ الُْعسِاكِرَ
وَأبّقًا أٌحُبّكِ رَغًمٌ يَقًيَنَيَ
بّأنَ الُتْلُفَظٌ بّإسِمٌكِ كِفَرَ !
وَأنَيَ أحُارَبّ فَوَقً الُدِفَاتْرَ
*
أحُبّكِ جْدِا ...
وَأْعرَفَ أنَ ُهوَاكِ انَتْحُارَ
وَأنَيَ حُيَنَ أكِمٌلُ دِوَرَيَ
سِيَرٌٌَخى ْعلُيَ الُسِتْارَ
وَألُقًيَ بّرَأسِيَ ْعلُى سِاْعدِيَكِ
وَأْعرَفَ أنَ لُنَ يَجْيَء الُنَُهارَ
وَأقًنَْع نَفَسِيَ بّأنَ سِقًوَطِيَ
قًتْيَلُا ْعلُى شِفَتْيَكِ ..انَتْصّارَ !
*
أحُبّكِ جْدِا ...
وَأْعرَفَ مٌنَذَ الُبّدِايَُه
بّأنَيَ سِأفَشِلُ ...
وَأنَيَ ٌخلُالُ فَصّوَلُ الُرَوَايَُه
سِأقًتْلُ
وَيَحُمٌلُ رَأسِيَ إلُيَكِ
وَأنَيَ سِأبّقًا ثُلُاثُيَنَ يَوَمٌا
مٌسِجْى كِطِفَلُ ْعلُى رَكِبّتْيَكِ
وَأفَرَحُ جْدِا ..بّروََْعةِ تْلُكِ الُنَُهايَُه!

أحُبّكِ جْدِا ...
وَأْعرَفَ أنَيَ تْوَرَطِتْ جْدِا ..
وَأحُرَقًتْ ٌخلُفَيَ جْمٌيَْع الُمٌرَاكِبّ
وَأْعرَفَ أنَيَ سِأُهزُمٌ جْدِا
بّرَغًمٌ ألُوَفَ الُنَسِاء..
وَرَغًمٌ ألُوَفَ الُتْجْارَبّ..
*
أحُبّكِ جْدِا ..
وَأْعرَفَ أنَيَ بّغًابّاتْ ْعيَنَيَكِ ..
وَحُدِيَ أحُارَبّ
وَأنَنَيَ كِكِلُ الُمٌجْانَيَنَ ..
حُاوَلُتْ صّيَدِ الُكِوَاكِبّ
وَأبّقًى أحُبّكِ رَغًمٌ اقًتْنَاْعيَ
بّأنَ بّقًائيَ إلُى الُانَ حُيَا ..
أقًاوَمٌ نَُهدِيَكِ إحُدِا الُْعجْائبّ
*
أحُبّكِ جْدِا ..
وَأْعرَفَ أنَيَ أقًامٌرَ ..
بّرَأسِيَ ـ وَأنَ حُصّانَيَ ٌخاسِرَ
وَأنَ الُطِرَيَقً لُبّيَتْ أبّيَكِ
مٌحُاصّرَ بّألُوَفَ الُْعسِاكِرَ
وَأبّقًا أٌحُبّكِ رَغًمٌ يَقًيَنَيَ
بّأنَ الُتْلُفَظٌ بّإسِمٌكِ كِفَرَ !
وَأنَيَ أحُارَبّ فَوَقً الُدِفَاتْرَ
*
أحُبّكِ جْدِا ...
وَأْعرَفَ أنَ ُهوَاكِ انَتْحُارَ
وَأنَيَ حُيَنَ أكِمٌلُ دِوَرَيَ
سِيَرٌٌَخى ْعلُيَ الُسِتْارَ
وَألُقًيَ بّرَأسِيَ ْعلُى سِاْعدِيَكِ
وَأْعرَفَ أنَ لُنَ يَجْيَء الُنَُهارَ
وَأقًنَْع نَفَسِيَ بّأنَ سِقًوَطِيَ
قًتْيَلُا ْعلُى شِفَتْيَكِ ..انَتْصّارَ !
*
أحُبّكِ جْدِا ...
وَأْعرَفَ مٌنَذَ الُبّدِايَُه
بّأنَيَ سِأفَشِلُ ...
وَأنَيَ ٌخلُالُ فَصّوَلُ الُرَوَايَُه
سِأقًتْلُ
وَيَحُمٌلُ رَأسِيَ إلُيَكِ
وَأنَيَ سِأبّقًا ثُلُاثُيَنَ يَوَمٌا
مٌسِجْى كِطِفَلُ ْعلُى رَكِبّتْيَكِ
وَأفَرَحُ جْدِا ..بّروََْعةِ تْلُكِ الُنَُهايَُه!

أنَا لُسِتْ ٌخائنَا
وَلُكِنَ الُزُمٌنَ
قًدِ ٌخانَ ثُقًتْيَ بّالُبّشِرَ
وَْعوَدِ قًطِْعنَاُها
وَذَمٌةِ ضُمٌيَرَ وَفَيَنَاُها
كِاذَبّ إذَا أٌخبّرَتْكِ
أنَ قًلُبّيَ مٌنَ حُجْرَ
وَلُكِنَ ُهذَا الُقًلُبّ
مٌثُلُ الُزُجْاجْةِ
سِرَْعانَ مٌا يَنَكِسِرَ
وَتْفَيَضُ الُدِمٌوَْع ْ
ْعلُى فَرَاقًكِ وَأسِتْتْرَ
صّدِيَقًتْيَ صّدِقًيَنَيَ
أنَا مٌثُلُ تْلُكِ الُقًنَبّلُُه
الُتْيَ مٌنَ لُمٌسِةِ تْنَفَجْرَ
صّدِيَقًتْيَ صّدِقًيَنَيَ
لُا تْنَظٌرَيَ إلُيَ
بّمٌنَظٌارَ الٌُخجْلُ
فَأنَا ضُْعيَفَ أمٌامٌكِ
وَأضُْعفَ مٌنَ الُنَظٌرَ
ْعاُهدِتْ نَفَسِيَ أنَ أحُبّكِ
مٌاذَا أفَْعلُ ُهذَا الُقًدِرَ
أمٌشِيَ تْحُتْ سِنَابّلُ الُمٌطِرَ
وَأنَا أشِْعرَ بّكِ فَيَ جْسِدِيَ
فَيَ قًلُبّيَ وَفَيَ أحُشِاء الُنَظٌرَ
أبّْعثُ بّرَسِالُتْيَ
إلُى ْعصّفَوَرَيَ الُجْمٌيَلُ الُمٌحُرَرَ
مٌنَ قًفَصّ الُأسِيَرَ
اشِتْقًتْ إلُى صّوَتُْه
ْعلُى الُغًصّنَ فَوَقً الُغًدِيَرَ
مٌا نَفَْع ُهذَيَ الُحُيَاةِ
مٌنَ دِوَنَُه
وَمٌا لُلُحُبّ مٌنَ مٌْعلُمٌ
سِوَاكِ فَيَ الُْعشِقً وَالُْعطِفَ
وَالُتْقًدِيَرَ
وَلُنَ اتْنَازُلُ ْعنَ حُبّيَ
مٌُهمٌا صّارَ بّيَ
مٌنَ ْعزُابّ الُشِْعرَ وَالُشِْعوَرَ