مواجهة عالمية بين المنتخب المغربي ونظيره الإيطالي بعد أن أبدت منتخبات عالمية وإفريقية عدة رغبتها في مواجهة المنتخب المغربي لكرة القدم، بقيادة مدربه وليد الركراكي، في يونيو المقبل، استعدادا للاستحقاقات المقبلة، كشفت تقارير إعلامية عدة أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تلقت طلبا من الاتحاد الإيطالي لكرة القدم، من أجل إقامة مباراة ودية تجمع منتخب أسود الأطلس بنظيره “الأزوري”، في يونيو المقبل، لكن دون الإعلان عن ذلك رسميا حتى الآن.
مواجهة عالمية بين المنتخب المغربي ونظيره الإيطالي بعد أن أبدت منتخبات عالمية وإفريقية عدة رغبتها في مواجهة المنتخب المغربي لكرة القدم، بقيادة مدربه وليد الركراكي، في يونيو المقبل، استعدادا للاستحقاقات المقبلة، كشفت تقارير إعلامية عدة أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تلقت طلبا من الاتحاد الإيطالي لكرة القدم، من أجل إقامة مباراة ودية تجمع منتخب أسود الأطلس بنظيره “الأزوري”، في يونيو المقبل، لكن دون الإعلان عن ذلك رسميا حتى الآن.
ونقلت تقارير إعلامية عن مصدر من داخل الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، قوله إن هناك عدة منتخبات إفريقية وعالمية ترغب في مواجهة المنتخب المغربي، منذ مشاركته المميزة في بطولة كأس العالم في قطر 2022، حين بلغ المربع الذهبي في إنجاز غير مسبوق للكرة العربية والإفريقية، مستدركا: “لكن المدرب وليد الركراكي هو من سيختار المنتخب، الذي يريد مواجهته، في محطة للتحضير للاستحقاقات المقبلة”.
وأشارت ذات التقارير، لى أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تلقت عدة طلبات في الفترة الأخيرة من منتخبات إفريقية، أبرزها السنغال وساحل العاج، إضافة إلى بعض المنتخبات الأوروبية، ومن بينها إيطاليا، لكن لم يُحسم أي شيء حتى الآن في موضوع المباريات الودية، التي سيخوضها المنتخب المغربي في إطار استعداداته لكأس أمم إفريقيا، والتي من المنتظر أن يحسم فيها المدرب وليد الركراكي.
ونقلت تقارير إعلامية عن مصدر من داخل الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، قوله إن هناك عدة منتخبات إفريقية وعالمية ترغب في مواجهة المنتخب المغربي، منذ مشاركته المميزة في بطولة كأس العالم في قطر 2022، حين بلغ المربع الذهبي في إنجاز غير مسبوق للكرة العربية والإفريقية، مستدركا: “لكن المدرب وليد الركراكي هو من سيختار المنتخب، الذي يريد مواجهته، في محطة للتحضير للاستحقاقات المقبلة”.
وأشارت ذات التقارير، لى أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تلقت عدة طلبات في الفترة الأخيرة من منتخبات إفريقية، أبرزها السنغال وساحل العاج، إضافة إلى بعض المنتخبات الأوروبية، ومن بينها إيطاليا، لكن لم يُحسم أي شيء حتى الآن في موضوع المباريات الودية، التي سيخوضها المنتخب المغربي في إطار استعداداته لكأس أمم إفريقيا، والتي من المنتظر أن يحسم فيها المدرب وليد الركراكي.
مواجهة عالمية بين المنتخب المغربي ونظيره الإيطالي بعد أن أبدت منتخبات عالمية وإفريقية عدة رغبتها في مواجهة المنتخب المغربي لكرة القدم، بقيادة مدربه وليد الركراكي، في يونيو المقبل، استعدادا للاستحقاقات المقبلة، كشفت تقارير إعلامية عدة أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تلقت طلبا من الاتحاد الإيطالي لكرة القدم، من أجل إقامة مباراة ودية تجمع منتخب أسود الأطلس بنظيره “الأزوري”، في يونيو المقبل، لكن دون الإعلان عن ذلك رسميا حتى الآن.
ونقلت تقارير إعلامية عن مصدر من داخل الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، قوله إن هناك عدة منتخبات إفريقية وعالمية ترغب في مواجهة المنتخب المغربي، منذ مشاركته المميزة في بطولة كأس العالم في قطر 2022، حين بلغ المربع الذهبي في إنجاز غير مسبوق للكرة العربية والإفريقية، مستدركا: “لكن المدرب وليد الركراكي هو من سيختار المنتخب، الذي يريد مواجهته، في محطة للتحضير للاستحقاقات المقبلة”.
وأشارت ذات التقارير، لى أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تلقت عدة طلبات في الفترة الأخيرة من منتخبات إفريقية، أبرزها السنغال وساحل العاج، إضافة إلى بعض المنتخبات الأوروبية، ومن بينها إيطاليا، لكن لم يُحسم أي شيء حتى الآن في موضوع المباريات الودية، التي سيخوضها المنتخب المغربي في إطار استعداداته لكأس أمم إفريقيا، والتي من المنتظر أن يحسم فيها المدرب وليد الركراكي.
ونقلت تقارير إعلامية عن مصدر من داخل الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، قوله إن هناك عدة منتخبات إفريقية وعالمية ترغب في مواجهة المنتخب المغربي، منذ مشاركته المميزة في بطولة كأس العالم في قطر 2022، حين بلغ المربع الذهبي في إنجاز غير مسبوق للكرة العربية والإفريقية، مستدركا: “لكن المدرب وليد الركراكي هو من سيختار المنتخب، الذي يريد مواجهته، في محطة للتحضير للاستحقاقات المقبلة”.
وأشارت ذات التقارير، لى أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تلقت عدة طلبات في الفترة الأخيرة من منتخبات إفريقية، أبرزها السنغال وساحل العاج، إضافة إلى بعض المنتخبات الأوروبية، ومن بينها إيطاليا، لكن لم يُحسم أي شيء حتى الآن في موضوع المباريات الودية، التي سيخوضها المنتخب المغربي في إطار استعداداته لكأس أمم إفريقيا، والتي من المنتظر أن يحسم فيها المدرب وليد الركراكي.
مواجهة عالمية بين المنتخب المغربي ونظيره الإيطالي بعد أن أبدت منتخبات عالمية وإفريقية عدة رغبتها في مواجهة المنتخب المغربي لكرة القدم، بقيادة مدربه وليد الركراكي، في يونيو المقبل، استعدادا للاستحقاقات المقبلة، كشفت تقارير إعلامية عدة أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تلقت طلبا من الاتحاد الإيطالي لكرة القدم، من أجل إقامة مباراة ودية تجمع منتخب أسود الأطلس بنظيره “الأزوري”، في يونيو المقبل، لكن دون الإعلان عن ذلك رسميا حتى الآن.
مواجهة عالمية بين المنتخب المغربي ونظيره الإيطالي بعد أن أبدت منتخبات عالمية وإفريقية عدة رغبتها في مواجهة المنتخب المغربي لكرة القدم، بقيادة مدربه وليد الركراكي، في يونيو المقبل، استعدادا للاستحقاقات المقبلة، كشفت تقارير إعلامية عدة أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تلقت طلبا من الاتحاد الإيطالي لكرة القدم، من أجل إقامة مباراة ودية تجمع منتخب أسود الأطلس بنظيره “الأزوري”، في يونيو المقبل، لكن دون الإعلان عن ذلك رسميا حتى الآن.
ونقلت تقارير إعلامية عن مصدر من داخل الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، قوله إن هناك عدة منتخبات إفريقية وعالمية ترغب في مواجهة المنتخب المغربي، منذ مشاركته المميزة في بطولة كأس العالم في قطر 2022، حين بلغ المربع الذهبي في إنجاز غير مسبوق للكرة العربية والإفريقية، مستدركا: “لكن المدرب وليد الركراكي هو من سيختار المنتخب، الذي يريد مواجهته، في محطة للتحضير للاستحقاقات المقبلة”.
وأشارت ذات التقارير، لى أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تلقت عدة طلبات في الفترة الأخيرة من منتخبات إفريقية، أبرزها السنغال وساحل العاج، إضافة إلى بعض المنتخبات الأوروبية، ومن بينها إيطاليا، لكن لم يُحسم أي شيء حتى الآن في موضوع المباريات الودية، التي سيخوضها المنتخب المغربي في إطار استعداداته لكأس أمم إفريقيا، والتي من المنتظر أن يحسم فيها المدرب وليد الركراكي.
ونقلت تقارير إعلامية عن مصدر من داخل الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، قوله إن هناك عدة منتخبات إفريقية وعالمية ترغب في مواجهة المنتخب المغربي، منذ مشاركته المميزة في بطولة كأس العالم في قطر 2022، حين بلغ المربع الذهبي في إنجاز غير مسبوق للكرة العربية والإفريقية، مستدركا: “لكن المدرب وليد الركراكي هو من سيختار المنتخب، الذي يريد مواجهته، في محطة للتحضير للاستحقاقات المقبلة”.
وأشارت ذات التقارير، لى أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تلقت عدة طلبات في الفترة الأخيرة من منتخبات إفريقية، أبرزها السنغال وساحل العاج، إضافة إلى بعض المنتخبات الأوروبية، ومن بينها إيطاليا، لكن لم يُحسم أي شيء حتى الآن في موضوع المباريات الودية، التي سيخوضها المنتخب المغربي في إطار استعداداته لكأس أمم إفريقيا، والتي من المنتظر أن يحسم فيها المدرب وليد الركراكي.