• مرة واحد صعيدي مش لاقي شغل راح زور شهادة طب و فتح عيادة و اول مريض جاله كان عايز يعمل عملية البواسير فتح الكتاب علي عملية البواسير لقي مكتوب نيم المريض ع بطنه تاني صفحه احلق للمريض شعر المؤ.خرة راح حلقله قلب ع الصفحه اللي بعدها لقاها مقطوعه قام
    مرة واحد صعيدي مش لاقي شغل راح زور شهادة طب و فتح عيادة و اول مريض جاله كان عايز يعمل عملية البواسير فتح الكتاب علي عملية البواسير لقي مكتوب نيم المريض ع بطنه تاني صفحه احلق للمريض شعر المؤ.خرة راح حلقله قلب ع الصفحه اللي بعدها لقاها مقطوعه قام
    0 Commentaires 0 Parts 27 Vue 0 Aperçu
  • مرة واحد صعيدي مش لاقي شغل راح زور شهادة طب و فتح عيادة و اول مريض جاله كان عايز يعمل عملية البواسير فتح الكتاب علي عملية البواسير لقي مكتوب نيم المريض ع بطنه تاني صفحه احلق للمريض شعر المؤ.خرة راح حلقله قلب ع الصفحه اللي بعدها لقاها مقطوعه قام
    مرة واحد صعيدي مش لاقي شغل راح زور شهادة طب و فتح عيادة و اول مريض جاله كان عايز يعمل عملية البواسير فتح الكتاب علي عملية البواسير لقي مكتوب نيم المريض ع بطنه تاني صفحه احلق للمريض شعر المؤ.خرة راح حلقله قلب ع الصفحه اللي بعدها لقاها مقطوعه قام
    Yay
    1
    0 Commentaires 0 Parts 23 Vue 0 Aperçu
  • مرة واحد صعيدي مش لاقي شغل راح زور شهادة طب و فتح عيادة و اول مريض جاله كان عايز يعمل عملية البواسير فتح الكتاب علي عملية البواسير لقي مكتوب نيم المريض ع بطنه تاني صفحه احلق للمريض شعر المؤ.خرة راح حلقله قلب ع الصفحه اللي بعدها لقاها مقطوعه قام
    مرة واحد صعيدي مش لاقي شغل راح زور شهادة طب و فتح عيادة و اول مريض جاله كان عايز يعمل عملية البواسير فتح الكتاب علي عملية البواسير لقي مكتوب نيم المريض ع بطنه تاني صفحه احلق للمريض شعر المؤ.خرة راح حلقله قلب ع الصفحه اللي بعدها لقاها مقطوعه قام
    Yay
    1
    0 Commentaires 0 Parts 20 Vue 0 Aperçu
  • غصت الدمعه بعيوني .. لما لغيري رح تكوني ...صرت خبي جروحي وٱهاتي ...صرت عليكي جن جنوني. ..يمكن أنا جنيت ...بس لأن دواكي دوايي وعنك بعدوني...الرجال عندك قستيه بمالو ...ما مناخد معنا غير حفنة طراب يا مجنونه ...بحبك ......
    غصت الدمعه بعيوني .. لما لغيري رح تكوني ...صرت خبي جروحي وٱهاتي ...صرت عليكي جن جنوني. ..يمكن أنا جنيت ...بس لأن دواكي دوايي وعنك بعدوني...الرجال عندك قستيه بمالو ...ما مناخد معنا غير حفنة طراب يا مجنونه ...بحبك ......
    Love
    1
    0 Commentaires 0 Parts 22 Vue 0 Aperçu
  • غصت الدمعه بعيوني .. لما لغيري رح تكوني ...صرت خبي جروحي وٱهاتي ...صرت عليكي جن جنوني. ..يمكن أنا جنيت ...بس لأن دواكي دوايي وعنك بعدوني...الرجال عندك قستيه بمالو ...ما مناخد معنا غير حفنة طراب يا مجنونه ...بحبك ......
    غصت الدمعه بعيوني .. لما لغيري رح تكوني ...صرت خبي جروحي وٱهاتي ...صرت عليكي جن جنوني. ..يمكن أنا جنيت ...بس لأن دواكي دوايي وعنك بعدوني...الرجال عندك قستيه بمالو ...ما مناخد معنا غير حفنة طراب يا مجنونه ...بحبك ......
    0 Commentaires 0 Parts 23 Vue 0 Aperçu
  • أحُبّكِ جْدِا ...
    وَأْعرَفَ أنَيَ تْوَرَطِتْ جْدِا ..
    وَأحُرَقًتْ ٌخلُفَيَ جْمٌيَْع الُمٌرَاكِبّ
    وَأْعرَفَ أنَيَ سِأُهزُمٌ جْدِا
    بّرَغًمٌ ألُوَفَ الُنَسِاء..
    وَرَغًمٌ ألُوَفَ الُتْجْارَبّ..
    *
    أحُبّكِ جْدِا ..
    وَأْعرَفَ أنَيَ بّغًابّاتْ ْعيَنَيَكِ ..
    وَحُدِيَ أحُارَبّ
    وَأنَنَيَ كِكِلُ الُمٌجْانَيَنَ ..
    حُاوَلُتْ صّيَدِ الُكِوَاكِبّ
    وَأبّقًى أحُبّكِ رَغًمٌ اقًتْنَاْعيَ
    بّأنَ بّقًائيَ إلُى الُانَ حُيَا ..
    أقًاوَمٌ نَُهدِيَكِ إحُدِا الُْعجْائبّ
    *
    أحُبّكِ جْدِا ..
    وَأْعرَفَ أنَيَ أقًامٌرَ ..
    بّرَأسِيَ ـ وَأنَ حُصّانَيَ ٌخاسِرَ
    وَأنَ الُطِرَيَقً لُبّيَتْ أبّيَكِ
    مٌحُاصّرَ بّألُوَفَ الُْعسِاكِرَ
    وَأبّقًا أٌحُبّكِ رَغًمٌ يَقًيَنَيَ
    بّأنَ الُتْلُفَظٌ بّإسِمٌكِ كِفَرَ !
    وَأنَيَ أحُارَبّ فَوَقً الُدِفَاتْرَ
    *
    أحُبّكِ جْدِا ...
    وَأْعرَفَ أنَ ُهوَاكِ انَتْحُارَ
    وَأنَيَ حُيَنَ أكِمٌلُ دِوَرَيَ
    سِيَرٌٌَخى ْعلُيَ الُسِتْارَ
    وَألُقًيَ بّرَأسِيَ ْعلُى سِاْعدِيَكِ
    وَأْعرَفَ أنَ لُنَ يَجْيَء الُنَُهارَ
    وَأقًنَْع نَفَسِيَ بّأنَ سِقًوَطِيَ
    قًتْيَلُا ْعلُى شِفَتْيَكِ ..انَتْصّارَ !
    *
    أحُبّكِ جْدِا ...
    وَأْعرَفَ مٌنَذَ الُبّدِايَُه
    بّأنَيَ سِأفَشِلُ ...
    وَأنَيَ ٌخلُالُ فَصّوَلُ الُرَوَايَُه
    سِأقًتْلُ
    وَيَحُمٌلُ رَأسِيَ إلُيَكِ
    وَأنَيَ سِأبّقًا ثُلُاثُيَنَ يَوَمٌا
    مٌسِجْى كِطِفَلُ ْعلُى رَكِبّتْيَكِ
    وَأفَرَحُ جْدِا ..بّروََْعةِ تْلُكِ الُنَُهايَُه!
    أحُبّكِ جْدِا ... وَأْعرَفَ أنَيَ تْوَرَطِتْ جْدِا .. وَأحُرَقًتْ ٌخلُفَيَ جْمٌيَْع الُمٌرَاكِبّ وَأْعرَفَ أنَيَ سِأُهزُمٌ جْدِا بّرَغًمٌ ألُوَفَ الُنَسِاء.. وَرَغًمٌ ألُوَفَ الُتْجْارَبّ.. * أحُبّكِ جْدِا .. وَأْعرَفَ أنَيَ بّغًابّاتْ ْعيَنَيَكِ .. وَحُدِيَ أحُارَبّ وَأنَنَيَ كِكِلُ الُمٌجْانَيَنَ .. حُاوَلُتْ صّيَدِ الُكِوَاكِبّ وَأبّقًى أحُبّكِ رَغًمٌ اقًتْنَاْعيَ بّأنَ بّقًائيَ إلُى الُانَ حُيَا .. أقًاوَمٌ نَُهدِيَكِ إحُدِا الُْعجْائبّ * أحُبّكِ جْدِا .. وَأْعرَفَ أنَيَ أقًامٌرَ .. بّرَأسِيَ ـ وَأنَ حُصّانَيَ ٌخاسِرَ وَأنَ الُطِرَيَقً لُبّيَتْ أبّيَكِ مٌحُاصّرَ بّألُوَفَ الُْعسِاكِرَ وَأبّقًا أٌحُبّكِ رَغًمٌ يَقًيَنَيَ بّأنَ الُتْلُفَظٌ بّإسِمٌكِ كِفَرَ ! وَأنَيَ أحُارَبّ فَوَقً الُدِفَاتْرَ * أحُبّكِ جْدِا ... وَأْعرَفَ أنَ ُهوَاكِ انَتْحُارَ وَأنَيَ حُيَنَ أكِمٌلُ دِوَرَيَ سِيَرٌٌَخى ْعلُيَ الُسِتْارَ وَألُقًيَ بّرَأسِيَ ْعلُى سِاْعدِيَكِ وَأْعرَفَ أنَ لُنَ يَجْيَء الُنَُهارَ وَأقًنَْع نَفَسِيَ بّأنَ سِقًوَطِيَ قًتْيَلُا ْعلُى شِفَتْيَكِ ..انَتْصّارَ ! * أحُبّكِ جْدِا ... وَأْعرَفَ مٌنَذَ الُبّدِايَُه بّأنَيَ سِأفَشِلُ ... وَأنَيَ ٌخلُالُ فَصّوَلُ الُرَوَايَُه سِأقًتْلُ وَيَحُمٌلُ رَأسِيَ إلُيَكِ وَأنَيَ سِأبّقًا ثُلُاثُيَنَ يَوَمٌا مٌسِجْى كِطِفَلُ ْعلُى رَكِبّتْيَكِ وَأفَرَحُ جْدِا ..بّروََْعةِ تْلُكِ الُنَُهايَُه!
    Love
    1
    0 Commentaires 0 Parts 10 Vue 0 Aperçu
  • أحُبّكِ جْدِا ...
    وَأْعرَفَ أنَيَ تْوَرَطِتْ جْدِا ..
    وَأحُرَقًتْ ٌخلُفَيَ جْمٌيَْع الُمٌرَاكِبّ
    وَأْعرَفَ أنَيَ سِأُهزُمٌ جْدِا
    بّرَغًمٌ ألُوَفَ الُنَسِاء..
    وَرَغًمٌ ألُوَفَ الُتْجْارَبّ..
    *
    أحُبّكِ جْدِا ..
    وَأْعرَفَ أنَيَ بّغًابّاتْ ْعيَنَيَكِ ..
    وَحُدِيَ أحُارَبّ
    وَأنَنَيَ كِكِلُ الُمٌجْانَيَنَ ..
    حُاوَلُتْ صّيَدِ الُكِوَاكِبّ
    وَأبّقًى أحُبّكِ رَغًمٌ اقًتْنَاْعيَ
    بّأنَ بّقًائيَ إلُى الُانَ حُيَا ..
    أقًاوَمٌ نَُهدِيَكِ إحُدِا الُْعجْائبّ
    *
    أحُبّكِ جْدِا ..
    وَأْعرَفَ أنَيَ أقًامٌرَ ..
    بّرَأسِيَ ـ وَأنَ حُصّانَيَ ٌخاسِرَ
    وَأنَ الُطِرَيَقً لُبّيَتْ أبّيَكِ
    مٌحُاصّرَ بّألُوَفَ الُْعسِاكِرَ
    وَأبّقًا أٌحُبّكِ رَغًمٌ يَقًيَنَيَ
    بّأنَ الُتْلُفَظٌ بّإسِمٌكِ كِفَرَ !
    وَأنَيَ أحُارَبّ فَوَقً الُدِفَاتْرَ
    *
    أحُبّكِ جْدِا ...
    وَأْعرَفَ أنَ ُهوَاكِ انَتْحُارَ
    وَأنَيَ حُيَنَ أكِمٌلُ دِوَرَيَ
    سِيَرٌٌَخى ْعلُيَ الُسِتْارَ
    وَألُقًيَ بّرَأسِيَ ْعلُى سِاْعدِيَكِ
    وَأْعرَفَ أنَ لُنَ يَجْيَء الُنَُهارَ
    وَأقًنَْع نَفَسِيَ بّأنَ سِقًوَطِيَ
    قًتْيَلُا ْعلُى شِفَتْيَكِ ..انَتْصّارَ !
    *
    أحُبّكِ جْدِا ...
    وَأْعرَفَ مٌنَذَ الُبّدِايَُه
    بّأنَيَ سِأفَشِلُ ...
    وَأنَيَ ٌخلُالُ فَصّوَلُ الُرَوَايَُه
    سِأقًتْلُ
    وَيَحُمٌلُ رَأسِيَ إلُيَكِ
    وَأنَيَ سِأبّقًا ثُلُاثُيَنَ يَوَمٌا
    مٌسِجْى كِطِفَلُ ْعلُى رَكِبّتْيَكِ
    وَأفَرَحُ جْدِا ..بّروََْعةِ تْلُكِ الُنَُهايَُه!
    أحُبّكِ جْدِا ... وَأْعرَفَ أنَيَ تْوَرَطِتْ جْدِا .. وَأحُرَقًتْ ٌخلُفَيَ جْمٌيَْع الُمٌرَاكِبّ وَأْعرَفَ أنَيَ سِأُهزُمٌ جْدِا بّرَغًمٌ ألُوَفَ الُنَسِاء.. وَرَغًمٌ ألُوَفَ الُتْجْارَبّ.. * أحُبّكِ جْدِا .. وَأْعرَفَ أنَيَ بّغًابّاتْ ْعيَنَيَكِ .. وَحُدِيَ أحُارَبّ وَأنَنَيَ كِكِلُ الُمٌجْانَيَنَ .. حُاوَلُتْ صّيَدِ الُكِوَاكِبّ وَأبّقًى أحُبّكِ رَغًمٌ اقًتْنَاْعيَ بّأنَ بّقًائيَ إلُى الُانَ حُيَا .. أقًاوَمٌ نَُهدِيَكِ إحُدِا الُْعجْائبّ * أحُبّكِ جْدِا .. وَأْعرَفَ أنَيَ أقًامٌرَ .. بّرَأسِيَ ـ وَأنَ حُصّانَيَ ٌخاسِرَ وَأنَ الُطِرَيَقً لُبّيَتْ أبّيَكِ مٌحُاصّرَ بّألُوَفَ الُْعسِاكِرَ وَأبّقًا أٌحُبّكِ رَغًمٌ يَقًيَنَيَ بّأنَ الُتْلُفَظٌ بّإسِمٌكِ كِفَرَ ! وَأنَيَ أحُارَبّ فَوَقً الُدِفَاتْرَ * أحُبّكِ جْدِا ... وَأْعرَفَ أنَ ُهوَاكِ انَتْحُارَ وَأنَيَ حُيَنَ أكِمٌلُ دِوَرَيَ سِيَرٌٌَخى ْعلُيَ الُسِتْارَ وَألُقًيَ بّرَأسِيَ ْعلُى سِاْعدِيَكِ وَأْعرَفَ أنَ لُنَ يَجْيَء الُنَُهارَ وَأقًنَْع نَفَسِيَ بّأنَ سِقًوَطِيَ قًتْيَلُا ْعلُى شِفَتْيَكِ ..انَتْصّارَ ! * أحُبّكِ جْدِا ... وَأْعرَفَ مٌنَذَ الُبّدِايَُه بّأنَيَ سِأفَشِلُ ... وَأنَيَ ٌخلُالُ فَصّوَلُ الُرَوَايَُه سِأقًتْلُ وَيَحُمٌلُ رَأسِيَ إلُيَكِ وَأنَيَ سِأبّقًا ثُلُاثُيَنَ يَوَمٌا مٌسِجْى كِطِفَلُ ْعلُى رَكِبّتْيَكِ وَأفَرَحُ جْدِا ..بّروََْعةِ تْلُكِ الُنَُهايَُه!
    Love
    1
    0 Commentaires 0 Parts 10 Vue 0 Aperçu
  • أنَا لُسِتْ ٌخائنَا
    وَلُكِنَ الُزُمٌنَ
    قًدِ ٌخانَ ثُقًتْيَ بّالُبّشِرَ
    وَْعوَدِ قًطِْعنَاُها
    وَذَمٌةِ ضُمٌيَرَ وَفَيَنَاُها
    كِاذَبّ إذَا أٌخبّرَتْكِ
    أنَ قًلُبّيَ مٌنَ حُجْرَ
    وَلُكِنَ ُهذَا الُقًلُبّ
    مٌثُلُ الُزُجْاجْةِ
    سِرَْعانَ مٌا يَنَكِسِرَ
    وَتْفَيَضُ الُدِمٌوَْع ْ
    ْعلُى فَرَاقًكِ وَأسِتْتْرَ
    صّدِيَقًتْيَ صّدِقًيَنَيَ
    أنَا مٌثُلُ تْلُكِ الُقًنَبّلُُه
    الُتْيَ مٌنَ لُمٌسِةِ تْنَفَجْرَ
    صّدِيَقًتْيَ صّدِقًيَنَيَ
    لُا تْنَظٌرَيَ إلُيَ
    بّمٌنَظٌارَ الٌُخجْلُ
    فَأنَا ضُْعيَفَ أمٌامٌكِ
    وَأضُْعفَ مٌنَ الُنَظٌرَ
    ْعاُهدِتْ نَفَسِيَ أنَ أحُبّكِ
    مٌاذَا أفَْعلُ ُهذَا الُقًدِرَ
    أمٌشِيَ تْحُتْ سِنَابّلُ الُمٌطِرَ
    وَأنَا أشِْعرَ بّكِ فَيَ جْسِدِيَ
    فَيَ قًلُبّيَ وَفَيَ أحُشِاء الُنَظٌرَ
    أبّْعثُ بّرَسِالُتْيَ
    إلُى ْعصّفَوَرَيَ الُجْمٌيَلُ الُمٌحُرَرَ
    مٌنَ قًفَصّ الُأسِيَرَ
    اشِتْقًتْ إلُى صّوَتُْه
    ْعلُى الُغًصّنَ فَوَقً الُغًدِيَرَ
    مٌا نَفَْع ُهذَيَ الُحُيَاةِ
    مٌنَ دِوَنَُه
    وَمٌا لُلُحُبّ مٌنَ مٌْعلُمٌ
    سِوَاكِ فَيَ الُْعشِقً وَالُْعطِفَ
    وَالُتْقًدِيَرَ
    وَلُنَ اتْنَازُلُ ْعنَ حُبّيَ
    مٌُهمٌا صّارَ بّيَ
    مٌنَ ْعزُابّ الُشِْعرَ وَالُشِْعوَرَ
    أنَا لُسِتْ ٌخائنَا وَلُكِنَ الُزُمٌنَ قًدِ ٌخانَ ثُقًتْيَ بّالُبّشِرَ وَْعوَدِ قًطِْعنَاُها وَذَمٌةِ ضُمٌيَرَ وَفَيَنَاُها كِاذَبّ إذَا أٌخبّرَتْكِ أنَ قًلُبّيَ مٌنَ حُجْرَ وَلُكِنَ ُهذَا الُقًلُبّ مٌثُلُ الُزُجْاجْةِ سِرَْعانَ مٌا يَنَكِسِرَ وَتْفَيَضُ الُدِمٌوَْع ْ ْعلُى فَرَاقًكِ وَأسِتْتْرَ صّدِيَقًتْيَ صّدِقًيَنَيَ أنَا مٌثُلُ تْلُكِ الُقًنَبّلُُه الُتْيَ مٌنَ لُمٌسِةِ تْنَفَجْرَ صّدِيَقًتْيَ صّدِقًيَنَيَ لُا تْنَظٌرَيَ إلُيَ بّمٌنَظٌارَ الٌُخجْلُ فَأنَا ضُْعيَفَ أمٌامٌكِ وَأضُْعفَ مٌنَ الُنَظٌرَ ْعاُهدِتْ نَفَسِيَ أنَ أحُبّكِ مٌاذَا أفَْعلُ ُهذَا الُقًدِرَ أمٌشِيَ تْحُتْ سِنَابّلُ الُمٌطِرَ وَأنَا أشِْعرَ بّكِ فَيَ جْسِدِيَ فَيَ قًلُبّيَ وَفَيَ أحُشِاء الُنَظٌرَ أبّْعثُ بّرَسِالُتْيَ إلُى ْعصّفَوَرَيَ الُجْمٌيَلُ الُمٌحُرَرَ مٌنَ قًفَصّ الُأسِيَرَ اشِتْقًتْ إلُى صّوَتُْه ْعلُى الُغًصّنَ فَوَقً الُغًدِيَرَ مٌا نَفَْع ُهذَيَ الُحُيَاةِ مٌنَ دِوَنَُه وَمٌا لُلُحُبّ مٌنَ مٌْعلُمٌ سِوَاكِ فَيَ الُْعشِقً وَالُْعطِفَ وَالُتْقًدِيَرَ وَلُنَ اتْنَازُلُ ْعنَ حُبّيَ مٌُهمٌا صّارَ بّيَ مٌنَ ْعزُابّ الُشِْعرَ وَالُشِْعوَرَ
    Love
    1
    0 Commentaires 0 Parts 11 Vue 0 Aperçu
  • أنَا لُسِتْ ٌخائنَا
    وَلُكِنَ الُزُمٌنَ
    قًدِ ٌخانَ ثُقًتْيَ بّالُبّشِرَ
    وَْعوَدِ قًطِْعنَاُها
    وَذَمٌةِ ضُمٌيَرَ وَفَيَنَاُها
    كِاذَبّ إذَا أٌخبّرَتْكِ
    أنَ قًلُبّيَ مٌنَ حُجْرَ
    وَلُكِنَ ُهذَا الُقًلُبّ
    مٌثُلُ الُزُجْاجْةِ
    سِرَْعانَ مٌا يَنَكِسِرَ
    وَتْفَيَضُ الُدِمٌوَْع ْ
    ْعلُى فَرَاقًكِ وَأسِتْتْرَ
    صّدِيَقًتْيَ صّدِقًيَنَيَ
    أنَا مٌثُلُ تْلُكِ الُقًنَبّلُُه
    الُتْيَ مٌنَ لُمٌسِةِ تْنَفَجْرَ
    صّدِيَقًتْيَ صّدِقًيَنَيَ
    لُا تْنَظٌرَيَ إلُيَ
    بّمٌنَظٌارَ الٌُخجْلُ
    فَأنَا ضُْعيَفَ أمٌامٌكِ
    وَأضُْعفَ مٌنَ الُنَظٌرَ
    ْعاُهدِتْ نَفَسِيَ أنَ أحُبّكِ
    مٌاذَا أفَْعلُ ُهذَا الُقًدِرَ
    أمٌشِيَ تْحُتْ سِنَابّلُ الُمٌطِرَ
    وَأنَا أشِْعرَ بّكِ فَيَ جْسِدِيَ
    فَيَ قًلُبّيَ وَفَيَ أحُشِاء الُنَظٌرَ
    أبّْعثُ بّرَسِالُتْيَ
    إلُى ْعصّفَوَرَيَ الُجْمٌيَلُ الُمٌحُرَرَ
    مٌنَ قًفَصّ الُأسِيَرَ
    اشِتْقًتْ إلُى صّوَتُْه
    ْعلُى الُغًصّنَ فَوَقً الُغًدِيَرَ
    مٌا نَفَْع ُهذَيَ الُحُيَاةِ
    مٌنَ دِوَنَُه
    وَمٌا لُلُحُبّ مٌنَ مٌْعلُمٌ
    سِوَاكِ فَيَ الُْعشِقً وَالُْعطِفَ
    وَالُتْقًدِيَرَ
    وَلُنَ اتْنَازُلُ ْعنَ حُبّيَ
    مٌُهمٌا صّارَ بّيَ
    مٌنَ ْعزُابّ الُشِْعرَ وَالُشِْعوَرَ
    أنَا لُسِتْ ٌخائنَا وَلُكِنَ الُزُمٌنَ قًدِ ٌخانَ ثُقًتْيَ بّالُبّشِرَ وَْعوَدِ قًطِْعنَاُها وَذَمٌةِ ضُمٌيَرَ وَفَيَنَاُها كِاذَبّ إذَا أٌخبّرَتْكِ أنَ قًلُبّيَ مٌنَ حُجْرَ وَلُكِنَ ُهذَا الُقًلُبّ مٌثُلُ الُزُجْاجْةِ سِرَْعانَ مٌا يَنَكِسِرَ وَتْفَيَضُ الُدِمٌوَْع ْ ْعلُى فَرَاقًكِ وَأسِتْتْرَ صّدِيَقًتْيَ صّدِقًيَنَيَ أنَا مٌثُلُ تْلُكِ الُقًنَبّلُُه الُتْيَ مٌنَ لُمٌسِةِ تْنَفَجْرَ صّدِيَقًتْيَ صّدِقًيَنَيَ لُا تْنَظٌرَيَ إلُيَ بّمٌنَظٌارَ الٌُخجْلُ فَأنَا ضُْعيَفَ أمٌامٌكِ وَأضُْعفَ مٌنَ الُنَظٌرَ ْعاُهدِتْ نَفَسِيَ أنَ أحُبّكِ مٌاذَا أفَْعلُ ُهذَا الُقًدِرَ أمٌشِيَ تْحُتْ سِنَابّلُ الُمٌطِرَ وَأنَا أشِْعرَ بّكِ فَيَ جْسِدِيَ فَيَ قًلُبّيَ وَفَيَ أحُشِاء الُنَظٌرَ أبّْعثُ بّرَسِالُتْيَ إلُى ْعصّفَوَرَيَ الُجْمٌيَلُ الُمٌحُرَرَ مٌنَ قًفَصّ الُأسِيَرَ اشِتْقًتْ إلُى صّوَتُْه ْعلُى الُغًصّنَ فَوَقً الُغًدِيَرَ مٌا نَفَْع ُهذَيَ الُحُيَاةِ مٌنَ دِوَنَُه وَمٌا لُلُحُبّ مٌنَ مٌْعلُمٌ سِوَاكِ فَيَ الُْعشِقً وَالُْعطِفَ وَالُتْقًدِيَرَ وَلُنَ اتْنَازُلُ ْعنَ حُبّيَ مٌُهمٌا صّارَ بّيَ مٌنَ ْعزُابّ الُشِْعرَ وَالُشِْعوَرَ
    Yay
    1
    0 Commentaires 0 Parts 11 Vue 0 Aperçu
  • أنَا لُسِتْ ٌخائنَا
    وَلُكِنَ الُزُمٌنَ
    قًدِ ٌخانَ ثُقًتْيَ بّالُبّشِرَ
    وَْعوَدِ قًطِْعنَاُها
    وَذَمٌةِ ضُمٌيَرَ وَفَيَنَاُها
    كِاذَبّ إذَا أٌخبّرَتْكِ
    أنَ قًلُبّيَ مٌنَ حُجْرَ
    وَلُكِنَ ُهذَا الُقًلُبّ
    مٌثُلُ الُزُجْاجْةِ
    سِرَْعانَ مٌا يَنَكِسِرَ
    وَتْفَيَضُ الُدِمٌوَْع ْ
    ْعلُى فَرَاقًكِ وَأسِتْتْرَ
    صّدِيَقًتْيَ صّدِقًيَنَيَ
    أنَا مٌثُلُ تْلُكِ الُقًنَبّلُُه
    الُتْيَ مٌنَ لُمٌسِةِ تْنَفَجْرَ
    صّدِيَقًتْيَ صّدِقًيَنَيَ
    لُا تْنَظٌرَيَ إلُيَ
    بّمٌنَظٌارَ الٌُخجْلُ
    فَأنَا ضُْعيَفَ أمٌامٌكِ
    وَأضُْعفَ مٌنَ الُنَظٌرَ
    ْعاُهدِتْ نَفَسِيَ أنَ أحُبّكِ
    مٌاذَا أفَْعلُ ُهذَا الُقًدِرَ
    أمٌشِيَ تْحُتْ سِنَابّلُ الُمٌطِرَ
    وَأنَا أشِْعرَ بّكِ فَيَ جْسِدِيَ
    فَيَ قًلُبّيَ وَفَيَ أحُشِاء الُنَظٌرَ
    أبّْعثُ بّرَسِالُتْيَ
    إلُى ْعصّفَوَرَيَ الُجْمٌيَلُ الُمٌحُرَرَ
    مٌنَ قًفَصّ الُأسِيَرَ
    اشِتْقًتْ إلُى صّوَتُْه
    ْعلُى الُغًصّنَ فَوَقً الُغًدِيَرَ
    مٌا نَفَْع ُهذَيَ الُحُيَاةِ
    مٌنَ دِوَنَُه
    وَمٌا لُلُحُبّ مٌنَ مٌْعلُمٌ
    سِوَاكِ فَيَ الُْعشِقً وَالُْعطِفَ
    وَالُتْقًدِيَرَ
    وَلُنَ اتْنَازُلُ ْعنَ حُبّيَ
    مٌُهمٌا صّارَ بّيَ
    مٌنَ ْعزُابّ الُشِْعرَ وَالُشِْعوَرَ
    أنَا لُسِتْ ٌخائنَا وَلُكِنَ الُزُمٌنَ قًدِ ٌخانَ ثُقًتْيَ بّالُبّشِرَ وَْعوَدِ قًطِْعنَاُها وَذَمٌةِ ضُمٌيَرَ وَفَيَنَاُها كِاذَبّ إذَا أٌخبّرَتْكِ أنَ قًلُبّيَ مٌنَ حُجْرَ وَلُكِنَ ُهذَا الُقًلُبّ مٌثُلُ الُزُجْاجْةِ سِرَْعانَ مٌا يَنَكِسِرَ وَتْفَيَضُ الُدِمٌوَْع ْ ْعلُى فَرَاقًكِ وَأسِتْتْرَ صّدِيَقًتْيَ صّدِقًيَنَيَ أنَا مٌثُلُ تْلُكِ الُقًنَبّلُُه الُتْيَ مٌنَ لُمٌسِةِ تْنَفَجْرَ صّدِيَقًتْيَ صّدِقًيَنَيَ لُا تْنَظٌرَيَ إلُيَ بّمٌنَظٌارَ الٌُخجْلُ فَأنَا ضُْعيَفَ أمٌامٌكِ وَأضُْعفَ مٌنَ الُنَظٌرَ ْعاُهدِتْ نَفَسِيَ أنَ أحُبّكِ مٌاذَا أفَْعلُ ُهذَا الُقًدِرَ أمٌشِيَ تْحُتْ سِنَابّلُ الُمٌطِرَ وَأنَا أشِْعرَ بّكِ فَيَ جْسِدِيَ فَيَ قًلُبّيَ وَفَيَ أحُشِاء الُنَظٌرَ أبّْعثُ بّرَسِالُتْيَ إلُى ْعصّفَوَرَيَ الُجْمٌيَلُ الُمٌحُرَرَ مٌنَ قًفَصّ الُأسِيَرَ اشِتْقًتْ إلُى صّوَتُْه ْعلُى الُغًصّنَ فَوَقً الُغًدِيَرَ مٌا نَفَْع ُهذَيَ الُحُيَاةِ مٌنَ دِوَنَُه وَمٌا لُلُحُبّ مٌنَ مٌْعلُمٌ سِوَاكِ فَيَ الُْعشِقً وَالُْعطِفَ وَالُتْقًدِيَرَ وَلُنَ اتْنَازُلُ ْعنَ حُبّيَ مٌُهمٌا صّارَ بّيَ مٌنَ ْعزُابّ الُشِْعرَ وَالُشِْعوَرَ
    0 Commentaires 0 Parts 11 Vue 0 Aperçu
Commandité