ارْضْ بِمَا أَتَاكَ الْعَظِيمُ عَطَاؤُهُ
فَالرضَا نُورٌ وَالْقَنَاعَةُ كَنْزُهُ
وَلَا تَثِقُ بِالسَّعَادَةِ انَّهَا دَائِمَةٌ
فَإِنْ أَشْرَقَ الْيَوْمَ سَيَأْتِيكَ غُرُوبُهُ
إن الدُّنْيَا دَارُ الْغُرُورِ وَفِتْنَةٌ
فَإِنِ اطْعْتَهَا أَتَتْكَ بِضِيقٍ تُطِيعُهُ
وَ لأن زهْدَتهَا فَلَكَ السُّرُورُ غَنِيمَةٌ
وَتَغْنَمُ مِنَ الْمُنْعِمِ بِعَظِيمِ نَعِيمه
وَلعمْرِكَ إنها لنا امْتِحَانٌ نَعِيشُهُ
وَاوقَاتُهَا حِصَصٌ وَقِصَصٌ بَانَوَاعُهَا
فَقَدِ افْلَحَّ مَنْ أَطَاعَ اللَّهَ وَرَسُولهُ
وَخَابَ مَنِ اغْوَاهُ الشَّيْطَانُ بِكَيْدِه
فَالرَّقِيبُ وَالْعَتِيدُ لَا يُؤَجِّلُونَ كِتَابَةً
وَلَوْ كَانَ حَرْفٌ مِنْ لَفْظِ تَقُولُهُ
فَعَمْرُكَ فِيهَا لَا يَزِيدُ سَاعَةً
وَمنْ مِنَ الْخَلَائِقِ امْنُ خُلُودهُ
فَاعْمَلْ لِآخِرَتِكَ بِجهدٍ وَغَايَةٍ
فَالْمَوْتُ اتَّيْكَ وَانْت انْتِظَارُهُ
قَدْ أفلح مَنْ أَيْقَنَ بَانِهَا رِحْلَةً
وَآمَنَ بِالْقَدْرِ وَهَذَا انْتِصَارُهُ
وَخاب مَنِ اتَّخَذَاهَا لَهُ خَلِيلَة
فَالْيُعْلمُ بِأَنَّهُ قَدْ فَاتَ قِطَارُهُ
اللَّهُمَّ صَلَّى عَلَى النَّبِىِّ مُحَمَّدٍ
وَاغْفِرْ لِمَنْ أَصَابَ خَيْرَ اخْتِيَاره
بقلمي/عبد الرحمن
فَالرضَا نُورٌ وَالْقَنَاعَةُ كَنْزُهُ
وَلَا تَثِقُ بِالسَّعَادَةِ انَّهَا دَائِمَةٌ
فَإِنْ أَشْرَقَ الْيَوْمَ سَيَأْتِيكَ غُرُوبُهُ
إن الدُّنْيَا دَارُ الْغُرُورِ وَفِتْنَةٌ
فَإِنِ اطْعْتَهَا أَتَتْكَ بِضِيقٍ تُطِيعُهُ
وَ لأن زهْدَتهَا فَلَكَ السُّرُورُ غَنِيمَةٌ
وَتَغْنَمُ مِنَ الْمُنْعِمِ بِعَظِيمِ نَعِيمه
وَلعمْرِكَ إنها لنا امْتِحَانٌ نَعِيشُهُ
وَاوقَاتُهَا حِصَصٌ وَقِصَصٌ بَانَوَاعُهَا
فَقَدِ افْلَحَّ مَنْ أَطَاعَ اللَّهَ وَرَسُولهُ
وَخَابَ مَنِ اغْوَاهُ الشَّيْطَانُ بِكَيْدِه
فَالرَّقِيبُ وَالْعَتِيدُ لَا يُؤَجِّلُونَ كِتَابَةً
وَلَوْ كَانَ حَرْفٌ مِنْ لَفْظِ تَقُولُهُ
فَعَمْرُكَ فِيهَا لَا يَزِيدُ سَاعَةً
وَمنْ مِنَ الْخَلَائِقِ امْنُ خُلُودهُ
فَاعْمَلْ لِآخِرَتِكَ بِجهدٍ وَغَايَةٍ
فَالْمَوْتُ اتَّيْكَ وَانْت انْتِظَارُهُ
قَدْ أفلح مَنْ أَيْقَنَ بَانِهَا رِحْلَةً
وَآمَنَ بِالْقَدْرِ وَهَذَا انْتِصَارُهُ
وَخاب مَنِ اتَّخَذَاهَا لَهُ خَلِيلَة
فَالْيُعْلمُ بِأَنَّهُ قَدْ فَاتَ قِطَارُهُ
اللَّهُمَّ صَلَّى عَلَى النَّبِىِّ مُحَمَّدٍ
وَاغْفِرْ لِمَنْ أَصَابَ خَيْرَ اخْتِيَاره
بقلمي/عبد الرحمن
ارْضْ بِمَا أَتَاكَ الْعَظِيمُ عَطَاؤُهُ
فَالرضَا نُورٌ وَالْقَنَاعَةُ كَنْزُهُ
وَلَا تَثِقُ بِالسَّعَادَةِ انَّهَا دَائِمَةٌ
فَإِنْ أَشْرَقَ الْيَوْمَ سَيَأْتِيكَ غُرُوبُهُ
إن الدُّنْيَا دَارُ الْغُرُورِ وَفِتْنَةٌ
فَإِنِ اطْعْتَهَا أَتَتْكَ بِضِيقٍ تُطِيعُهُ
وَ لأن زهْدَتهَا فَلَكَ السُّرُورُ غَنِيمَةٌ
وَتَغْنَمُ مِنَ الْمُنْعِمِ بِعَظِيمِ نَعِيمه
وَلعمْرِكَ إنها لنا امْتِحَانٌ نَعِيشُهُ
وَاوقَاتُهَا حِصَصٌ وَقِصَصٌ بَانَوَاعُهَا
فَقَدِ افْلَحَّ مَنْ أَطَاعَ اللَّهَ وَرَسُولهُ
وَخَابَ مَنِ اغْوَاهُ الشَّيْطَانُ بِكَيْدِه
فَالرَّقِيبُ وَالْعَتِيدُ لَا يُؤَجِّلُونَ كِتَابَةً
وَلَوْ كَانَ حَرْفٌ مِنْ لَفْظِ تَقُولُهُ
فَعَمْرُكَ فِيهَا لَا يَزِيدُ سَاعَةً
وَمنْ مِنَ الْخَلَائِقِ امْنُ خُلُودهُ
فَاعْمَلْ لِآخِرَتِكَ بِجهدٍ وَغَايَةٍ
فَالْمَوْتُ اتَّيْكَ وَانْت انْتِظَارُهُ
قَدْ أفلح مَنْ أَيْقَنَ بَانِهَا رِحْلَةً
وَآمَنَ بِالْقَدْرِ وَهَذَا انْتِصَارُهُ
وَخاب مَنِ اتَّخَذَاهَا لَهُ خَلِيلَة
فَالْيُعْلمُ بِأَنَّهُ قَدْ فَاتَ قِطَارُهُ
اللَّهُمَّ صَلَّى عَلَى النَّبِىِّ مُحَمَّدٍ
وَاغْفِرْ لِمَنْ أَصَابَ خَيْرَ اخْتِيَاره
بقلمي/عبد الرحمن
0 Commentaires
0 Parts
7 Vue
0 Aperçu