هنالك من قتلوك يا قلبي
فأنت في أحشائي تنبض
فماذا للحب من بعدهم
وطعم الحياة اصبح علقم
قلبي حزين بدونهم
صار الموت اهون المقاسي
ارجو من كل قلبي لهم
كل سعادة وكل هناء
وإذا كنت ضحية يوما
فربي اعلم كم كنت أقاسي

هنالك من قتلوك يا قلبي
فأنت في أحشائي تنبض
فماذا للحب من بعدهم
وطعم الحياة اصبح علقم
قلبي حزين بدونهم
صار الموت اهون المقاسي
ارجو من كل قلبي لهم
كل سعادة وكل هناء
وإذا كنت ضحية يوما
فربي اعلم كم كنت أقاسي

أنَا لُسِتْ ٌخائنَا
وَلُكِنَ الُزُمٌنَ
قًدِ ٌخانَ ثُقًتْيَ بّالُبّشِرَ
وَْعوَدِ قًطِْعنَاُها
وَذَمٌةِ ضُمٌيَرَ وَفَيَنَاُها
كِاذَبّ إذَا أٌخبّرَتْكِ
أنَ قًلُبّيَ مٌنَ حُجْرَ
وَلُكِنَ ُهذَا الُقًلُبّ
مٌثُلُ الُزُجْاجْةِ
سِرَْعانَ مٌا يَنَكِسِرَ
وَتْفَيَضُ الُدِمٌوَْع ْ
ْعلُى فَرَاقًكِ وَأسِتْتْرَ
صّدِيَقًتْيَ صّدِقًيَنَيَ
أنَا مٌثُلُ تْلُكِ الُقًنَبّلُُه
الُتْيَ مٌنَ لُمٌسِةِ تْنَفَجْرَ
صّدِيَقًتْيَ صّدِقًيَنَيَ
لُا تْنَظٌرَيَ إلُيَ
بّمٌنَظٌارَ الٌُخجْلُ
فَأنَا ضُْعيَفَ أمٌامٌكِ
وَأضُْعفَ مٌنَ الُنَظٌرَ
ْعاُهدِتْ نَفَسِيَ أنَ أحُبّكِ
مٌاذَا أفَْعلُ ُهذَا الُقًدِرَ
أمٌشِيَ تْحُتْ سِنَابّلُ الُمٌطِرَ
وَأنَا أشِْعرَ بّكِ فَيَ جْسِدِيَ
فَيَ قًلُبّيَ وَفَيَ أحُشِاء الُنَظٌرَ
أبّْعثُ بّرَسِالُتْيَ
إلُى ْعصّفَوَرَيَ الُجْمٌيَلُ الُمٌحُرَرَ
مٌنَ قًفَصّ الُأسِيَرَ
اشِتْقًتْ إلُى صّوَتُْه
ْعلُى الُغًصّنَ فَوَقً الُغًدِيَرَ
مٌا نَفَْع ُهذَيَ الُحُيَاةِ
مٌنَ دِوَنَُه
وَمٌا لُلُحُبّ مٌنَ مٌْعلُمٌ
سِوَاكِ فَيَ الُْعشِقً وَالُْعطِفَ
وَالُتْقًدِيَرَ
وَلُنَ اتْنَازُلُ ْعنَ حُبّيَ
مٌُهمٌا صّارَ بّيَ
مٌنَ ْعزُابّ الُشِْعرَ وَالُشِْعوَرَ

أنَا لُسِتْ ٌخائنَا
وَلُكِنَ الُزُمٌنَ
قًدِ ٌخانَ ثُقًتْيَ بّالُبّشِرَ
وَْعوَدِ قًطِْعنَاُها
وَذَمٌةِ ضُمٌيَرَ وَفَيَنَاُها
كِاذَبّ إذَا أٌخبّرَتْكِ
أنَ قًلُبّيَ مٌنَ حُجْرَ
وَلُكِنَ ُهذَا الُقًلُبّ
مٌثُلُ الُزُجْاجْةِ
سِرَْعانَ مٌا يَنَكِسِرَ
وَتْفَيَضُ الُدِمٌوَْع ْ
ْعلُى فَرَاقًكِ وَأسِتْتْرَ
صّدِيَقًتْيَ صّدِقًيَنَيَ
أنَا مٌثُلُ تْلُكِ الُقًنَبّلُُه
الُتْيَ مٌنَ لُمٌسِةِ تْنَفَجْرَ
صّدِيَقًتْيَ صّدِقًيَنَيَ
لُا تْنَظٌرَيَ إلُيَ
بّمٌنَظٌارَ الٌُخجْلُ
فَأنَا ضُْعيَفَ أمٌامٌكِ
وَأضُْعفَ مٌنَ الُنَظٌرَ
ْعاُهدِتْ نَفَسِيَ أنَ أحُبّكِ
مٌاذَا أفَْعلُ ُهذَا الُقًدِرَ
أمٌشِيَ تْحُتْ سِنَابّلُ الُمٌطِرَ
وَأنَا أشِْعرَ بّكِ فَيَ جْسِدِيَ
فَيَ قًلُبّيَ وَفَيَ أحُشِاء الُنَظٌرَ
أبّْعثُ بّرَسِالُتْيَ
إلُى ْعصّفَوَرَيَ الُجْمٌيَلُ الُمٌحُرَرَ
مٌنَ قًفَصّ الُأسِيَرَ
اشِتْقًتْ إلُى صّوَتُْه
ْعلُى الُغًصّنَ فَوَقً الُغًدِيَرَ
مٌا نَفَْع ُهذَيَ الُحُيَاةِ
مٌنَ دِوَنَُه
وَمٌا لُلُحُبّ مٌنَ مٌْعلُمٌ
سِوَاكِ فَيَ الُْعشِقً وَالُْعطِفَ
وَالُتْقًدِيَرَ
وَلُنَ اتْنَازُلُ ْعنَ حُبّيَ
مٌُهمٌا صّارَ بّيَ
مٌنَ ْعزُابّ الُشِْعرَ وَالُشِْعوَرَ

إنَيَ رَجْوَتْكِ فَارَحُلُيَ
مٌا ْعادِ يَْعنَيَنَيَ الُبّقًاء
مٌا ْعادِ حُبّكِ سِيَدِيَ
مٌا ْعادِ قًرَبّكِ كِالُضُيَاء ْعوَدِيَ إلُى ْعصّرَ الُظٌلُالُ فَإنَنَيَ
أحُيَا حُيَاةِ الُزُاُهدِيَنَ
إنَيَ تْرَكِتْ الُمٌلُةِ الُأوَلُى تْرَكِتْ الُكِاذَُبّيَن
فَتْحُوَلُيَ مٌا شِئتْ أنَ تْتْحُوَلُيَ أنَا صّادِقً دِوَمٌا
وَُهلُ تْدِرَيَنَ مٌْعنَى الُصّادِقًيَنَ وَصّلُتْ رَسِالُتْكِ الُتْيَ ذَُهبّتْ بّقًلُبّيَ لُلُشِتْاتْ فَُهمٌيَ قًلُيَلُ إنَمٌا
لُمٌ يَبّقً مٌنَكِ سِوَى الُفَتْاتْ وَصّلُتْ رَسِالُتْكِ الُتْيَ أرَسِلُتُْها الُآنَ قًوَمٌيَ وَارَحُلُيَ
أنَا ثُابّتْ حُتْى الُمٌمٌاتَْ

إنَيَ رَجْوَتْكِ فَارَحُلُيَ
مٌا ْعادِ يَْعنَيَنَيَ الُبّقًاء
مٌا ْعادِ حُبّكِ سِيَدِيَ
مٌا ْعادِ قًرَبّكِ كِالُضُيَاء ْعوَدِيَ إلُى ْعصّرَ الُظٌلُالُ فَإنَنَيَ
أحُيَا حُيَاةِ الُزُاُهدِيَنَ
إنَيَ تْرَكِتْ الُمٌلُةِ الُأوَلُى تْرَكِتْ الُكِاذَُبّيَن
فَتْحُوَلُيَ مٌا شِئتْ أنَ تْتْحُوَلُيَ أنَا صّادِقً دِوَمٌا
وَُهلُ تْدِرَيَنَ مٌْعنَى الُصّادِقًيَنَ وَصّلُتْ رَسِالُتْكِ الُتْيَ ذَُهبّتْ بّقًلُبّيَ لُلُشِتْاتْ فَُهمٌيَ قًلُيَلُ إنَمٌا
لُمٌ يَبّقً مٌنَكِ سِوَى الُفَتْاتْ وَصّلُتْ رَسِالُتْكِ الُتْيَ أرَسِلُتُْها الُآنَ قًوَمٌيَ وَارَحُلُيَ
أنَا ثُابّتْ حُتْى الُمٌمٌاتَْ

أنَا لُسِتْ ٌخائنَا
وَلُكِنَ الُزُمٌنَ
قًدِ ٌخانَ ثُقًتْيَ بّالُبّشِرَ
وَْعوَدِ قًطِْعنَاُها
وَذَمٌةِ ضُمٌيَرَ وَفَيَنَاُها
كِاذَبّ إذَا أٌخبّرَتْكِ
أنَ قًلُبّيَ مٌنَ حُجْرَ
وَلُكِنَ ُهذَا الُقًلُبّ
مٌثُلُ الُزُجْاجْةِ
سِرَْعانَ مٌا يَنَكِسِرَ
وَتْفَيَضُ الُدِمٌوَْع ْ
ْعلُى فَرَاقًكِ وَأسِتْتْرَ
صّدِيَقًتْيَ صّدِقًيَنَيَ
أنَا مٌثُلُ تْلُكِ الُقًنَبّلُُه
الُتْيَ مٌنَ لُمٌسِةِ تْنَفَجْرَ
صّدِيَقًتْيَ صّدِقًيَنَيَ
لُا تْنَظٌرَيَ إلُيَ
بّمٌنَظٌارَ الٌُخجْلُ
فَأنَا ضُْعيَفَ أمٌامٌكِ
وَأضُْعفَ مٌنَ الُنَظٌرَ
ْعاُهدِتْ نَفَسِيَ أنَ أحُبّكِ
مٌاذَا أفَْعلُ ُهذَا الُقًدِرَ
أمٌشِيَ تْحُتْ سِنَابّلُ الُمٌطِرَ
وَأنَا أشِْعرَ بّكِ فَيَ جْسِدِيَ
فَيَ قًلُبّيَ وَفَيَ أحُشِاء الُنَظٌرَ
أبّْعثُ بّرَسِالُتْيَ
إلُى ْعصّفَوَرَيَ الُجْمٌيَلُ الُمٌحُرَرَ
مٌنَ قًفَصّ الُأسِيَرَ
اشِتْقًتْ إلُى صّوَتُْه
ْعلُى الُغًصّنَ فَوَقً الُغًدِيَرَ
مٌا نَفَْع ُهذَيَ الُحُيَاةِ
مٌنَ دِوَنَُه
وَمٌا لُلُحُبّ مٌنَ مٌْعلُمٌ
سِوَاكِ فَيَ الُْعشِقً وَالُْعطِفَ
وَالُتْقًدِيَرَ
وَلُنَ اتْنَازُلُ ْعنَ حُبّيَ
مٌُهمٌا صّارَ بّيَ
مٌنَ ْعزُابّ الُشِْعرَ وَالُشِْعوَرَ

أنَا لُسِتْ ٌخائنَا
وَلُكِنَ الُزُمٌنَ
قًدِ ٌخانَ ثُقًتْيَ بّالُبّشِرَ
وَْعوَدِ قًطِْعنَاُها
وَذَمٌةِ ضُمٌيَرَ وَفَيَنَاُها
كِاذَبّ إذَا أٌخبّرَتْكِ
أنَ قًلُبّيَ مٌنَ حُجْرَ
وَلُكِنَ ُهذَا الُقًلُبّ
مٌثُلُ الُزُجْاجْةِ
سِرَْعانَ مٌا يَنَكِسِرَ
وَتْفَيَضُ الُدِمٌوَْع ْ
ْعلُى فَرَاقًكِ وَأسِتْتْرَ
صّدِيَقًتْيَ صّدِقًيَنَيَ
أنَا مٌثُلُ تْلُكِ الُقًنَبّلُُه
الُتْيَ مٌنَ لُمٌسِةِ تْنَفَجْرَ
صّدِيَقًتْيَ صّدِقًيَنَيَ
لُا تْنَظٌرَيَ إلُيَ
بّمٌنَظٌارَ الٌُخجْلُ
فَأنَا ضُْعيَفَ أمٌامٌكِ
وَأضُْعفَ مٌنَ الُنَظٌرَ
ْعاُهدِتْ نَفَسِيَ أنَ أحُبّكِ
مٌاذَا أفَْعلُ ُهذَا الُقًدِرَ
أمٌشِيَ تْحُتْ سِنَابّلُ الُمٌطِرَ
وَأنَا أشِْعرَ بّكِ فَيَ جْسِدِيَ
فَيَ قًلُبّيَ وَفَيَ أحُشِاء الُنَظٌرَ
أبّْعثُ بّرَسِالُتْيَ
إلُى ْعصّفَوَرَيَ الُجْمٌيَلُ الُمٌحُرَرَ
مٌنَ قًفَصّ الُأسِيَرَ
اشِتْقًتْ إلُى صّوَتُْه
ْعلُى الُغًصّنَ فَوَقً الُغًدِيَرَ
مٌا نَفَْع ُهذَيَ الُحُيَاةِ
مٌنَ دِوَنَُه
وَمٌا لُلُحُبّ مٌنَ مٌْعلُمٌ
سِوَاكِ فَيَ الُْعشِقً وَالُْعطِفَ
وَالُتْقًدِيَرَ
وَلُنَ اتْنَازُلُ ْعنَ حُبّيَ
مٌُهمٌا صّارَ بّيَ
مٌنَ ْعزُابّ الُشِْعرَ وَالُشِْعوَرَ

إنَيَ رَجْوَتْكِ فَارَحُلُيَ
مٌا ْعادِ يَْعنَيَنَيَ الُبّقًاء
مٌا ْعادِ حُبّكِ سِيَدِيَ
مٌا ْعادِ قًرَبّكِ كِالُضُيَاء ْعوَدِيَ إلُى ْعصّرَ الُظٌلُالُ فَإنَنَيَ
أحُيَا حُيَاةِ الُزُاُهدِيَنَ
إنَيَ تْرَكِتْ الُمٌلُةِ الُأوَلُى تْرَكِتْ الُكِاذَُبّيَن
فَتْحُوَلُيَ مٌا شِئتْ أنَ تْتْحُوَلُيَ أنَا صّادِقً دِوَمٌا
وَُهلُ تْدِرَيَنَ مٌْعنَى الُصّادِقًيَنَ وَصّلُتْ رَسِالُتْكِ الُتْيَ ذَُهبّتْ بّقًلُبّيَ لُلُشِتْاتْ فَُهمٌيَ قًلُيَلُ إنَمٌا
لُمٌ يَبّقً مٌنَكِ سِوَى الُفَتْاتْ وَصّلُتْ رَسِالُتْكِ الُتْيَ أرَسِلُتُْها الُآنَ قًوَمٌيَ وَارَحُلُيَ
أنَا ثُابّتْ حُتْى الُمٌمٌاتَْ

إنَيَ رَجْوَتْكِ فَارَحُلُيَ
مٌا ْعادِ يَْعنَيَنَيَ الُبّقًاء
مٌا ْعادِ حُبّكِ سِيَدِيَ
مٌا ْعادِ قًرَبّكِ كِالُضُيَاء ْعوَدِيَ إلُى ْعصّرَ الُظٌلُالُ فَإنَنَيَ
أحُيَا حُيَاةِ الُزُاُهدِيَنَ
إنَيَ تْرَكِتْ الُمٌلُةِ الُأوَلُى تْرَكِتْ الُكِاذَُبّيَن
فَتْحُوَلُيَ مٌا شِئتْ أنَ تْتْحُوَلُيَ أنَا صّادِقً دِوَمٌا
وَُهلُ تْدِرَيَنَ مٌْعنَى الُصّادِقًيَنَ وَصّلُتْ رَسِالُتْكِ الُتْيَ ذَُهبّتْ بّقًلُبّيَ لُلُشِتْاتْ فَُهمٌيَ قًلُيَلُ إنَمٌا
لُمٌ يَبّقً مٌنَكِ سِوَى الُفَتْاتْ وَصّلُتْ رَسِالُتْكِ الُتْيَ أرَسِلُتُْها الُآنَ قًوَمٌيَ وَارَحُلُيَ
أنَا ثُابّتْ حُتْى الُمٌمٌاتَْ