0 Σχόλια
0 Μοιράστηκε
41 Views
0 Προεπισκόπηση
Κατάλογος
Ανακάλυψε νέους ανθρώπους, δημιούργησε νέες συνδέσεις και κάνε καινούργιους φίλους
-
Παρακαλούμε συνδέσου στην Κοινότητά μας για να δηλώσεις τι σου αρέσει, να σχολιάσεις και να μοιραστείς με τους φίλους σου!
-
كانت روحها كالزهرة . نابضة بالحياة ، لكن الزمن لم يكن رحيمًا بها . تعوّدت على الصمت كأنه لغة جديدة . لغة تبتلع فيها الكلمات و الآهات .و تخبّئ ألمها خلف قناع من القوة المزيفة .هى ليست كما يظنون ،،،خلف ملامحها الهادئة هناك عاصفة ، و خلف إبتسامتها هناك غصة .لا أحد يرى الليل الطويل الذى تسهره ...و هى تخوض معاركها مع ذكرياتها .
لا أحد يشعر بيدها التى ترتجف ...و هى تحاول الإمساك بما تبقى من ذاتها .يظنون أنها تغيّرت بلا سبب ، لكنهم لا يدركون أنهم السبب .و حين يسألونها : ما بكِ ؟؟؟ تكتفى بجملة بسيطة ، تبتسم إبتسامة باهتة .و تقول : "لا شئ ... أنا بخير" .بينما فى داخلها صوتٌ يصرخ "أنقذونى" !!كانت روحها كالزهرة . نابضة بالحياة ، لكن الزمن لم يكن رحيمًا بها . تعوّدت على الصمت كأنه لغة جديدة . لغة تبتلع فيها الكلمات و الآهات .و تخبّئ ألمها خلف قناع من القوة المزيفة .هى ليست كما يظنون ،،،خلف ملامحها الهادئة هناك عاصفة ، و خلف إبتسامتها هناك غصة .لا أحد يرى الليل الطويل الذى تسهره ...و هى تخوض معاركها مع ذكرياتها . لا أحد يشعر بيدها التى ترتجف ...و هى تحاول الإمساك بما تبقى من ذاتها .يظنون أنها تغيّرت بلا سبب ، لكنهم لا يدركون أنهم السبب .و حين يسألونها : ما بكِ ؟؟؟ تكتفى بجملة بسيطة ، تبتسم إبتسامة باهتة .و تقول : "لا شئ ... أنا بخير" .بينما فى داخلها صوتٌ يصرخ "أنقذونى" !! -
0 Σχόλια 0 Μοιράστηκε 27 Views 0 Προεπισκόπηση
-
0 Σχόλια 0 Μοιράστηκε 39 Views 0 Προεπισκόπηση
-
0 Σχόλια 0 Μοιράστηκε 41 Views 0 Προεπισκόπηση
-
0 Σχόλια 0 Μοιράστηκε 29 Views 0 Προεπισκόπηση
-
0 Σχόλια 0 Μοιράστηκε 29 Views 0 Προεπισκόπηση
-
-
0 Σχόλια 0 Μοιράστηκε 44 Views 0 Προεπισκόπηση
-
0 Σχόλια 0 Μοιράστηκε 43 Views 0 Προεπισκόπηση