• رجل يضرب زوجته عندما يعود من العمل في المساء يومياً .
    اشتكت إلى اخيها الأمر ، فقال لها اخوها احضري لي قارورة ماء ،
    و لما أحضرتها امسكها و بقي ينظر في الماء لوقت ثم قال لها : عندما يدخل زوجك اشربي شربة ماء و لكن لا تبلعيها بل أتركيها
    في فمك حتى يبدل ملابسه و يشرب قهوة و يستلقي على فراشه ليستريح ..
    فعلت ذلك و اندهشت ان زوجها لم يعد يضربها كما كان لكن قارورة الماء أشرفت على النفاذ .
    رجعت عند اخاها و قالت له اريد قارورة أخرى و قل لي بالمناسبة ماذا وضعت في الماء ..؟؟!!
    قال لها اخوها لم أضع شيئا فقط عليك إغلاق فمك عندما يعود زوجك مرهق من العمل في المساء ..!!! هل تعرف متى نفشل؟..

    نفشل عندما: نقدر الغرباء أكثر من أولئك الذين يعيشون في منزلنا.

    نفشل عندما: نكتب نصوص تكريم عظيمة ، أو نخطط لحفلة للأصدقاء أو القليل من المعارف ، وننسى تكريم عائلتنا كل يوم......

    نفشل عندما نتذكر أعياد ميلاد الأخرين ونحضر لهم هدايا وننسى تعب الزوج والزوجة....
    نفشل عندما: الكأس الجميلة للزوار ، ولكن لمن في المنزل ، الكأس المكسور....

    نفشل عندما: نحاول جاهدين إرضاء الآخرين ، لكن تقديم خدمة لأمي يعد عبئًا....

    نفشل عندما: في دوائر الأصدقاء أو على وسائل التواصل الاجتماعي ، نظهر حباً غير مشروط لعائلتنا ، لكن في المنزل نرفض إحضار كوب من الماء لهم.....
    الأسرة هي أعظم ثروة للبشر. دعنا نعتني بها ..!الولد النوبي الجميل ده اسمه "محمود".. خلال آخر 48 ساعة كان ولايزال هو حديث وسائل الإعلام والصحافة في الأرجنتين وطبعاً إحنا في الكازوزة.. "محمود" عنده 11 سنة، وبيدرس في خامسة إبتدائي، ومع الدراسة بينزل يشتغل عشان يساهم في مصاريف البيت وبيبيع حظاظات ومشغولات نوبية يدوية بسيطة للسياح..
    وهو بيبيع لسائحة أرجنتينية اسمها "ماريا" حظاظات قررت تشتري منه الـ 4 حظاظات بـ 5 دولار.. الولد قال لها تمام ووافق.. ادتله ورقة الفلوس اللي كانت ورقة بـ 20 دولار مش بـ 5 دولار!.. هو خد الورقة وبدون ما يبص فيها حطها في جيبه.. لما مشيت بص في جيبه فلقاها ورقة بـ 20!.. كان هيتجنن وجري وراها وطبعاً كانت تاهت وسط مئات السياح اللي منهم ركب مركب واللي دخل المعبد واللي رجع الفندق!.. بس "محمود" فضل يدور عليها لحد ما نفسه اتقطع وفين وفين عقبال ما لقاها!.. استغربت هو عايز منها إيه فطلع الورقة أم 20 دولار وأدهالها!..
    ممكن حد يقول طب وإيه يعني ما هو المبلغ الفرق اللي هو 15 دولار مبلغ صغير بالنسبة للسائحة، وعادي لو كان "محمود" ضربه في جيبه وطنش!.. بس لأ.. الفكرة فكرة تربية وأخلاق.. الواد متربي صح.. متأسس مياخدش أكتر من حقه.. استغراب "ماريا" وفرحتها في نفس الوقت كانوا بسبب إن إزاى طفل في السن ده عنده القدر ده من الأمانة وليه يتعب نفسه ويضيع نهار كامل من وقت شغله عشان يدور عليها وسط أفواج السياح عشان يرجع لها الفلوس حتى لو قليلة..
    "ماريا" اتصورت معاه ونزلت القصة على حسابها على إنستجرام وكتبت: (الموقف جعلني أقرر أن أزور مصر مرة أخرى لأمانة أهل جنوب مصر وسوف أدعو أصدقائى في القادم لزيارة أسوان لمشاهدة محمود الطفل النوبي الأمين).. ونتيجة البوست اللي هي كتبته معظم الصحافة في بلدها كتبت عن الموضوع وعن أمانة الشاب النوبي اللي جاب بأخلاقه لمصر دعاية تساوي وزنها دهب.. ربنا يحفظك ويسلم اللي ربوك يا "محمود".. طفل بس أرجل من ناس أضعاف عمره..
    عرفوا الناس بيه ، ، وربوا ولادكم زيه......‏هناك أسطورةٌ هنديَّةٌ تقول:
    أنَّ فأراً كان في محنةٍ مستمرَّةٍ بسبب خوفه من القطط،
    فأشفق عليه ساحرٌ وحوَّله إلى قطٍّ، لكنَّه أصبح يخاف من الكلاب، فحوَّله السَّاحر إلى كلبٍ، فبدأ يخاف من النُّمور، وهكذا حوَّله السَّاحر إلى نمرٍ، عندئذٍ امتلأَ قلبه بالخوف من الصَّيادين.
    ‏استسلم السَّاحر عند هذا الحدِّ، وأعاده إلى صورته الأولى كفأرٍ، وقال له: "لن يُساعِدكَ أيُّ شيءٍ أفعله، لأنَّكَ تمتلكُ قلب فأرٍ، إذا أردتَ أن تتغيَّر فابدأ بقلبكَ أولاً"......أعطى أبٌ لابنهِ يوماً كيساً مليئاً بالمسامير وقال له: يا بنيَّ كلّما أهنتَ شخصاً أو ضربتَ شخصاً أو جرحتَ شخصاً فاذهب إلى سورِ الحديقةِ واطرق فيهِ مسماراً!
    لم يفهمِ الولدُ لماذا طلبَ والدهُ منهُ ذلكَ! لكنّهُ امتثلَ لأمرهِ وأصبحَ كلّما يَظلمُ أحداً أو يصرخُ بوجهِ أحدٍ أو يجرحُ أحداً فإنّهُ يطرقُ مسماراً في ذلكَ السّور!
    ومع مرور الأيّامِ أصبحَ الولدُ أكثرَ تحكُّماً في نفسهِ وانخفضَ عددُ المساميرِ التي يطرقُها إلى أن وصلَ ليومٍ لم يطرق فيه أيَّ مسمارٍ في السُّور! ومن شدّة فرحهِ ذهبَ إلى والده واخبره بذلك، فقال له: أحسنتَ يا بنيَّ! أنت الآن شخصٌ يتحكم بنفسهِ وأعصابه!! لكنَّ مهمَّتكَ لم تنتهِ بعدُ!
    هنا استغرب الولدُ وقال: وماذا افعلُ بعد ذلك يا أبي؟؟ قال الأب: مع كلِّ يومٍ يمضي ولا تزعجُ أو تجرحُ أو تظلمُ فيه أحداً انزع مسماراً من ذلك السُّور!
    وبالفعل فقد مضتِ الأيامُ واستمر الولدُ في نزع المسامير عن كلِّ يومٍ لا يؤذي فيه أحداً إلى أن وصلَ لليومِ الذي نزعَ فيه آخرَ مُسمارٍ في ذلك السور!! فطار مِن الفرح وذهبُ إلى والده يخبرهُ بذلكَ!
    هنا .. أخذَ الأبُ ابنهُ إلى السّور وقال: أحسنتَ يا بنيّ! فأنتَ لم تصبح شخصاً متحكماً في أعصابك فقط! لكنك أصبحتَ شخصاً طيباً لا يؤذي أحداً !!
    ولكن ... انظر إلى الثُّقوبِ التي خلّفتها تلكَ المسامير في السُّور !!!
    لقد استطعتَ يا بنيَّ أن تنزعَ المساميرَ التي طرقتها، ولكنكَ لا ولن تستطيعَ محوَ تلكَ الثقوبِ التي تركتها المسامير !

    وكذلك هم البشرُ يا بنيَّ!! حينَ تجرحُ أحدهم فأنتَ تطرقُ مسماراً في قلبه ونفسه! وحتى إن اعتذرتَ وأزلتَ ذلكَ المسمارَ لكنّكَ لن تنزعَ أثره!! بل وسيبقى كذكرى مؤلمةٍ في حياةِ ذلكَ الشّخص ما دام على قيد الحياة .....بحب الطيبين ..
    الناس إللي في قلبهم علي لسانهم
    إلي مش بيخططوا ولا بيحوروا
    الناس السالكة دوغري

    بحب الناس السهلة
    الي مش محتاج تفكر وانت بتكلمهم
    مش عامل حساب الحساب
    الي حتتحاسبه لو قلت كلمة ممكن يفهموها غلط..

    بحب الناس البشوشة
    الي بتبتسم علي طول بمناسبة ومن غيرمناسبة..
    الناس الي ماشية توزع ابتسامة للكل
    القريب والغريب..

    بحب الناس الي بتحسن النية
    الي مش شكاكة او بترقد لك
    وعند اول غلطة تطلع لك القديم والجديد

    بحب الطيبين السهلين البشوشين
    الي عندهم حسن نية..
    روحهم بتبقي حلوة
    قعدتهم صافية

    مع الناس دي مش بس بتبقي مبسوط
    ومطمن ومرتاح
    اهم من دا ان الناس دي بتخليك @حقيقي
    وبتحب نفسك كمان......-- إذا كنت أنت الحب.. فكيف تبحث عن ذاتك خارجه؟!!.....

    أيها السائر في دروب الحياة، تذكر أنك الحب، وأنك منذ البدء كنت عطراً يفيض من قلب الوجود.، لكنك نسيت..

    علمك المجتمع أن تلبس أقنعة ليست لك، وضع أمامك مرايا تعكس ظلالاً ليست منك، وأقام في داخلك، كجدراناً تفصلك عن جوهرك.

    ما هو الحب؟!!..
    إنه النور الذي يشرق حين تسقط #الأقنعة، إنه #النسيم الذي يمر عبر قلبك حين تهدم الجدران..

    هو ليس شيئاً يعطى، وليس شيئاً يمنح، بل هو أنت…
    أنت حين تتحرر من كل ما ظننته نفسك، لتعود إلى حقيقتك الأولى.

    حيث يوجد الحب، يوجد #الله، لأن الحب ليس سوى تجلى إللهي في قلب الإنسان..

    إنه صلاة بلا @كلمات، ورقصة بلا @خطوات، ونور يشع من عينيك حين ترى الوجود كما هو، لا كما صور لك أن يكون.

    أيها العابر بين #العوالم، إرجع إلى قلبك.، فهناك ستجد ما تبحث عنه، هناك فقط ستعرف أنك لم تكن يوماً إلا الحب ذاته، فلماذا تطلبه من خارجك؟!..

    إنزع عنك ما زرع فيك من #خوف.، تحرر من كل #القيود.، جدد إيمانك.، ثم تعال، وتعال، وتعال.

    #ابومحمدالصفار
    رجل يضرب زوجته عندما يعود من العمل في المساء يومياً . اشتكت إلى اخيها الأمر ، فقال لها اخوها احضري لي قارورة ماء ، و لما أحضرتها امسكها و بقي ينظر في الماء لوقت ثم قال لها : عندما يدخل زوجك اشربي شربة ماء و لكن لا تبلعيها بل أتركيها في فمك حتى يبدل ملابسه و يشرب قهوة و يستلقي على فراشه ليستريح .. فعلت ذلك و اندهشت ان زوجها لم يعد يضربها كما كان لكن قارورة الماء أشرفت على النفاذ . رجعت عند اخاها و قالت له اريد قارورة أخرى و قل لي بالمناسبة ماذا وضعت في الماء ..؟؟!! قال لها اخوها لم أضع شيئا فقط عليك إغلاق فمك عندما يعود زوجك مرهق من العمل في المساء ..!!! 😂😂هل تعرف متى نفشل؟.. ♦️ نفشل عندما: نقدر الغرباء أكثر من أولئك الذين يعيشون في منزلنا. ♦️ نفشل عندما: نكتب نصوص تكريم عظيمة ، أو نخطط لحفلة للأصدقاء أو القليل من المعارف ، وننسى تكريم عائلتنا كل يوم...... ♦️ نفشل عندما نتذكر أعياد ميلاد الأخرين ونحضر لهم هدايا وننسى تعب الزوج والزوجة.... نفشل عندما: الكأس الجميلة للزوار ، ولكن لمن في المنزل ، الكأس المكسور.... ♦️ نفشل عندما: نحاول جاهدين إرضاء الآخرين ، لكن تقديم خدمة لأمي يعد عبئًا.... ♦️ نفشل عندما: في دوائر الأصدقاء أو على وسائل التواصل الاجتماعي ، نظهر حباً غير مشروط لعائلتنا ، لكن في المنزل نرفض إحضار كوب من الماء لهم..... الأسرة هي أعظم ثروة للبشر. دعنا نعتني بها ..!الولد النوبي الجميل ده اسمه "محمود".. خلال آخر 48 ساعة كان ولايزال هو حديث وسائل الإعلام والصحافة في الأرجنتين وطبعاً إحنا في الكازوزة.. "محمود" عنده 11 سنة، وبيدرس في خامسة إبتدائي، ومع الدراسة بينزل يشتغل عشان يساهم في مصاريف البيت وبيبيع حظاظات ومشغولات نوبية يدوية بسيطة للسياح.. وهو بيبيع لسائحة أرجنتينية اسمها "ماريا" حظاظات قررت تشتري منه الـ 4 حظاظات بـ 5 دولار.. الولد قال لها تمام ووافق.. ادتله ورقة الفلوس اللي كانت ورقة بـ 20 دولار مش بـ 5 دولار!.. هو خد الورقة وبدون ما يبص فيها حطها في جيبه.. لما مشيت بص في جيبه فلقاها ورقة بـ 20!.. كان هيتجنن وجري وراها وطبعاً كانت تاهت وسط مئات السياح اللي منهم ركب مركب واللي دخل المعبد واللي رجع الفندق!.. بس "محمود" فضل يدور عليها لحد ما نفسه اتقطع وفين وفين عقبال ما لقاها!.. استغربت هو عايز منها إيه فطلع الورقة أم 20 دولار وأدهالها!.. ممكن حد يقول طب وإيه يعني ما هو المبلغ الفرق اللي هو 15 دولار مبلغ صغير بالنسبة للسائحة، وعادي لو كان "محمود" ضربه في جيبه وطنش!.. بس لأ.. الفكرة فكرة تربية وأخلاق.. الواد متربي صح.. متأسس مياخدش أكتر من حقه.. استغراب "ماريا" وفرحتها في نفس الوقت كانوا بسبب إن إزاى طفل في السن ده عنده القدر ده من الأمانة وليه يتعب نفسه ويضيع نهار كامل من وقت شغله عشان يدور عليها وسط أفواج السياح عشان يرجع لها الفلوس حتى لو قليلة.. "ماريا" اتصورت معاه ونزلت القصة على حسابها على إنستجرام وكتبت: (الموقف جعلني أقرر أن أزور مصر مرة أخرى لأمانة أهل جنوب مصر وسوف أدعو أصدقائى في القادم لزيارة أسوان لمشاهدة محمود الطفل النوبي الأمين).. ونتيجة البوست اللي هي كتبته معظم الصحافة في بلدها كتبت عن الموضوع وعن أمانة الشاب النوبي اللي جاب بأخلاقه لمصر دعاية تساوي وزنها دهب.. ربنا يحفظك ويسلم اللي ربوك يا "محمود".. طفل بس أرجل من ناس أضعاف عمره.. عرفوا الناس بيه ، ، وربوا ولادكم زيه......‏هناك أسطورةٌ هنديَّةٌ تقول: أنَّ فأراً كان في محنةٍ مستمرَّةٍ بسبب خوفه من القطط، فأشفق عليه ساحرٌ وحوَّله إلى قطٍّ، لكنَّه أصبح يخاف من الكلاب، فحوَّله السَّاحر إلى كلبٍ، فبدأ يخاف من النُّمور، وهكذا حوَّله السَّاحر إلى نمرٍ، عندئذٍ امتلأَ قلبه بالخوف من الصَّيادين. ‏استسلم السَّاحر عند هذا الحدِّ، وأعاده إلى صورته الأولى كفأرٍ، وقال له: "لن يُساعِدكَ أيُّ شيءٍ أفعله، لأنَّكَ تمتلكُ قلب فأرٍ، إذا أردتَ أن تتغيَّر فابدأ بقلبكَ أولاً"......أعطى أبٌ لابنهِ يوماً كيساً مليئاً بالمسامير وقال له: يا بنيَّ كلّما أهنتَ شخصاً أو ضربتَ شخصاً أو جرحتَ شخصاً فاذهب إلى سورِ الحديقةِ واطرق فيهِ مسماراً! لم يفهمِ الولدُ لماذا طلبَ والدهُ منهُ ذلكَ! لكنّهُ امتثلَ لأمرهِ وأصبحَ كلّما يَظلمُ أحداً أو يصرخُ بوجهِ أحدٍ أو يجرحُ أحداً فإنّهُ يطرقُ مسماراً في ذلكَ السّور! ومع مرور الأيّامِ أصبحَ الولدُ أكثرَ تحكُّماً في نفسهِ وانخفضَ عددُ المساميرِ التي يطرقُها إلى أن وصلَ ليومٍ لم يطرق فيه أيَّ مسمارٍ في السُّور! ومن شدّة فرحهِ ذهبَ إلى والده واخبره بذلك، فقال له: أحسنتَ يا بنيَّ! أنت الآن شخصٌ يتحكم بنفسهِ وأعصابه!! لكنَّ مهمَّتكَ لم تنتهِ بعدُ! هنا استغرب الولدُ وقال: وماذا افعلُ بعد ذلك يا أبي؟؟ قال الأب: مع كلِّ يومٍ يمضي ولا تزعجُ أو تجرحُ أو تظلمُ فيه أحداً انزع مسماراً من ذلك السُّور! وبالفعل فقد مضتِ الأيامُ واستمر الولدُ في نزع المسامير عن كلِّ يومٍ لا يؤذي فيه أحداً إلى أن وصلَ لليومِ الذي نزعَ فيه آخرَ مُسمارٍ في ذلك السور!! فطار مِن الفرح وذهبُ إلى والده يخبرهُ بذلكَ! هنا .. أخذَ الأبُ ابنهُ إلى السّور وقال: أحسنتَ يا بنيّ! فأنتَ لم تصبح شخصاً متحكماً في أعصابك فقط! لكنك أصبحتَ شخصاً طيباً لا يؤذي أحداً !! ولكن ... انظر إلى الثُّقوبِ التي خلّفتها تلكَ المسامير في السُّور !!! لقد استطعتَ يا بنيَّ أن تنزعَ المساميرَ التي طرقتها، ولكنكَ لا ولن تستطيعَ محوَ تلكَ الثقوبِ التي تركتها المسامير ! وكذلك هم البشرُ يا بنيَّ!! حينَ تجرحُ أحدهم فأنتَ تطرقُ مسماراً في قلبه ونفسه! وحتى إن اعتذرتَ وأزلتَ ذلكَ المسمارَ لكنّكَ لن تنزعَ أثره!! بل وسيبقى كذكرى مؤلمةٍ في حياةِ ذلكَ الشّخص ما دام على قيد الحياة .....بحب الطيبين .. الناس إللي في قلبهم علي لسانهم إلي مش بيخططوا ولا بيحوروا الناس السالكة دوغري بحب الناس السهلة الي مش محتاج تفكر وانت بتكلمهم مش عامل حساب الحساب الي حتتحاسبه لو قلت كلمة ممكن يفهموها غلط.. بحب الناس البشوشة الي بتبتسم علي طول بمناسبة ومن غيرمناسبة.. الناس الي ماشية توزع ابتسامة للكل القريب والغريب.. بحب الناس الي بتحسن النية الي مش شكاكة او بترقد لك وعند اول غلطة تطلع لك القديم والجديد بحب الطيبين السهلين البشوشين الي عندهم حسن نية.. روحهم بتبقي حلوة قعدتهم صافية مع الناس دي مش بس بتبقي مبسوط ومطمن ومرتاح اهم من دا ان الناس دي بتخليك @حقيقي وبتحب نفسك كمان......-- إذا كنت أنت الحب.. فكيف تبحث عن ذاتك خارجه؟!!..... أيها السائر في دروب الحياة، تذكر أنك الحب، وأنك منذ البدء كنت عطراً يفيض من قلب الوجود.، لكنك نسيت.. علمك المجتمع أن تلبس أقنعة ليست لك، وضع أمامك مرايا تعكس ظلالاً ليست منك، وأقام في داخلك، كجدراناً تفصلك عن جوهرك. ما هو الحب؟!!.. إنه النور الذي يشرق حين تسقط #الأقنعة، إنه #النسيم الذي يمر عبر قلبك حين تهدم الجدران.. هو ليس شيئاً يعطى، وليس شيئاً يمنح، بل هو أنت… أنت حين تتحرر من كل ما ظننته نفسك، لتعود إلى حقيقتك الأولى. حيث يوجد الحب، يوجد #الله، لأن الحب ليس سوى تجلى إللهي في قلب الإنسان.. إنه صلاة بلا @كلمات، ورقصة بلا @خطوات، ونور يشع من عينيك حين ترى الوجود كما هو، لا كما صور لك أن يكون. أيها العابر بين #العوالم، إرجع إلى قلبك.، فهناك ستجد ما تبحث عنه، هناك فقط ستعرف أنك لم تكن يوماً إلا الحب ذاته، فلماذا تطلبه من خارجك؟!.. إنزع عنك ما زرع فيك من #خوف.، تحرر من كل #القيود.، جدد إيمانك.، ثم تعال، وتعال، وتعال. #ابومحمدالصفار
    Like
    Love
    Wow
    7
    2 Комментарии 0 Поделились 100 Просмотры 0 предпросмотр
  • صباح الخير والجمال

    حين يكون الصباح محاطاً بروعة الطبيعة، كل لحظة تصبح دعوة للتأمل في إبداع الخالق جلّ في علاه. هذه المناظر الخلابة من الريف اليمني الافتراضي، حيث يلتقي التراث بالعشب الأخضر، تنبض بالسكينة والجمال .

    مروركم على الصور دون تعليق يشبه النسيم العابر، لطيف لكنه يترك القلب في انتظار! فلا تبخلوا علينا ببصمة منكم، فالتفاعل هو نبض هذه اللحظات الجميلة .

    #صباح_الخير
    #صباح_الجمال
    #طبيعة_اليمن
    #سبحان_الخالق
    #good_morning

    🌅 صباح الخير والجمال 🌸 حين يكون الصباح محاطاً بروعة الطبيعة، كل لحظة تصبح دعوة للتأمل في إبداع الخالق جلّ في علاه. هذه المناظر الخلابة من الريف اليمني الافتراضي، حيث يلتقي التراث بالعشب الأخضر، تنبض بالسكينة والجمال 🌿✨. مروركم على الصور دون تعليق يشبه النسيم العابر، لطيف لكنه يترك القلب في انتظار! 🌸 فلا تبخلوا علينا ببصمة منكم، فالتفاعل هو نبض هذه اللحظات الجميلة ❤️. #صباح_الخير #صباح_الجمال #طبيعة_اليمن #سبحان_الخالق #good_morning 🌸🌍 🌅✨
    Like
    Love
    3
    0 Комментарии 0 Поделились 207 Просмотры 0 предпросмотр
  • فاكر ؟

    كان يوم الجمعة زمان زي عيد صغير بيطل علينا كل أسبوع، زي قوس قزح بيظهر بعد شتا طويل. الصبح يبدأ بصوت الآذان، زي عصفورة بتصحينا من نوم عميق، والأم شغالة في المطبخ، ريحة الفول والطعمية مع العيش البلدي ماليا البيت كأنها قصيدة مكتوبة بريحة البركة.

    الأب بيلبس الجلباب الأبيض، كأنه ملك في يوم تتويجه، والولاد مستنين عند الباب علشان ينزلوا معاه على الجامع. الجامع كان حاجة تانية، ماكنش مجرد مكان صلاة، كان زي حضن كبير بيجمع كل الناس. صوت الإمام وهو بيقرأ الفاتحة كان زي لحن بيلمس القلوب، والصفوف جنب بعضها بتديك إحساس إن الدنيا لسه بخير.

    بعد الصلاة، البيت يتحول لحالة استنفار، الكل بيشتغل عشان السفرة تبقى جاهزة. السفرة دي مش مجرد مكان للأكل، دي كانت مسرح للعيلة كلها، كل طبق بيحكي حكاية. المحشي بروايح الكرنب او ورق العنب، والبط و الفراخ بتغني بعبيرها، والرز الأبيض كأنه حقل قطن مستني الحصاد.
    فاكر ؟

    كان يوم الجمعة زمان زي عيد صغير بيطل علينا كل أسبوع، زي قوس قزح بيظهر بعد شتا طويل. الصبح يبدأ بصوت الآذان، زي عصفورة بتصحينا من نوم عميق، والأم شغالة في المطبخ، ريحة الفول والطعمية مع العيش البلدي ماليا البيت كأنها قصيدة مكتوبة بريحة البركة.

    الأب بيلبس الجلباب الأبيض، كأنه ملك في يوم تتويجه، والولاد مستنين عند الباب علشان ينزلوا معاه على الجامع. الجامع كان حاجة تانية، ماكنش مجرد مكان صلاة، كان زي حضن كبير بيجمع كل الناس. صوت الإمام وهو بيقرأ الفاتحة كان زي لحن بيلمس القلوب، والصفوف جنب بعضها بتديك إحساس إن الدنيا لسه بخير.

    بعد الصلاة، البيت يتحول لحالة استنفار، الكل بيشتغل عشان السفرة تبقى جاهزة. السفرة دي مش مجرد مكان للأكل، دي كانت مسرح للعيلة كلها، كل طبق بيحكي حكاية. المحشي بروايح الكرنب او ورق العنب، والبط و الفراخ بتغني بعبيرها، والرز الأبيض كأنه حقل قطن مستني الحصاد.

    و ساعة الأكل، الحكاوي تبدأ. الجد يحكي عن أيام زمان، والولاد يضحكوا على قصصه كأنها أفلام أبيض وأسود. الأم توزع الابتسامات كأنها ورد بترميه على الكل، والعيال الصغيرة يتخانقوا على آخر قطعة محشي كأنها كنز دفين.

    بعد الغدا، ييجي وقت الراحة. الشاي بالنعناع على الطبلية ، والكل قاعد في الحوش أو على البلكونة . الأب يقرا الجرنال، والجدة تدعي للكل بصوت هادي يشبه النسيم.

    كانت الجمعة زمان مش بس يوم في الأسبوع، كانت زي لوحة فنية مليانة ألوان وحياة، لوحة بتثبت إن لمة العيلة هي الجنة الصغيرة على الأرض.
    و ساعة الأكل، الحكاوي تبدأ. الجد يحكي عن أيام زمان، والولاد يضحكوا على قصصه كأنها أفلام أبيض وأسود. الأم توزع الابتسامات كأنها ورد بترميه على الكل، والعيال الصغيرة يتخانقوا على آخر قطعة محشي كأنها كنز دفين.

    بعد الغدا، ييجي وقت الراحة. الشاي بالنعناع على الطبلية ، والكل قاعد في الحوش أو على البلكونة . الأب يقرا الجرنال، والجدة تدعي للكل بصوت هادي يشبه النسيم.

    كانت الجمعة زمان مش بس يوم في الأسبوع، كانت زي لوحة فنية مليانة ألوان وحياة، لوحة بتثبت إن لمة العيلة هي الجنة الصغيرة على الأرض.
    فاكر ؟ كان يوم الجمعة زمان زي عيد صغير بيطل علينا كل أسبوع، زي قوس قزح بيظهر بعد شتا طويل. الصبح يبدأ بصوت الآذان، زي عصفورة بتصحينا من نوم عميق، والأم شغالة في المطبخ، ريحة الفول والطعمية مع العيش البلدي ماليا البيت كأنها قصيدة مكتوبة بريحة البركة. الأب بيلبس الجلباب الأبيض، كأنه ملك في يوم تتويجه، والولاد مستنين عند الباب علشان ينزلوا معاه على الجامع. الجامع كان حاجة تانية، ماكنش مجرد مكان صلاة، كان زي حضن كبير بيجمع كل الناس. صوت الإمام وهو بيقرأ الفاتحة كان زي لحن بيلمس القلوب، والصفوف جنب بعضها بتديك إحساس إن الدنيا لسه بخير. بعد الصلاة، البيت يتحول لحالة استنفار، الكل بيشتغل عشان السفرة تبقى جاهزة. السفرة دي مش مجرد مكان للأكل، دي كانت مسرح للعيلة كلها، كل طبق بيحكي حكاية. المحشي بروايح الكرنب او ورق العنب، والبط و الفراخ بتغني بعبيرها، والرز الأبيض كأنه حقل قطن مستني الحصاد. فاكر ؟ كان يوم الجمعة زمان زي عيد صغير بيطل علينا كل أسبوع، زي قوس قزح بيظهر بعد شتا طويل. الصبح يبدأ بصوت الآذان، زي عصفورة بتصحينا من نوم عميق، والأم شغالة في المطبخ، ريحة الفول والطعمية مع العيش البلدي ماليا البيت كأنها قصيدة مكتوبة بريحة البركة. الأب بيلبس الجلباب الأبيض، كأنه ملك في يوم تتويجه، والولاد مستنين عند الباب علشان ينزلوا معاه على الجامع. الجامع كان حاجة تانية، ماكنش مجرد مكان صلاة، كان زي حضن كبير بيجمع كل الناس. صوت الإمام وهو بيقرأ الفاتحة كان زي لحن بيلمس القلوب، والصفوف جنب بعضها بتديك إحساس إن الدنيا لسه بخير. بعد الصلاة، البيت يتحول لحالة استنفار، الكل بيشتغل عشان السفرة تبقى جاهزة. السفرة دي مش مجرد مكان للأكل، دي كانت مسرح للعيلة كلها، كل طبق بيحكي حكاية. المحشي بروايح الكرنب او ورق العنب، والبط و الفراخ بتغني بعبيرها، والرز الأبيض كأنه حقل قطن مستني الحصاد. و ساعة الأكل، الحكاوي تبدأ. الجد يحكي عن أيام زمان، والولاد يضحكوا على قصصه كأنها أفلام أبيض وأسود. الأم توزع الابتسامات كأنها ورد بترميه على الكل، والعيال الصغيرة يتخانقوا على آخر قطعة محشي كأنها كنز دفين. بعد الغدا، ييجي وقت الراحة. الشاي بالنعناع على الطبلية ، والكل قاعد في الحوش أو على البلكونة . الأب يقرا الجرنال، والجدة تدعي للكل بصوت هادي يشبه النسيم. كانت الجمعة زمان مش بس يوم في الأسبوع، كانت زي لوحة فنية مليانة ألوان وحياة، لوحة بتثبت إن لمة العيلة هي الجنة الصغيرة على الأرض. و ساعة الأكل، الحكاوي تبدأ. الجد يحكي عن أيام زمان، والولاد يضحكوا على قصصه كأنها أفلام أبيض وأسود. الأم توزع الابتسامات كأنها ورد بترميه على الكل، والعيال الصغيرة يتخانقوا على آخر قطعة محشي كأنها كنز دفين. بعد الغدا، ييجي وقت الراحة. الشاي بالنعناع على الطبلية ، والكل قاعد في الحوش أو على البلكونة . الأب يقرا الجرنال، والجدة تدعي للكل بصوت هادي يشبه النسيم. كانت الجمعة زمان مش بس يوم في الأسبوع، كانت زي لوحة فنية مليانة ألوان وحياة، لوحة بتثبت إن لمة العيلة هي الجنة الصغيرة على الأرض.
    Love
    1
    0 Комментарии 0 Поделились 77 Просмотры 0 предпросмотр