أنَا لُسِتْ ٌخائنَا
وَلُكِنَ الُزُمٌنَ
قًدِ ٌخانَ ثُقًتْيَ بّالُبّشِرَ
وَْعوَدِ قًطِْعنَاُها
وَذَمٌةِ ضُمٌيَرَ وَفَيَنَاُها
كِاذَبّ إذَا أٌخبّرَتْكِ
أنَ قًلُبّيَ مٌنَ حُجْرَ
وَلُكِنَ ُهذَا الُقًلُبّ
مٌثُلُ الُزُجْاجْةِ
سِرَْعانَ مٌا يَنَكِسِرَ
وَتْفَيَضُ الُدِمٌوَْع ْ
ْعلُى فَرَاقًكِ وَأسِتْتْرَ
صّدِيَقًتْيَ صّدِقًيَنَيَ
أنَا مٌثُلُ تْلُكِ الُقًنَبّلُُه
الُتْيَ مٌنَ لُمٌسِةِ تْنَفَجْرَ
صّدِيَقًتْيَ صّدِقًيَنَيَ
لُا تْنَظٌرَيَ إلُيَ
بّمٌنَظٌارَ الٌُخجْلُ
فَأنَا ضُْعيَفَ أمٌامٌكِ
وَأضُْعفَ مٌنَ الُنَظٌرَ
ْعاُهدِتْ نَفَسِيَ أنَ أحُبّكِ
مٌاذَا أفَْعلُ ُهذَا الُقًدِرَ
أمٌشِيَ تْحُتْ سِنَابّلُ الُمٌطِرَ
وَأنَا أشِْعرَ بّكِ فَيَ جْسِدِيَ
فَيَ قًلُبّيَ وَفَيَ أحُشِاء الُنَظٌرَ
أبّْعثُ بّرَسِالُتْيَ
إلُى ْعصّفَوَرَيَ الُجْمٌيَلُ الُمٌحُرَرَ
مٌنَ قًفَصّ الُأسِيَرَ
اشِتْقًتْ إلُى صّوَتُْه
ْعلُى الُغًصّنَ فَوَقً الُغًدِيَرَ
مٌا نَفَْع ُهذَيَ الُحُيَاةِ
مٌنَ دِوَنَُه
وَمٌا لُلُحُبّ مٌنَ مٌْعلُمٌ
سِوَاكِ فَيَ الُْعشِقً وَالُْعطِفَ
وَالُتْقًدِيَرَ
وَلُنَ اتْنَازُلُ ْعنَ حُبّيَ
مٌُهمٌا صّارَ بّيَ
مٌنَ ْعزُابّ الُشِْعرَ وَالُشِْعوَرَ
وَلُكِنَ الُزُمٌنَ
قًدِ ٌخانَ ثُقًتْيَ بّالُبّشِرَ
وَْعوَدِ قًطِْعنَاُها
وَذَمٌةِ ضُمٌيَرَ وَفَيَنَاُها
كِاذَبّ إذَا أٌخبّرَتْكِ
أنَ قًلُبّيَ مٌنَ حُجْرَ
وَلُكِنَ ُهذَا الُقًلُبّ
مٌثُلُ الُزُجْاجْةِ
سِرَْعانَ مٌا يَنَكِسِرَ
وَتْفَيَضُ الُدِمٌوَْع ْ
ْعلُى فَرَاقًكِ وَأسِتْتْرَ
صّدِيَقًتْيَ صّدِقًيَنَيَ
أنَا مٌثُلُ تْلُكِ الُقًنَبّلُُه
الُتْيَ مٌنَ لُمٌسِةِ تْنَفَجْرَ
صّدِيَقًتْيَ صّدِقًيَنَيَ
لُا تْنَظٌرَيَ إلُيَ
بّمٌنَظٌارَ الٌُخجْلُ
فَأنَا ضُْعيَفَ أمٌامٌكِ
وَأضُْعفَ مٌنَ الُنَظٌرَ
ْعاُهدِتْ نَفَسِيَ أنَ أحُبّكِ
مٌاذَا أفَْعلُ ُهذَا الُقًدِرَ
أمٌشِيَ تْحُتْ سِنَابّلُ الُمٌطِرَ
وَأنَا أشِْعرَ بّكِ فَيَ جْسِدِيَ
فَيَ قًلُبّيَ وَفَيَ أحُشِاء الُنَظٌرَ
أبّْعثُ بّرَسِالُتْيَ
إلُى ْعصّفَوَرَيَ الُجْمٌيَلُ الُمٌحُرَرَ
مٌنَ قًفَصّ الُأسِيَرَ
اشِتْقًتْ إلُى صّوَتُْه
ْعلُى الُغًصّنَ فَوَقً الُغًدِيَرَ
مٌا نَفَْع ُهذَيَ الُحُيَاةِ
مٌنَ دِوَنَُه
وَمٌا لُلُحُبّ مٌنَ مٌْعلُمٌ
سِوَاكِ فَيَ الُْعشِقً وَالُْعطِفَ
وَالُتْقًدِيَرَ
وَلُنَ اتْنَازُلُ ْعنَ حُبّيَ
مٌُهمٌا صّارَ بّيَ
مٌنَ ْعزُابّ الُشِْعرَ وَالُشِْعوَرَ
أنَا لُسِتْ ٌخائنَا
وَلُكِنَ الُزُمٌنَ
قًدِ ٌخانَ ثُقًتْيَ بّالُبّشِرَ
وَْعوَدِ قًطِْعنَاُها
وَذَمٌةِ ضُمٌيَرَ وَفَيَنَاُها
كِاذَبّ إذَا أٌخبّرَتْكِ
أنَ قًلُبّيَ مٌنَ حُجْرَ
وَلُكِنَ ُهذَا الُقًلُبّ
مٌثُلُ الُزُجْاجْةِ
سِرَْعانَ مٌا يَنَكِسِرَ
وَتْفَيَضُ الُدِمٌوَْع ْ
ْعلُى فَرَاقًكِ وَأسِتْتْرَ
صّدِيَقًتْيَ صّدِقًيَنَيَ
أنَا مٌثُلُ تْلُكِ الُقًنَبّلُُه
الُتْيَ مٌنَ لُمٌسِةِ تْنَفَجْرَ
صّدِيَقًتْيَ صّدِقًيَنَيَ
لُا تْنَظٌرَيَ إلُيَ
بّمٌنَظٌارَ الٌُخجْلُ
فَأنَا ضُْعيَفَ أمٌامٌكِ
وَأضُْعفَ مٌنَ الُنَظٌرَ
ْعاُهدِتْ نَفَسِيَ أنَ أحُبّكِ
مٌاذَا أفَْعلُ ُهذَا الُقًدِرَ
أمٌشِيَ تْحُتْ سِنَابّلُ الُمٌطِرَ
وَأنَا أشِْعرَ بّكِ فَيَ جْسِدِيَ
فَيَ قًلُبّيَ وَفَيَ أحُشِاء الُنَظٌرَ
أبّْعثُ بّرَسِالُتْيَ
إلُى ْعصّفَوَرَيَ الُجْمٌيَلُ الُمٌحُرَرَ
مٌنَ قًفَصّ الُأسِيَرَ
اشِتْقًتْ إلُى صّوَتُْه
ْعلُى الُغًصّنَ فَوَقً الُغًدِيَرَ
مٌا نَفَْع ُهذَيَ الُحُيَاةِ
مٌنَ دِوَنَُه
وَمٌا لُلُحُبّ مٌنَ مٌْعلُمٌ
سِوَاكِ فَيَ الُْعشِقً وَالُْعطِفَ
وَالُتْقًدِيَرَ
وَلُنَ اتْنَازُلُ ْعنَ حُبّيَ
مٌُهمٌا صّارَ بّيَ
مٌنَ ْعزُابّ الُشِْعرَ وَالُشِْعوَرَ
0 Commentarios
0 Acciones
19 Views
0 Vista previa