سمعت اليوم مقولة ملفتة تتعلق بفارق العمر بين الشريكين تقول:
"فارق العمر ما بيننا، لكن كان عندي في القلب من الحب ما يكفي لأن أنزل إليه، وكان عنده من العقل ما يكفي لأن يصعد إلي.
حين تجد الشخص المناسب، لا تدقق في الفروقات التي تفصل بينكما، سواء كانت في العمر، الخلفية الاجتماعية، أو حتى التفضيلات الشخصية. المهم أن يكون هناك تكامل وتفاهم متبادل، حيث يعوض كل طرف الآخر بما ينقصه، ويقدّم له ما يحتاجه.
المناسب هو من تجد معه التوازن، الاحترام، والحب العميق الذي يجعل كل الاختلافات تفقد أهميتها أمام روح التوافق.
"فارق العمر ما بيننا، لكن كان عندي في القلب من الحب ما يكفي لأن أنزل إليه، وكان عنده من العقل ما يكفي لأن يصعد إلي.
حين تجد الشخص المناسب، لا تدقق في الفروقات التي تفصل بينكما، سواء كانت في العمر، الخلفية الاجتماعية، أو حتى التفضيلات الشخصية. المهم أن يكون هناك تكامل وتفاهم متبادل، حيث يعوض كل طرف الآخر بما ينقصه، ويقدّم له ما يحتاجه.
المناسب هو من تجد معه التوازن، الاحترام، والحب العميق الذي يجعل كل الاختلافات تفقد أهميتها أمام روح التوافق.
سمعت اليوم مقولة ملفتة تتعلق بفارق العمر بين الشريكين تقول:
"فارق العمر ما بيننا، لكن كان عندي في القلب من الحب ما يكفي لأن أنزل إليه، وكان عنده من العقل ما يكفي لأن يصعد إلي.
حين تجد الشخص المناسب، لا تدقق في الفروقات التي تفصل بينكما، سواء كانت في العمر، الخلفية الاجتماعية، أو حتى التفضيلات الشخصية. المهم أن يكون هناك تكامل وتفاهم متبادل، حيث يعوض كل طرف الآخر بما ينقصه، ويقدّم له ما يحتاجه.
المناسب هو من تجد معه التوازن، الاحترام، والحب العميق الذي يجعل كل الاختلافات تفقد أهميتها أمام روح التوافق.
