عذراً يا صلاح الدين
فلقد كانت ترتسم معالم الحزن والأسى على وجنتيك ولم يكن للابتسامة مكان ولا نصيب على شفتيك فلما كنت تُسألُ لماذا لا تضحك يا صلاح الدين فكان جوابك المتكرر
( إني أستحي من الله أن أضحك وما يزال المسجد الأقصى بيد المعتدين )
فلقد كانت ترتسم معالم الحزن والأسى على وجنتيك ولم يكن للابتسامة مكان ولا نصيب على شفتيك فلما كنت تُسألُ لماذا لا تضحك يا صلاح الدين فكان جوابك المتكرر
( إني أستحي من الله أن أضحك وما يزال المسجد الأقصى بيد المعتدين )
عذراً يا صلاح الدين
فلقد كانت ترتسم معالم الحزن والأسى على وجنتيك ولم يكن للابتسامة مكان ولا نصيب على شفتيك فلما كنت تُسألُ لماذا لا تضحك يا صلاح الدين فكان جوابك المتكرر
( إني أستحي من الله أن أضحك وما يزال المسجد الأقصى بيد المعتدين )
0 Commenti
0 condivisioni
6 Views
0 Anteprima