الأغيار :
هي الأشياء التي يتعلق بها العبد ، وتحجبه عن الله.
ومنها : الناس.. والتعلق بهم ، والإتكال عليهم ، وعدم القدرة على العيش بدونهم ، والأنس بهم ، وحب الثناء منهم ، وكراهية الذم منهم ، ومحاولات التقرب لهم ، وانتظار ردة الفعل الحسن منهم.
لذلك قضت حكمة الله تعالى أن يسلط الإبتلاءات على عبده حتى يطهره من الأغيار والتعلق بها ، ثم ليصل بعد ذلك إلى صفاء القلب السليم ، الذي يلاقي به ربه جل جلاله.
هي الأشياء التي يتعلق بها العبد ، وتحجبه عن الله.
ومنها : الناس.. والتعلق بهم ، والإتكال عليهم ، وعدم القدرة على العيش بدونهم ، والأنس بهم ، وحب الثناء منهم ، وكراهية الذم منهم ، ومحاولات التقرب لهم ، وانتظار ردة الفعل الحسن منهم.
لذلك قضت حكمة الله تعالى أن يسلط الإبتلاءات على عبده حتى يطهره من الأغيار والتعلق بها ، ثم ليصل بعد ذلك إلى صفاء القلب السليم ، الذي يلاقي به ربه جل جلاله.
الأغيار :
هي الأشياء التي يتعلق بها العبد ، وتحجبه عن الله.
ومنها : الناس.. والتعلق بهم ، والإتكال عليهم ، وعدم القدرة على العيش بدونهم ، والأنس بهم ، وحب الثناء منهم ، وكراهية الذم منهم ، ومحاولات التقرب لهم ، وانتظار ردة الفعل الحسن منهم.
لذلك قضت حكمة الله تعالى أن يسلط الإبتلاءات على عبده حتى يطهره من الأغيار والتعلق بها ، ثم ليصل بعد ذلك إلى صفاء القلب السليم ، الذي يلاقي به ربه جل جلاله.