0 Commentaires
0 Parts
36 Vue
0 Aperçu
Annuaire
Découvrez de nouvelles personnes, créer de nouvelles connexions et faire de nouveaux amis
-
Connectez-vous pour aimer, partager et commenter!
-
كانت روحها كالزهرة . نابضة بالحياة ، لكن الزمن لم يكن رحيمًا بها . تعوّدت على الصمت كأنه لغة جديدة . لغة تبتلع فيها الكلمات و الآهات .و تخبّئ ألمها خلف قناع من القوة المزيفة .هى ليست كما يظنون ،،،خلف ملامحها الهادئة هناك عاصفة ، و خلف إبتسامتها هناك غصة .لا أحد يرى الليل الطويل الذى تسهره ...و هى تخوض معاركها مع ذكرياتها .
لا أحد يشعر بيدها التى ترتجف ...و هى تحاول الإمساك بما تبقى من ذاتها .يظنون أنها تغيّرت بلا سبب ، لكنهم لا يدركون أنهم السبب .و حين يسألونها : ما بكِ ؟؟؟ تكتفى بجملة بسيطة ، تبتسم إبتسامة باهتة .و تقول : "لا شئ ... أنا بخير" .بينما فى داخلها صوتٌ يصرخ "أنقذونى" !!كانت روحها كالزهرة . نابضة بالحياة ، لكن الزمن لم يكن رحيمًا بها . تعوّدت على الصمت كأنه لغة جديدة . لغة تبتلع فيها الكلمات و الآهات .و تخبّئ ألمها خلف قناع من القوة المزيفة .هى ليست كما يظنون ،،،خلف ملامحها الهادئة هناك عاصفة ، و خلف إبتسامتها هناك غصة .لا أحد يرى الليل الطويل الذى تسهره ...و هى تخوض معاركها مع ذكرياتها . لا أحد يشعر بيدها التى ترتجف ...و هى تحاول الإمساك بما تبقى من ذاتها .يظنون أنها تغيّرت بلا سبب ، لكنهم لا يدركون أنهم السبب .و حين يسألونها : ما بكِ ؟؟؟ تكتفى بجملة بسيطة ، تبتسم إبتسامة باهتة .و تقول : "لا شئ ... أنا بخير" .بينما فى داخلها صوتٌ يصرخ "أنقذونى" !! -
0 Commentaires 0 Parts 22 Vue 0 Aperçu
-
0 Commentaires 0 Parts 34 Vue 0 Aperçu
-
0 Commentaires 0 Parts 36 Vue 0 Aperçu
-
0 Commentaires 0 Parts 24 Vue 0 Aperçu
-
0 Commentaires 0 Parts 24 Vue 0 Aperçu
-
-
0 Commentaires 0 Parts 39 Vue 0 Aperçu
-
0 Commentaires 0 Parts 38 Vue 0 Aperçu