• جلست أفكر
    كيف وصلوني للمرحله هذي
    `وأنا كُنت`
    من أحن واطيب الناس عليهم
    جلست أفكر كيف وصلوني للمرحله هذي `وأنا كُنت` من أحن واطيب الناس عليهم
    0 Commentaires 0 Parts 14 Vue 0 Aperçu
  • عندما تكتفي بنفسك
    يصبح وجود الناس في حياتك لطيفًا
    وغيابهم لا يضر
    عندما تكتفي بنفسك يصبح وجود الناس في حياتك لطيفًا وغيابهم لا يضر
    0 Commentaires 0 Parts 17 Vue 0 Aperçu
  • لو تريد تنجح في حياتك اسمع مني هذا

    1 - لا تفكر أبدا بالمراكز ، أجعل همك الوحيد هو عدم الرجوع الى الخلف .
    إذا اردت ان تنجح :
    2 - لا تسرف في الوقت ، فالوقت ثمين جدا ، وعمرك محدود (كن منظما )صلاتك ، نومك ، نهوضك ، عملك ، وجباتك ، ارتباطاتك ، تمرينك .
    اذا اردت ان تنجح :
    3 - لا تنتظر حدوث معجزة ، لا تنتظر حدوث الفرص ، انت من يصنع الفرص .
    اذا اردت ان تنجح :
    4 - لا تشكو من آلام التمرين وطعم الغذاء مثل الاطفال ، انت محارب ، كون لنفسك شخصية تتمتع بالصبر والتكيف ، مهما عصفت بك الامور ، تكيف معها وتغلب عليها .
    اذا اردت ان تنجح :
    5 - واصل نهوضك بعد السقوط ، انت اقوى مما تتصور ، غذاء ، نوم ، تمرين ، ابتسامة لامعة ، ومخيفة ، تكشف عن انيابك الفتاكة ، وثقتك بنفسك ، وعضلاتك التي لا تقهر ، انت نعم انت الذي تقرأ، خلقت لتكون بطلا .
    اذا ارت ان تنجح :
    6 - الاختلاط الشديد مع الناس ، ربما ينمي لك الذكاء الاجتماعي و تصبح ذو خبرة في التعامل مع البشر ، و لكن عقلك لن يبدع بشيء ( لذلك اختلط دون كثرة )
    اذا اردت ان تنجح
    7 - جعل شخص ما قدوة لك ، هو تصرف يجعل من عقلك محطماً كلياً
    أجعل من ذاتك السامية قدوة لنفسك فقط ، فأنت لم تخلق بفطرتك غبي ، بل جمود عقلك و توجهه إلى أن يصبح كشخص معين هو من ضرب الغباء بعقلك
    اذا اردت ان تنجح
    8 - العلاقات الشديدة ، إياك من أن تجعل أحداً ما شيئاً أساسياً في حياتك ، تقرب مما شئت و لكن علق في ذهنك فكرة غيابه عنك يوماً ما كي لا يتم تدمير آلية التفكير لديك
    اذا ارت ان تنجح
    9 - إياك أن تصبح كما يريد الآخرون منك أن تصبح ، لا تعدل و لا تغير و لا تبدل شيئاً في نفسك و حياتك
    بل عش كما ترى بما يرضي الله إنه أفضل لحياتك
    لو تريد تنجح في حياتك اسمع مني هذا👌👌 1 - لا تفكر أبدا بالمراكز ، أجعل همك الوحيد هو عدم الرجوع الى الخلف . إذا اردت ان تنجح :🤔🤔 2 - لا تسرف في الوقت ، فالوقت ثمين جدا ، وعمرك محدود (كن منظما )صلاتك ، نومك ، نهوضك ، عملك ، وجباتك ، ارتباطاتك ، تمرينك . اذا اردت ان تنجح :🤔🤔 3 - لا تنتظر حدوث معجزة ، لا تنتظر حدوث الفرص ، انت من يصنع الفرص . اذا اردت ان تنجح :🤔🤔 4 - لا تشكو من آلام التمرين وطعم الغذاء مثل الاطفال ، انت محارب ، كون لنفسك شخصية تتمتع بالصبر والتكيف ، مهما عصفت بك الامور ، تكيف معها وتغلب عليها . اذا اردت ان تنجح :🤔🤔 5 - واصل نهوضك بعد السقوط ، انت اقوى مما تتصور ، غذاء ، نوم ، تمرين ، ابتسامة لامعة ، ومخيفة ، تكشف عن انيابك الفتاكة ، وثقتك بنفسك ، وعضلاتك التي لا تقهر ، انت نعم انت الذي تقرأ، خلقت لتكون بطلا . اذا ارت ان تنجح :🤔🤔 6 - الاختلاط الشديد مع الناس ، ربما ينمي لك الذكاء الاجتماعي و تصبح ذو خبرة في التعامل مع البشر ، و لكن عقلك لن يبدع بشيء ( لذلك اختلط دون كثرة ) اذا اردت ان تنجح 🤔🤔 7 - جعل شخص ما قدوة لك ، هو تصرف يجعل من عقلك محطماً كلياً أجعل من ذاتك السامية قدوة لنفسك فقط ، فأنت لم تخلق بفطرتك غبي ، بل جمود عقلك و توجهه إلى أن يصبح كشخص معين هو من ضرب الغباء بعقلك اذا اردت ان تنجح 🤔🤔 8 - العلاقات الشديدة ، إياك من أن تجعل أحداً ما شيئاً أساسياً في حياتك ، تقرب مما شئت و لكن علق في ذهنك فكرة غيابه عنك يوماً ما كي لا يتم تدمير آلية التفكير لديك اذا ارت ان تنجح🤔🤔 9 - إياك أن تصبح كما يريد الآخرون منك أن تصبح ، لا تعدل و لا تغير و لا تبدل شيئاً في نفسك و حياتك بل عش كما ترى بما يرضي الله إنه أفضل لحياتك💖
    0 Commentaires 1 Parts 21 Vue 0 Aperçu
  • المغرور كالطائر كلما ارتفع في السماء صغر في أعين الناس ...
    المغرور كالطائر كلما ارتفع في السماء صغر في أعين الناس ...
    0 Commentaires 1 Parts 16 Vue 0 Aperçu
  • *‏الغلط الوحيد اللي ندمت عليه فعلا في حياتي اني كنت ببالغ في حب الناس وفي مكانتهم عندي بدي قيمة للي مايستاهلش وبنفخ في ناس والله لا كانوا سند ولا حبايب ولا ليهم اي لازمه أصلا،وكانت اكبر مشاكلي اني كنت مصر أشوف الناس حلوين واعدي مليون عيب عشان المركب تمشي وياريت دا كمان كان عاجب..*
    *🦋🌾‏الغلط الوحيد اللي ندمت عليه فعلا في حياتي اني كنت ببالغ في حب الناس وفي مكانتهم عندي بدي قيمة للي مايستاهلش وبنفخ في ناس والله لا كانوا سند ولا حبايب ولا ليهم اي لازمه أصلا،وكانت اكبر مشاكلي اني كنت مصر أشوف الناس حلوين واعدي مليون عيب عشان المركب تمشي وياريت دا كمان كان عاجب..🤍🥀*
    Like
    Love
    3
    0 Commentaires 0 Parts 38 Vue 0 Aperçu
  • الإختلاط.. أصبح.. تحضراً..

    والتبرج.. أصبح.. أناقة..

    والتعري.. أصبح.. حرية..

    والأمر.. بالمعروف.. أصبح.. تشددا..

    والنهي.. عن.. المنكر.. أصبح.. تخلفا..

    إبليس.. كان.. صريحاً.. معنا.. منذ.. البداية.. وأخبرنا.. بأنه.. سوف.. يضلنا.. في.. الدنيا.. ويتخلى.. عنا.. في.. الآخرة.. ولكن ....{ صمٌ بكمٌ عميٌ فهُم لايعقلون}

    كلام.. يحزن.. القلب.. على.. زمن.. التحضر..

    إذا.. نصحت.. أحداً.. بترك.. معصية.. كان.. رده..

    أكثر.. الناس.. تفعل.. ذلك.. لست.. وحدي..

    وﻟﻮ.. ﺑﺤﺜﺖ.. ﻋﻦ.. ﻛﻠﻤﺔ..( ﺃﻛﺜﺮ.. ﺍﻟﻨﺎﺱ ) ﻓﻲ.. ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ..

    ﻟﻮﺟﺪﺕ.. ﺑﻌﺪﻫﺎ:

    " أكثر الناس ﻻ‌ ﻳﻌﻠﻤﻮﻥ

    -أكثر الناس ﻻ‌ ﻳﺸﻜﺮﻭﻥ

    -أكثر الناس ﻻ‌ ﻳﺆﻣﻨﻮﻥ "

    ﻭﻟﻮ.. ﺑﺤﺜﺖ.. ﻋﻦ.. ﻛﻠﻤﺔ.. ( ﺃﻛﺜﺮﻫﻢ.. )

    ﻟﻮﺟﺪﺕ.. ﺑﻌﺪﻫﺎ:

    " أكثرهم ﻓﺎﺳﻘﻮﻥ

    – أكثرهم ﻳﺠﻬﻠﻮﻥ

    - أكثرهم ﻣﻌﺮﺿﻮﻥ

    -أكثرهم ﻻ‌ ﻳﻌﻘﻠﻮﻥ

    - أكثرهم ﻻ‌ ﻳﺴﻤﻌﻮﻥ "

    ﻓﻜﻦ.. أﻧﺖ.. ﻣﻦ.. ﺍﻟﻘﻠﻴﻞ.. ﺍﻟﺬﻳﻦ.. ﻗﺎﻝ.. ﺍﻟﻠﻪ.. ﺗﻌﺎﻟﻰ.. ﻓﻴﻬﻢ..

    _" ﻭﻗﻠﻴﻞ ﻣﻦ ﻋﺒﺎﺩﻱ ﺍﻟﺸﻜﻮﺭ.

    - ﻭﻣﺎ ﺁﻣﻦ ﻣﻌﻪ ﺇﻻ‌ ﻗﻠﻴﻞ.

    - ﺛﻠﺔ ﻣﻦ ﺍﻷ‌ﻭﻟﻴﻦ ﻭﻗﻠﻴﻞ ﻣﻦ ﺍﻵ‌ﺧﺮﻳﻦ ."

    صراحة.. هذا.. الموضوع.. من.. المواضيع.. المفيدة..
    التي يجب.. أن نتراسل.. بها.. في.. وسائل.. التواصل.. الاج
    🌸 الإختلاط.. أصبح.. تحضراً..❌ 🌸 والتبرج.. أصبح.. أناقة..❌ 🌸والتعري.. أصبح.. حرية..❌ 🌸والأمر.. بالمعروف.. أصبح.. تشددا..❌ 🌸والنهي.. عن.. المنكر.. أصبح.. تخلفا..❌ إبليس.. كان.. صريحاً.. معنا.. منذ.. البداية.. وأخبرنا.. بأنه.. سوف.. يضلنا.. في.. الدنيا.. ويتخلى.. عنا.. في.. الآخرة.. ولكن ....{ صمٌ بكمٌ عميٌ فهُم لايعقلون} 🌼 كلام.. يحزن.. القلب.. على.. زمن.. التحضر.. إذا.. نصحت.. أحداً.. بترك.. معصية.. كان.. رده.. أكثر.. الناس.. تفعل.. ذلك.. لست.. وحدي.. وﻟﻮ.. ﺑﺤﺜﺖ.. ﻋﻦ.. ﻛﻠﻤﺔ..( ﺃﻛﺜﺮ.. ﺍﻟﻨﺎﺱ ) ﻓﻲ.. ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ.. ﻟﻮﺟﺪﺕ.. ﺑﻌﺪﻫﺎ: 🌼 " أكثر الناس ﻻ‌ ﻳﻌﻠﻤﻮﻥ -أكثر الناس ﻻ‌ ﻳﺸﻜﺮﻭﻥ -أكثر الناس ﻻ‌ ﻳﺆﻣﻨﻮﻥ " 🌼 ﻭﻟﻮ.. ﺑﺤﺜﺖ.. ﻋﻦ.. ﻛﻠﻤﺔ.. ( ﺃﻛﺜﺮﻫﻢ.. ) ﻟﻮﺟﺪﺕ.. ﺑﻌﺪﻫﺎ: " أكثرهم ﻓﺎﺳﻘﻮﻥ – أكثرهم ﻳﺠﻬﻠﻮﻥ - أكثرهم ﻣﻌﺮﺿﻮﻥ -أكثرهم ﻻ‌ ﻳﻌﻘﻠﻮﻥ - أكثرهم ﻻ‌ ﻳﺴﻤﻌﻮﻥ " 🥀 ﻓﻜﻦ.. أﻧﺖ.. ﻣﻦ.. ﺍﻟﻘﻠﻴﻞ.. ﺍﻟﺬﻳﻦ.. ﻗﺎﻝ.. ﺍﻟﻠﻪ.. ﺗﻌﺎﻟﻰ.. ﻓﻴﻬﻢ.. _" ﻭﻗﻠﻴﻞ ﻣﻦ ﻋﺒﺎﺩﻱ ﺍﻟﺸﻜﻮﺭ. - ﻭﻣﺎ ﺁﻣﻦ ﻣﻌﻪ ﺇﻻ‌ ﻗﻠﻴﻞ. - ﺛﻠﺔ ﻣﻦ ﺍﻷ‌ﻭﻟﻴﻦ ﻭﻗﻠﻴﻞ ﻣﻦ ﺍﻵ‌ﺧﺮﻳﻦ ." 🥀 صراحة.. هذا.. الموضوع.. من.. المواضيع.. المفيدة.. التي يجب.. أن نتراسل.. بها.. في.. وسائل.. التواصل.. الاج
    0 Commentaires 0 Parts 27 Vue 0 Aperçu
  • قصص الصحابه 87

    #زمن_العزة
    #الوايلي28
    #أيام_عمر18

    (( #الطريق_إلى_القادسية6))

    (( نصرت بالرعب ... ))

    .. و ظل الأسد متربصا في براثنه شهرا كاملا ..

    ينتظر قدوم .. الباشا .. رستم قائد الفرس بجيشه ...!!!!

    .. ، و لكن رستم زاد تردده بعد قصة ( إناء التراب ) ،

    وكان يتمنى أن يجد لنفسه مخرجا حتى لا يلاقي المسلمين في قتال بهذه الخطة الغبية التي وضعها له كسرى يزدجرد ..!!

    ..، و أخذ كسرى يضغط على رستم ليتحرك سريعا نحو
    القادسية .. ، فاضطر أن يستجيب .. ،

    وخرج من المدائن بجيش الفرس ولكنه كان متباطئا جدااا ... !!

    .. ، و كلما وقف في استراحة أثناء الطريق أرسل إلى
    يزدجرد يسأله : (( أقاتل ، أم أرجع ... ؟!!! ))

    ... ، و مما زاد من مخاوفه ، وضاعف من تشاؤمه تلك الرؤيا المنامية التي رآها قبل المعركة .... !!!!

    .. ، فقد رأى رستم في منامه : أن مَلَكا ينزل من السماء ،

    و يدخل معسكر الفرس فيجمع أسلحتهم ثم يعطيها لرجل ..!!
    فسأل رستم في المنام :

    (( من هذا الرجل الذي جمع أسلحتنا ... ؟!!! ))

    .. ، فقيل له : (( إنه محمد ))

    .. ، ثم رأى هذا الرجل يعطى الأسلحة التي جمعها إلى رجل آخر ... ، فسأل رستم : (( ومن هذا الرجل .... ؟!!! ))

    .. ، فقيل له : (( إنه عمر بن الخطاب ))

    .. ، ثم أخذ هذا الرجل الثاني أسلحة الفرس ، وأعطاها إلى رجل ثالث ... ، فتعجب رستم ، و قال في منامه :
    (( ومن هذا الرجل الثالث ... ؟!! ))

    .. ، فقيل له : (( إنه سعد بن أبي وقاص ))

    .. ، ثم قام رستم من نومه فزعا متشائما من هذا الذي رآه ..
    ، و جمع من يثق فيهم من المنجمين .. ، فسألهم عن تأويل ذلك ...؟!!!

    .. ، فاضطرب المنجمون ... ، و تذبذبت تأويلاتهم .. ،و طلبوا من رستم ألا يقص هذه الرؤيا على أحد بعد ذلك ... !!!!

    و ستسألني الآن بكل تأكيد :
    ومن أين لنا أن نعرف خبر تلك الرؤيا المنامية ، و غيرها من الحوارات و المواقف التي تحدث في الغرف المغلقة بين الفرس ...؟؟ !!!

    ... ، و الجواب : عن طريق الرفيل ، و من هم مثله ... !!

    فمن هو الرفيل :

    .. الرفيل .. بضم الراء المشددة ، و فتح الفاء ..
    هو أحد حاشية رستم المقربين له ، و موضع ثقته ..

    ، ولكنه كانت تراوده فكرة ( اعتناق الإسلام )

    خاصة بعد أن عرف بأخبار الانتصارات المبهرة التي حققها

    خالد بن الوليد و المثنى بن حارثة في العراق في أقل من سنة .. !!

    .. ، و كان الرفيل مترددا جداااا .. يسأل نفسه : هل يدخل في الإسلام ؟! .. ،

    أم يظل على دين آبائه العظماء الذين يسيطرون على نصف الأرض ، و يعيشون في رفاهية ونعيم ... ؟!!

    .. ، و لكنه لما سمع رستم وهو يروي تلك الرؤيا المنامية ..

    الواضحة الدلالة .. على المنجمين .. استقر الإيمان في قلبه ..

    .. ، فأسلم سرا .. قبل بدء معركة القادسية بأيام ..
    سبحان الله العظيم ..

    ، وانتظر الرفيل الفرصة المناسبة حتى يعلن إسلامه أمام المسلمين ... !!

    .. ، و بالفعل ....
    استطاع الرفيل أن يصل .. في الخفاء ..

    إلى سعد بن أبي وقاص في القادسية قبيل المعركة .. ،

    ونطق بالشهادتين بين يديه ،

    فطلب منه سعد أن يخفي إسلامه ،

    وأن يرجع إلى معسكر رستم حتى يكون عينا للمسلمين فيخبرهم بأخبار الفرس ...

    .. ، الرفيل و غيره من الذين أسلموا من الفرس كانوا هم مصدر تلك الأخبار و الحوارات التي كانت تدور بين قادة الفرس .... !!!!

    .. ، و روايات الرفيل نقلها لنا عنه ابنه / النضر بن الرفيل ..!!!

    بدأ رستم يقترب بجيش الفرس من القادسية شيئا فشيئا .. ،

    فأراد سعد بن أبي وقاص أن يرسل فرقة استطلاع لمعرفة أخباره ، و إلى أين وصل .. ،

    فاختار سبعة من فرسان المسلمين لهذه المهمة ،

    وجعل قائدهم /طليحة بن خويلد

    ، و جعل معه في تلك الفرقة فارسا آخر من أبطال العرب المشاهير .. وهو عمرو بن معديكرب .. ،

    و طلب سعد منهم أن يعرفوا مدى اقتراب جيش رستم من القادسية .. ، كما طلب منهم .. إن استطاعوا ..

    أن يعرفوا موقع خيمة رستم داخل جيشه .. ،

    وأن يحاولوا أسرَ أحد جنود الفرس .. إن أمكن .. ليتم استجوابه ، و معرفة أسرار الجيش الفارسي ... !!!!

    ** تذكرون من هو طليحة بن خويلد قائد تلك الفرقة ... ؟!

    .. ، لو رجعتم إلى أحداث حروب الردة ستذكرونه ..

    لقد كان واحدا من أشهر الذين ارتدوا بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم .. ، بل وادعى النبوة .. ،

    وأخذ يفترى على الله الكذب .. ،

    وكان يدعي أنه ياتيه جبريل بالوحي من السماء .. ،
    حتى أفسد دين الناس ، و اتبعه خلق كثير .. !!!

    .. ، و كان من جرائمه .. أن قتل أحد أتباعه من المرتدين الصحابي الجليل / عكاشة بن محصن ... !!!

    .. ، و كلنا يعرف مكانة سيدنا / عكاشة بن محصن ..

    إنه من المبشرين بالجنة .. ،

    فهو الذي ذكر في الحديث الشهير ..

    حديث السبعين ألف الذين يدخلون الجنة بغير حساب ،

    ولا عذاب .. ، حينما طلب سيدنا /

    عكاشة من رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يدعو الله له



    تابعونا قُصّصّ آلَصّحًآبًةّ رضيَ آلَلَهّ عٌنِهّمً وٌأرضآهّمً


    يَتٌبًعٌ إنِ شُآءآلَلَهّ
    قصص الصحابه 👈 87 🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁 #زمن_العزة #الوايلي28 #أيام_عمر18 👈(( #الطريق_إلى_القادسية6))👉 👈(( نصرت بالرعب ... ))👉 .. و ظل الأسد متربصا في براثنه شهرا كاملا .. ينتظر قدوم .. الباشا .. رستم قائد الفرس بجيشه ...!!!! .. ، و لكن رستم زاد تردده بعد قصة ( إناء التراب ) ، وكان يتمنى أن يجد لنفسه مخرجا حتى لا يلاقي المسلمين في قتال بهذه الخطة الغبية التي وضعها له كسرى يزدجرد ..!! ..، و أخذ كسرى يضغط على رستم ليتحرك سريعا نحو القادسية .. ، فاضطر أن يستجيب .. ، وخرج من المدائن بجيش الفرس ولكنه كان متباطئا جدااا ... !! .. ، و كلما وقف في استراحة أثناء الطريق أرسل إلى يزدجرد يسأله : (( أقاتل ، أم أرجع ... ؟!!! )) ... ، و مما زاد من مخاوفه ، وضاعف من تشاؤمه تلك الرؤيا المنامية التي رآها قبل المعركة .... !!!! .. ، فقد رأى رستم في منامه : أن مَلَكا ينزل من السماء ، و يدخل معسكر الفرس فيجمع أسلحتهم ثم يعطيها لرجل ..!! فسأل رستم في المنام : (( من هذا الرجل الذي جمع أسلحتنا ... ؟!!! )) .. ، فقيل له : (( إنه محمد )) .. ، ثم رأى هذا الرجل يعطى الأسلحة التي جمعها إلى رجل آخر ... ، فسأل رستم : (( ومن هذا الرجل .... ؟!!! )) .. ، فقيل له : (( إنه عمر بن الخطاب )) .. ، ثم أخذ هذا الرجل الثاني أسلحة الفرس ، وأعطاها إلى رجل ثالث ... ، فتعجب رستم ، و قال في منامه : (( ومن هذا الرجل الثالث ... ؟!! )) .. ، فقيل له : (( إنه سعد بن أبي وقاص )) .. ، ثم قام رستم من نومه فزعا متشائما من هذا الذي رآه .. ، و جمع من يثق فيهم من المنجمين .. ، فسألهم عن تأويل ذلك ...؟!!! .. ، فاضطرب المنجمون ... ، و تذبذبت تأويلاتهم .. ،و طلبوا من رستم ألا يقص هذه الرؤيا على أحد بعد ذلك ... !!!! و ستسألني الآن بكل تأكيد : ومن أين لنا أن نعرف خبر تلك الرؤيا المنامية ، و غيرها من الحوارات و المواقف التي تحدث في الغرف المغلقة بين الفرس ...؟؟ !!! ... ، و الجواب : عن طريق الرفيل ، و من هم مثله ... !! فمن هو الرفيل : .. الرفيل .. بضم الراء المشددة ، و فتح الفاء .. هو أحد حاشية رستم المقربين له ، و موضع ثقته .. ، ولكنه كانت تراوده فكرة ( اعتناق الإسلام ) خاصة بعد أن عرف بأخبار الانتصارات المبهرة التي حققها خالد بن الوليد و المثنى بن حارثة في العراق في أقل من سنة .. !! .. ، و كان الرفيل مترددا جداااا .. يسأل نفسه : هل يدخل في الإسلام ؟! .. ، أم يظل على دين آبائه العظماء الذين يسيطرون على نصف الأرض ، و يعيشون في رفاهية ونعيم ... ؟!! .. ، و لكنه لما سمع رستم وهو يروي تلك الرؤيا المنامية .. الواضحة الدلالة .. على المنجمين .. استقر الإيمان في قلبه .. .. ، فأسلم سرا .. قبل بدء معركة القادسية بأيام .. سبحان الله العظيم .. ، وانتظر الرفيل الفرصة المناسبة حتى يعلن إسلامه أمام المسلمين ... !! .. ، و بالفعل .... استطاع الرفيل أن يصل .. في الخفاء .. إلى سعد بن أبي وقاص في القادسية قبيل المعركة .. ، ونطق بالشهادتين بين يديه ، فطلب منه سعد أن يخفي إسلامه ، وأن يرجع إلى معسكر رستم حتى يكون عينا للمسلمين فيخبرهم بأخبار الفرس ... .. ، الرفيل و غيره من الذين أسلموا من الفرس كانوا هم مصدر تلك الأخبار و الحوارات التي كانت تدور بين قادة الفرس .... !!!! .. ، و روايات الرفيل نقلها لنا عنه ابنه / النضر بن الرفيل ..!!! بدأ رستم يقترب بجيش الفرس من القادسية شيئا فشيئا .. ، فأراد سعد بن أبي وقاص أن يرسل فرقة استطلاع لمعرفة أخباره ، و إلى أين وصل .. ، فاختار سبعة من فرسان المسلمين لهذه المهمة ، وجعل قائدهم /طليحة بن خويلد ، و جعل معه في تلك الفرقة فارسا آخر من أبطال العرب المشاهير .. وهو عمرو بن معديكرب .. ، و طلب سعد منهم أن يعرفوا مدى اقتراب جيش رستم من القادسية .. ، كما طلب منهم .. إن استطاعوا .. أن يعرفوا موقع خيمة رستم داخل جيشه .. ، وأن يحاولوا أسرَ أحد جنود الفرس .. إن أمكن .. ليتم استجوابه ، و معرفة أسرار الجيش الفارسي ... !!!! ** تذكرون من هو طليحة بن خويلد قائد تلك الفرقة ... ؟! .. ، لو رجعتم إلى أحداث حروب الردة ستذكرونه .. لقد كان واحدا من أشهر الذين ارتدوا بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم .. ، بل وادعى النبوة .. ، وأخذ يفترى على الله الكذب .. ، وكان يدعي أنه ياتيه جبريل بالوحي من السماء .. ، حتى أفسد دين الناس ، و اتبعه خلق كثير .. !!! .. ، و كان من جرائمه .. أن قتل أحد أتباعه من المرتدين الصحابي الجليل / عكاشة بن محصن ... !!! .. ، و كلنا يعرف مكانة سيدنا / عكاشة بن محصن .. إنه من المبشرين بالجنة .. ، فهو الذي ذكر في الحديث الشهير .. حديث السبعين ألف الذين يدخلون الجنة بغير حساب ، ولا عذاب .. ، حينما طلب سيدنا / عكاشة من رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يدعو الله له 🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁 👈 تابعونا قُصّصّ آلَصّحًآبًةّ رضيَ آلَلَهّ عٌنِهّمً وٌأرضآهّمً 🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁 يَتٌبًعٌ إنِ شُآءآلَلَهّ
    0 Commentaires 0 Parts 131 Vue 0 Aperçu
  • قصص الصحابه 87

    #زمن_العزة
    #الوايلي28
    #أيام_عمر18

    (( #الطريق_إلى_القادسية6))

    (( نصرت بالرعب ... ))

    .. و ظل الأسد متربصا في براثنه شهرا كاملا ..

    ينتظر قدوم .. الباشا .. رستم قائد الفرس بجيشه ...!!!!

    .. ، و لكن رستم زاد تردده بعد قصة ( إناء التراب ) ،

    وكان يتمنى أن يجد لنفسه مخرجا حتى لا يلاقي المسلمين في قتال بهذه الخطة الغبية التي وضعها له كسرى يزدجرد ..!!

    ..، و أخذ كسرى يضغط على رستم ليتحرك سريعا نحو
    القادسية .. ، فاضطر أن يستجيب .. ،

    وخرج من المدائن بجيش الفرس ولكنه كان متباطئا جدااا ... !!

    .. ، و كلما وقف في استراحة أثناء الطريق أرسل إلى
    يزدجرد يسأله : (( أقاتل ، أم أرجع ... ؟!!! ))

    ... ، و مما زاد من مخاوفه ، وضاعف من تشاؤمه تلك الرؤيا المنامية التي رآها قبل المعركة .... !!!!

    .. ، فقد رأى رستم في منامه : أن مَلَكا ينزل من السماء ،

    و يدخل معسكر الفرس فيجمع أسلحتهم ثم يعطيها لرجل ..!!
    فسأل رستم في المنام :

    (( من هذا الرجل الذي جمع أسلحتنا ... ؟!!! ))

    .. ، فقيل له : (( إنه محمد ))

    .. ، ثم رأى هذا الرجل يعطى الأسلحة التي جمعها إلى رجل آخر ... ، فسأل رستم : (( ومن هذا الرجل .... ؟!!! ))

    .. ، فقيل له : (( إنه عمر بن الخطاب ))

    .. ، ثم أخذ هذا الرجل الثاني أسلحة الفرس ، وأعطاها إلى رجل ثالث ... ، فتعجب رستم ، و قال في منامه :
    (( ومن هذا الرجل الثالث ... ؟!! ))

    .. ، فقيل له : (( إنه سعد بن أبي وقاص ))

    .. ، ثم قام رستم من نومه فزعا متشائما من هذا الذي رآه ..
    ، و جمع من يثق فيهم من المنجمين .. ، فسألهم عن تأويل ذلك ...؟!!!

    .. ، فاضطرب المنجمون ... ، و تذبذبت تأويلاتهم .. ،و طلبوا من رستم ألا يقص هذه الرؤيا على أحد بعد ذلك ... !!!!

    و ستسألني الآن بكل تأكيد :
    ومن أين لنا أن نعرف خبر تلك الرؤيا المنامية ، و غيرها من الحوارات و المواقف التي تحدث في الغرف المغلقة بين الفرس ...؟؟ !!!

    ... ، و الجواب : عن طريق الرفيل ، و من هم مثله ... !!

    فمن هو الرفيل :

    .. الرفيل .. بضم الراء المشددة ، و فتح الفاء ..
    هو أحد حاشية رستم المقربين له ، و موضع ثقته ..

    ، ولكنه كانت تراوده فكرة ( اعتناق الإسلام )

    خاصة بعد أن عرف بأخبار الانتصارات المبهرة التي حققها

    خالد بن الوليد و المثنى بن حارثة في العراق في أقل من سنة .. !!

    .. ، و كان الرفيل مترددا جداااا .. يسأل نفسه : هل يدخل في الإسلام ؟! .. ،

    أم يظل على دين آبائه العظماء الذين يسيطرون على نصف الأرض ، و يعيشون في رفاهية ونعيم ... ؟!!

    .. ، و لكنه لما سمع رستم وهو يروي تلك الرؤيا المنامية ..

    الواضحة الدلالة .. على المنجمين .. استقر الإيمان في قلبه ..

    .. ، فأسلم سرا .. قبل بدء معركة القادسية بأيام ..
    سبحان الله العظيم ..

    ، وانتظر الرفيل الفرصة المناسبة حتى يعلن إسلامه أمام المسلمين ... !!

    .. ، و بالفعل ....
    استطاع الرفيل أن يصل .. في الخفاء ..

    إلى سعد بن أبي وقاص في القادسية قبيل المعركة .. ،

    ونطق بالشهادتين بين يديه ،

    فطلب منه سعد أن يخفي إسلامه ،

    وأن يرجع إلى معسكر رستم حتى يكون عينا للمسلمين فيخبرهم بأخبار الفرس ...

    .. ، الرفيل و غيره من الذين أسلموا من الفرس كانوا هم مصدر تلك الأخبار و الحوارات التي كانت تدور بين قادة الفرس .... !!!!

    .. ، و روايات الرفيل نقلها لنا عنه ابنه / النضر بن الرفيل ..!!!

    بدأ رستم يقترب بجيش الفرس من القادسية شيئا فشيئا .. ،

    فأراد سعد بن أبي وقاص أن يرسل فرقة استطلاع لمعرفة أخباره ، و إلى أين وصل .. ،

    فاختار سبعة من فرسان المسلمين لهذه المهمة ،

    وجعل قائدهم /طليحة بن خويلد

    ، و جعل معه في تلك الفرقة فارسا آخر من أبطال العرب المشاهير .. وهو عمرو بن معديكرب .. ،

    و طلب سعد منهم أن يعرفوا مدى اقتراب جيش رستم من القادسية .. ، كما طلب منهم .. إن استطاعوا ..

    أن يعرفوا موقع خيمة رستم داخل جيشه .. ،

    وأن يحاولوا أسرَ أحد جنود الفرس .. إن أمكن .. ليتم استجوابه ، و معرفة أسرار الجيش الفارسي ... !!!!

    ** تذكرون من هو طليحة بن خويلد قائد تلك الفرقة ... ؟!

    .. ، لو رجعتم إلى أحداث حروب الردة ستذكرونه ..

    لقد كان واحدا من أشهر الذين ارتدوا بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم .. ، بل وادعى النبوة .. ،

    وأخذ يفترى على الله الكذب .. ،

    وكان يدعي أنه ياتيه جبريل بالوحي من السماء .. ،
    حتى أفسد دين الناس ، و اتبعه خلق كثير .. !!!

    .. ، و كان من جرائمه .. أن قتل أحد أتباعه من المرتدين الصحابي الجليل / عكاشة بن محصن ... !!!

    .. ، و كلنا يعرف مكانة سيدنا / عكاشة بن محصن ..

    إنه من المبشرين بالجنة .. ،

    فهو الذي ذكر في الحديث الشهير ..

    حديث السبعين ألف الذين يدخلون الجنة بغير حساب ،

    ولا عذاب .. ، حينما طلب سيدنا /

    عكاشة من رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يدعو الله له



    تابعونا قُصّصّ آلَصّحًآبًةّ رضيَ آلَلَهّ عٌنِهّمً وٌأرضآهّمً


    يَتٌبًعٌ إنِ شُآءآلَلَهّ
    قصص الصحابه 👈 87 🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁 #زمن_العزة #الوايلي28 #أيام_عمر18 👈(( #الطريق_إلى_القادسية6))👉 👈(( نصرت بالرعب ... ))👉 .. و ظل الأسد متربصا في براثنه شهرا كاملا .. ينتظر قدوم .. الباشا .. رستم قائد الفرس بجيشه ...!!!! .. ، و لكن رستم زاد تردده بعد قصة ( إناء التراب ) ، وكان يتمنى أن يجد لنفسه مخرجا حتى لا يلاقي المسلمين في قتال بهذه الخطة الغبية التي وضعها له كسرى يزدجرد ..!! ..، و أخذ كسرى يضغط على رستم ليتحرك سريعا نحو القادسية .. ، فاضطر أن يستجيب .. ، وخرج من المدائن بجيش الفرس ولكنه كان متباطئا جدااا ... !! .. ، و كلما وقف في استراحة أثناء الطريق أرسل إلى يزدجرد يسأله : (( أقاتل ، أم أرجع ... ؟!!! )) ... ، و مما زاد من مخاوفه ، وضاعف من تشاؤمه تلك الرؤيا المنامية التي رآها قبل المعركة .... !!!! .. ، فقد رأى رستم في منامه : أن مَلَكا ينزل من السماء ، و يدخل معسكر الفرس فيجمع أسلحتهم ثم يعطيها لرجل ..!! فسأل رستم في المنام : (( من هذا الرجل الذي جمع أسلحتنا ... ؟!!! )) .. ، فقيل له : (( إنه محمد )) .. ، ثم رأى هذا الرجل يعطى الأسلحة التي جمعها إلى رجل آخر ... ، فسأل رستم : (( ومن هذا الرجل .... ؟!!! )) .. ، فقيل له : (( إنه عمر بن الخطاب )) .. ، ثم أخذ هذا الرجل الثاني أسلحة الفرس ، وأعطاها إلى رجل ثالث ... ، فتعجب رستم ، و قال في منامه : (( ومن هذا الرجل الثالث ... ؟!! )) .. ، فقيل له : (( إنه سعد بن أبي وقاص )) .. ، ثم قام رستم من نومه فزعا متشائما من هذا الذي رآه .. ، و جمع من يثق فيهم من المنجمين .. ، فسألهم عن تأويل ذلك ...؟!!! .. ، فاضطرب المنجمون ... ، و تذبذبت تأويلاتهم .. ،و طلبوا من رستم ألا يقص هذه الرؤيا على أحد بعد ذلك ... !!!! و ستسألني الآن بكل تأكيد : ومن أين لنا أن نعرف خبر تلك الرؤيا المنامية ، و غيرها من الحوارات و المواقف التي تحدث في الغرف المغلقة بين الفرس ...؟؟ !!! ... ، و الجواب : عن طريق الرفيل ، و من هم مثله ... !! فمن هو الرفيل : .. الرفيل .. بضم الراء المشددة ، و فتح الفاء .. هو أحد حاشية رستم المقربين له ، و موضع ثقته .. ، ولكنه كانت تراوده فكرة ( اعتناق الإسلام ) خاصة بعد أن عرف بأخبار الانتصارات المبهرة التي حققها خالد بن الوليد و المثنى بن حارثة في العراق في أقل من سنة .. !! .. ، و كان الرفيل مترددا جداااا .. يسأل نفسه : هل يدخل في الإسلام ؟! .. ، أم يظل على دين آبائه العظماء الذين يسيطرون على نصف الأرض ، و يعيشون في رفاهية ونعيم ... ؟!! .. ، و لكنه لما سمع رستم وهو يروي تلك الرؤيا المنامية .. الواضحة الدلالة .. على المنجمين .. استقر الإيمان في قلبه .. .. ، فأسلم سرا .. قبل بدء معركة القادسية بأيام .. سبحان الله العظيم .. ، وانتظر الرفيل الفرصة المناسبة حتى يعلن إسلامه أمام المسلمين ... !! .. ، و بالفعل .... استطاع الرفيل أن يصل .. في الخفاء .. إلى سعد بن أبي وقاص في القادسية قبيل المعركة .. ، ونطق بالشهادتين بين يديه ، فطلب منه سعد أن يخفي إسلامه ، وأن يرجع إلى معسكر رستم حتى يكون عينا للمسلمين فيخبرهم بأخبار الفرس ... .. ، الرفيل و غيره من الذين أسلموا من الفرس كانوا هم مصدر تلك الأخبار و الحوارات التي كانت تدور بين قادة الفرس .... !!!! .. ، و روايات الرفيل نقلها لنا عنه ابنه / النضر بن الرفيل ..!!! بدأ رستم يقترب بجيش الفرس من القادسية شيئا فشيئا .. ، فأراد سعد بن أبي وقاص أن يرسل فرقة استطلاع لمعرفة أخباره ، و إلى أين وصل .. ، فاختار سبعة من فرسان المسلمين لهذه المهمة ، وجعل قائدهم /طليحة بن خويلد ، و جعل معه في تلك الفرقة فارسا آخر من أبطال العرب المشاهير .. وهو عمرو بن معديكرب .. ، و طلب سعد منهم أن يعرفوا مدى اقتراب جيش رستم من القادسية .. ، كما طلب منهم .. إن استطاعوا .. أن يعرفوا موقع خيمة رستم داخل جيشه .. ، وأن يحاولوا أسرَ أحد جنود الفرس .. إن أمكن .. ليتم استجوابه ، و معرفة أسرار الجيش الفارسي ... !!!! ** تذكرون من هو طليحة بن خويلد قائد تلك الفرقة ... ؟! .. ، لو رجعتم إلى أحداث حروب الردة ستذكرونه .. لقد كان واحدا من أشهر الذين ارتدوا بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم .. ، بل وادعى النبوة .. ، وأخذ يفترى على الله الكذب .. ، وكان يدعي أنه ياتيه جبريل بالوحي من السماء .. ، حتى أفسد دين الناس ، و اتبعه خلق كثير .. !!! .. ، و كان من جرائمه .. أن قتل أحد أتباعه من المرتدين الصحابي الجليل / عكاشة بن محصن ... !!! .. ، و كلنا يعرف مكانة سيدنا / عكاشة بن محصن .. إنه من المبشرين بالجنة .. ، فهو الذي ذكر في الحديث الشهير .. حديث السبعين ألف الذين يدخلون الجنة بغير حساب ، ولا عذاب .. ، حينما طلب سيدنا / عكاشة من رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يدعو الله له 🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁 👈 تابعونا قُصّصّ آلَصّحًآبًةّ رضيَ آلَلَهّ عٌنِهّمً وٌأرضآهّمً 🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁 يَتٌبًعٌ إنِ شُآءآلَلَهّ
    0 Commentaires 0 Parts 135 Vue 0 Aperçu
  • قصص الصحابه 87

    #زمن_العزة
    #الوايلي28
    #أيام_عمر18

    (( #الطريق_إلى_القادسية6))

    (( نصرت بالرعب ... ))

    .. و ظل الأسد متربصا في براثنه شهرا كاملا ..

    ينتظر قدوم .. الباشا .. رستم قائد الفرس بجيشه ...!!!!

    .. ، و لكن رستم زاد تردده بعد قصة ( إناء التراب ) ،

    وكان يتمنى أن يجد لنفسه مخرجا حتى لا يلاقي المسلمين في قتال بهذه الخطة الغبية التي وضعها له كسرى يزدجرد ..!!

    ..، و أخذ كسرى يضغط على رستم ليتحرك سريعا نحو
    القادسية .. ، فاضطر أن يستجيب .. ،

    وخرج من المدائن بجيش الفرس ولكنه كان متباطئا جدااا ... !!

    .. ، و كلما وقف في استراحة أثناء الطريق أرسل إلى
    يزدجرد يسأله : (( أقاتل ، أم أرجع ... ؟!!! ))

    ... ، و مما زاد من مخاوفه ، وضاعف من تشاؤمه تلك الرؤيا المنامية التي رآها قبل المعركة .... !!!!

    .. ، فقد رأى رستم في منامه : أن مَلَكا ينزل من السماء ،

    و يدخل معسكر الفرس فيجمع أسلحتهم ثم يعطيها لرجل ..!!
    فسأل رستم في المنام :

    (( من هذا الرجل الذي جمع أسلحتنا ... ؟!!! ))

    .. ، فقيل له : (( إنه محمد ))

    .. ، ثم رأى هذا الرجل يعطى الأسلحة التي جمعها إلى رجل آخر ... ، فسأل رستم : (( ومن هذا الرجل .... ؟!!! ))

    .. ، فقيل له : (( إنه عمر بن الخطاب ))

    .. ، ثم أخذ هذا الرجل الثاني أسلحة الفرس ، وأعطاها إلى رجل ثالث ... ، فتعجب رستم ، و قال في منامه :
    (( ومن هذا الرجل الثالث ... ؟!! ))

    .. ، فقيل له : (( إنه سعد بن أبي وقاص ))

    .. ، ثم قام رستم من نومه فزعا متشائما من هذا الذي رآه ..
    ، و جمع من يثق فيهم من المنجمين .. ، فسألهم عن تأويل ذلك ...؟!!!

    .. ، فاضطرب المنجمون ... ، و تذبذبت تأويلاتهم .. ،و طلبوا من رستم ألا يقص هذه الرؤيا على أحد بعد ذلك ... !!!!

    و ستسألني الآن بكل تأكيد :
    ومن أين لنا أن نعرف خبر تلك الرؤيا المنامية ، و غيرها من الحوارات و المواقف التي تحدث في الغرف المغلقة بين الفرس ...؟؟ !!!

    ... ، و الجواب : عن طريق الرفيل ، و من هم مثله ... !!

    فمن هو الرفيل :

    .. الرفيل .. بضم الراء المشددة ، و فتح الفاء ..
    هو أحد حاشية رستم المقربين له ، و موضع ثقته ..

    ، ولكنه كانت تراوده فكرة ( اعتناق الإسلام )

    خاصة بعد أن عرف بأخبار الانتصارات المبهرة التي حققها

    خالد بن الوليد و المثنى بن حارثة في العراق في أقل من سنة .. !!

    .. ، و كان الرفيل مترددا جداااا .. يسأل نفسه : هل يدخل في الإسلام ؟! .. ،

    أم يظل على دين آبائه العظماء الذين يسيطرون على نصف الأرض ، و يعيشون في رفاهية ونعيم ... ؟!!

    .. ، و لكنه لما سمع رستم وهو يروي تلك الرؤيا المنامية ..

    الواضحة الدلالة .. على المنجمين .. استقر الإيمان في قلبه ..

    .. ، فأسلم سرا .. قبل بدء معركة القادسية بأيام ..
    سبحان الله العظيم ..

    ، وانتظر الرفيل الفرصة المناسبة حتى يعلن إسلامه أمام المسلمين ... !!

    .. ، و بالفعل ....
    استطاع الرفيل أن يصل .. في الخفاء ..

    إلى سعد بن أبي وقاص في القادسية قبيل المعركة .. ،

    ونطق بالشهادتين بين يديه ،

    فطلب منه سعد أن يخفي إسلامه ،

    وأن يرجع إلى معسكر رستم حتى يكون عينا للمسلمين فيخبرهم بأخبار الفرس ...

    .. ، الرفيل و غيره من الذين أسلموا من الفرس كانوا هم مصدر تلك الأخبار و الحوارات التي كانت تدور بين قادة الفرس .... !!!!

    .. ، و روايات الرفيل نقلها لنا عنه ابنه / النضر بن الرفيل ..!!!

    بدأ رستم يقترب بجيش الفرس من القادسية شيئا فشيئا .. ،

    فأراد سعد بن أبي وقاص أن يرسل فرقة استطلاع لمعرفة أخباره ، و إلى أين وصل .. ،

    فاختار سبعة من فرسان المسلمين لهذه المهمة ،

    وجعل قائدهم /طليحة بن خويلد

    ، و جعل معه في تلك الفرقة فارسا آخر من أبطال العرب المشاهير .. وهو عمرو بن معديكرب .. ،

    و طلب سعد منهم أن يعرفوا مدى اقتراب جيش رستم من القادسية .. ، كما طلب منهم .. إن استطاعوا ..

    أن يعرفوا موقع خيمة رستم داخل جيشه .. ،

    وأن يحاولوا أسرَ أحد جنود الفرس .. إن أمكن .. ليتم استجوابه ، و معرفة أسرار الجيش الفارسي ... !!!!

    ** تذكرون من هو طليحة بن خويلد قائد تلك الفرقة ... ؟!

    .. ، لو رجعتم إلى أحداث حروب الردة ستذكرونه ..

    لقد كان واحدا من أشهر الذين ارتدوا بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم .. ، بل وادعى النبوة .. ،

    وأخذ يفترى على الله الكذب .. ،

    وكان يدعي أنه ياتيه جبريل بالوحي من السماء .. ،
    حتى أفسد دين الناس ، و اتبعه خلق كثير .. !!!

    .. ، و كان من جرائمه .. أن قتل أحد أتباعه من المرتدين الصحابي الجليل / عكاشة بن محصن ... !!!

    .. ، و كلنا يعرف مكانة سيدنا / عكاشة بن محصن ..

    إنه من المبشرين بالجنة .. ،

    فهو الذي ذكر في الحديث الشهير ..

    حديث السبعين ألف الذين يدخلون الجنة بغير حساب ،

    ولا عذاب .. ، حينما طلب سيدنا /

    عكاشة من رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يدعو الله له



    تابعونا قُصّصّ آلَصّحًآبًةّ رضيَ آلَلَهّ عٌنِهّمً وٌأرضآهّمً


    يَتٌبًعٌ إنِ شُآءآلَلَهّ
    قصص الصحابه 👈 87 🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁 #زمن_العزة #الوايلي28 #أيام_عمر18 👈(( #الطريق_إلى_القادسية6))👉 👈(( نصرت بالرعب ... ))👉 .. و ظل الأسد متربصا في براثنه شهرا كاملا .. ينتظر قدوم .. الباشا .. رستم قائد الفرس بجيشه ...!!!! .. ، و لكن رستم زاد تردده بعد قصة ( إناء التراب ) ، وكان يتمنى أن يجد لنفسه مخرجا حتى لا يلاقي المسلمين في قتال بهذه الخطة الغبية التي وضعها له كسرى يزدجرد ..!! ..، و أخذ كسرى يضغط على رستم ليتحرك سريعا نحو القادسية .. ، فاضطر أن يستجيب .. ، وخرج من المدائن بجيش الفرس ولكنه كان متباطئا جدااا ... !! .. ، و كلما وقف في استراحة أثناء الطريق أرسل إلى يزدجرد يسأله : (( أقاتل ، أم أرجع ... ؟!!! )) ... ، و مما زاد من مخاوفه ، وضاعف من تشاؤمه تلك الرؤيا المنامية التي رآها قبل المعركة .... !!!! .. ، فقد رأى رستم في منامه : أن مَلَكا ينزل من السماء ، و يدخل معسكر الفرس فيجمع أسلحتهم ثم يعطيها لرجل ..!! فسأل رستم في المنام : (( من هذا الرجل الذي جمع أسلحتنا ... ؟!!! )) .. ، فقيل له : (( إنه محمد )) .. ، ثم رأى هذا الرجل يعطى الأسلحة التي جمعها إلى رجل آخر ... ، فسأل رستم : (( ومن هذا الرجل .... ؟!!! )) .. ، فقيل له : (( إنه عمر بن الخطاب )) .. ، ثم أخذ هذا الرجل الثاني أسلحة الفرس ، وأعطاها إلى رجل ثالث ... ، فتعجب رستم ، و قال في منامه : (( ومن هذا الرجل الثالث ... ؟!! )) .. ، فقيل له : (( إنه سعد بن أبي وقاص )) .. ، ثم قام رستم من نومه فزعا متشائما من هذا الذي رآه .. ، و جمع من يثق فيهم من المنجمين .. ، فسألهم عن تأويل ذلك ...؟!!! .. ، فاضطرب المنجمون ... ، و تذبذبت تأويلاتهم .. ،و طلبوا من رستم ألا يقص هذه الرؤيا على أحد بعد ذلك ... !!!! و ستسألني الآن بكل تأكيد : ومن أين لنا أن نعرف خبر تلك الرؤيا المنامية ، و غيرها من الحوارات و المواقف التي تحدث في الغرف المغلقة بين الفرس ...؟؟ !!! ... ، و الجواب : عن طريق الرفيل ، و من هم مثله ... !! فمن هو الرفيل : .. الرفيل .. بضم الراء المشددة ، و فتح الفاء .. هو أحد حاشية رستم المقربين له ، و موضع ثقته .. ، ولكنه كانت تراوده فكرة ( اعتناق الإسلام ) خاصة بعد أن عرف بأخبار الانتصارات المبهرة التي حققها خالد بن الوليد و المثنى بن حارثة في العراق في أقل من سنة .. !! .. ، و كان الرفيل مترددا جداااا .. يسأل نفسه : هل يدخل في الإسلام ؟! .. ، أم يظل على دين آبائه العظماء الذين يسيطرون على نصف الأرض ، و يعيشون في رفاهية ونعيم ... ؟!! .. ، و لكنه لما سمع رستم وهو يروي تلك الرؤيا المنامية .. الواضحة الدلالة .. على المنجمين .. استقر الإيمان في قلبه .. .. ، فأسلم سرا .. قبل بدء معركة القادسية بأيام .. سبحان الله العظيم .. ، وانتظر الرفيل الفرصة المناسبة حتى يعلن إسلامه أمام المسلمين ... !! .. ، و بالفعل .... استطاع الرفيل أن يصل .. في الخفاء .. إلى سعد بن أبي وقاص في القادسية قبيل المعركة .. ، ونطق بالشهادتين بين يديه ، فطلب منه سعد أن يخفي إسلامه ، وأن يرجع إلى معسكر رستم حتى يكون عينا للمسلمين فيخبرهم بأخبار الفرس ... .. ، الرفيل و غيره من الذين أسلموا من الفرس كانوا هم مصدر تلك الأخبار و الحوارات التي كانت تدور بين قادة الفرس .... !!!! .. ، و روايات الرفيل نقلها لنا عنه ابنه / النضر بن الرفيل ..!!! بدأ رستم يقترب بجيش الفرس من القادسية شيئا فشيئا .. ، فأراد سعد بن أبي وقاص أن يرسل فرقة استطلاع لمعرفة أخباره ، و إلى أين وصل .. ، فاختار سبعة من فرسان المسلمين لهذه المهمة ، وجعل قائدهم /طليحة بن خويلد ، و جعل معه في تلك الفرقة فارسا آخر من أبطال العرب المشاهير .. وهو عمرو بن معديكرب .. ، و طلب سعد منهم أن يعرفوا مدى اقتراب جيش رستم من القادسية .. ، كما طلب منهم .. إن استطاعوا .. أن يعرفوا موقع خيمة رستم داخل جيشه .. ، وأن يحاولوا أسرَ أحد جنود الفرس .. إن أمكن .. ليتم استجوابه ، و معرفة أسرار الجيش الفارسي ... !!!! ** تذكرون من هو طليحة بن خويلد قائد تلك الفرقة ... ؟! .. ، لو رجعتم إلى أحداث حروب الردة ستذكرونه .. لقد كان واحدا من أشهر الذين ارتدوا بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم .. ، بل وادعى النبوة .. ، وأخذ يفترى على الله الكذب .. ، وكان يدعي أنه ياتيه جبريل بالوحي من السماء .. ، حتى أفسد دين الناس ، و اتبعه خلق كثير .. !!! .. ، و كان من جرائمه .. أن قتل أحد أتباعه من المرتدين الصحابي الجليل / عكاشة بن محصن ... !!! .. ، و كلنا يعرف مكانة سيدنا / عكاشة بن محصن .. إنه من المبشرين بالجنة .. ، فهو الذي ذكر في الحديث الشهير .. حديث السبعين ألف الذين يدخلون الجنة بغير حساب ، ولا عذاب .. ، حينما طلب سيدنا / عكاشة من رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يدعو الله له 🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁 👈 تابعونا قُصّصّ آلَصّحًآبًةّ رضيَ آلَلَهّ عٌنِهّمً وٌأرضآهّمً 🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁 يَتٌبًعٌ إنِ شُآءآلَلَهّ
    0 Commentaires 0 Parts 133 Vue 0 Aperçu
  • *غاليتي*
    اياك ان تتحدثي عن ذنوبك في أي مجلس حتى ولو كانت صديقتك
    الله يستر
    والناس تفضح
    استتري بستر الله عليك
    ولا تفضحي نفسك
    ولا تأمني الناس عن معاصيك واخطائك
    تعلمي أن تكتمي معاصيك التي تبتي منها
    كم من فتاة صرحت عن معصية كانت تقوم بها وثابت منها
    ليقولوا عنها بعدها منافقة
    لا تعطي للناس سلاح ليجرحوك به 🤌🏻

    *بقلمي مريم الشاكري *
    *غاليتي*💎 اياك ان تتحدثي عن ذنوبك في أي مجلس حتى ولو كانت صديقتك الله يستر والناس تفضح استتري بستر الله عليك ولا تفضحي نفسك ولا تأمني الناس عن معاصيك واخطائك تعلمي أن تكتمي معاصيك التي تبتي منها كم من فتاة صرحت عن معصية كانت تقوم بها وثابت منها ليقولوا عنها بعدها منافقة لا تعطي للناس سلاح ليجرحوك به 🤌🏻 *بقلمي مريم الشاكري 🖋️*
    0 Commentaires 0 Parts 51 Vue 0 Aperçu
Plus de résultats