• Love
    Like
    3
    1 Commentaires 0 Parts 39 Vue 0 Aperçu
  • 0 Commentaires 0 Parts 21 Vue 0 Aperçu
  • 0 Commentaires 0 Parts 22 Vue 0 Aperçu
  • ٰ
    : كُنتُ أَتَأَمَّلُ فِي مَسْأَلَةِ الحَيضِ
    فَوَجَدْتُ أَنَّ الْفَتَيَاتِ يَقْضِينَ أَكْثَرَ مِنْ ثُلُثِ أَعْمَارِهِنَّ فِي تَقَلُّبَاتٍ وَ تَغَيُّرَاتٍ مِزَاجِيَّةٍ تَظْهَرُ عَلَى هَيْئَةِ عَصَبِيَّةٍ مُفْرِطَةٍ، كَآبَةٍ، وَلَرُبَّمَا الْبُكَاءُ أَحْيَانًا.
    ثُمَّ يَقْضِينَ ثُلُثًا آخَرَ فِي الْأَلَمِ، وَ الْخُمُولِ، وَ حَالَةٍ تَمِيلُ لِلْعُزْلَةِ أَكْثَرَ مِنْ الِاخْتِلَاطِ.
    وَعَلَى الرَّغْمِ مِنْ هَذَا، فَالعَالَمُ لَا يَقِفُ لَهُنَّ:
    الدِّرَاسَةُ مُسْتَمِرَّةٌ.
    الِامْتِحَانَاتُ مُتَوَاصِلَةٌ.
    العَمَلُ لَا يُعْطِيهِنَّ فُرْصَةً مُمَيَّزَةً لِلْإِجَازَةِ.
    وَلَكِنَّ اللهَ وَحْدَهُ أَعْطَانَا:
    رَفَعَ عَنَّا تَكْلِيفَ الصَّلَاةِ، عَفْوًا عَنْ قَضَائِهَا بَعْدَهَا.
    رَفَعَ عَنَّا تَكْلِيفَ الصِّيَامِ، وَلَمْ يُلْزِمْنَا بِقَضَائِهِ فِي وَقْتٍ مُحَدَّدٍ أَوْ بِشَكْلٍ مُتَتَالٍ.
    وَيُضَافُ إِلَى رَحْمَةِ اللهِ إِحْسَانُ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم فَنَقُولُ الصِّدِّيقَةَ بِنْتَ الصِّدِّيقِ: "كَانَ يَتَّكِي فِي حِجْرِي وَأَنَا حَائِضٌ فَيَقْرَأُ الْقُرْآنَ."
    ثُمَّ يُقَالُ الْمَرْأَةُ ظُلِمَتْ فِي هَذَا الدِّينِ!
    ظَلَمَهَا الْمَادِّيُّ وَاسْتَبْدَتْهَا الرَّأْسِمَالِيَّةُ، وَتَلَاعَبَتْ بِهَا الشُّيُوعِيَّةُ وَالذُّكُورِيَّةُ عَلَى حَدٍّ سَوَاءٍ.
    أَمَّا هُنَا فَالرِّجَالُ لَا يُكْرَمْ يُكْرَمُ خُلُقُهُ إِلَّا بِإِكْرَامِهِ لِزَوْجَتِهِ.
    الحَمْدُ للهِ الَّذِي خَلَقَنَا مُسْلِمَاتٍ.
    ٰ 🎀🌸 : كُنتُ أَتَأَمَّلُ فِي مَسْأَلَةِ الحَيضِ فَوَجَدْتُ أَنَّ الْفَتَيَاتِ يَقْضِينَ أَكْثَرَ مِنْ ثُلُثِ أَعْمَارِهِنَّ فِي تَقَلُّبَاتٍ وَ تَغَيُّرَاتٍ مِزَاجِيَّةٍ تَظْهَرُ عَلَى هَيْئَةِ عَصَبِيَّةٍ مُفْرِطَةٍ، كَآبَةٍ، وَلَرُبَّمَا الْبُكَاءُ أَحْيَانًا. ثُمَّ يَقْضِينَ ثُلُثًا آخَرَ فِي الْأَلَمِ، وَ الْخُمُولِ، وَ حَالَةٍ تَمِيلُ لِلْعُزْلَةِ أَكْثَرَ مِنْ الِاخْتِلَاطِ. وَعَلَى الرَّغْمِ مِنْ هَذَا، فَالعَالَمُ لَا يَقِفُ لَهُنَّ: الدِّرَاسَةُ مُسْتَمِرَّةٌ. الِامْتِحَانَاتُ مُتَوَاصِلَةٌ. العَمَلُ لَا يُعْطِيهِنَّ فُرْصَةً مُمَيَّزَةً لِلْإِجَازَةِ. وَلَكِنَّ اللهَ وَحْدَهُ أَعْطَانَا: رَفَعَ عَنَّا تَكْلِيفَ الصَّلَاةِ، عَفْوًا عَنْ قَضَائِهَا بَعْدَهَا. رَفَعَ عَنَّا تَكْلِيفَ الصِّيَامِ، وَلَمْ يُلْزِمْنَا بِقَضَائِهِ فِي وَقْتٍ مُحَدَّدٍ أَوْ بِشَكْلٍ مُتَتَالٍ. وَيُضَافُ إِلَى رَحْمَةِ اللهِ إِحْسَانُ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم فَنَقُولُ الصِّدِّيقَةَ بِنْتَ الصِّدِّيقِ: "كَانَ يَتَّكِي فِي حِجْرِي وَأَنَا حَائِضٌ فَيَقْرَأُ الْقُرْآنَ." ثُمَّ يُقَالُ الْمَرْأَةُ ظُلِمَتْ فِي هَذَا الدِّينِ! ظَلَمَهَا الْمَادِّيُّ وَاسْتَبْدَتْهَا الرَّأْسِمَالِيَّةُ، وَتَلَاعَبَتْ بِهَا الشُّيُوعِيَّةُ وَالذُّكُورِيَّةُ عَلَى حَدٍّ سَوَاءٍ. أَمَّا هُنَا فَالرِّجَالُ لَا يُكْرَمْ يُكْرَمُ خُلُقُهُ إِلَّا بِإِكْرَامِهِ لِزَوْجَتِهِ. الحَمْدُ للهِ الَّذِي خَلَقَنَا مُسْلِمَاتٍ.🎀🌸
    0 Commentaires 0 Parts 18 Vue 0 Aperçu
  • 0 Commentaires 0 Parts 26 Vue 0 Aperçu
  • 0 Commentaires 0 Parts 22 Vue 0 Aperçu
  • ٰ
    : كُنتُ أَتَأَمَّلُ فِي مَسْأَلَةِ الحَيضِ
    فَوَجَدْتُ أَنَّ الْفَتَيَاتِ يَقْضِينَ أَكْثَرَ مِنْ ثُلُثِ أَعْمَارِهِنَّ فِي تَقَلُّبَاتٍ وَ تَغَيُّرَاتٍ مِزَاجِيَّةٍ تَظْهَرُ عَلَى هَيْئَةِ عَصَبِيَّةٍ مُفْرِطَةٍ، كَآبَةٍ، وَلَرُبَّمَا الْبُكَاءُ أَحْيَانًا.
    ثُمَّ يَقْضِينَ ثُلُثًا آخَرَ فِي الْأَلَمِ، وَ الْخُمُولِ، وَ حَالَةٍ تَمِيلُ لِلْعُزْلَةِ أَكْثَرَ مِنْ الِاخْتِلَاطِ.
    وَعَلَى الرَّغْمِ مِنْ هَذَا، فَالعَالَمُ لَا يَقِفُ لَهُنَّ:
    الدِّرَاسَةُ مُسْتَمِرَّةٌ.
    الِامْتِحَانَاتُ مُتَوَاصِلَةٌ.
    العَمَلُ لَا يُعْطِيهِنَّ فُرْصَةً مُمَيَّزَةً لِلْإِجَازَةِ.
    وَلَكِنَّ اللهَ وَحْدَهُ أَعْطَانَا:
    رَفَعَ عَنَّا تَكْلِيفَ الصَّلَاةِ، عَفْوًا عَنْ قَضَائِهَا بَعْدَهَا.
    رَفَعَ عَنَّا تَكْلِيفَ الصِّيَامِ، وَلَمْ يُلْزِمْنَا بِقَضَائِهِ فِي وَقْتٍ مُحَدَّدٍ أَوْ بِشَكْلٍ مُتَتَالٍ.
    وَيُضَافُ إِلَى رَحْمَةِ اللهِ إِحْسَانُ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم فَنَقُولُ الصِّدِّيقَةَ بِنْتَ الصِّدِّيقِ: "كَانَ يَتَّكِي فِي حِجْرِي وَأَنَا حَائِضٌ فَيَقْرَأُ الْقُرْآنَ."
    ثُمَّ يُقَالُ الْمَرْأَةُ ظُلِمَتْ فِي هَذَا الدِّينِ!
    ظَلَمَهَا الْمَادِّيُّ وَاسْتَبْدَتْهَا الرَّأْسِمَالِيَّةُ، وَتَلَاعَبَتْ بِهَا الشُّيُوعِيَّةُ وَالذُّكُورِيَّةُ عَلَى حَدٍّ سَوَاءٍ.
    أَمَّا هُنَا فَالرِّجَالُ لَا يُكْرَمْ يُكْرَمُ خُلُقُهُ إِلَّا بِإِكْرَامِهِ لِزَوْجَتِهِ.
    الحَمْدُ للهِ الَّذِي خَلَقَنَا مُسْلِمَاتٍ.
    ٰ 🎀🌸 : كُنتُ أَتَأَمَّلُ فِي مَسْأَلَةِ الحَيضِ فَوَجَدْتُ أَنَّ الْفَتَيَاتِ يَقْضِينَ أَكْثَرَ مِنْ ثُلُثِ أَعْمَارِهِنَّ فِي تَقَلُّبَاتٍ وَ تَغَيُّرَاتٍ مِزَاجِيَّةٍ تَظْهَرُ عَلَى هَيْئَةِ عَصَبِيَّةٍ مُفْرِطَةٍ، كَآبَةٍ، وَلَرُبَّمَا الْبُكَاءُ أَحْيَانًا. ثُمَّ يَقْضِينَ ثُلُثًا آخَرَ فِي الْأَلَمِ، وَ الْخُمُولِ، وَ حَالَةٍ تَمِيلُ لِلْعُزْلَةِ أَكْثَرَ مِنْ الِاخْتِلَاطِ. وَعَلَى الرَّغْمِ مِنْ هَذَا، فَالعَالَمُ لَا يَقِفُ لَهُنَّ: الدِّرَاسَةُ مُسْتَمِرَّةٌ. الِامْتِحَانَاتُ مُتَوَاصِلَةٌ. العَمَلُ لَا يُعْطِيهِنَّ فُرْصَةً مُمَيَّزَةً لِلْإِجَازَةِ. وَلَكِنَّ اللهَ وَحْدَهُ أَعْطَانَا: رَفَعَ عَنَّا تَكْلِيفَ الصَّلَاةِ، عَفْوًا عَنْ قَضَائِهَا بَعْدَهَا. رَفَعَ عَنَّا تَكْلِيفَ الصِّيَامِ، وَلَمْ يُلْزِمْنَا بِقَضَائِهِ فِي وَقْتٍ مُحَدَّدٍ أَوْ بِشَكْلٍ مُتَتَالٍ. وَيُضَافُ إِلَى رَحْمَةِ اللهِ إِحْسَانُ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم فَنَقُولُ الصِّدِّيقَةَ بِنْتَ الصِّدِّيقِ: "كَانَ يَتَّكِي فِي حِجْرِي وَأَنَا حَائِضٌ فَيَقْرَأُ الْقُرْآنَ." ثُمَّ يُقَالُ الْمَرْأَةُ ظُلِمَتْ فِي هَذَا الدِّينِ! ظَلَمَهَا الْمَادِّيُّ وَاسْتَبْدَتْهَا الرَّأْسِمَالِيَّةُ، وَتَلَاعَبَتْ بِهَا الشُّيُوعِيَّةُ وَالذُّكُورِيَّةُ عَلَى حَدٍّ سَوَاءٍ. أَمَّا هُنَا فَالرِّجَالُ لَا يُكْرَمْ يُكْرَمُ خُلُقُهُ إِلَّا بِإِكْرَامِهِ لِزَوْجَتِهِ. الحَمْدُ للهِ الَّذِي خَلَقَنَا مُسْلِمَاتٍ.🎀🌸
    0 Commentaires 0 Parts 18 Vue 0 Aperçu
  • ربي اغفر لي وتب علي انك انت التواب الرحيم
    ربي اغفر لي وتب علي انك انت التواب الرحيم
    0 Commentaires 0 Parts 19 Vue 0 Aperçu
  • Love
    Like
    3
    0 Commentaires 0 Parts 35 Vue 0 Aperçu
  • 0 Commentaires 0 Parts 23 Vue 0 Aperçu