*‏- من عظيم لُطف الله؛ أنهُ قد يستجيب لدعوتك وهيَ حبيسة صدرك ورهينة خاطرك وإن لم تتفوّه بها .*❤‍🩹
Like
1
0 Comments 0 Shares 44 Views 0 Reviews