اللَّهُمَّ يَا ذَا الْخَيْرِ وَالنِّعَمِ يَا ذَا الْجُودِ وَالكَرَمِ صَلِّ عَلَى شَفِيع الأُمَم وَنُور الظُّلَم سَيدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ وَسَلِّم كَمَا لاَ نِهَايَةَ لِكَمَالِك وَكَمَا يَلِيقُ بِكَمَالِهِ
اللَّهُمَّ إنِّي أَتَوَسَّل بِك إلَيْك وبِحَبِيبِك الْمُصْطَفَى ﷺ وَبِمَا تَوَسَّلَ بِهِ عِبَادُكَ الصَّالِحُون أَن تَرْزُقَنِي نَفْسًا مُطْمَئِنَّةً رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً وَأن تَجْعَلَنَا مِمَّن قُلْتُ فِيهِمْ وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ أُوْلَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ ثُلَّةٌ مِّنَ الأَوَّلِينَ وَقَلِيلٌ مِّنَ الآخِرِين
اللَّهُمَّ يَا ذَا الْخَيْرِ وَالنِّعَمِ يَا ذَا الْجُودِ وَالكَرَمِ صَلِّ عَلَى شَفِيع الأُمَم وَنُور الظُّلَم سَيدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ وَسَلِّم كَمَا لاَ نِهَايَةَ لِكَمَالِك وَكَمَا يَلِيقُ بِكَمَالِهِ
اللَّهُمَّ إنِّي أَتَوَسَّل بِك إلَيْك وبِحَبِيبِك الْمُصْطَفَى ﷺ وَبِمَا تَوَسَّلَ بِهِ عِبَادُكَ الصَّالِحُون أَن تَرْزُقَنِي نَفْسًا مُطْمَئِنَّةً رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً وَأن تَجْعَلَنَا مِمَّن قُلْتُ فِيهِمْ وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ أُوْلَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ ثُلَّةٌ مِّنَ الأَوَّلِينَ وَقَلِيلٌ مِّنَ الآخِرِين