• Love
    Like
    3
    1 Kommentare 0 Anteile 30 Ansichten 0 Vorschau
  • 0 Kommentare 0 Anteile 13 Ansichten 0 Vorschau
  • 0 Kommentare 0 Anteile 13 Ansichten 0 Vorschau
  • ٰ
    : كُنتُ أَتَأَمَّلُ فِي مَسْأَلَةِ الحَيضِ
    فَوَجَدْتُ أَنَّ الْفَتَيَاتِ يَقْضِينَ أَكْثَرَ مِنْ ثُلُثِ أَعْمَارِهِنَّ فِي تَقَلُّبَاتٍ وَ تَغَيُّرَاتٍ مِزَاجِيَّةٍ تَظْهَرُ عَلَى هَيْئَةِ عَصَبِيَّةٍ مُفْرِطَةٍ، كَآبَةٍ، وَلَرُبَّمَا الْبُكَاءُ أَحْيَانًا.
    ثُمَّ يَقْضِينَ ثُلُثًا آخَرَ فِي الْأَلَمِ، وَ الْخُمُولِ، وَ حَالَةٍ تَمِيلُ لِلْعُزْلَةِ أَكْثَرَ مِنْ الِاخْتِلَاطِ.
    وَعَلَى الرَّغْمِ مِنْ هَذَا، فَالعَالَمُ لَا يَقِفُ لَهُنَّ:
    الدِّرَاسَةُ مُسْتَمِرَّةٌ.
    الِامْتِحَانَاتُ مُتَوَاصِلَةٌ.
    العَمَلُ لَا يُعْطِيهِنَّ فُرْصَةً مُمَيَّزَةً لِلْإِجَازَةِ.
    وَلَكِنَّ اللهَ وَحْدَهُ أَعْطَانَا:
    رَفَعَ عَنَّا تَكْلِيفَ الصَّلَاةِ، عَفْوًا عَنْ قَضَائِهَا بَعْدَهَا.
    رَفَعَ عَنَّا تَكْلِيفَ الصِّيَامِ، وَلَمْ يُلْزِمْنَا بِقَضَائِهِ فِي وَقْتٍ مُحَدَّدٍ أَوْ بِشَكْلٍ مُتَتَالٍ.
    وَيُضَافُ إِلَى رَحْمَةِ اللهِ إِحْسَانُ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم فَنَقُولُ الصِّدِّيقَةَ بِنْتَ الصِّدِّيقِ: "كَانَ يَتَّكِي فِي حِجْرِي وَأَنَا حَائِضٌ فَيَقْرَأُ الْقُرْآنَ."
    ثُمَّ يُقَالُ الْمَرْأَةُ ظُلِمَتْ فِي هَذَا الدِّينِ!
    ظَلَمَهَا الْمَادِّيُّ وَاسْتَبْدَتْهَا الرَّأْسِمَالِيَّةُ، وَتَلَاعَبَتْ بِهَا الشُّيُوعِيَّةُ وَالذُّكُورِيَّةُ عَلَى حَدٍّ سَوَاءٍ.
    أَمَّا هُنَا فَالرِّجَالُ لَا يُكْرَمْ يُكْرَمُ خُلُقُهُ إِلَّا بِإِكْرَامِهِ لِزَوْجَتِهِ.
    الحَمْدُ للهِ الَّذِي خَلَقَنَا مُسْلِمَاتٍ.
    ٰ 🎀🌸 : كُنتُ أَتَأَمَّلُ فِي مَسْأَلَةِ الحَيضِ فَوَجَدْتُ أَنَّ الْفَتَيَاتِ يَقْضِينَ أَكْثَرَ مِنْ ثُلُثِ أَعْمَارِهِنَّ فِي تَقَلُّبَاتٍ وَ تَغَيُّرَاتٍ مِزَاجِيَّةٍ تَظْهَرُ عَلَى هَيْئَةِ عَصَبِيَّةٍ مُفْرِطَةٍ، كَآبَةٍ، وَلَرُبَّمَا الْبُكَاءُ أَحْيَانًا. ثُمَّ يَقْضِينَ ثُلُثًا آخَرَ فِي الْأَلَمِ، وَ الْخُمُولِ، وَ حَالَةٍ تَمِيلُ لِلْعُزْلَةِ أَكْثَرَ مِنْ الِاخْتِلَاطِ. وَعَلَى الرَّغْمِ مِنْ هَذَا، فَالعَالَمُ لَا يَقِفُ لَهُنَّ: الدِّرَاسَةُ مُسْتَمِرَّةٌ. الِامْتِحَانَاتُ مُتَوَاصِلَةٌ. العَمَلُ لَا يُعْطِيهِنَّ فُرْصَةً مُمَيَّزَةً لِلْإِجَازَةِ. وَلَكِنَّ اللهَ وَحْدَهُ أَعْطَانَا: رَفَعَ عَنَّا تَكْلِيفَ الصَّلَاةِ، عَفْوًا عَنْ قَضَائِهَا بَعْدَهَا. رَفَعَ عَنَّا تَكْلِيفَ الصِّيَامِ، وَلَمْ يُلْزِمْنَا بِقَضَائِهِ فِي وَقْتٍ مُحَدَّدٍ أَوْ بِشَكْلٍ مُتَتَالٍ. وَيُضَافُ إِلَى رَحْمَةِ اللهِ إِحْسَانُ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم فَنَقُولُ الصِّدِّيقَةَ بِنْتَ الصِّدِّيقِ: "كَانَ يَتَّكِي فِي حِجْرِي وَأَنَا حَائِضٌ فَيَقْرَأُ الْقُرْآنَ." ثُمَّ يُقَالُ الْمَرْأَةُ ظُلِمَتْ فِي هَذَا الدِّينِ! ظَلَمَهَا الْمَادِّيُّ وَاسْتَبْدَتْهَا الرَّأْسِمَالِيَّةُ، وَتَلَاعَبَتْ بِهَا الشُّيُوعِيَّةُ وَالذُّكُورِيَّةُ عَلَى حَدٍّ سَوَاءٍ. أَمَّا هُنَا فَالرِّجَالُ لَا يُكْرَمْ يُكْرَمُ خُلُقُهُ إِلَّا بِإِكْرَامِهِ لِزَوْجَتِهِ. الحَمْدُ للهِ الَّذِي خَلَقَنَا مُسْلِمَاتٍ.🎀🌸
    0 Kommentare 0 Anteile 9 Ansichten 0 Vorschau
  • 0 Kommentare 0 Anteile 17 Ansichten 0 Vorschau
  • 0 Kommentare 0 Anteile 14 Ansichten 0 Vorschau
  • ٰ
    : كُنتُ أَتَأَمَّلُ فِي مَسْأَلَةِ الحَيضِ
    فَوَجَدْتُ أَنَّ الْفَتَيَاتِ يَقْضِينَ أَكْثَرَ مِنْ ثُلُثِ أَعْمَارِهِنَّ فِي تَقَلُّبَاتٍ وَ تَغَيُّرَاتٍ مِزَاجِيَّةٍ تَظْهَرُ عَلَى هَيْئَةِ عَصَبِيَّةٍ مُفْرِطَةٍ، كَآبَةٍ، وَلَرُبَّمَا الْبُكَاءُ أَحْيَانًا.
    ثُمَّ يَقْضِينَ ثُلُثًا آخَرَ فِي الْأَلَمِ، وَ الْخُمُولِ، وَ حَالَةٍ تَمِيلُ لِلْعُزْلَةِ أَكْثَرَ مِنْ الِاخْتِلَاطِ.
    وَعَلَى الرَّغْمِ مِنْ هَذَا، فَالعَالَمُ لَا يَقِفُ لَهُنَّ:
    الدِّرَاسَةُ مُسْتَمِرَّةٌ.
    الِامْتِحَانَاتُ مُتَوَاصِلَةٌ.
    العَمَلُ لَا يُعْطِيهِنَّ فُرْصَةً مُمَيَّزَةً لِلْإِجَازَةِ.
    وَلَكِنَّ اللهَ وَحْدَهُ أَعْطَانَا:
    رَفَعَ عَنَّا تَكْلِيفَ الصَّلَاةِ، عَفْوًا عَنْ قَضَائِهَا بَعْدَهَا.
    رَفَعَ عَنَّا تَكْلِيفَ الصِّيَامِ، وَلَمْ يُلْزِمْنَا بِقَضَائِهِ فِي وَقْتٍ مُحَدَّدٍ أَوْ بِشَكْلٍ مُتَتَالٍ.
    وَيُضَافُ إِلَى رَحْمَةِ اللهِ إِحْسَانُ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم فَنَقُولُ الصِّدِّيقَةَ بِنْتَ الصِّدِّيقِ: "كَانَ يَتَّكِي فِي حِجْرِي وَأَنَا حَائِضٌ فَيَقْرَأُ الْقُرْآنَ."
    ثُمَّ يُقَالُ الْمَرْأَةُ ظُلِمَتْ فِي هَذَا الدِّينِ!
    ظَلَمَهَا الْمَادِّيُّ وَاسْتَبْدَتْهَا الرَّأْسِمَالِيَّةُ، وَتَلَاعَبَتْ بِهَا الشُّيُوعِيَّةُ وَالذُّكُورِيَّةُ عَلَى حَدٍّ سَوَاءٍ.
    أَمَّا هُنَا فَالرِّجَالُ لَا يُكْرَمْ يُكْرَمُ خُلُقُهُ إِلَّا بِإِكْرَامِهِ لِزَوْجَتِهِ.
    الحَمْدُ للهِ الَّذِي خَلَقَنَا مُسْلِمَاتٍ.
    ٰ 🎀🌸 : كُنتُ أَتَأَمَّلُ فِي مَسْأَلَةِ الحَيضِ فَوَجَدْتُ أَنَّ الْفَتَيَاتِ يَقْضِينَ أَكْثَرَ مِنْ ثُلُثِ أَعْمَارِهِنَّ فِي تَقَلُّبَاتٍ وَ تَغَيُّرَاتٍ مِزَاجِيَّةٍ تَظْهَرُ عَلَى هَيْئَةِ عَصَبِيَّةٍ مُفْرِطَةٍ، كَآبَةٍ، وَلَرُبَّمَا الْبُكَاءُ أَحْيَانًا. ثُمَّ يَقْضِينَ ثُلُثًا آخَرَ فِي الْأَلَمِ، وَ الْخُمُولِ، وَ حَالَةٍ تَمِيلُ لِلْعُزْلَةِ أَكْثَرَ مِنْ الِاخْتِلَاطِ. وَعَلَى الرَّغْمِ مِنْ هَذَا، فَالعَالَمُ لَا يَقِفُ لَهُنَّ: الدِّرَاسَةُ مُسْتَمِرَّةٌ. الِامْتِحَانَاتُ مُتَوَاصِلَةٌ. العَمَلُ لَا يُعْطِيهِنَّ فُرْصَةً مُمَيَّزَةً لِلْإِجَازَةِ. وَلَكِنَّ اللهَ وَحْدَهُ أَعْطَانَا: رَفَعَ عَنَّا تَكْلِيفَ الصَّلَاةِ، عَفْوًا عَنْ قَضَائِهَا بَعْدَهَا. رَفَعَ عَنَّا تَكْلِيفَ الصِّيَامِ، وَلَمْ يُلْزِمْنَا بِقَضَائِهِ فِي وَقْتٍ مُحَدَّدٍ أَوْ بِشَكْلٍ مُتَتَالٍ. وَيُضَافُ إِلَى رَحْمَةِ اللهِ إِحْسَانُ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم فَنَقُولُ الصِّدِّيقَةَ بِنْتَ الصِّدِّيقِ: "كَانَ يَتَّكِي فِي حِجْرِي وَأَنَا حَائِضٌ فَيَقْرَأُ الْقُرْآنَ." ثُمَّ يُقَالُ الْمَرْأَةُ ظُلِمَتْ فِي هَذَا الدِّينِ! ظَلَمَهَا الْمَادِّيُّ وَاسْتَبْدَتْهَا الرَّأْسِمَالِيَّةُ، وَتَلَاعَبَتْ بِهَا الشُّيُوعِيَّةُ وَالذُّكُورِيَّةُ عَلَى حَدٍّ سَوَاءٍ. أَمَّا هُنَا فَالرِّجَالُ لَا يُكْرَمْ يُكْرَمُ خُلُقُهُ إِلَّا بِإِكْرَامِهِ لِزَوْجَتِهِ. الحَمْدُ للهِ الَّذِي خَلَقَنَا مُسْلِمَاتٍ.🎀🌸
    0 Kommentare 0 Anteile 9 Ansichten 0 Vorschau
  • ربي اغفر لي وتب علي انك انت التواب الرحيم
    ربي اغفر لي وتب علي انك انت التواب الرحيم
    0 Kommentare 0 Anteile 10 Ansichten 0 Vorschau
  • Love
    Like
    3
    0 Kommentare 0 Anteile 27 Ansichten 0 Vorschau
  • 0 Kommentare 0 Anteile 14 Ansichten 0 Vorschau