*🕊️قديماً* *كان العم يربي والأخ يعاقب* *والخال يضرب والجار يعاتب* *والزميل يلوم والمجتمع يعيب* *والصديق ينصح والمدرس يعلم ويربى ايضا* *فكان العيب محاصراً من كل جانب،* *حتى ان كلمة عيب كان يحسب لها ألف حساب* *اما الان* *لم نعد نعرف ماذا نحارب* *الوباء ام البلاء ام الغباء ام الغلاء ام قله الحياء* *التى لم يمر بتاريخ او زمن او حقبه اتعس وارذل واسفل واسخف من هذه السنين التي نعيشها اليوم* *سنين بسيطه قلبت الموازين فيها وتغير الحال الى المحال* *حتى أصبحت الاخلاق الشرف الكرامه العداله الغيره الإنسانية الرحمه عمله نادره للأسف* *نحمد الله ونشكره ع كل حال نسأل الله يصلح الحال للجميع❣️😘*

نزار بركة يستبلد المغاربة بكلامه عن الغلاء وكأن حزبه خارج الحكومة. حملة انتخابية سابقة لأوانها. لكن هل سيصدقه المغاربة؟

دعت الكونفدرالية الديمقراطية للشغل، الحكومة إلى اتخاذ الإجراءات العاجلة والضرورية لحل الأزمة الاجتماعية الخانقة التي يعانيها الشعب المغربي، نتيجة موجة الغلاء الفاحش وارتفاع معدلات البطالة. التفاصيل👈https://urls.fr/K4-eE5 #أخبار #المغرب #اليوم24 #alyaoum24 #الكونفدراليةالديمقراطيةللشغل #الحكومة #الغلاء

`بما أنه رمضان على الأبواب فأحسب أول شيء تفعلينه هو الخروج من مجموعات الطبخ ومن قنوات الطبخ، رمضان ليس لتجربة الأطباق، ضفي إلى ذلك الغلاء الموجود في السوق.` `وثاني حاجة أنك ترفعي همتك له، من عبادات وحفظ بعض الأدعية وزيادة في قراءة القرآن نعلم أن هذا يجب يكون مسبقا ولكن لابأس لم يفتكِ شيء ..` `رمضان للعبادة، وليس للأكل وليس طبخ الأكل الكثير فكلاهما سيء ، فالثاني يأخذ وقتك كله والأول إن أكلتِ الكثير فأول ما ستفكرين به هو الإستلقاء والنوم وهكذا ذهب النهار والليل ..` *هو شهر فاستغليه.*💎 *ولا تنس الدعاء لإخوانك المستضعفين في البلاد الاسلامية و العربية.* `لا تنسوني من صالح دعائكم لي بالشفاء العاجل اختكم مريم الشاكري 🌺` 💐🌸

مع اقتراب شهر رمضان، حيث يرتفع الطلب على استهلاك عدة مواد غذائية، بدأت مجموعة من الأسر المغربية تتوجس من الارتفاع المحتمل للأسعار. ويؤكد محللون أن موجة الغلاء قائمة في الأصل، خاصة في مواد مثل اللحوم الحمراء، الدجاج والسمك، التي باتت أسعارها تفوق القدرة الشرائية. ويذهب هؤلاء إلى أن المعروض من السلع، لا يلبي الطلب المحلي، ويتفاقم ذلك مع المعاناة من وجود المضاربين والمحتكرين، الذين يغتنون من الأزمات.

مع اقتراب شهر رمضان، حيث يرتفع الطلب على استهلاك عدة مواد غذائية، بدأت مجموعة من الأسر المغربية تتوجس من الارتفاع المحتمل للأسعار. ويؤكد محللون أن موجة الغلاء قائمة في الأصل، خاصة في مواد مثل اللحوم الحمراء، الدجاج والسمك، التي باتت أسعارها تفوق القدرة الشرائية. ويذهب هؤلاء إلى أن المعروض من السلع، لا يلبي الطلب المحلي، ويتفاقم ذلك مع المعاناة من وجود المضاربين والمحتكرين، الذين يغتنون من الأزمات.

مع اقتراب شهر رمضان، حيث يرتفع الطلب على استهلاك عدة مواد غذائية، بدأت مجموعة من الأسر المغربية تتوجس من الارتفاع المحتمل للأسعار. ويؤكد محللون أن موجة الغلاء قائمة في الأصل، خاصة في مواد مثل اللحوم الحمراء، الدجاج والسمك، التي باتت أسعارها تفوق القدرة الشرائية. ويذهب هؤلاء إلى أن المعروض من السلع، لا يلبي الطلب المحلي، ويتفاقم ذلك مع المعاناة من وجود المضاربين والمحتكرين، الذين يغتنون من الأزمات.

مع اقتراب شهر رمضان، حيث يرتفع الطلب على استهلاك عدة مواد غذائية، بدأت مجموعة من الأسر المغربية تتوجس من الارتفاع المحتمل للأسعار. ويؤكد محللون أن موجة الغلاء قائمة في الأصل، خاصة في مواد مثل اللحوم الحمراء، الدجاج والسمك، التي باتت أسعارها تفوق القدرة الشرائية. ويذهب هؤلاء إلى أن المعروض من السلع، لا يلبي الطلب المحلي، ويتفاقم ذلك مع المعاناة من وجود المضاربين والمحتكرين، الذين يغتنون من الأزمات.

مع اقتراب شهر رمضان، حيث يرتفع الطلب على استهلاك عدة مواد غذائية، بدأت مجموعة من الأسر المغربية تتوجس من الارتفاع المحتمل للأسعار. ويؤكد محللون أن موجة الغلاء قائمة في الأصل، خاصة في مواد مثل اللحوم الحمراء، الدجاج والسمك، التي باتت أسعارها تفوق القدرة الشرائية. ويذهب هؤلاء إلى أن المعروض من السلع، لا يلبي الطلب المحلي، ويتفاقم ذلك مع المعاناة من وجود المضاربين والمحتكرين، الذين يغتنون من الأزمات.

مع اقتراب شهر رمضان، حيث يرتفع الطلب على استهلاك عدة مواد غذائية، بدأت مجموعة من الأسر المغربية تتوجس من الارتفاع المحتمل للأسعار. ويؤكد محللون أن موجة الغلاء قائمة في الأصل، خاصة في مواد مثل اللحوم الحمراء، الدجاج والسمك، التي باتت أسعارها تفوق القدرة الشرائية. ويذهب هؤلاء إلى أن المعروض من السلع، لا يلبي الطلب المحلي، ويتفاقم ذلك مع المعاناة من وجود المضاربين والمحتكرين، الذين يغتنون من الأزمات.