وَأَوْصَيْتُ نَفْسِي بِاعْتِلَاءِ الْعَزَائِمِ
وَقَلْبِي بِكَظْمِ الْغَيْظِ عِنْدَ الْهَزَائِمِ
وَصَوْنِ الْهَوَى بِالْوَصْلِ وَالْوُدِّ وَالرِّضَى
وَبِالْعَفْوِ وَالْحُسْنَى وَرَدِّ الْمَظَالِمِ
وَأَسْتَوْدِعُ الرَّحْمَـٰنَ قَلْبَاً قَدِ اكْتَوَى
وَذَاقَ مِنَ الْأَيَّامِ طَعْمَ الْمَغَارِمِ
فَيَا رَبِّ صُنْهُ مِنْ أَذِيَّةِ حَاقِدٍ
وَخُذْ بِيَدَيْهِ فِي دُرُوبِ الْمَغَانِمِ
------------------------------------
طاهر يونس حسين
وَأَوْصَيْتُ نَفْسِي بِاعْتِلَاءِ الْعَزَائِمِ وَقَلْبِي بِكَظْمِ الْغَيْظِ عِنْدَ الْهَزَائِمِ وَصَوْنِ الْهَوَى بِالْوَصْلِ وَالْوُدِّ وَالرِّضَى وَبِالْعَفْوِ وَالْحُسْنَى وَرَدِّ الْمَظَالِمِ وَأَسْتَوْدِعُ الرَّحْمَـٰنَ قَلْبَاً قَدِ اكْتَوَى وَذَاقَ مِنَ الْأَيَّامِ طَعْمَ الْمَغَارِمِ فَيَا رَبِّ صُنْهُ مِنْ أَذِيَّةِ حَاقِدٍ وَخُذْ بِيَدَيْهِ فِي دُرُوبِ الْمَغَانِمِ ------------------------------------ طاهر يونس حسين
0 Commentaires 0 Parts 30 Vue 0 Aperçu
Commandité