كنت أحادثهُ عندما يضيق بي العالم ويصعُب عليَّ التنفس كأن الحديث معه أشبَه بوجود رِئة ثالثة...

إن أردت أن تطمئن شخصا تحبه..
فأرسل له هذا..
.. إن لم تسعك الأرض يوما..
تذكر أن لك منزلا آخر في قلبي ...
فالمسافة لا تلغي شعوري لك..
أنت دائما موجود بشكل ما..

إن أردت أن تطمئن شخصا تحبه..
فأرسل له هذا..
.. إن لم تسعك الأرض يوما..
تذكر أن لك منزلا آخر في قلبي ...
فالمسافة لا تلغي شعوري لك..
أنت دائما موجود بشكل ما..

أنت عكازة سقوطك ..
هل تظن أنك عندما ترتدي معطفك أنه هو من يقوم بتدفئتك؟ ..
الحقيقة أنك أنت من تقوم بتدفئة معطفك .. ومهمة معطفك هي منع حرارة جسمك من التسرب ليس أكثر ..
وكما أن هذا المعطف لن يدفئك إلا من خلال حرارة جسمك أنت ..
وكذلك معلمك لن يكسبك العلم إلا بجهدك أنت ..
وصديقك لن يشحذ همتك ما لم تقرر ذلك أنت ..
ومواساة القريب لك لن تجدي نفعا ما لم تنتشل نفسك بنفسك ..
أنت عكازة سقوطك .. ودفء شتائك .. ومجداف قاربك .. وهدوء ليلك وسكينة نفسك ..
أنت من يعلي شأنك .. ويهتم بروحك ..
فقط أنطلق .. وتوكل على الله وكفى بربك وكيلا ..

إن أردت أن تطمئن شخصا تحبه..
فأرسل له هذا..
.. إن لم تسعك الأرض يوما..
تذكر أن لك منزلا آخر في قلبي ...
فالمسافة لا تلغي شعوري لك..
أنت دائما موجود بشكل ما..

‏لم أُشفى .. ‏ولم أتجاوز شيئًا على الإطلاق ....
‏أنا فقط أضع جرحًا فوق الأخر ،، ‏وأجعل الأيام
تعبُر من فوقها ...
لم أتجَاوز شِيئاً ، كَل ليَلة كُنت أوَدع يوَماً منَ عمري ...
والإكتِئاب الذي كان يأكلني بِبطء قد إبتلعني تماماً ...!

#لا #أنام #وحدي ،،
ينام معي ندمى ، وخوفى ، وعتاب نفسي على نفسي ......!!!

‏لم أُشفى .. ‏ولم أتجاوز شيئًا على الإطلاق ....
‏أنا فقط أضع جرحًا فوق الأخر ،، ‏وأجعل الأيام
تعبُر من فوقها ...
لم أتجَاوز شِيئاً ، كَل ليَلة كُنت أوَدع يوَماً منَ عمري ...
والإكتِئاب الذي كان يأكلني بِبطء قد إبتلعني تماماً ...!

#لا #أنام #وحدي ،،
ينام معي ندمى ، وخوفى ، وعتاب نفسي على نفسي ......!!!

‏لم أُشفى .. ‏ولم أتجاوز شيئًا على الإطلاق ....
‏أنا فقط أضع جرحًا فوق الأخر ،، ‏وأجعل الأيام
تعبُر من فوقها ...
لم أتجَاوز شِيئاً ، كَل ليَلة كُنت أوَدع يوَماً منَ عمري ...
والإكتِئاب الذي كان يأكلني بِبطء قد إبتلعني تماماً ...!

#لا #أنام #وحدي ،،
ينام معي ندمى ، وخوفى ، وعتاب نفسي على نفسي ......!!!