• بدون فرن كيك 6 ملاعق في مقلاة
    المقادير :
    6 ملاعق كبيرة زيت
    6 ملاعق كبيرة طحين
    6 ملاعق كبيرة سكر
    6 ملاعق كبيرة حليب
    بيضة
    ملعقة كبيرة من كاكاو مر
    فانيلا ( 7 غرام )
    رشة ملح
    8 غرام من خميرة حلويات
    الطريقة في اول تعليق
    بدون فرن كيك 6 ملاعق في مقلاة المقادير : 6 ملاعق كبيرة زيت 6 ملاعق كبيرة طحين 6 ملاعق كبيرة سكر 6 ملاعق كبيرة حليب بيضة ملعقة كبيرة من كاكاو مر فانيلا ( 7 غرام ) رشة ملح 8 غرام من خميرة حلويات الطريقة في اول تعليق
    0 Commentaires 0 Parts 41 Vue 0 Aperçu
  • بدون فرن كيك 6 ملاعق في مقلاة
    المقادير :
    6 ملاعق كبيرة زيت
    6 ملاعق كبيرة طحين
    6 ملاعق كبيرة سكر
    6 ملاعق كبيرة حليب
    بيضة
    ملعقة كبيرة من كاكاو مر
    فانيلا ( 7 غرام )
    رشة ملح
    8 غرام من خميرة حلويات
    الطريقة في اول تعليق
    بدون فرن كيك 6 ملاعق في مقلاة المقادير : 6 ملاعق كبيرة زيت 6 ملاعق كبيرة طحين 6 ملاعق كبيرة سكر 6 ملاعق كبيرة حليب بيضة ملعقة كبيرة من كاكاو مر فانيلا ( 7 غرام ) رشة ملح 8 غرام من خميرة حلويات الطريقة في اول تعليق
    0 Commentaires 0 Parts 39 Vue 0 Aperçu
  • «أبيات في الفخر»*

    قال صفي الدين الحلي يفتخر بعلوّ كعبه على غيره من شعراء عصره:

    *إن شبّهوني بمَن دوني فلا عَجَبٌ*
    *فالدُّرُّ يُشبِهُه في المَنظَرِ البَرَدُ*

    ‌‎وقال المتنبي في فخره بنفسه:

    *أنَامُ مِلْءَ جُفُوني عَنْ شَوَارِدِهَا*
    *وَيَسْهَرُ الخَلْقُ جَرّاهَا وَيخْتَصِمُوا*

    و يقول:

    *وَما الدَهرُ إِلّا مِن رُواةِ قَصائدي*
    *إِذا قُلتُ شِعراً أَصبَحَ الدَهرُ مُنشِداً*

    ‌‌‎ومن أعظم الفخر بالقبيلة فخر عمرو بن كلثوم بقبيلته:

    *ملأنا البرّ حتى ضاقَ عنّا*
    *وظهرُ البحرِ نملؤهُ سَفينا*

    *ونشربُ إنْ وَردنا الماءَ صفواً*
    *ويشربُ غيرُنا كدراً وَطِينا*

    *وإن بلغَ الفطامَ لنا صبيٌ*
    *تخرُّ لهُ الجبابرُ ساجدينا*

    ‌‌‎ومن أروع مفاخر الجماعة صفي الدين الحلي:

    *سلي الرماحَ العوالي عن معالينا*
    *واستشهدي البيضَ هل خابَ الرجا فينا*

    *لمّا سَعَينا فما رَقّت عزائمُنا*
    *عمّا نرومُ ولا خابت مساعينا*

    *قومٌ إذا استُخصِموا كانوا فراعنةً*
    *يوماً، وإن حُكّموا كانوا موازينا*

    *تَدَرَّعوا العقلَ جلباباً فإن حميت*
    *نارُ الوغى خلتهم فيها مجانينا*
    «أبيات في الفخر»* قال صفي الدين الحلي يفتخر بعلوّ كعبه على غيره من شعراء عصره: *إن شبّهوني بمَن دوني فلا عَجَبٌ* *فالدُّرُّ يُشبِهُه في المَنظَرِ البَرَدُ* ‌‎وقال المتنبي في فخره بنفسه: *أنَامُ مِلْءَ جُفُوني عَنْ شَوَارِدِهَا* *وَيَسْهَرُ الخَلْقُ جَرّاهَا وَيخْتَصِمُوا* و يقول: *وَما الدَهرُ إِلّا مِن رُواةِ قَصائدي* *إِذا قُلتُ شِعراً أَصبَحَ الدَهرُ مُنشِداً* ‌‌‎ومن أعظم الفخر بالقبيلة فخر عمرو بن كلثوم بقبيلته: *ملأنا البرّ حتى ضاقَ عنّا* *وظهرُ البحرِ نملؤهُ سَفينا* *ونشربُ إنْ وَردنا الماءَ صفواً* *ويشربُ غيرُنا كدراً وَطِينا* *وإن بلغَ الفطامَ لنا صبيٌ* *تخرُّ لهُ الجبابرُ ساجدينا* ‌‌‎ومن أروع مفاخر الجماعة صفي الدين الحلي: *سلي الرماحَ العوالي عن معالينا* *واستشهدي البيضَ هل خابَ الرجا فينا* *لمّا سَعَينا فما رَقّت عزائمُنا* *عمّا نرومُ ولا خابت مساعينا* *قومٌ إذا استُخصِموا كانوا فراعنةً* *يوماً، وإن حُكّموا كانوا موازينا* *تَدَرَّعوا العقلَ جلباباً فإن حميت* *نارُ الوغى خلتهم فيها مجانينا*
    0 Commentaires 0 Parts 17 Vue 0 Aperçu
  • تــذكــرة الأرواح _ 31 _ الــصِّـدّيـق (11)

    *****

    يـــا مــــيِّـــــتــــاً وطـــامِـــعْ ** بــالأرضِ لـــسْــتَ شـــابِـــعْ

    بــالـــنَّـــزْرِ لـــسْــتَ قـــانِـــعْ ** شَــــيْــــبٌ كَـــفَى نَــــذيـــرَا

    ***

    قَــــتــــامـــةُ الـــخُــــطـــوبِ ** وشِــــــدّةُ الــــــــكُـــــــروبِ

    تَــــزيـــدُ فـي الـــــقُــــلــــوب ** هِــــــــدايـــــــــةً ونُــــــــورَا

    ***

    وغــــــافــــــرُ الــــــذُّنـــــوبِ ** يَــــبْــــلـــوكَ بــالـــنُّـــكــوبِ

    والــــذّلّ بــــالـــــعُـــــيــــوبِ ** لِــــتَــــهــــجُــــرَ الـــغُـــرورَا

    ***

    بَـــــدْوٌ أتـــــوْا لِــــمَــــصْــــرٍ ** حَـلُّــوا ضُــيـــوفَ قَــصْــرٍ

    رَبٌّ قَــــضَى بـــــنَــــــصْـــــرٍ ** لِــمَـــنْ سَـــعى صَـــبــــورَا

    ***

    لَــــــمَّــــــــا رأى أبــــــــــاهُ ** تَــــــحَــــــقَّـــــــقَــــــتْ رُؤاهُ

    عَـــرشــاً عَـــلا فَـــتـــاهُــوا ** في سَــــجْـــدَةٍ شُـــــكــــورَا

    ***

    ثَـــلْــــجُ الـــجَـــفـــاءِ ذابَــــا ** هَـــمٌّ مَــــضـى سَـــــرابَــــــا

    عَــنْــهُــمْ سَــــرى وغـــابَـــــا ** أهْـــــنِــئ بِـــــهِ قَـــــريــــــرَا

    ***

    تـــــأْويــــلُـــــه لِـــــرُؤيَـــــا ** كـــانـــتْ رَوَتْ لِـلُـــــقْـــــيَــــا

    كَــــوْنٌ جَـــثَــــا بِـــدُنْـــيَــــا ** لِــــــمَـــــنْ بِــــهِ جَــــديــــرَا

    ***

    فَــــشَـــمـــسُــــهــــا أُبُــــوَّهْ ** كَــــــــواكــــــــبٌ أُخُـــــــــوَّهْ

    إحْــدى عــــشَــــرْ جُـــثُــوَّهْ ** أمٌّ حَـــــــكَـــــــتْ بُـــــــدُورَا

    ***

    إلَـــــــــهُـــــــــهُ رَعــــــــــاهُ ** في الــسِّــجْــن مــا نــــســـاهُ

    حُــــــرِّيَّــــــةً حَـــــــبَـــــــاهُ ** أنـــعِـــمْ بــــه نَــــصــــيـــــرَا

    ***

    سُـــبْـــحـــانَـــهُ سَـــمــــيـــعُ ** لـــمُـــحـْــسِـــنٍ شَـــفــــيـــعُ

    يُـــعـــطي ولا يُـــضــــيــــعُ ** كَــمْ أكْــرَمَ الــــفَــــقِــــيـــرَا

    ***

    كَـــمْ بَـــــدَّدَ الـــحِــــصـــارَا ** وأرْشَـــدَ الــــحَـــــيـــــارَى

    كَـــمْ دَعَّــــمَ الــــصِّــــغــــارَا ** وَقَـــوَّمَ الــــكَـــــبـــــيـــــرَا

    ***

    عَــدلٌ جَــفــا الــصَّــغِــيـــرهْ ** وجَـــــرَّمَ الــــكَــــبِـــــيــــرهْ

    لا تَــقْـــرَبـــوا الـــخَــطــيــرَهْ ** الــــشِّـــركَ والــــكُـــــفــــورَا

    ***

    وَفّـــــوهُ حَـــقَّ طــــاعـــــهْ ** مَــنْ يـــعــــصِـــهِ أضـــاعَـــهْ

    مــــاضَـــرَّهُ فَــــظــــاعَـــــهْ ** مِــــنّــــا كَـــــفَـى نُـــــفُــــورَا

    ***

    يــا نــــاشِــــداً لِـــخَــــيْــــرٍ ** ثَــبِّــتْ حَـــصـــادَ عُــــمْــــرٍ

    بِــــــــتَـــــــوبَـــــــةٍ وبِــــــرٍّ ** وأفْــــرِحِ الـــــــشَّــــــكُـــــورَا


    الشاعر "يحيا التبالي"
    تــذكــرة الأرواح _ 31 _ الــصِّـدّيـق (11) ***** يـــا مــــيِّـــــتــــاً وطـــامِـــعْ ** بــالأرضِ لـــسْــتَ شـــابِـــعْ بــالـــنَّـــزْرِ لـــسْــتَ قـــانِـــعْ ** شَــــيْــــبٌ كَـــفَى نَــــذيـــرَا *** قَــــتــــامـــةُ الـــخُــــطـــوبِ ** وشِــــــدّةُ الــــــــكُـــــــروبِ تَــــزيـــدُ فـي الـــــقُــــلــــوب ** هِــــــــدايـــــــــةً ونُــــــــورَا *** وغــــــافــــــرُ الــــــذُّنـــــوبِ ** يَــــبْــــلـــوكَ بــالـــنُّـــكــوبِ والــــذّلّ بــــالـــــعُـــــيــــوبِ ** لِــــتَــــهــــجُــــرَ الـــغُـــرورَا *** بَـــــدْوٌ أتـــــوْا لِــــمَــــصْــــرٍ ** حَـلُّــوا ضُــيـــوفَ قَــصْــرٍ رَبٌّ قَــــضَى بـــــنَــــــصْـــــرٍ ** لِــمَـــنْ سَـــعى صَـــبــــورَا *** لَــــــمَّــــــــا رأى أبــــــــــاهُ ** تَــــــحَــــــقَّـــــــقَــــــتْ رُؤاهُ عَـــرشــاً عَـــلا فَـــتـــاهُــوا ** في سَــــجْـــدَةٍ شُـــــكــــورَا *** ثَـــلْــــجُ الـــجَـــفـــاءِ ذابَــــا ** هَـــمٌّ مَــــضـى سَـــــرابَــــــا عَــنْــهُــمْ سَــــرى وغـــابَـــــا ** أهْـــــنِــئ بِـــــهِ قَـــــريــــــرَا *** تـــــأْويــــلُـــــه لِـــــرُؤيَـــــا ** كـــانـــتْ رَوَتْ لِـلُـــــقْـــــيَــــا كَــــوْنٌ جَـــثَــــا بِـــدُنْـــيَــــا ** لِــــــمَـــــنْ بِــــهِ جَــــديــــرَا *** فَــــشَـــمـــسُــــهــــا أُبُــــوَّهْ ** كَــــــــواكــــــــبٌ أُخُـــــــــوَّهْ إحْــدى عــــشَــــرْ جُـــثُــوَّهْ ** أمٌّ حَـــــــكَـــــــتْ بُـــــــدُورَا *** إلَـــــــــهُـــــــــهُ رَعــــــــــاهُ ** في الــسِّــجْــن مــا نــــســـاهُ حُــــــرِّيَّــــــةً حَـــــــبَـــــــاهُ ** أنـــعِـــمْ بــــه نَــــصــــيـــــرَا *** سُـــبْـــحـــانَـــهُ سَـــمــــيـــعُ ** لـــمُـــحـْــسِـــنٍ شَـــفــــيـــعُ يُـــعـــطي ولا يُـــضــــيــــعُ ** كَــمْ أكْــرَمَ الــــفَــــقِــــيـــرَا *** كَـــمْ بَـــــدَّدَ الـــحِــــصـــارَا ** وأرْشَـــدَ الــــحَـــــيـــــارَى كَـــمْ دَعَّــــمَ الــــصِّــــغــــارَا ** وَقَـــوَّمَ الــــكَـــــبـــــيـــــرَا *** عَــدلٌ جَــفــا الــصَّــغِــيـــرهْ ** وجَـــــرَّمَ الــــكَــــبِـــــيــــرهْ لا تَــقْـــرَبـــوا الـــخَــطــيــرَهْ ** الــــشِّـــركَ والــــكُـــــفــــورَا *** وَفّـــــوهُ حَـــقَّ طــــاعـــــهْ ** مَــنْ يـــعــــصِـــهِ أضـــاعَـــهْ مــــاضَـــرَّهُ فَــــظــــاعَـــــهْ ** مِــــنّــــا كَـــــفَـى نُـــــفُــــورَا *** يــا نــــاشِــــداً لِـــخَــــيْــــرٍ ** ثَــبِّــتْ حَـــصـــادَ عُــــمْــــرٍ بِــــــــتَـــــــوبَـــــــةٍ وبِــــــرٍّ ** وأفْــــرِحِ الـــــــشَّــــــكُـــــورَا الشاعر "يحيا التبالي"
    0 Commentaires 0 Parts 17 Vue 0 Aperçu
  • #قصص_من_حياة_الناس
    قال الشاعر
    قصيدة شعرية (مفترق الأرواح) الحلقة التاسعة
    أشرقتُ في بلدتي بنورِ التجاربِ
    وزرعتُ بذورَ العطاءِ في كلِ الجوانبِ
    أيقظتُ القلوبَ من سباتِ الخوفِ
    وأريتهم أن القوةَ فينا كالشمسِ في الكواكبِ.

    فما الحياةُ إلا مدرسةٌ عظيمةٌ
    كلُ درسٍ فيها يعيدُ لنا العزيمةَ
    وسرُّ السعادةِ ليس في الأخذِ وحدهُ
    بل في العطاءِ، وتوحيدِ الأيدي الكريمةِ
    #قصص_من_حياة_الناس قال الشاعر قصيدة شعرية (مفترق الأرواح) الحلقة التاسعة أشرقتُ في بلدتي بنورِ التجاربِ وزرعتُ بذورَ العطاءِ في كلِ الجوانبِ أيقظتُ القلوبَ من سباتِ الخوفِ وأريتهم أن القوةَ فينا كالشمسِ في الكواكبِ. فما الحياةُ إلا مدرسةٌ عظيمةٌ كلُ درسٍ فيها يعيدُ لنا العزيمةَ وسرُّ السعادةِ ليس في الأخذِ وحدهُ بل في العطاءِ، وتوحيدِ الأيدي الكريمةِ
    0 Commentaires 0 Parts 18 Vue 0 Aperçu
  • #قصص_من_حياة_الناس
    قال الشاعر
    قصيدة شعرية (مفترق الأرواح) الحلقة التاسعة
    أشرقتُ في بلدتي بنورِ التجاربِ
    وزرعتُ بذورَ العطاءِ في كلِ الجوانبِ
    أيقظتُ القلوبَ من سباتِ الخوفِ
    وأريتهم أن القوةَ فينا كالشمسِ في الكواكبِ.

    فما الحياةُ إلا مدرسةٌ عظيمةٌ
    كلُ درسٍ فيها يعيدُ لنا العزيمةَ
    وسرُّ السعادةِ ليس في الأخذِ وحدهُ
    بل في العطاءِ، وتوحيدِ الأيدي الكريمةِ
    #قصص_من_حياة_الناس قال الشاعر قصيدة شعرية (مفترق الأرواح) الحلقة التاسعة أشرقتُ في بلدتي بنورِ التجاربِ وزرعتُ بذورَ العطاءِ في كلِ الجوانبِ أيقظتُ القلوبَ من سباتِ الخوفِ وأريتهم أن القوةَ فينا كالشمسِ في الكواكبِ. فما الحياةُ إلا مدرسةٌ عظيمةٌ كلُ درسٍ فيها يعيدُ لنا العزيمةَ وسرُّ السعادةِ ليس في الأخذِ وحدهُ بل في العطاءِ، وتوحيدِ الأيدي الكريمةِ
    0 Commentaires 0 Parts 18 Vue 0 Aperçu
  • #أهربُ_منكَ_إليك_

    أُعلِّلُ نفسي عليك . .
    أقـولُ سَـلوتُـك ،
    أقـولُ خـلعتُـك ،
    وأُفلِتُ طَوعًا يَديك . .
    وأمضي بـعيـدًا . .
    أقـولُ تـهـون . .
    وأُلقي الحنين الثّقيل ،
    على دفّة ِ الأمس ِ قسرًا ؛
    وأنساه ُ عمدًا _ هناك _
    وأقـولُ الرّضا في البديـل . .
    وأختـارُ وهمًا سِـواك ،
    وأهـربُ منـك َ إليـك .

    ✍🏻 . . # بقلمي _
    #عبدالخالق_الرُّمَيمَة_
    🔰 #أهربُ_منكَ_إليك_ 🔰 أُعلِّلُ نفسي عليك . . أقـولُ سَـلوتُـك ، أقـولُ خـلعتُـك ، وأُفلِتُ طَوعًا يَديك . . وأمضي بـعيـدًا . . أقـولُ تـهـون . . وأُلقي الحنين الثّقيل ، على دفّة ِ الأمس ِ قسرًا ؛ وأنساه ُ عمدًا _ هناك _ وأقـولُ الرّضا في البديـل . . وأختـارُ وهمًا سِـواك ، وأهـربُ منـك َ إليـك . ✍🏻 . . # بقلمي _ #عبدالخالق_الرُّمَيمَة_
    0 Commentaires 0 Parts 22 Vue 0 Aperçu
  • #أهربُ_منكَ_إليك_

    أُعلِّلُ نفسي عليك . .
    أقـولُ سَـلوتُـك ،
    أقـولُ خـلعتُـك ،
    وأُفلِتُ طَوعًا يَديك . .
    وأمضي بـعيـدًا . .
    أقـولُ تـهـون . .
    وأُلقي الحنين الثّقيل ،
    على دفّة ِ الأمس ِ قسرًا ؛
    وأنساه ُ عمدًا _ هناك _
    وأقـولُ الرّضا في البديـل . .
    وأختـارُ وهمًا سِـواك ،
    وأهـربُ منـك َ إليـك .

    ✍🏻 . . # بقلمي _
    #عبدالخالق_الرُّمَيمَة_
    🔰 #أهربُ_منكَ_إليك_ 🔰 أُعلِّلُ نفسي عليك . . أقـولُ سَـلوتُـك ، أقـولُ خـلعتُـك ، وأُفلِتُ طَوعًا يَديك . . وأمضي بـعيـدًا . . أقـولُ تـهـون . . وأُلقي الحنين الثّقيل ، على دفّة ِ الأمس ِ قسرًا ؛ وأنساه ُ عمدًا _ هناك _ وأقـولُ الرّضا في البديـل . . وأختـارُ وهمًا سِـواك ، وأهـربُ منـك َ إليـك . ✍🏻 . . # بقلمي _ #عبدالخالق_الرُّمَيمَة_
    0 Commentaires 0 Parts 23 Vue 0 Aperçu
  • #يحكى أن أحد السلاطين كان محباً للغة العربية وكان فيه شيء من الحماقة،
    فبينما هو يقرأ في كتب النحو لفت انتباهه عبارة "ضرب زيد عمرو" فراح يبحث في كتب النحو فوجد العبارة حيث ما وردت ترد بهذه الصيغة.
    فقال هذا شيء عجيب وعمل مقصود،
    فأرسل إلى أحد علماء النحو وسأله عن ذلك فقال يا مولانا إنما هي مجرد أمثلة وضعها علماء النحو توضيحا للدارسين.
    فقال السلطان لو كان الأمر كما تقول مجرد أمثلة لقالوا مرة ضرب زيد عمرو ومرة أخرى ضرب عمرٌو زيدا
    أما أن يجعلوا عمرو هو المضروب دائما فهذه جناية وظلم لا بد من إيقافه،
    وحينما لم يستطع أن يقنع السلطان زج به في السجن ثم أرسل إلى آخر وآخر وهلم جره حتى ملأ السجن بأهل النحو وحصلت أزمة ومشكلة كبيره،
    وكان في مصر آنذاك عالمٌ داهية فطن .
    فأرسلوا إليه الخبر فشد الرحال إلى السلطان.
    وعندما وصل إليه أخبره أنه جاء شافعا في علماء النحو .
    فقال السلطان: والله لا يخرجون حتى يأتوني بحجة مقنعة على ضرب زيد لعمرو .
    فقال العالم: أصلح الله مولانا السلطان إن عمرو متطفل وقليل أدب ويستحق أكثر من ذلك، فقال السلطان :كيف؟
    قال: أليس اسم مولانا السلطان داود ينطق بواوين ويكتب بواو واحدة؟
    قال: بلى.
    قال: فأين ذهبت الواو الثانية؟
    قال السلطان :أين ذهبت؟
    قال :سرقها الخبيث عمرو وألحقها باسمه دونما حاجة إليها فسلط عليه علماء النحو زيدا يضربه أبد الآبدين.
    قال: فضحك السلطان وقهقه. وأكرمه وبالغ في إكرامه. وأفرج عن العلماء المسجونين.
    #يحكى أن أحد السلاطين كان محباً للغة العربية وكان فيه شيء من الحماقة، فبينما هو يقرأ في كتب النحو لفت انتباهه عبارة "ضرب زيد عمرو" فراح يبحث في كتب النحو فوجد العبارة حيث ما وردت ترد بهذه الصيغة. فقال هذا شيء عجيب وعمل مقصود، فأرسل إلى أحد علماء النحو وسأله عن ذلك فقال يا مولانا إنما هي مجرد أمثلة وضعها علماء النحو توضيحا للدارسين. فقال السلطان لو كان الأمر كما تقول مجرد أمثلة لقالوا مرة ضرب زيد عمرو ومرة أخرى ضرب عمرٌو زيدا أما أن يجعلوا عمرو هو المضروب دائما فهذه جناية وظلم لا بد من إيقافه، وحينما لم يستطع أن يقنع السلطان زج به في السجن ثم أرسل إلى آخر وآخر وهلم جره حتى ملأ السجن بأهل النحو وحصلت أزمة ومشكلة كبيره، وكان في مصر آنذاك عالمٌ داهية فطن . فأرسلوا إليه الخبر فشد الرحال إلى السلطان. وعندما وصل إليه أخبره أنه جاء شافعا في علماء النحو . فقال السلطان: والله لا يخرجون حتى يأتوني بحجة مقنعة على ضرب زيد لعمرو . فقال العالم: أصلح الله مولانا السلطان إن عمرو متطفل وقليل أدب ويستحق أكثر من ذلك، فقال السلطان :كيف؟ قال: أليس اسم مولانا السلطان داود ينطق بواوين ويكتب بواو واحدة؟ قال: بلى. قال: فأين ذهبت الواو الثانية؟ قال السلطان :أين ذهبت؟ قال :سرقها الخبيث عمرو وألحقها باسمه دونما حاجة إليها فسلط عليه علماء النحو زيدا يضربه أبد الآبدين. قال: فضحك السلطان وقهقه. وأكرمه وبالغ في إكرامه. وأفرج عن العلماء المسجونين.
    0 Commentaires 0 Parts 24 Vue 0 Aperçu
  • #يحكى أن أحد السلاطين كان محباً للغة العربية وكان فيه شيء من الحماقة،
    فبينما هو يقرأ في كتب النحو لفت انتباهه عبارة "ضرب زيد عمرو" فراح يبحث في كتب النحو فوجد العبارة حيث ما وردت ترد بهذه الصيغة.
    فقال هذا شيء عجيب وعمل مقصود،
    فأرسل إلى أحد علماء النحو وسأله عن ذلك فقال يا مولانا إنما هي مجرد أمثلة وضعها علماء النحو توضيحا للدارسين.
    فقال السلطان لو كان الأمر كما تقول مجرد أمثلة لقالوا مرة ضرب زيد عمرو ومرة أخرى ضرب عمرٌو زيدا
    أما أن يجعلوا عمرو هو المضروب دائما فهذه جناية وظلم لا بد من إيقافه،
    وحينما لم يستطع أن يقنع السلطان زج به في السجن ثم أرسل إلى آخر وآخر وهلم جره حتى ملأ السجن بأهل النحو وحصلت أزمة ومشكلة كبيره،
    وكان في مصر آنذاك عالمٌ داهية فطن .
    فأرسلوا إليه الخبر فشد الرحال إلى السلطان.
    وعندما وصل إليه أخبره أنه جاء شافعا في علماء النحو .
    فقال السلطان: والله لا يخرجون حتى يأتوني بحجة مقنعة على ضرب زيد لعمرو .
    فقال العالم: أصلح الله مولانا السلطان إن عمرو متطفل وقليل أدب ويستحق أكثر من ذلك، فقال السلطان :كيف؟
    قال: أليس اسم مولانا السلطان داود ينطق بواوين ويكتب بواو واحدة؟
    قال: بلى.
    قال: فأين ذهبت الواو الثانية؟
    قال السلطان :أين ذهبت؟
    قال :سرقها الخبيث عمرو وألحقها باسمه دونما حاجة إليها فسلط عليه علماء النحو زيدا يضربه أبد الآبدين.
    قال: فضحك السلطان وقهقه. وأكرمه وبالغ في إكرامه. وأفرج عن العلماء المسجونين.
    #يحكى أن أحد السلاطين كان محباً للغة العربية وكان فيه شيء من الحماقة، فبينما هو يقرأ في كتب النحو لفت انتباهه عبارة "ضرب زيد عمرو" فراح يبحث في كتب النحو فوجد العبارة حيث ما وردت ترد بهذه الصيغة. فقال هذا شيء عجيب وعمل مقصود، فأرسل إلى أحد علماء النحو وسأله عن ذلك فقال يا مولانا إنما هي مجرد أمثلة وضعها علماء النحو توضيحا للدارسين. فقال السلطان لو كان الأمر كما تقول مجرد أمثلة لقالوا مرة ضرب زيد عمرو ومرة أخرى ضرب عمرٌو زيدا أما أن يجعلوا عمرو هو المضروب دائما فهذه جناية وظلم لا بد من إيقافه، وحينما لم يستطع أن يقنع السلطان زج به في السجن ثم أرسل إلى آخر وآخر وهلم جره حتى ملأ السجن بأهل النحو وحصلت أزمة ومشكلة كبيره، وكان في مصر آنذاك عالمٌ داهية فطن . فأرسلوا إليه الخبر فشد الرحال إلى السلطان. وعندما وصل إليه أخبره أنه جاء شافعا في علماء النحو . فقال السلطان: والله لا يخرجون حتى يأتوني بحجة مقنعة على ضرب زيد لعمرو . فقال العالم: أصلح الله مولانا السلطان إن عمرو متطفل وقليل أدب ويستحق أكثر من ذلك، فقال السلطان :كيف؟ قال: أليس اسم مولانا السلطان داود ينطق بواوين ويكتب بواو واحدة؟ قال: بلى. قال: فأين ذهبت الواو الثانية؟ قال السلطان :أين ذهبت؟ قال :سرقها الخبيث عمرو وألحقها باسمه دونما حاجة إليها فسلط عليه علماء النحو زيدا يضربه أبد الآبدين. قال: فضحك السلطان وقهقه. وأكرمه وبالغ في إكرامه. وأفرج عن العلماء المسجونين.
    0 Commentaires 0 Parts 26 Vue 0 Aperçu
Commandité