• ارْضْ بِمَا أَتَاكَ الْعَظِيمُ عَطَاؤُهُ
    فَالرضَا نُورٌ وَالْقَنَاعَةُ كَنْزُهُ
    وَلَا تَثِقُ بِالسَّعَادَةِ انَّهَا دَائِمَةٌ
    فَإِنْ أَشْرَقَ الْيَوْمَ سَيَأْتِيكَ غُرُوبُهُ
    إن الدُّنْيَا دَارُ الْغُرُورِ وَفِتْنَةٌ
    فَإِنِ اطْعْتَهَا أَتَتْكَ بِضِيقٍ تُطِيعُهُ
    وَ لأن زهْدَتهَا فَلَكَ السُّرُورُ غَنِيمَةٌ
    وَتَغْنَمُ مِنَ الْمُنْعِمِ بِعَظِيمِ نَعِيمه
    وَلعمْرِكَ إنها لنا امْتِحَانٌ نَعِيشُهُ
    وَاوقَاتُهَا حِصَصٌ وَقِصَصٌ بَانَوَاعُهَا
    فَقَدِ افْلَحَّ مَنْ أَطَاعَ اللَّهَ وَرَسُولهُ
    وَخَابَ مَنِ اغْوَاهُ الشَّيْطَانُ بِكَيْدِه
    فَالرَّقِيبُ وَالْعَتِيدُ لَا يُؤَجِّلُونَ كِتَابَةً
    وَلَوْ كَانَ حَرْفٌ مِنْ لَفْظِ تَقُولُهُ
    فَعَمْرُكَ فِيهَا لَا يَزِيدُ سَاعَةً
    وَمنْ مِنَ الْخَلَائِقِ امْنُ خُلُودهُ
    فَاعْمَلْ لِآخِرَتِكَ بِجهدٍ وَغَايَةٍ
    فَالْمَوْتُ اتَّيْكَ وَانْت انْتِظَارُهُ
    قَدْ أفلح مَنْ أَيْقَنَ بَانِهَا رِحْلَةً
    وَآمَنَ بِالْقَدْرِ وَهَذَا انْتِصَارُهُ
    وَخاب مَنِ اتَّخَذَاهَا لَهُ خَلِيلَة
    فَالْيُعْلمُ بِأَنَّهُ قَدْ فَاتَ قِطَارُهُ
    اللَّهُمَّ صَلَّى عَلَى النَّبِىِّ مُحَمَّدٍ
    وَاغْفِرْ لِمَنْ أَصَابَ خَيْرَ اخْتِيَاره
    بقلمي/عبد الرحمن
    ارْضْ بِمَا أَتَاكَ الْعَظِيمُ عَطَاؤُهُ فَالرضَا نُورٌ وَالْقَنَاعَةُ كَنْزُهُ وَلَا تَثِقُ بِالسَّعَادَةِ انَّهَا دَائِمَةٌ فَإِنْ أَشْرَقَ الْيَوْمَ سَيَأْتِيكَ غُرُوبُهُ إن الدُّنْيَا دَارُ الْغُرُورِ وَفِتْنَةٌ فَإِنِ اطْعْتَهَا أَتَتْكَ بِضِيقٍ تُطِيعُهُ وَ لأن زهْدَتهَا فَلَكَ السُّرُورُ غَنِيمَةٌ وَتَغْنَمُ مِنَ الْمُنْعِمِ بِعَظِيمِ نَعِيمه وَلعمْرِكَ إنها لنا امْتِحَانٌ نَعِيشُهُ وَاوقَاتُهَا حِصَصٌ وَقِصَصٌ بَانَوَاعُهَا فَقَدِ افْلَحَّ مَنْ أَطَاعَ اللَّهَ وَرَسُولهُ وَخَابَ مَنِ اغْوَاهُ الشَّيْطَانُ بِكَيْدِه فَالرَّقِيبُ وَالْعَتِيدُ لَا يُؤَجِّلُونَ كِتَابَةً وَلَوْ كَانَ حَرْفٌ مِنْ لَفْظِ تَقُولُهُ فَعَمْرُكَ فِيهَا لَا يَزِيدُ سَاعَةً وَمنْ مِنَ الْخَلَائِقِ امْنُ خُلُودهُ فَاعْمَلْ لِآخِرَتِكَ بِجهدٍ وَغَايَةٍ فَالْمَوْتُ اتَّيْكَ وَانْت انْتِظَارُهُ قَدْ أفلح مَنْ أَيْقَنَ بَانِهَا رِحْلَةً وَآمَنَ بِالْقَدْرِ وَهَذَا انْتِصَارُهُ وَخاب مَنِ اتَّخَذَاهَا لَهُ خَلِيلَة فَالْيُعْلمُ بِأَنَّهُ قَدْ فَاتَ قِطَارُهُ اللَّهُمَّ صَلَّى عَلَى النَّبِىِّ مُحَمَّدٍ وَاغْفِرْ لِمَنْ أَصَابَ خَيْرَ اخْتِيَاره بقلمي/عبد الرحمن
    0 Comments 0 Shares 45 Views 0 Reviews
  • ارْضْ بِمَا أَتَاكَ الْعَظِيمُ عَطَاؤُهُ
    فَالرضَا نُورٌ وَالْقَنَاعَةُ كَنْزُهُ
    وَلَا تَثِقُ بِالسَّعَادَةِ انَّهَا دَائِمَةٌ
    فَإِنْ أَشْرَقَ الْيَوْمَ سَيَأْتِيكَ غُرُوبُهُ
    إن الدُّنْيَا دَارُ الْغُرُورِ وَفِتْنَةٌ
    فَإِنِ اطْعْتَهَا أَتَتْكَ بِضِيقٍ تُطِيعُهُ
    وَ لأن زهْدَتهَا فَلَكَ السُّرُورُ غَنِيمَةٌ
    وَتَغْنَمُ مِنَ الْمُنْعِمِ بِعَظِيمِ نَعِيمه
    وَلعمْرِكَ إنها لنا امْتِحَانٌ نَعِيشُهُ
    وَاوقَاتُهَا حِصَصٌ وَقِصَصٌ بَانَوَاعُهَا
    فَقَدِ افْلَحَّ مَنْ أَطَاعَ اللَّهَ وَرَسُولهُ
    وَخَابَ مَنِ اغْوَاهُ الشَّيْطَانُ بِكَيْدِه
    فَالرَّقِيبُ وَالْعَتِيدُ لَا يُؤَجِّلُونَ كِتَابَةً
    وَلَوْ كَانَ حَرْفٌ مِنْ لَفْظِ تَقُولُهُ
    فَعَمْرُكَ فِيهَا لَا يَزِيدُ سَاعَةً
    وَمنْ مِنَ الْخَلَائِقِ امْنُ خُلُودهُ
    فَاعْمَلْ لِآخِرَتِكَ بِجهدٍ وَغَايَةٍ
    فَالْمَوْتُ اتَّيْكَ وَانْت انْتِظَارُهُ
    قَدْ أفلح مَنْ أَيْقَنَ بَانِهَا رِحْلَةً
    وَآمَنَ بِالْقَدْرِ وَهَذَا انْتِصَارُهُ
    وَخاب مَنِ اتَّخَذَاهَا لَهُ خَلِيلَة
    فَالْيُعْلمُ بِأَنَّهُ قَدْ فَاتَ قِطَارُهُ
    اللَّهُمَّ صَلَّى عَلَى النَّبِىِّ مُحَمَّدٍ
    وَاغْفِرْ لِمَنْ أَصَابَ خَيْرَ اخْتِيَاره
    بقلمي/عبد الرحمن
    ارْضْ بِمَا أَتَاكَ الْعَظِيمُ عَطَاؤُهُ فَالرضَا نُورٌ وَالْقَنَاعَةُ كَنْزُهُ وَلَا تَثِقُ بِالسَّعَادَةِ انَّهَا دَائِمَةٌ فَإِنْ أَشْرَقَ الْيَوْمَ سَيَأْتِيكَ غُرُوبُهُ إن الدُّنْيَا دَارُ الْغُرُورِ وَفِتْنَةٌ فَإِنِ اطْعْتَهَا أَتَتْكَ بِضِيقٍ تُطِيعُهُ وَ لأن زهْدَتهَا فَلَكَ السُّرُورُ غَنِيمَةٌ وَتَغْنَمُ مِنَ الْمُنْعِمِ بِعَظِيمِ نَعِيمه وَلعمْرِكَ إنها لنا امْتِحَانٌ نَعِيشُهُ وَاوقَاتُهَا حِصَصٌ وَقِصَصٌ بَانَوَاعُهَا فَقَدِ افْلَحَّ مَنْ أَطَاعَ اللَّهَ وَرَسُولهُ وَخَابَ مَنِ اغْوَاهُ الشَّيْطَانُ بِكَيْدِه فَالرَّقِيبُ وَالْعَتِيدُ لَا يُؤَجِّلُونَ كِتَابَةً وَلَوْ كَانَ حَرْفٌ مِنْ لَفْظِ تَقُولُهُ فَعَمْرُكَ فِيهَا لَا يَزِيدُ سَاعَةً وَمنْ مِنَ الْخَلَائِقِ امْنُ خُلُودهُ فَاعْمَلْ لِآخِرَتِكَ بِجهدٍ وَغَايَةٍ فَالْمَوْتُ اتَّيْكَ وَانْت انْتِظَارُهُ قَدْ أفلح مَنْ أَيْقَنَ بَانِهَا رِحْلَةً وَآمَنَ بِالْقَدْرِ وَهَذَا انْتِصَارُهُ وَخاب مَنِ اتَّخَذَاهَا لَهُ خَلِيلَة فَالْيُعْلمُ بِأَنَّهُ قَدْ فَاتَ قِطَارُهُ اللَّهُمَّ صَلَّى عَلَى النَّبِىِّ مُحَمَّدٍ وَاغْفِرْ لِمَنْ أَصَابَ خَيْرَ اخْتِيَاره بقلمي/عبد الرحمن
    0 Comments 0 Shares 62 Views 0 Reviews
  • ارْضْ بِمَا أَتَاكَ الْعَظِيمُ عَطَاؤُهُ
    فَالرضَا نُورٌ وَالْقَنَاعَةُ كَنْزُهُ
    وَلَا تَثِقُ بِالسَّعَادَةِ انَّهَا دَائِمَةٌ
    فَإِنْ أَشْرَقَ الْيَوْمَ سَيَأْتِيكَ غُرُوبُهُ
    إن الدُّنْيَا دَارُ الْغُرُورِ وَفِتْنَةٌ
    فَإِنِ اطْعْتَهَا أَتَتْكَ بِضِيقٍ تُطِيعُهُ
    وَ لأن زهْدَتهَا فَلَكَ السُّرُورُ غَنِيمَةٌ
    وَتَغْنَمُ مِنَ الْمُنْعِمِ بِعَظِيمِ نَعِيمه
    وَلعمْرِكَ إنها لنا امْتِحَانٌ نَعِيشُهُ
    وَاوقَاتُهَا حِصَصٌ وَقِصَصٌ بَانَوَاعُهَا
    فَقَدِ افْلَحَّ مَنْ أَطَاعَ اللَّهَ وَرَسُولهُ
    وَخَابَ مَنِ اغْوَاهُ الشَّيْطَانُ بِكَيْدِه
    فَالرَّقِيبُ وَالْعَتِيدُ لَا يُؤَجِّلُونَ كِتَابَةً
    وَلَوْ كَانَ حَرْفٌ مِنْ لَفْظِ تَقُولُهُ
    فَعَمْرُكَ فِيهَا لَا يَزِيدُ سَاعَةً
    وَمنْ مِنَ الْخَلَائِقِ امْنُ خُلُودهُ
    فَاعْمَلْ لِآخِرَتِكَ بِجهدٍ وَغَايَةٍ
    فَالْمَوْتُ اتَّيْكَ وَانْت انْتِظَارُهُ
    قَدْ أفلح مَنْ أَيْقَنَ بَانِهَا رِحْلَةً
    وَآمَنَ بِالْقَدْرِ وَهَذَا انْتِصَارُهُ
    وَخاب مَنِ اتَّخَذَاهَا لَهُ خَلِيلَة
    فَالْيُعْلمُ بِأَنَّهُ قَدْ فَاتَ قِطَارُهُ
    اللَّهُمَّ صَلَّى عَلَى النَّبِىِّ مُحَمَّدٍ
    وَاغْفِرْ لِمَنْ أَصَابَ خَيْرَ اخْتِيَاره
    بقلمي/عبد الرحمن
    ارْضْ بِمَا أَتَاكَ الْعَظِيمُ عَطَاؤُهُ فَالرضَا نُورٌ وَالْقَنَاعَةُ كَنْزُهُ وَلَا تَثِقُ بِالسَّعَادَةِ انَّهَا دَائِمَةٌ فَإِنْ أَشْرَقَ الْيَوْمَ سَيَأْتِيكَ غُرُوبُهُ إن الدُّنْيَا دَارُ الْغُرُورِ وَفِتْنَةٌ فَإِنِ اطْعْتَهَا أَتَتْكَ بِضِيقٍ تُطِيعُهُ وَ لأن زهْدَتهَا فَلَكَ السُّرُورُ غَنِيمَةٌ وَتَغْنَمُ مِنَ الْمُنْعِمِ بِعَظِيمِ نَعِيمه وَلعمْرِكَ إنها لنا امْتِحَانٌ نَعِيشُهُ وَاوقَاتُهَا حِصَصٌ وَقِصَصٌ بَانَوَاعُهَا فَقَدِ افْلَحَّ مَنْ أَطَاعَ اللَّهَ وَرَسُولهُ وَخَابَ مَنِ اغْوَاهُ الشَّيْطَانُ بِكَيْدِه فَالرَّقِيبُ وَالْعَتِيدُ لَا يُؤَجِّلُونَ كِتَابَةً وَلَوْ كَانَ حَرْفٌ مِنْ لَفْظِ تَقُولُهُ فَعَمْرُكَ فِيهَا لَا يَزِيدُ سَاعَةً وَمنْ مِنَ الْخَلَائِقِ امْنُ خُلُودهُ فَاعْمَلْ لِآخِرَتِكَ بِجهدٍ وَغَايَةٍ فَالْمَوْتُ اتَّيْكَ وَانْت انْتِظَارُهُ قَدْ أفلح مَنْ أَيْقَنَ بَانِهَا رِحْلَةً وَآمَنَ بِالْقَدْرِ وَهَذَا انْتِصَارُهُ وَخاب مَنِ اتَّخَذَاهَا لَهُ خَلِيلَة فَالْيُعْلمُ بِأَنَّهُ قَدْ فَاتَ قِطَارُهُ اللَّهُمَّ صَلَّى عَلَى النَّبِىِّ مُحَمَّدٍ وَاغْفِرْ لِمَنْ أَصَابَ خَيْرَ اخْتِيَاره بقلمي/عبد الرحمن
    0 Comments 0 Shares 74 Views 0 Reviews
  • ____رِياح___المحبّة_____

    عَـاثَـتْ بأغصـاني الـرّيـاحْ
    فَـتَـمـايلَـتْ مـع كُـلّ هَـبَّـهْ

    حتّى استطالتني الـمِـلاحْ
    بـكُـفُـوفِـهِـنّ المُسـتَـطِـبَّـهْ

    وعلِقنَ في طرفِ الوشاحْ
    وسقينَنِـي كـأسَ المَحبَّـهْ

    أَسـقَـيـنَـنِـي عسـلاً ورَاحْ
    مـن أضلُـع ٍ شَهبَـاء عَذبَهْ

    فَـأبَيـت ُ عـنـهُـنَّ الـرَّوَاحْ
    فـفُـرقـة الخِـلّان ِ صَعبَهْ

    دَاويـنَـنِــي مِـن كُـل ّ آحْ
    أَطفأنَ في الأحشَاءِ لَهبَهْ

    فصِرتُ مرهُـونَ السَّـرَاحْ
    ويلُ فتـىً قـد بَاع َ قلبَهْ.

    ✍🏻 . . # بقلمي _
    #عبدالخالق_الرُّمَيمَة_
    ____رِياح___المحبّة_____ عَـاثَـتْ بأغصـاني الـرّيـاحْ فَـتَـمـايلَـتْ مـع كُـلّ هَـبَّـهْ حتّى استطالتني الـمِـلاحْ بـكُـفُـوفِـهِـنّ المُسـتَـطِـبَّـهْ وعلِقنَ في طرفِ الوشاحْ وسقينَنِـي كـأسَ المَحبَّـهْ أَسـقَـيـنَـنِـي عسـلاً ورَاحْ مـن أضلُـع ٍ شَهبَـاء عَذبَهْ فَـأبَيـت ُ عـنـهُـنَّ الـرَّوَاحْ فـفُـرقـة الخِـلّان ِ صَعبَهْ دَاويـنَـنِــي مِـن كُـل ّ آحْ أَطفأنَ في الأحشَاءِ لَهبَهْ فصِرتُ مرهُـونَ السَّـرَاحْ ويلُ فتـىً قـد بَاع َ قلبَهْ. ✍🏻 . . # بقلمي _ #عبدالخالق_الرُّمَيمَة_
    0 Comments 0 Shares 88 Views 0 Reviews
  • ____رِياح___المحبّة_____

    عَـاثَـتْ بأغصـاني الـرّيـاحْ
    فَـتَـمـايلَـتْ مـع كُـلّ هَـبَّـهْ

    حتّى استطالتني الـمِـلاحْ
    بـكُـفُـوفِـهِـنّ المُسـتَـطِـبَّـهْ

    وعلِقنَ في طرفِ الوشاحْ
    وسقينَنِـي كـأسَ المَحبَّـهْ

    أَسـقَـيـنَـنِـي عسـلاً ورَاحْ
    مـن أضلُـع ٍ شَهبَـاء عَذبَهْ

    فَـأبَيـت ُ عـنـهُـنَّ الـرَّوَاحْ
    فـفُـرقـة الخِـلّان ِ صَعبَهْ

    دَاويـنَـنِــي مِـن كُـل ّ آحْ
    أَطفأنَ في الأحشَاءِ لَهبَهْ

    فصِرتُ مرهُـونَ السَّـرَاحْ
    ويلُ فتـىً قـد بَاع َ قلبَهْ.

    ✍🏻 . . # بقلمي _
    #عبدالخالق_الرُّمَيمَة_
    ____رِياح___المحبّة_____ عَـاثَـتْ بأغصـاني الـرّيـاحْ فَـتَـمـايلَـتْ مـع كُـلّ هَـبَّـهْ حتّى استطالتني الـمِـلاحْ بـكُـفُـوفِـهِـنّ المُسـتَـطِـبَّـهْ وعلِقنَ في طرفِ الوشاحْ وسقينَنِـي كـأسَ المَحبَّـهْ أَسـقَـيـنَـنِـي عسـلاً ورَاحْ مـن أضلُـع ٍ شَهبَـاء عَذبَهْ فَـأبَيـت ُ عـنـهُـنَّ الـرَّوَاحْ فـفُـرقـة الخِـلّان ِ صَعبَهْ دَاويـنَـنِــي مِـن كُـل ّ آحْ أَطفأنَ في الأحشَاءِ لَهبَهْ فصِرتُ مرهُـونَ السَّـرَاحْ ويلُ فتـىً قـد بَاع َ قلبَهْ. ✍🏻 . . # بقلمي _ #عبدالخالق_الرُّمَيمَة_
    0 Comments 0 Shares 86 Views 0 Reviews
  • فتاةُ الحيِّ قَد لَاحت وَ مرَّت
    وَ جَاشَ القلبُ مِنِّي فِيكِ وَجداَ

    وَ كلّ حصونِي فِي هَواكِ خَرَّت
    مِنَ الهَجرِ اللَّئِيمِ تَزِيد بُعداَ

    تُطِيعينَ الوُشاةَ وَ قَد تَجنَّت
    علَيَّ بِقولِ زُورٍ قَد تَعدَّى

    تَنالُ فُؤادي لَوعةََ وَ شَقَّت
    بِسيفِِ قَد طغى فَتكًا وَ حدَّا

    وَ أَنواعُ الهُمومِ علَيَّ حلَّت
    وَ ضاقَ الصَّدرُ بِالأَنفاسِ جهْداَ

    فَكيفَ أُطيقُ صبراََ، قَد تَجلَّت
    كَطيفِ البدرِ أََسرى بِي وَ أَودى

    فَيَا ورداََ، وَ ذَا سهمٌ قَد ألقَت
    وَ يَا عهداََ، إِذَا أَقبلتَ، سعداَ

    بقلمي
    #قصيدة #شعر #الحنين_إلى_الماضي
    فتاةُ الحيِّ قَد لَاحت وَ مرَّت وَ جَاشَ القلبُ مِنِّي فِيكِ وَجداَ وَ كلّ حصونِي فِي هَواكِ خَرَّت مِنَ الهَجرِ اللَّئِيمِ تَزِيد بُعداَ تُطِيعينَ الوُشاةَ وَ قَد تَجنَّت علَيَّ بِقولِ زُورٍ قَد تَعدَّى تَنالُ فُؤادي لَوعةََ وَ شَقَّت بِسيفِِ قَد طغى فَتكًا وَ حدَّا وَ أَنواعُ الهُمومِ علَيَّ حلَّت وَ ضاقَ الصَّدرُ بِالأَنفاسِ جهْداَ فَكيفَ أُطيقُ صبراََ، قَد تَجلَّت كَطيفِ البدرِ أََسرى بِي وَ أَودى فَيَا ورداََ، وَ ذَا سهمٌ قَد ألقَت وَ يَا عهداََ، إِذَا أَقبلتَ، سعداَ بقلمي #قصيدة #شعر #الحنين_إلى_الماضي
    0 Comments 0 Shares 127 Views 0 Reviews
  • فتاةُ الحيِّ قَد لَاحت وَ مرَّت
    وَ جَاشَ القلبُ مِنِّي فِيكِ وَجداَ

    وَ كلّ حصونِي فِي هَواكِ خَرَّت
    مِنَ الهَجرِ اللَّئِيمِ تَزِيد بُعداَ

    تُطِيعينَ الوُشاةَ وَ قَد تَجنَّت
    علَيَّ بِقولِ زُورٍ قَد تَعدَّى

    تَنالُ فُؤادي لَوعةََ وَ شَقَّت
    بِسيفِِ قَد طغى فَتكًا وَ حدَّا

    وَ أَنواعُ الهُمومِ علَيَّ حلَّت
    وَ ضاقَ الصَّدرُ بِالأَنفاسِ جهْداَ

    فَكيفَ أُطيقُ صبراََ، قَد تَجلَّت
    كَطيفِ البدرِ أََسرى بِي وَ أَودى

    فَيَا ورداََ، وَ ذَا سهمٌ قَد ألقَت
    وَ يَا عهداََ، إِذَا أَقبلتَ، سعداَ

    بقلمي
    #قصيدة #شعر #الحنين_إلى_الماضي
    فتاةُ الحيِّ قَد لَاحت وَ مرَّت وَ جَاشَ القلبُ مِنِّي فِيكِ وَجداَ وَ كلّ حصونِي فِي هَواكِ خَرَّت مِنَ الهَجرِ اللَّئِيمِ تَزِيد بُعداَ تُطِيعينَ الوُشاةَ وَ قَد تَجنَّت علَيَّ بِقولِ زُورٍ قَد تَعدَّى تَنالُ فُؤادي لَوعةََ وَ شَقَّت بِسيفِِ قَد طغى فَتكًا وَ حدَّا وَ أَنواعُ الهُمومِ علَيَّ حلَّت وَ ضاقَ الصَّدرُ بِالأَنفاسِ جهْداَ فَكيفَ أُطيقُ صبراََ، قَد تَجلَّت كَطيفِ البدرِ أََسرى بِي وَ أَودى فَيَا ورداََ، وَ ذَا سهمٌ قَد ألقَت وَ يَا عهداََ، إِذَا أَقبلتَ، سعداَ بقلمي #قصيدة #شعر #الحنين_إلى_الماضي
    0 Comments 0 Shares 139 Views 0 Reviews
  • فتاةُ الحيِّ قَد لَاحت وَ مرَّت
    وَ جَاشَ القلبُ مِنِّي فِيكِ وَجداَ

    وَ كلّ حصونِي فِي هَواكِ خَرَّت
    مِنَ الهَجرِ اللَّئِيمِ تَزِيد بُعداَ

    تُطِيعينَ الوُشاةَ وَ قَد تَجنَّت
    علَيَّ بِقولِ زُورٍ قَد تَعدَّى

    تَنالُ فُؤادي لَوعةََ وَ شَقَّت
    بِسيفِِ قَد طغى فَتكًا وَ حدَّا

    وَ أَنواعُ الهُمومِ علَيَّ حلَّت
    وَ ضاقَ الصَّدرُ بِالأَنفاسِ جهْداَ

    فَكيفَ أُطيقُ صبراََ، قَد تَجلَّت
    كَطيفِ البدرِ أََسرى بِي وَ أَودى

    فَيَا ورداََ، وَ ذَا سهمٌ قَد ألقَت
    وَ يَا عهداََ، إِذَا أَقبلتَ، سعداَ

    بقلمي
    #قصيدة #شعر #الحنين_إلى_الماضي
    فتاةُ الحيِّ قَد لَاحت وَ مرَّت وَ جَاشَ القلبُ مِنِّي فِيكِ وَجداَ وَ كلّ حصونِي فِي هَواكِ خَرَّت مِنَ الهَجرِ اللَّئِيمِ تَزِيد بُعداَ تُطِيعينَ الوُشاةَ وَ قَد تَجنَّت علَيَّ بِقولِ زُورٍ قَد تَعدَّى تَنالُ فُؤادي لَوعةََ وَ شَقَّت بِسيفِِ قَد طغى فَتكًا وَ حدَّا وَ أَنواعُ الهُمومِ علَيَّ حلَّت وَ ضاقَ الصَّدرُ بِالأَنفاسِ جهْداَ فَكيفَ أُطيقُ صبراََ، قَد تَجلَّت كَطيفِ البدرِ أََسرى بِي وَ أَودى فَيَا ورداََ، وَ ذَا سهمٌ قَد ألقَت وَ يَا عهداََ، إِذَا أَقبلتَ، سعداَ بقلمي #قصيدة #شعر #الحنين_إلى_الماضي
    0 Comments 0 Shares 140 Views 0 Reviews
  • فتاةُ الحيِّ قَد لَاحت وَ مرَّت
    وَ جَاشَ القلبُ مِنِّي فِيكِ وَجداَ

    وَ كلّ حصونِي فِي هَواكِ خَرَّت
    مِنَ الهَجرِ اللَّئِيمِ تَزِيد بُعداَ

    تُطِيعينَ الوُشاةَ وَ قَد تَجنَّت
    علَيَّ بِقولِ زُورٍ قَد تَعدَّى

    تَنالُ فُؤادي لَوعةََ وَ شَقَّت
    بِسيفِِ قَد طغى فَتكًا وَ حدَّا

    وَ أَنواعُ الهُمومِ علَيَّ حلَّت
    وَ ضاقَ الصَّدرُ بِالأَنفاسِ جهْداَ

    فَكيفَ أُطيقُ صبراََ، قَد تَجلَّت
    كَطيفِ البدرِ أََسرى بِي وَ أَودى

    فَيَا ورداََ، وَ ذَا سهمٌ قَد ألقَت
    وَ يَا عهداََ، إِذَا أَقبلتَ، سعداَ

    بقلمي
    #قصيدة #شعر #الحنين_إلى_الماضي
    فتاةُ الحيِّ قَد لَاحت وَ مرَّت وَ جَاشَ القلبُ مِنِّي فِيكِ وَجداَ وَ كلّ حصونِي فِي هَواكِ خَرَّت مِنَ الهَجرِ اللَّئِيمِ تَزِيد بُعداَ تُطِيعينَ الوُشاةَ وَ قَد تَجنَّت علَيَّ بِقولِ زُورٍ قَد تَعدَّى تَنالُ فُؤادي لَوعةََ وَ شَقَّت بِسيفِِ قَد طغى فَتكًا وَ حدَّا وَ أَنواعُ الهُمومِ علَيَّ حلَّت وَ ضاقَ الصَّدرُ بِالأَنفاسِ جهْداَ فَكيفَ أُطيقُ صبراََ، قَد تَجلَّت كَطيفِ البدرِ أََسرى بِي وَ أَودى فَيَا ورداََ، وَ ذَا سهمٌ قَد ألقَت وَ يَا عهداََ، إِذَا أَقبلتَ، سعداَ بقلمي #قصيدة #شعر #الحنين_إلى_الماضي
    0 Comments 0 Shares 141 Views 0 Reviews
  • فتاةُ الحيِّ قَد لَاحت وَ مرَّت
    وَ جَاشَ القلبُ مِنِّي فِيكِ وَجداَ

    وَ كلّ حصونِي فِي هَواكِ خَرَّت
    مِنَ الهَجرِ اللَّئِيمِ تَزِيد بُعداَ

    تُطِيعينَ الوُشاةَ وَ قَد تَجنَّت
    علَيَّ بِقولِ زُورٍ قَد تَعدَّى

    تَنالُ فُؤادي لَوعةََ وَ شَقَّت
    بِسيفِِ قَد طغى فَتكًا وَ حدَّا

    وَ أَنواعُ الهُمومِ علَيَّ حلَّت
    وَ ضاقَ الصَّدرُ بِالأَنفاسِ جهْداَ

    فَكيفَ أُطيقُ صبراََ، قَد تَجلَّت
    كَطيفِ البدرِ أََسرى بِي وَ أَودى

    فَيَا ورداََ، وَ ذَا سهمٌ قَد ألقَت
    وَ يَا عهداََ، إِذَا أَقبلتَ، سعداَ

    بقلمي
    #قصيدة #شعر #الحنين_إلى_الماضي
    فتاةُ الحيِّ قَد لَاحت وَ مرَّت وَ جَاشَ القلبُ مِنِّي فِيكِ وَجداَ وَ كلّ حصونِي فِي هَواكِ خَرَّت مِنَ الهَجرِ اللَّئِيمِ تَزِيد بُعداَ تُطِيعينَ الوُشاةَ وَ قَد تَجنَّت علَيَّ بِقولِ زُورٍ قَد تَعدَّى تَنالُ فُؤادي لَوعةََ وَ شَقَّت بِسيفِِ قَد طغى فَتكًا وَ حدَّا وَ أَنواعُ الهُمومِ علَيَّ حلَّت وَ ضاقَ الصَّدرُ بِالأَنفاسِ جهْداَ فَكيفَ أُطيقُ صبراََ، قَد تَجلَّت كَطيفِ البدرِ أََسرى بِي وَ أَودى فَيَا ورداََ، وَ ذَا سهمٌ قَد ألقَت وَ يَا عهداََ، إِذَا أَقبلتَ، سعداَ بقلمي #قصيدة #شعر #الحنين_إلى_الماضي
    0 Comments 0 Shares 122 Views 0 Reviews
More Results
Sponsored
Sponsored