*‏- من عظيم لُطف الله؛ أنهُ قد يستجيب لدعوتك وهيَ حبيسة صدرك ورهينة خاطرك وإن لم تتفوّه بها .*❤‍🩹
Like
1
0 Commentaires 0 Parts 49 Vue 0 Aperçu