وجعلنا ممن تفائل بخيرك فأكرمته
ومن توكل عليك فكفيته

إبتسامه ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ *.....
ﻭﻗﻒ أﻋﺮﺍﺑﻲ ﻣﻌﻮﺝ ﺍﻟﻔﻢ ﺃﻣﺎﻡ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﻮﻻﺓ ﻓﺄﻟﻘﻰ ﻋﻠﻴﻪ ﻗﺼﻴﺪﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺜﻨﺎﺀ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺘﻤﺎﺳﺎً ﻟﻤﻜﺎﻓﺄﺓ ..
ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﻮﺍﻟﻲ ﻟﻢ ﻳﻌﻄﻪ ﺷﻴﺌﺎً ﻭﺳﺄﻟﻪ، ﻣﺎ ﺑﺎﻝ ﻓﻤﻚ ﻣﻌﻮﺟﺎً؟
ﻓﺮﺩ ﺍﻟﺸﺎﻋﺮ : ﻟﻌﻠﻪ ﻋﻘﻮﺑﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻜﺜﺮﺓ ﺍﻟﺜﻨﺎﺀ ﺑﺎﻟﺒﺎﻃﻞ ﻋﻠﻰ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻨﺎﺱ .

> عِنوان هَذِهِ الليلة:
إن شانت الدنياء ترا العُمر مَقسوم
محدا حياته جت على ما تمنى

`مو كُلِّ النَّاسِ`
قَلبها مثل قلبك

خطواتك محسوبة من عمرك
`أنتبه للوجهة`

وجعلنا ممن تفائل بخيرك فأكرمته
ومن توكل عليك فكفيته