• انبعثت من جديد في المغرب نقاشاتٌ عن حدود حرية التعبير والنشر في منصات ومواقع التواصل الاجتماعي، خاصة بعد انتشار خبر واقعة “التعليق الفيسبوكي” التي قادت طالبا مغربيا إلى السجن سبع سنوات، إثر حكم ابتدائي، بسبب تهديده للناشط أحمد عصيد، وفق ما كان قد كشفه المحامي بالدار البيضاء عبد الرحمان الباقوري في منشور له على المنصة ذاتها.

    وكتب الباقوري في تدوينته على حسابه في منصة “فيسبوك” أن “أحمد عصيد نشر فيديو له بالفيسبوك وهو يتكلم عن الميراث، فعلّق عليه هذا الطالب بقوله: ”هذا خاصو الذبح“. تم البحث عن صاحب التعليق، وتم اعتقاله، وأحيل على غرفة الجنايات بالرباط المتعلقة بجرائم الإرهاب، التي قضت عليه الأسبوع الماضي بالسجن 7 سنوات نافذة”.

    التفاصيل: https://hes.press/42oLpVK
    انبعثت من جديد في المغرب نقاشاتٌ عن حدود حرية التعبير والنشر في منصات ومواقع التواصل الاجتماعي، خاصة بعد انتشار خبر واقعة “التعليق الفيسبوكي” التي قادت طالبا مغربيا إلى السجن سبع سنوات، إثر حكم ابتدائي، بسبب تهديده للناشط أحمد عصيد، وفق ما كان قد كشفه المحامي بالدار البيضاء عبد الرحمان الباقوري في منشور له على المنصة ذاتها. وكتب الباقوري في تدوينته على حسابه في منصة “فيسبوك” أن “أحمد عصيد نشر فيديو له بالفيسبوك وهو يتكلم عن الميراث، فعلّق عليه هذا الطالب بقوله: ”هذا خاصو الذبح“. تم البحث عن صاحب التعليق، وتم اعتقاله، وأحيل على غرفة الجنايات بالرباط المتعلقة بجرائم الإرهاب، التي قضت عليه الأسبوع الماضي بالسجن 7 سنوات نافذة”. التفاصيل: https://hes.press/42oLpVK
    HES.PRESS
    تعليقات "السوشل ميديا" تضع حدود حرية التعبير تحت مجهر النقاش بالمغرب
    انبعثت من جديد في المغرب نقاشاتٌ عن حدود حرية التعبير والنشر في منصات ومواقع التواصل الاجتماعي، خاصة بعد انتشار خبر واقعة "التعليق الفيسبوكي" التي قادت
    0 Commentaires 0 Parts 39 Vue 0 Aperçu
  • واصل الدولي المغربي أيوب الكعبي تألقه مع ناديه أولمبياكوس اليوناني لكرة القدم، بعدما قاده لتحقيق فوز ثمين على بورتو البرتغالي بهدف دون رد، ضمن الجولة السابعة من منافسات الدوري الأوروبي “يوروبا ليغ”.

    وسجل الكعبي الهدف الوحيد في اللقاء في الدقيقة 79، مانحاً فريقه انتصاراً مهماً يُعزز من حظوظه في سباق التأهل إلى مباريات السد التأهيلية.

    وبهذا الهدف أصبح أيوب الكعبي الهداف التاريخي لنادي أولمبياكوس في المسابقات الأوروبية، بعدما رفع رصيده إلى 21 هدفاً، موزعة بين 8 أهداف في الدوري الأوروبي، وهدفين في التصفيات الأوروبية، و11 هدفاً في دوري المؤتمر الأوروبي.
    التفاصيل: https://hes.press/3POs48X
    واصل الدولي المغربي أيوب الكعبي تألقه مع ناديه أولمبياكوس اليوناني لكرة القدم، بعدما قاده لتحقيق فوز ثمين على بورتو البرتغالي بهدف دون رد، ضمن الجولة السابعة من منافسات الدوري الأوروبي “يوروبا ليغ”. وسجل الكعبي الهدف الوحيد في اللقاء في الدقيقة 79، مانحاً فريقه انتصاراً مهماً يُعزز من حظوظه في سباق التأهل إلى مباريات السد التأهيلية. وبهذا الهدف أصبح أيوب الكعبي الهداف التاريخي لنادي أولمبياكوس في المسابقات الأوروبية، بعدما رفع رصيده إلى 21 هدفاً، موزعة بين 8 أهداف في الدوري الأوروبي، وهدفين في التصفيات الأوروبية، و11 هدفاً في دوري المؤتمر الأوروبي. التفاصيل: https://hes.press/3POs48X
    HES.PRESS
    الكعبي الهداف التاريخي لأولمبياكوس
    واصل الدولي المغربي أيوب الكعبي تألقه مع ناديه أولمبياكوس اليوناني لكرة القدم، بعدما قاده لتحقيق فوز ثمين على بورتو البرتغالي بهدف دون رد، ضمن الجولة
    Yay
    1
    0 Commentaires 0 Parts 33 Vue 0 Aperçu
  • توضيحا وهـــــام
    لي عندو الامتحانات او القراية ايمشي راه الاضراب ماشي كلشي كيشارك ماشي الزامي على كلشي
    خاصة لي عندهم الامتحانات الجامعية عنداكم تصيدو
    كذلك بالنسبة الأبناك او الوكالات الصغرى راه اغلب موظفيها تلقاو خدامين
    🔴توضيحا وهـــــام لي عندو الامتحانات او القراية ايمشي راه الاضراب ماشي كلشي كيشارك ماشي الزامي على كلشي خاصة لي عندهم الامتحانات الجامعية عنداكم تصيدو كذلك بالنسبة الأبناك او الوكالات الصغرى راه اغلب موظفيها تلقاو خدامين
    Like
    1
    0 Commentaires 0 Parts 35 Vue 0 Aperçu
  • العندليب هو طائر صغير ينتمي إلى فصيلة خاطفات الذباب، ويشتهر بصوته الجميل وتغريده العذب. يُعتبر العندليب رمزًا للجمال والرومانسية في العديد من الثقافات، وقد تغنى به الشعراء والكتاب في مختلف العصور.
    معلومات عن العندليب:
    * الاسم العلمي: Luscinia megarhynchos
    * الموطن: ينتشر العندليب في أوروبا وآسيا وشمال إفريقيا.
    * الوصف: يتميز العندليب بحجمه الصغير ولونه البني المائل إلى الرمادي، ولديه ذيل بني محمر.
    * الصوت: يُعتبر صوت العندليب من أجمل الأصوات في عالم الطيور، حيث يتميز بتنوعه وثرائه وتغاريده المتنوعة.
    * الغذاء: يتغذى العندليب على الحشرات والديدان والفواكه الصغيرة.
    * التكاثر: يبني العندليب عشه في مكان مخفي في الشجيرات الكثيفة، وتضع الأنثى من 4 إلى 6 بيضات.
    العندليب في الثقافة:
    * الرمزية: يُعتبر العندليب رمزًا للحب والجمال والرومانسية، وقد استخدمه الشعراء والكتاب في أشعارهم وقصصهم للتعبير عن هذه المعاني.
    * الأدب: ظهر العندليب في العديد من الأعمال الأدبية، مثل قصيدة "العندليب والوردة" للشاعر الإنجليزي جون كيتس، وقصة "العندليب والامبراطور" للكاتب الدنماركي هانس كريستيان أندرسن.
    * الموسيقى: ألهم صوت العندليب العديد من الموسيقيين، مثل المؤلف الموسيقي الروسي بيتر إليتش تشايكوفسكي في مقطوعته "Serenade for Strings".
    حقائق مثيرة عن العندليب:
    * الهجرة: يُهاجر العندليب في فصل الشتاء إلى المناطق الدافئة في أفريقيا.
    * التغريد الليلي: يُعرف العندليب بتغريده في الليل، وقد تغنى به الشعراء في أشعارهم عن الليل والهدوء.
    * العمر: يعيش العندليب عادةً من سنتين إلى ثلاث سنوات.
    أتمنى أن تكون هذه المعلومات مفيدة. إذا كان لديك أي أسئلة أخرى، فلا تتردد في طرحها.
    العندليب هو طائر صغير ينتمي إلى فصيلة خاطفات الذباب، ويشتهر بصوته الجميل وتغريده العذب. يُعتبر العندليب رمزًا للجمال والرومانسية في العديد من الثقافات، وقد تغنى به الشعراء والكتاب في مختلف العصور. معلومات عن العندليب: * الاسم العلمي: Luscinia megarhynchos * الموطن: ينتشر العندليب في أوروبا وآسيا وشمال إفريقيا. * الوصف: يتميز العندليب بحجمه الصغير ولونه البني المائل إلى الرمادي، ولديه ذيل بني محمر. * الصوت: يُعتبر صوت العندليب من أجمل الأصوات في عالم الطيور، حيث يتميز بتنوعه وثرائه وتغاريده المتنوعة. * الغذاء: يتغذى العندليب على الحشرات والديدان والفواكه الصغيرة. * التكاثر: يبني العندليب عشه في مكان مخفي في الشجيرات الكثيفة، وتضع الأنثى من 4 إلى 6 بيضات. العندليب في الثقافة: * الرمزية: يُعتبر العندليب رمزًا للحب والجمال والرومانسية، وقد استخدمه الشعراء والكتاب في أشعارهم وقصصهم للتعبير عن هذه المعاني. * الأدب: ظهر العندليب في العديد من الأعمال الأدبية، مثل قصيدة "العندليب والوردة" للشاعر الإنجليزي جون كيتس، وقصة "العندليب والامبراطور" للكاتب الدنماركي هانس كريستيان أندرسن. * الموسيقى: ألهم صوت العندليب العديد من الموسيقيين، مثل المؤلف الموسيقي الروسي بيتر إليتش تشايكوفسكي في مقطوعته "Serenade for Strings". حقائق مثيرة عن العندليب: * الهجرة: يُهاجر العندليب في فصل الشتاء إلى المناطق الدافئة في أفريقيا. * التغريد الليلي: يُعرف العندليب بتغريده في الليل، وقد تغنى به الشعراء في أشعارهم عن الليل والهدوء. * العمر: يعيش العندليب عادةً من سنتين إلى ثلاث سنوات. أتمنى أن تكون هذه المعلومات مفيدة. إذا كان لديك أي أسئلة أخرى، فلا تتردد في طرحها.
    0 Commentaires 0 Parts 51 Vue 0 Aperçu
  • *اللهم تـولنّا برحمتـك الواسعـة*
    *وإحسانـك العظيـم ولطفـك الجميـل*
    *ويسر لنا كـل عسيـر..*

    .. .. *صباح الخير*..الأوِّلَه آه والتانيه آه والتالته آه
    الأوِّلَه عَيَّرُونِى إن انا فَلّاح
    والتانيه أزرع وأقلَع لِلِّى نام وارتاح
    والتالته آه للى احبُّه شَط مِنِّى وراح
    الأوِّلَه عَيَّرُونِى ان انا فَلَّاح – بدفِيَّه
    والتانيه أزرع وأقلع للى نام وارتاح – في دَهَبيَّه
    والتالته آه اللى احبُّه شَط منى وراح – في صُبحِيَّه
    الأوِّلَه عَيَّرُونِى ان انا فلاح بدفِيَّه – وعِيشي حاف
    والتانيه أزرع وأقلع اللى نام وارتاح في دَهَبِيَّه – بمِيت مِقداف
    والتالته آه اللى احبُّه شط مِنِّى وراح في صُبحِيَّه – ما قال لِى عَواف
    الأوِّلَه مش بإيدى دا قَضا مَحتُوم
    والتانيه ومسيرها ناس تغرق وناس حتعُوم
    والتالته مِيتْ هَمّ يرحل ألف هَمّ يدوم
    الأوِّلَه آه والتانيه آه والتالته آه
    (بيرم التونسي)

    يُخيَّل إلى قارئ هذه القصيدة للوهلة الأولى أنّه يطالع جُمَلًا عاميّةً بسيطة، تصوّر جانبًا من مشاهد الريف المصريّ. إلّا أنّ ما يتسرّب من بين تلك الكلمات الشعبيّة يبزغ كضوءٍ كاشفٍ لمأساة إنسانيّة أوسع أفقًا وأعمق دلالة. فالشاعر هنا لا يكتفي بالشكوى الصريحة، بل يمزج الحكاية الشعبيّة بالسؤال الفلسفيّ الوجوديّ، ويُلبس كلَّ آهةٍ من آهات الفلّاح حُلّةً رمزيّةً تتّسع لمعاناة الإنسان في مواجهة القدر، وظلم المجتمع، وقسوة الفراق.

    يستهلّ بيرم التونسيّ قصيدته "الفلَّاح" بنداء الحسرة: الأوِّلَه آه ، يُلحقه باعترافٍ مرير: "عَيَّرُونِي إن أنا فَلّاح" . ففي نظرة المجتمع الذي يستصغر العمل الزراعيّ، تتحوّل الدفيّة ـ وهي رداءٌ من الصوف الخشن ـ إلى رمزٍ للدونيّة وقلّة الحيلة، بدلًا من كونها علامةَ الكدح والشرف. وعلى الجانب المقابل، يتفاخر المترفون بقاربٍ نهريٍّ فاره يُسمّى الدّهبيّة، ينعمون فيه برغد العيش ويُبحرون في النيل، مُستمتعين بثمراتٍ لم يزرعوها، بينما يكابد الفلّاح وحيدًا في الحقول يُعانقُ أحزانَه في العراء.

    ينتقل الشاعر من شكوى التمييز الاجتماعيّ إلى الإِجْحاف الاقتصاديّ حين يقول: " أزرع وأقلع لِلِّي نام وارتاح" كأنّه يصوّر كيف توهب ثمار الكادح إلى مَن لم يبذل جهدًا يُذكَر. وبينما يحمل الفلّاح مِعولَه ويشقّ الأرض بساعدَين مشقّقين، يظلّ آخرون ــ يتحرّكون على متن دهبيّة "بمِيت مقداف" بسرعاتٍ لا يعرفها ساعٍ في الحقول. فيلوح للقارئ أنّ هذا اجتزاءٌ من مأساة اجتماعيّةٍ أعمّ: حيث تُختَزَل حياة الفقير في الكدّ، ويُسلب منه ما جناهُ بعرق جبينه، ويُعطى لمن وجد حظه في القصور والقوارب الفارهة. إنّها حالة من الاغتراب، يتباين فيها من يفلح الأرض تحت الشمس الحارقة، ومن تجري معه المياه حيث شاء بلا عناء.

    تبدو هذه القصيدة أكثر حزنًا حين نصل إلى البيت الثالث: "والتالته آه اللي أحبُّه شط مني وراح" . فما أقسى أن تجتمع على الإنسان اثنتان من أعظم مصائب الحياة: الفقر وحرمان العاطفة. في صورةٍ خاطفة، يُعلن الشاعر غدر الحبيب في وضح النهار "في صُبحِيَّه ما قال لي عَواف" جاعلًا من مشهد الهجران نهارًا علامةً على استهتارٍ مُضاعف؛ إذ لم يُكلِّف هذا الحبيب نفسه وداعًا ولا عذرًا ولا احترامًا. فهنا لا يتمثّل الظلم في المنظومة الاجتماعيّة وحدها، بل يتسع ليطاول القلب وما يخفق به من رغبةٍ في الحبّ والأنس. وبهذا تتآزر الأوجاع: ظلمٌ يلاحق الفلّاح في معيشته اليوميّة، ووجعٌ في وجدانه العاطفيّ لا يقلّ ضراوة.

    ينتهي الشاعر بثلاث آهات تتجمّع في صورٍ تنبئ عن سير الحياة بين القدر والمسئُوليّة الإنسانيّة:
    1. "الأوّلة مش بإيدي دا قضا محتوم"
    يشير الشاعر إلى موضعٍ يخرج عن إرادة البشر، هو القَدَر الذي يحيط بمولد الإنسان وطبقته وظروفه الكبرى. فما لفردٍ أن يختارَ كونه فلاحًا أو غيره، إذا كانت قسمة الله قد جعلته في موضعٍ اجتماعيٍّ متدنٍّ.

    2. "والتانية ومسيرها ناس تغرق وناس حتعوم"
    يُذكّرنا بأنّ الحياة أشبه بتيّارٍ مستمرّ، يغرق فيه بعض مَن يُظنّ بهم النجاة، ويطفو آخرون على السطح من دون سببٍ ظاهريٍّ منطقيٍّ يفسّر النجاة. هنا يتبدّى بعض العبث في توزيع الحظوظ، أو تقلّبات الزمن التي لا تُكافئ بالضرورة المجتهد ولا تعاقب المترف.

    3. "والتالته مِيتْ هَمّ يرحل ألف هَمّ يدوم"
    ينفتح عبر هذا البيتِ بابٌ لعالم الأحزان التي تتبدّل وتتوالد، إذ ما إن يغيب همٌّ كبير ـ كالحبيب الذي أثقل كاهل المحبّ ـ حتى تُحيط بصاحب الشأن همومٌ أخرى أشدّ إيلامًا؛ سواءٌ كان ذلك فراغًا عاطفيًّا يُنغّص على صاحبه، أو توهّمًا بأنّ مغادرة القيد ستعني بالضرورة الانعتاق من كلّ تعب.
    ولَعَلَّ الشاعر في هذا الموضع، كان ينظر إلى الحبّ بوصفه همًّا ثقيلًا يمتزج بغيرةٍ ومسئُوليّاتٍ اجتماعيّةٍ لا حصر لها، حتّى إذا رحل عنه صاحبُه، اندفعت بدائله وعلاقاتٌ أخرى قد تأتي بهمومها الخاصّة. ولعلّ هذا يعبّر عن سخريةٍ مُرَّة من طبيعة العلاقات الإنسانيّة: ما ظنّه المرء ملاذًا يُغيثه قد يتحوّل عبئًا أشدّ صعوبةً، وما اعتبره خلاصًا من علاقةٍ سابقـةٍ يأتي بهمومٍ جديدة. وكأنّ الإنسانَ محاصرٌ بين رغبته في حبٍّ دافئٍ من جهة، وفشله في الفرار من تبعات هذا الحبّ من جهةٍ أخرى.

    على هذا النحو، لا تُظهر لنا قصيدة «الفَلّاح» سيرة رجلٍ بائسٍ فحسب، بل تضعنا أمام خطوطٍ متشابكةٍ من الأسئلة الإنسانيّة الكبرى: هل يُعاب من يعمل في الأرض لأنّه يرتدي دفِيّةً بسيطة؟ أيفوز مَن ينام في الدهبيّة بثمرة عمل مَن يحرث الحقل؟ وكيف يمضي الحبّ هاربًا حين اشتدّت حاجة الفقير إليه؟ ثمّ إذا كان القدر قضاءً محتومًا، فهل لا مفرّ من الرضا السلبيّ، أم يستطيع الإنسان تحويل بعضٍ من ظلم الواقع بجهده وثباته؟

    إنّ بيرم التونسيّ إذ يختم قصيدته بتلك الآهات الثلاث، فإنّما يُصوّر تنافرًا لا ينقطع بين عوالم متباينة: عالم الفقر و الطبقيّة، وعالم الحبّ والفراق، وعالم القضاء والمصير. ومع ذلك لا تُغلق القصيدة باب الرجاء: ففي ثنايا هذا الألم دعوةٌ خفيّةٌ إلى الاستمرار في الحرث، والتطلّع إلى غدٍ قد يُخرج عوضًا. وكأنّ الفلّاح ـ وإن حُمِّل أثقالًا فوق طاقته ـ مؤمنٌ بما ينطوي عليه العمل في الأرض من وعدٍ؛ فهو باقٍ على أمله في إنصافٍ ما، قد يأتي من الطبيعة أو من صحوة الضمير الاجتماعيّ، ولو بعد حين.

    وهكذا، تبقى هذه الأبيات القليلة شاهدًا على قضيّة الإنسان المُلحّة: ما بين أنين الفقر والحبّ، وبين قضاءٍ لا قبل له بمسّه، ورجاءٍ قد ينتظره في أرضٍ لم تكفّ عن الإنبات قطّ. وفي تلك المسافة بين الآهة والأخرى، تصدح دعوةٌ للفرد كي ينهض رغم كلّ عثرات القدر، متشبّثًا بإمكان الحصاد الآجل، ثائرًا أو صابرًا أو عاشقًا، لكنّه في كلّ حالٍ ساعٍ إلى حياةٍ أفضل." *أبــو الـفـضــل الـعـبَّــاس،•ั•* *˝°⊰‏•ั◕أيـقــونـــــۂ حَـيَّـرت الـتَّــاريــخ،* *وأرَّخَــت "الـبَـصَــر" عـلــﮯ آيـــۂٍ، مــا زَالــت تـعـيــدُ "غــرفَ الـمــاء" بـيــدٍ مِـن أبـديَّــــۂٍ ،، عـلـــﮯ بـحــرٍ مِـن فـضـيـلــــۂٍ ثـملــت مـنــــہ الأقــــلام..* *مُـبـــارك لـڪــم ولادة نــور عـلـي أبـي الـفـضــل الـعـبــاس عـليـــہ الـســـلام* *⊰‏•ั◕**إنني لأحب دارا تحل بها سكينة والرباب*
    لقد كان الحسين (عليه السلام) يحب ابنته سكينة حبا شديدا، *حتى قال فيها وفي أمها:*
    لعمرك إنني لأحب دارا
    تحل بها سكينة والرباب

    أحبها وأبذل حل مالي
    وليس لعاتب عندي عتاب¹.

    من هذه الأبيات التي تحكي عن حب *الإمام الحسين عليه السلام* لابنته *سكينة* وزوجته *الرباب*، يمكننا استخلاص عدة *دروس تربوية وإنسانية* قيّمة، وإليكم بعض النقاط التي نستفيد منها:

    1. *أهمية الحب والتراحم في الأسرة*
    - يظهر من حب الإمام الحسين (عليه السلام) لابنته سكينة وزوجته الرباب، كيف أن *الحب* بين أفراد الأسرة يلعب دورًا كبيرًا في تعزيز العلاقات العاطفية والأسرية. حيث كان الإمام الحسين يعبر عن حبه الشديد لابنته وزوجته، مما يعكس *قدرة الأب على إظهار مشاعر الحب* تجاه أسرته.

    2. *أثر التوجيه العاطفي على الأطفال*
    - من خلال محبة الإمام الحسين لابنته سكينة، يمكننا أن نلاحظ كيف أن *التوجيه العاطفي* والرعاية من الأب لهما دور كبير في تكوين شخصية الطفل. هذه الرعاية العاطفية تعزز من *الروابط العاطفية* بين الأب وابنته، وتساهم في بناء *شخصية مستقلة وقوية* في المستقبل.

    3. *الرغبة في إسعاد الأسرة*
    - من خلال قوله: "أحبها وأبذل حل مالي"، نرى كيف أن الإمام الحسين كان *يسعى إلى إسعاد أسرته* وتوفير كل ما يحتاجونه. وهذا يبين أن *الرغبة في إسعاد الأسرة* ورؤيتها في حالة من الرضا والطمأنينة هي جزء أساسي من مسؤولية الأب.

    4. *الوفاء والحب العميق*
    - يظهر *الإمام الحسين (عليه السلام)* في هذا الموقف *الوفاء العميق* لعائلته، حيث لم يقتصر على محبته لهم، بل عبر عن استعداده *لتقديم كل ما لديه من أجلهم*، وهذه هي الصورة الأمثل للوفاء الأبوي الذي يُعلم الأبناء قيمة *الإيثار* والعطاء.

    5. *ضروروالتعبير اللفظي للزوجة بالحب*
    المرأة بطبيعتها تعشق سماع الكلام الجميل من الرجل، لذلك يجب على الرجل *أن لايبخل على من تحل عليه من النساء بالكلام الجميل* كزوجته أو ابنته و حتى أمه، فنجد الحسين يعبر عن حبه لزوجته ممتثلا لقول جده حينما قال صلوات الله عليه وآله: *"قول الرجل للمرأة: إني أحبك لا يذهب من قلبها أبدا".*
    ------
    1. مستدرك سفينة البحار - @الشيخ علي النمازي الشاهرودي - ج ٥ - الصفحة ٩٣
    *فُآسِتٌوٌصّوٌآ بًآلَنِسِآء خِيَرآً ♥

    فتره الحيض التي تمر بها #المرأة ليست مجالًا للسخرية أو موضعًا للأستخفاف..
    ف مشاعر المرأة في هذه #الفترة تكون مضطربة بشكل كبير وعفوي
    فتراها تنزعج وتغضب لأقل #الأسباب!
    تبكي وتصرخ دون علم من حولها! ولاسباب غير مًرتٌبًهّ تنزعج اوتار مشاعرها!
    تشعر بالاكتئاب تارة
    وتفرح حينما تجد من يشعر بها ويواسي قُلَبًهّآ♥
    وبين هذا وذاك يعتريها مجموعة من الأفكار التي تكاد تصيبها بالجنون والارهاق النفسي
    ناهيك عن ألمها الجسدي التي تصاب به فيشعرها أنها بالجحيم ذاته...

    فلا مجال للاستهزاء بمشاعرها أو إشعارها بأنها تبالغ في ردود أفعالها اتجاه ذالك @الحدث المخيف
    فهي تحتاج إلى أن تطمئن ويهدأ روعها. وقلبها وعقلها

    ربما هذه الفترة ليست محنة للمرأة فحسب بل هي #اختبار صريح لماهية الرجال ولضمائرهم ...

    عزيزتي..
    رفقا طيبٱ لما انتي فيه وعليه من كل هذه #المًحًنِ..
    ونعلم بما يدور بداخلك
    ونقدر هذا حينما يحدث ولا تقصري
    ♥♥♥
    *👈🏻 #ابومحمدالصفار
    *اللهم تـولنّا برحمتـك الواسعـة* *وإحسانـك العظيـم ولطفـك الجميـل* *ويسر لنا كـل عسيـر..* .. .. *صباح الخير*..الأوِّلَه آه والتانيه آه والتالته آه الأوِّلَه عَيَّرُونِى إن انا فَلّاح والتانيه أزرع وأقلَع لِلِّى نام وارتاح والتالته آه للى احبُّه شَط مِنِّى وراح الأوِّلَه عَيَّرُونِى ان انا فَلَّاح – بدفِيَّه والتانيه أزرع وأقلع للى نام وارتاح – في دَهَبيَّه والتالته آه اللى احبُّه شَط منى وراح – في صُبحِيَّه الأوِّلَه عَيَّرُونِى ان انا فلاح بدفِيَّه – وعِيشي حاف والتانيه أزرع وأقلع اللى نام وارتاح في دَهَبِيَّه – بمِيت مِقداف والتالته آه اللى احبُّه شط مِنِّى وراح في صُبحِيَّه – ما قال لِى عَواف الأوِّلَه مش بإيدى دا قَضا مَحتُوم والتانيه ومسيرها ناس تغرق وناس حتعُوم والتالته مِيتْ هَمّ يرحل ألف هَمّ يدوم الأوِّلَه آه والتانيه آه والتالته آه (بيرم التونسي) يُخيَّل إلى قارئ هذه القصيدة للوهلة الأولى أنّه يطالع جُمَلًا عاميّةً بسيطة، تصوّر جانبًا من مشاهد الريف المصريّ. إلّا أنّ ما يتسرّب من بين تلك الكلمات الشعبيّة يبزغ كضوءٍ كاشفٍ لمأساة إنسانيّة أوسع أفقًا وأعمق دلالة. فالشاعر هنا لا يكتفي بالشكوى الصريحة، بل يمزج الحكاية الشعبيّة بالسؤال الفلسفيّ الوجوديّ، ويُلبس كلَّ آهةٍ من آهات الفلّاح حُلّةً رمزيّةً تتّسع لمعاناة الإنسان في مواجهة القدر، وظلم المجتمع، وقسوة الفراق. يستهلّ بيرم التونسيّ قصيدته "الفلَّاح" بنداء الحسرة: الأوِّلَه آه ، يُلحقه باعترافٍ مرير: "عَيَّرُونِي إن أنا فَلّاح" . ففي نظرة المجتمع الذي يستصغر العمل الزراعيّ، تتحوّل الدفيّة ـ وهي رداءٌ من الصوف الخشن ـ إلى رمزٍ للدونيّة وقلّة الحيلة، بدلًا من كونها علامةَ الكدح والشرف. وعلى الجانب المقابل، يتفاخر المترفون بقاربٍ نهريٍّ فاره يُسمّى الدّهبيّة، ينعمون فيه برغد العيش ويُبحرون في النيل، مُستمتعين بثمراتٍ لم يزرعوها، بينما يكابد الفلّاح وحيدًا في الحقول يُعانقُ أحزانَه في العراء. ينتقل الشاعر من شكوى التمييز الاجتماعيّ إلى الإِجْحاف الاقتصاديّ حين يقول: " أزرع وأقلع لِلِّي نام وارتاح" كأنّه يصوّر كيف توهب ثمار الكادح إلى مَن لم يبذل جهدًا يُذكَر. وبينما يحمل الفلّاح مِعولَه ويشقّ الأرض بساعدَين مشقّقين، يظلّ آخرون ــ يتحرّكون على متن دهبيّة "بمِيت مقداف" بسرعاتٍ لا يعرفها ساعٍ في الحقول. فيلوح للقارئ أنّ هذا اجتزاءٌ من مأساة اجتماعيّةٍ أعمّ: حيث تُختَزَل حياة الفقير في الكدّ، ويُسلب منه ما جناهُ بعرق جبينه، ويُعطى لمن وجد حظه في القصور والقوارب الفارهة. إنّها حالة من الاغتراب، يتباين فيها من يفلح الأرض تحت الشمس الحارقة، ومن تجري معه المياه حيث شاء بلا عناء. تبدو هذه القصيدة أكثر حزنًا حين نصل إلى البيت الثالث: "والتالته آه اللي أحبُّه شط مني وراح" . فما أقسى أن تجتمع على الإنسان اثنتان من أعظم مصائب الحياة: الفقر وحرمان العاطفة. في صورةٍ خاطفة، يُعلن الشاعر غدر الحبيب في وضح النهار "في صُبحِيَّه ما قال لي عَواف" جاعلًا من مشهد الهجران نهارًا علامةً على استهتارٍ مُضاعف؛ إذ لم يُكلِّف هذا الحبيب نفسه وداعًا ولا عذرًا ولا احترامًا. فهنا لا يتمثّل الظلم في المنظومة الاجتماعيّة وحدها، بل يتسع ليطاول القلب وما يخفق به من رغبةٍ في الحبّ والأنس. وبهذا تتآزر الأوجاع: ظلمٌ يلاحق الفلّاح في معيشته اليوميّة، ووجعٌ في وجدانه العاطفيّ لا يقلّ ضراوة. ينتهي الشاعر بثلاث آهات تتجمّع في صورٍ تنبئ عن سير الحياة بين القدر والمسئُوليّة الإنسانيّة: 1. "الأوّلة مش بإيدي دا قضا محتوم" يشير الشاعر إلى موضعٍ يخرج عن إرادة البشر، هو القَدَر الذي يحيط بمولد الإنسان وطبقته وظروفه الكبرى. فما لفردٍ أن يختارَ كونه فلاحًا أو غيره، إذا كانت قسمة الله قد جعلته في موضعٍ اجتماعيٍّ متدنٍّ. 2. "والتانية ومسيرها ناس تغرق وناس حتعوم" يُذكّرنا بأنّ الحياة أشبه بتيّارٍ مستمرّ، يغرق فيه بعض مَن يُظنّ بهم النجاة، ويطفو آخرون على السطح من دون سببٍ ظاهريٍّ منطقيٍّ يفسّر النجاة. هنا يتبدّى بعض العبث في توزيع الحظوظ، أو تقلّبات الزمن التي لا تُكافئ بالضرورة المجتهد ولا تعاقب المترف. 3. "والتالته مِيتْ هَمّ يرحل ألف هَمّ يدوم" ينفتح عبر هذا البيتِ بابٌ لعالم الأحزان التي تتبدّل وتتوالد، إذ ما إن يغيب همٌّ كبير ـ كالحبيب الذي أثقل كاهل المحبّ ـ حتى تُحيط بصاحب الشأن همومٌ أخرى أشدّ إيلامًا؛ سواءٌ كان ذلك فراغًا عاطفيًّا يُنغّص على صاحبه، أو توهّمًا بأنّ مغادرة القيد ستعني بالضرورة الانعتاق من كلّ تعب. ولَعَلَّ الشاعر في هذا الموضع، كان ينظر إلى الحبّ بوصفه همًّا ثقيلًا يمتزج بغيرةٍ ومسئُوليّاتٍ اجتماعيّةٍ لا حصر لها، حتّى إذا رحل عنه صاحبُه، اندفعت بدائله وعلاقاتٌ أخرى قد تأتي بهمومها الخاصّة. ولعلّ هذا يعبّر عن سخريةٍ مُرَّة من طبيعة العلاقات الإنسانيّة: ما ظنّه المرء ملاذًا يُغيثه قد يتحوّل عبئًا أشدّ صعوبةً، وما اعتبره خلاصًا من علاقةٍ سابقـةٍ يأتي بهمومٍ جديدة. وكأنّ الإنسانَ محاصرٌ بين رغبته في حبٍّ دافئٍ من جهة، وفشله في الفرار من تبعات هذا الحبّ من جهةٍ أخرى. على هذا النحو، لا تُظهر لنا قصيدة «الفَلّاح» سيرة رجلٍ بائسٍ فحسب، بل تضعنا أمام خطوطٍ متشابكةٍ من الأسئلة الإنسانيّة الكبرى: هل يُعاب من يعمل في الأرض لأنّه يرتدي دفِيّةً بسيطة؟ أيفوز مَن ينام في الدهبيّة بثمرة عمل مَن يحرث الحقل؟ وكيف يمضي الحبّ هاربًا حين اشتدّت حاجة الفقير إليه؟ ثمّ إذا كان القدر قضاءً محتومًا، فهل لا مفرّ من الرضا السلبيّ، أم يستطيع الإنسان تحويل بعضٍ من ظلم الواقع بجهده وثباته؟ إنّ بيرم التونسيّ إذ يختم قصيدته بتلك الآهات الثلاث، فإنّما يُصوّر تنافرًا لا ينقطع بين عوالم متباينة: عالم الفقر و الطبقيّة، وعالم الحبّ والفراق، وعالم القضاء والمصير. ومع ذلك لا تُغلق القصيدة باب الرجاء: ففي ثنايا هذا الألم دعوةٌ خفيّةٌ إلى الاستمرار في الحرث، والتطلّع إلى غدٍ قد يُخرج عوضًا. وكأنّ الفلّاح ـ وإن حُمِّل أثقالًا فوق طاقته ـ مؤمنٌ بما ينطوي عليه العمل في الأرض من وعدٍ؛ فهو باقٍ على أمله في إنصافٍ ما، قد يأتي من الطبيعة أو من صحوة الضمير الاجتماعيّ، ولو بعد حين. وهكذا، تبقى هذه الأبيات القليلة شاهدًا على قضيّة الإنسان المُلحّة: ما بين أنين الفقر والحبّ، وبين قضاءٍ لا قبل له بمسّه، ورجاءٍ قد ينتظره في أرضٍ لم تكفّ عن الإنبات قطّ. وفي تلك المسافة بين الآهة والأخرى، تصدح دعوةٌ للفرد كي ينهض رغم كلّ عثرات القدر، متشبّثًا بإمكان الحصاد الآجل، ثائرًا أو صابرًا أو عاشقًا، لكنّه في كلّ حالٍ ساعٍ إلى حياةٍ أفضل.🍃" *أبــو الـفـضــل الـعـبَّــاس،•ั✨•* *˝°⊰‏•ั✨◕أيـقــونـــــۂ حَـيَّـرت الـتَّــاريــخ،* *وأرَّخَــت "الـبَـصَــر" عـلــﮯ آيـــۂٍ، مــا زَالــت تـعـيــدُ "غــرفَ الـمــاء" بـيــدٍ مِـن أبـديَّــــۂٍ ،، عـلـــﮯ بـحــرٍ مِـن فـضـيـلــــۂٍ ثـملــت مـنــــہ الأقــــلام..* *مُـبـــارك لـڪــم ولادة نــور عـلـي أبـي الـفـضــل الـعـبــاس عـليـــہ الـســـلام* *⊰‏•ั✨◕**🔅إنني لأحب دارا تحل بها سكينة والرباب🔅* لقد كان الحسين (عليه السلام) يحب ابنته سكينة حبا شديدا، *حتى قال فيها وفي أمها:* لعمرك إنني لأحب دارا تحل بها سكينة والرباب أحبها وأبذل حل مالي وليس لعاتب عندي عتاب¹. من هذه الأبيات التي تحكي عن حب *الإمام الحسين عليه السلام* لابنته *سكينة* وزوجته *الرباب*، يمكننا استخلاص عدة *دروس تربوية وإنسانية* قيّمة، وإليكم بعض النقاط التي نستفيد منها: 1. *أهمية الحب والتراحم في الأسرة* - يظهر من حب الإمام الحسين (عليه السلام) لابنته سكينة وزوجته الرباب، كيف أن *الحب* بين أفراد الأسرة يلعب دورًا كبيرًا في تعزيز العلاقات العاطفية والأسرية. حيث كان الإمام الحسين يعبر عن حبه الشديد لابنته وزوجته، مما يعكس *قدرة الأب على إظهار مشاعر الحب* تجاه أسرته. 2. *أثر التوجيه العاطفي على الأطفال* - من خلال محبة الإمام الحسين لابنته سكينة، يمكننا أن نلاحظ كيف أن *التوجيه العاطفي* والرعاية من الأب لهما دور كبير في تكوين شخصية الطفل. هذه الرعاية العاطفية تعزز من *الروابط العاطفية* بين الأب وابنته، وتساهم في بناء *شخصية مستقلة وقوية* في المستقبل. 3. *الرغبة في إسعاد الأسرة* - من خلال قوله: "أحبها وأبذل حل مالي"، نرى كيف أن الإمام الحسين كان *يسعى إلى إسعاد أسرته* وتوفير كل ما يحتاجونه. وهذا يبين أن *الرغبة في إسعاد الأسرة* ورؤيتها في حالة من الرضا والطمأنينة هي جزء أساسي من مسؤولية الأب. 4. *الوفاء والحب العميق* - يظهر *الإمام الحسين (عليه السلام)* في هذا الموقف *الوفاء العميق* لعائلته، حيث لم يقتصر على محبته لهم، بل عبر عن استعداده *لتقديم كل ما لديه من أجلهم*، وهذه هي الصورة الأمثل للوفاء الأبوي الذي يُعلم الأبناء قيمة *الإيثار* والعطاء. 5. *ضروروالتعبير اللفظي للزوجة بالحب* المرأة بطبيعتها تعشق سماع الكلام الجميل من الرجل، لذلك يجب على الرجل *أن لايبخل على من تحل عليه من النساء بالكلام الجميل* كزوجته أو ابنته و حتى أمه، فنجد الحسين يعبر عن حبه لزوجته ممتثلا لقول جده حينما قال صلوات الله عليه وآله: *"قول الرجل للمرأة: إني أحبك لا يذهب من قلبها أبدا".* ------ 1. مستدرك سفينة البحار - @الشيخ علي النمازي الشاهرودي - ج ٥ - الصفحة ٩٣ 🔸 👨‍👩‍👧‍👦*فُآسِتٌوٌصّوٌآ بًآلَنِسِآء خِيَرآً ♥ فتره الحيض التي تمر بها #المرأة ليست مجالًا للسخرية أو موضعًا للأستخفاف.. ف مشاعر المرأة في هذه #الفترة تكون مضطربة بشكل كبير وعفوي فتراها تنزعج وتغضب لأقل #الأسباب! تبكي وتصرخ دون علم من حولها! ولاسباب غير مًرتٌبًهّ تنزعج اوتار مشاعرها! تشعر بالاكتئاب تارة وتفرح حينما تجد من يشعر بها ويواسي قُلَبًهّآ♥ وبين هذا وذاك يعتريها مجموعة من الأفكار التي تكاد تصيبها بالجنون والارهاق النفسي ناهيك عن ألمها الجسدي التي تصاب به فيشعرها أنها بالجحيم ذاته... فلا مجال للاستهزاء بمشاعرها أو إشعارها بأنها تبالغ في ردود أفعالها اتجاه ذالك @الحدث المخيف فهي تحتاج إلى أن تطمئن ويهدأ روعها. وقلبها وعقلها ربما هذه الفترة ليست محنة للمرأة فحسب بل هي #اختبار صريح لماهية الرجال ولضمائرهم ... عزيزتي.. رفقا طيبٱ لما انتي فيه وعليه من كل هذه #المًحًنِ.. ونعلم بما يدور بداخلك ونقدر هذا حينما يحدث ولا تقصري ♥♥♥ *👈🏻 #ابومحمدالصفار
    Like
    1
    0 Commentaires 1 Parts 128 Vue 0 Aperçu
  • بنات اكا بيجو دارت عروض واعرين. تقداي لراسك اي حاجة اكسسوارات مغلفة ب 5 طبقات من الدهب الفرنسي عيار 18 كارا ومنتوجات صيدلانية مجربة ومضمونة لݣام كاملة ديال الشعر او الحبوب. وݣام الفيتامين س
    بنات اكا بيجو دارت عروض واعرين. تقداي لراسك اي حاجة اكسسوارات مغلفة ب 5 طبقات من الدهب الفرنسي عيار 18 كارا ومنتوجات صيدلانية مجربة ومضمونة لݣام كاملة ديال الشعر او الحبوب. وݣام الفيتامين س
    0 Commentaires 0 Parts 48 Vue 0 Aperçu
  • بنات اكا بيجو دارت عروض واعرين. تقداي لراسك اي حاجة اكسسوارات مغلفة ب 5 طبقات من الدهب الفرنسي عيار 18 كارا ومنتوجات صيدلانية مجربة ومضمونة لݣام كاملة ديال الشعر او الحبوب. وݣام الفيتامين س ݣام ازالة التجاعيد ... وغيرها من المنتوجات وكاين تا مكياج للي مناسب للبشرة الحساسة وصحاب شيميو والسرطان الله يشافي الجميع. وحتا تاج راسنا الرجل مغربي كاين ساعات. مقاومة للمائ بضمان سنة على الموري. او حتا جل دوش او كريم ما بعد الحلاقة للي كيرطب وكيمنع ينوض الحبوب فبلاصة اللحية
    بنات اكا بيجو دارت عروض واعرين. تقداي لراسك اي حاجة اكسسوارات مغلفة ب 5 طبقات من الدهب الفرنسي عيار 18 كارا ومنتوجات صيدلانية مجربة ومضمونة لݣام كاملة ديال الشعر او الحبوب. وݣام الفيتامين س ݣام ازالة التجاعيد ... وغيرها من المنتوجات وكاين تا مكياج للي مناسب للبشرة الحساسة وصحاب شيميو والسرطان الله يشافي الجميع. وحتا تاج راسنا الرجل مغربي كاين ساعات. مقاومة للمائ بضمان سنة على الموري. او حتا جل دوش او كريم ما بعد الحلاقة للي كيرطب وكيمنع ينوض الحبوب فبلاصة اللحية 🙂
    0 Commentaires 0 Parts 56 Vue 0 Aperçu
  • *عندما تفتح عيناك فتجد أن رصيد حياتِك وأيامك لم ينته بعد يلهث لسانُك الحمد لله الذي أحياني بعدما أماتني وإليه النشور*


    تستيقظ في عافية وصحة وعقل سليم فتتذكر نعم الله عليك وتردد أصبحنا وأصبح الملك لله والحمد لله*

    اللهم ما أصبح بي من نعمة أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك فلك الحمد ولك الشكر

    *وتذكر أنه يومٌ جديد يخاطِبُك أني على عملك شهيد فاغتنمني فإنّي لا أعود إلى يوم القيامة كل هذه* *الطاقة الإيجابية التي تشحنها في ذاتك منذ الصباح كافية بأن يكون يومك جميل وفيه كل خير تريد.. *
    *عندما تفتح عيناك فتجد أن رصيد حياتِك وأيامك لم ينته بعد يلهث لسانُك الحمد لله الذي أحياني بعدما أماتني وإليه النشور* تستيقظ في عافية وصحة وعقل سليم فتتذكر نعم الله عليك وتردد أصبحنا وأصبح الملك لله والحمد لله* اللهم ما أصبح بي من نعمة أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك فلك الحمد ولك الشكر *وتذكر أنه يومٌ جديد يخاطِبُك أني على عملك شهيد فاغتنمني فإنّي لا أعود إلى يوم القيامة كل هذه* *الطاقة الإيجابية التي تشحنها في ذاتك منذ الصباح كافية بأن يكون يومك جميل وفيه كل خير تريد.. 🌸💕*
    0 Commentaires 0 Parts 37 Vue 0 Aperçu
  • #صيدليه فى #بيتك
    #صيدليه فى #بيتك
    Like
    1
    0 Commentaires 0 Parts 52 Vue 0 Aperçu
  • *اللهم تـولنّا برحمتـك الواسعـة*
    *وإحسانـك العظيـم ولطفـك الجميـل*
    *ويسر لنا كـل عسيـر..*

    .. .. *صباح الخير*..الأوِّلَه آه والتانيه آه والتالته آه
    الأوِّلَه عَيَّرُونِى إن انا فَلّاح
    والتانيه أزرع وأقلَع لِلِّى نام وارتاح
    والتالته آه للى احبُّه شَط مِنِّى وراح
    الأوِّلَه عَيَّرُونِى ان انا فَلَّاح – بدفِيَّه
    والتانيه أزرع وأقلع للى نام وارتاح – في دَهَبيَّه
    والتالته آه اللى احبُّه شَط منى وراح – في صُبحِيَّه
    الأوِّلَه عَيَّرُونِى ان انا فلاح بدفِيَّه – وعِيشي حاف
    والتانيه أزرع وأقلع اللى نام وارتاح في دَهَبِيَّه – بمِيت مِقداف
    والتالته آه اللى احبُّه شط مِنِّى وراح في صُبحِيَّه – ما قال لِى عَواف
    الأوِّلَه مش بإيدى دا قَضا مَحتُوم
    والتانيه ومسيرها ناس تغرق وناس حتعُوم
    والتالته مِيتْ هَمّ يرحل ألف هَمّ يدوم
    الأوِّلَه آه والتانيه آه والتالته آه
    (بيرم التونسي)

    يُخيَّل إلى قارئ هذه القصيدة للوهلة الأولى أنّه يطالع جُمَلًا عاميّةً بسيطة، تصوّر جانبًا من مشاهد الريف المصريّ. إلّا أنّ ما يتسرّب من بين تلك الكلمات الشعبيّة يبزغ كضوءٍ كاشفٍ لمأساة إنسانيّة أوسع أفقًا وأعمق دلالة. فالشاعر هنا لا يكتفي بالشكوى الصريحة، بل يمزج الحكاية الشعبيّة بالسؤال الفلسفيّ الوجوديّ، ويُلبس كلَّ آهةٍ من آهات الفلّاح حُلّةً رمزيّةً تتّسع لمعاناة الإنسان في مواجهة القدر، وظلم المجتمع، وقسوة الفراق.

    يستهلّ بيرم التونسيّ قصيدته "الفلَّاح" بنداء الحسرة: الأوِّلَه آه ، يُلحقه باعترافٍ مرير: "عَيَّرُونِي إن أنا فَلّاح" . ففي نظرة المجتمع الذي يستصغر العمل الزراعيّ، تتحوّل الدفيّة ـ وهي رداءٌ من الصوف الخشن ـ إلى رمزٍ للدونيّة وقلّة الحيلة، بدلًا من كونها علامةَ الكدح والشرف. وعلى الجانب المقابل، يتفاخر المترفون بقاربٍ نهريٍّ فاره يُسمّى الدّهبيّة، ينعمون فيه برغد العيش ويُبحرون في النيل، مُستمتعين بثمراتٍ لم يزرعوها، بينما يكابد الفلّاح وحيدًا في الحقول يُعانقُ أحزانَه في العراء.

    ينتقل الشاعر من شكوى التمييز الاجتماعيّ إلى الإِجْحاف الاقتصاديّ حين يقول: " أزرع وأقلع لِلِّي نام وارتاح" كأنّه يصوّر كيف توهب ثمار الكادح إلى مَن لم يبذل جهدًا يُذكَر. وبينما يحمل الفلّاح مِعولَه ويشقّ الأرض بساعدَين مشقّقين، يظلّ آخرون ــ يتحرّكون على متن دهبيّة "بمِيت مقداف" بسرعاتٍ لا يعرفها ساعٍ في الحقول. فيلوح للقارئ أنّ هذا اجتزاءٌ من مأساة اجتماعيّةٍ أعمّ: حيث تُختَزَل حياة الفقير في الكدّ، ويُسلب منه ما جناهُ بعرق جبينه، ويُعطى لمن وجد حظه في القصور والقوارب الفارهة. إنّها حالة من الاغتراب، يتباين فيها من يفلح الأرض تحت الشمس الحارقة، ومن تجري معه المياه حيث شاء بلا عناء.

    تبدو هذه القصيدة أكثر حزنًا حين نصل إلى البيت الثالث: "والتالته آه اللي أحبُّه شط مني وراح" . فما أقسى أن تجتمع على الإنسان اثنتان من أعظم مصائب الحياة: الفقر وحرمان العاطفة. في صورةٍ خاطفة، يُعلن الشاعر غدر الحبيب في وضح النهار "في صُبحِيَّه ما قال لي عَواف" جاعلًا من مشهد الهجران نهارًا علامةً على استهتارٍ مُضاعف؛ إذ لم يُكلِّف هذا الحبيب نفسه وداعًا ولا عذرًا ولا احترامًا. فهنا لا يتمثّل الظلم في المنظومة الاجتماعيّة وحدها، بل يتسع ليطاول القلب وما يخفق به من رغبةٍ في الحبّ والأنس. وبهذا تتآزر الأوجاع: ظلمٌ يلاحق الفلّاح في معيشته اليوميّة، ووجعٌ في وجدانه العاطفيّ لا يقلّ ضراوة.

    ينتهي الشاعر بثلاث آهات تتجمّع في صورٍ تنبئ عن سير الحياة بين القدر والمسئُوليّة الإنسانيّة:
    1. "الأوّلة مش بإيدي دا قضا محتوم"
    يشير الشاعر إلى موضعٍ يخرج عن إرادة البشر، هو القَدَر الذي يحيط بمولد الإنسان وطبقته وظروفه الكبرى. فما لفردٍ أن يختارَ كونه فلاحًا أو غيره، إذا كانت قسمة الله قد جعلته في موضعٍ اجتماعيٍّ متدنٍّ.

    2. "والتانية ومسيرها ناس تغرق وناس حتعوم"
    يُذكّرنا بأنّ الحياة أشبه بتيّارٍ مستمرّ، يغرق فيه بعض مَن يُظنّ بهم النجاة، ويطفو آخرون على السطح من دون سببٍ ظاهريٍّ منطقيٍّ يفسّر النجاة. هنا يتبدّى بعض العبث في توزيع الحظوظ، أو تقلّبات الزمن التي لا تُكافئ بالضرورة المجتهد ولا تعاقب المترف.

    3. "والتالته مِيتْ هَمّ يرحل ألف هَمّ يدوم"
    ينفتح عبر هذا البيتِ بابٌ لعالم الأحزان التي تتبدّل وتتوالد، إذ ما إن يغيب همٌّ كبير ـ كالحبيب الذي أثقل كاهل المحبّ ـ حتى تُحيط بصاحب الشأن همومٌ أخرى أشدّ إيلامًا؛ سواءٌ كان ذلك فراغًا عاطفيًّا يُنغّص على صاحبه، أو توهّمًا بأنّ مغادرة القيد ستعني بالضرورة الانعتاق من كلّ تعب.
    ولَعَلَّ الشاعر في هذا الموضع، كان ينظر إلى الحبّ بوصفه همًّا ثقيلًا يمتزج بغيرةٍ ومسئُوليّاتٍ اجتماعيّةٍ لا حصر لها، حتّى إذا رحل عنه صاحبُه، اندفعت بدائله وعلاقاتٌ أخرى قد تأتي بهمومها الخاصّة. ولعلّ هذا يعبّر عن سخريةٍ مُرَّة من طبيعة العلاقات الإنسانيّة: ما ظنّه المرء ملاذًا يُغيثه قد يتحوّل عبئًا أشدّ صعوبةً، وما اعتبره خلاصًا من علاقةٍ سابقـةٍ يأتي بهمومٍ جديدة. وكأنّ الإنسانَ محاصرٌ بين رغبته في حبٍّ دافئٍ من جهة، وفشله في الفرار من تبعات هذا الحبّ من جهةٍ أخرى.

    على هذا النحو، لا تُظهر لنا قصيدة «الفَلّاح» سيرة رجلٍ بائسٍ فحسب، بل تضعنا أمام خطوطٍ متشابكةٍ من الأسئلة الإنسانيّة الكبرى: هل يُعاب من يعمل في الأرض لأنّه يرتدي دفِيّةً بسيطة؟ أيفوز مَن ينام في الدهبيّة بثمرة عمل مَن يحرث الحقل؟ وكيف يمضي الحبّ هاربًا حين اشتدّت حاجة الفقير إليه؟ ثمّ إذا كان القدر قضاءً محتومًا، فهل لا مفرّ من الرضا السلبيّ، أم يستطيع الإنسان تحويل بعضٍ من ظلم الواقع بجهده وثباته؟

    إنّ بيرم التونسيّ إذ يختم قصيدته بتلك الآهات الثلاث، فإنّما يُصوّر تنافرًا لا ينقطع بين عوالم متباينة: عالم الفقر و الطبقيّة، وعالم الحبّ والفراق، وعالم القضاء والمصير. ومع ذلك لا تُغلق القصيدة باب الرجاء: ففي ثنايا هذا الألم دعوةٌ خفيّةٌ إلى الاستمرار في الحرث، والتطلّع إلى غدٍ قد يُخرج عوضًا. وكأنّ الفلّاح ـ وإن حُمِّل أثقالًا فوق طاقته ـ مؤمنٌ بما ينطوي عليه العمل في الأرض من وعدٍ؛ فهو باقٍ على أمله في إنصافٍ ما، قد يأتي من الطبيعة أو من صحوة الضمير الاجتماعيّ، ولو بعد حين.

    وهكذا، تبقى هذه الأبيات القليلة شاهدًا على قضيّة الإنسان المُلحّة: ما بين أنين الفقر والحبّ، وبين قضاءٍ لا قبل له بمسّه، ورجاءٍ قد ينتظره في أرضٍ لم تكفّ عن الإنبات قطّ. وفي تلك المسافة بين الآهة والأخرى، تصدح دعوةٌ للفرد كي ينهض رغم كلّ عثرات القدر، متشبّثًا بإمكان الحصاد الآجل، ثائرًا أو صابرًا أو عاشقًا، لكنّه في كلّ حالٍ ساعٍ إلى حياةٍ أفضل." *أبــو الـفـضــل الـعـبَّــاس،•ั•* *˝°⊰‏•ั◕أيـقــونـــــۂ حَـيَّـرت الـتَّــاريــخ،* *وأرَّخَــت "الـبَـصَــر" عـلــﮯ آيـــۂٍ، مــا زَالــت تـعـيــدُ "غــرفَ الـمــاء" بـيــدٍ مِـن أبـديَّــــۂٍ ،، عـلـــﮯ بـحــرٍ مِـن فـضـيـلــــۂٍ ثـملــت مـنــــہ الأقــــلام..* *مُـبـــارك لـڪــم ولادة نــور عـلـي أبـي الـفـضــل الـعـبــاس عـليـــہ الـســـلام* *⊰‏•ั◕**إنني لأحب دارا تحل بها سكينة والرباب*
    لقد كان الحسين (عليه السلام) يحب ابنته سكينة حبا شديدا، *حتى قال فيها وفي أمها:*
    لعمرك إنني لأحب دارا
    تحل بها سكينة والرباب

    أحبها وأبذل حل مالي
    وليس لعاتب عندي عتاب¹.

    من هذه الأبيات التي تحكي عن حب *الإمام الحسين عليه السلام* لابنته *سكينة* وزوجته *الرباب*، يمكننا استخلاص عدة *دروس تربوية وإنسانية* قيّمة، وإليكم بعض النقاط التي نستفيد منها:

    1. *أهمية الحب والتراحم في الأسرة*
    - يظهر من حب الإمام الحسين (عليه السلام) لابنته سكينة وزوجته الرباب، كيف أن *الحب* بين أفراد الأسرة يلعب دورًا كبيرًا في تعزيز العلاقات العاطفية والأسرية. حيث كان الإمام الحسين يعبر عن حبه الشديد لابنته وزوجته، مما يعكس *قدرة الأب على إظهار مشاعر الحب* تجاه أسرته.

    2. *أثر التوجيه العاطفي على الأطفال*
    - من خلال محبة الإمام الحسين لابنته سكينة، يمكننا أن نلاحظ كيف أن *التوجيه العاطفي* والرعاية من الأب لهما دور كبير في تكوين شخصية الطفل. هذه الرعاية العاطفية تعزز من *الروابط العاطفية* بين الأب وابنته، وتساهم في بناء *شخصية مستقلة وقوية* في المستقبل.

    3. *الرغبة في إسعاد الأسرة*
    - من خلال قوله: "أحبها وأبذل حل مالي"، نرى كيف أن الإمام الحسين كان *يسعى إلى إسعاد أسرته* وتوفير كل ما يحتاجونه. وهذا يبين أن *الرغبة في إسعاد الأسرة* ورؤيتها في حالة من الرضا والطمأنينة هي جزء أساسي من مسؤولية الأب.

    4. *الوفاء والحب العميق*
    - يظهر *الإمام الحسين (عليه السلام)* في هذا الموقف *الوفاء العميق* لعائلته، حيث لم يقتصر على محبته لهم، بل عبر عن استعداده *لتقديم كل ما لديه من أجلهم*، وهذه هي الصورة الأمثل للوفاء الأبوي الذي يُعلم الأبناء قيمة *الإيثار* والعطاء.

    5. *ضروروالتعبير اللفظي للزوجة بالحب*
    المرأة بطبيعتها تعشق سماع الكلام الجميل من الرجل، لذلك يجب على الرجل *أن لايبخل على من تحل عليه من النساء بالكلام الجميل* كزوجته أو ابنته و حتى أمه، فنجد الحسين يعبر عن حبه لزوجته ممتثلا لقول جده حينما قال صلوات الله عليه وآله: *"قول الرجل للمرأة: إني أحبك لا يذهب من قلبها أبدا".*
    ------
    1. مستدرك سفينة البحار - @الشيخ علي النمازي الشاهرودي - ج ٥ - الصفحة ٩٣
    *فُآسِتٌوٌصّوٌآ بًآلَنِسِآء خِيَرآً ♥

    فتره الحيض التي تمر بها #المرأة ليست مجالًا للسخرية أو موضعًا للأستخفاف..
    ف مشاعر المرأة في هذه #الفترة تكون مضطربة بشكل كبير وعفوي
    فتراها تنزعج وتغضب لأقل #الأسباب!
    تبكي وتصرخ دون علم من حولها! ولاسباب غير مًرتٌبًهّ تنزعج اوتار مشاعرها!
    تشعر بالاكتئاب تارة
    وتفرح حينما تجد من يشعر بها ويواسي قُلَبًهّآ♥
    وبين هذا وذاك يعتريها مجموعة من الأفكار التي تكاد تصيبها بالجنون والارهاق النفسي
    ناهيك عن ألمها الجسدي التي تصاب به فيشعرها أنها بالجحيم ذاته...

    فلا مجال للاستهزاء بمشاعرها أو إشعارها بأنها تبالغ في ردود أفعالها اتجاه ذالك @الحدث المخيف
    فهي تحتاج إلى أن تطمئن ويهدأ روعها. وقلبها وعقلها

    ربما هذه الفترة ليست محنة للمرأة فحسب بل هي #اختبار صريح لماهية الرجال ولضمائرهم ...

    عزيزتي..
    رفقا طيبٱ لما انتي فيه وعليه من كل هذه #المًحًنِ..
    ونعلم بما يدور بداخلك
    ونقدر هذا حينما يحدث ولا تقصري
    ♥♥♥
    *👈🏻 #ابومحمدالصفار
    *اللهم تـولنّا برحمتـك الواسعـة* *وإحسانـك العظيـم ولطفـك الجميـل* *ويسر لنا كـل عسيـر..* .. .. *صباح الخير*..الأوِّلَه آه والتانيه آه والتالته آه الأوِّلَه عَيَّرُونِى إن انا فَلّاح والتانيه أزرع وأقلَع لِلِّى نام وارتاح والتالته آه للى احبُّه شَط مِنِّى وراح الأوِّلَه عَيَّرُونِى ان انا فَلَّاح – بدفِيَّه والتانيه أزرع وأقلع للى نام وارتاح – في دَهَبيَّه والتالته آه اللى احبُّه شَط منى وراح – في صُبحِيَّه الأوِّلَه عَيَّرُونِى ان انا فلاح بدفِيَّه – وعِيشي حاف والتانيه أزرع وأقلع اللى نام وارتاح في دَهَبِيَّه – بمِيت مِقداف والتالته آه اللى احبُّه شط مِنِّى وراح في صُبحِيَّه – ما قال لِى عَواف الأوِّلَه مش بإيدى دا قَضا مَحتُوم والتانيه ومسيرها ناس تغرق وناس حتعُوم والتالته مِيتْ هَمّ يرحل ألف هَمّ يدوم الأوِّلَه آه والتانيه آه والتالته آه (بيرم التونسي) يُخيَّل إلى قارئ هذه القصيدة للوهلة الأولى أنّه يطالع جُمَلًا عاميّةً بسيطة، تصوّر جانبًا من مشاهد الريف المصريّ. إلّا أنّ ما يتسرّب من بين تلك الكلمات الشعبيّة يبزغ كضوءٍ كاشفٍ لمأساة إنسانيّة أوسع أفقًا وأعمق دلالة. فالشاعر هنا لا يكتفي بالشكوى الصريحة، بل يمزج الحكاية الشعبيّة بالسؤال الفلسفيّ الوجوديّ، ويُلبس كلَّ آهةٍ من آهات الفلّاح حُلّةً رمزيّةً تتّسع لمعاناة الإنسان في مواجهة القدر، وظلم المجتمع، وقسوة الفراق. يستهلّ بيرم التونسيّ قصيدته "الفلَّاح" بنداء الحسرة: الأوِّلَه آه ، يُلحقه باعترافٍ مرير: "عَيَّرُونِي إن أنا فَلّاح" . ففي نظرة المجتمع الذي يستصغر العمل الزراعيّ، تتحوّل الدفيّة ـ وهي رداءٌ من الصوف الخشن ـ إلى رمزٍ للدونيّة وقلّة الحيلة، بدلًا من كونها علامةَ الكدح والشرف. وعلى الجانب المقابل، يتفاخر المترفون بقاربٍ نهريٍّ فاره يُسمّى الدّهبيّة، ينعمون فيه برغد العيش ويُبحرون في النيل، مُستمتعين بثمراتٍ لم يزرعوها، بينما يكابد الفلّاح وحيدًا في الحقول يُعانقُ أحزانَه في العراء. ينتقل الشاعر من شكوى التمييز الاجتماعيّ إلى الإِجْحاف الاقتصاديّ حين يقول: " أزرع وأقلع لِلِّي نام وارتاح" كأنّه يصوّر كيف توهب ثمار الكادح إلى مَن لم يبذل جهدًا يُذكَر. وبينما يحمل الفلّاح مِعولَه ويشقّ الأرض بساعدَين مشقّقين، يظلّ آخرون ــ يتحرّكون على متن دهبيّة "بمِيت مقداف" بسرعاتٍ لا يعرفها ساعٍ في الحقول. فيلوح للقارئ أنّ هذا اجتزاءٌ من مأساة اجتماعيّةٍ أعمّ: حيث تُختَزَل حياة الفقير في الكدّ، ويُسلب منه ما جناهُ بعرق جبينه، ويُعطى لمن وجد حظه في القصور والقوارب الفارهة. إنّها حالة من الاغتراب، يتباين فيها من يفلح الأرض تحت الشمس الحارقة، ومن تجري معه المياه حيث شاء بلا عناء. تبدو هذه القصيدة أكثر حزنًا حين نصل إلى البيت الثالث: "والتالته آه اللي أحبُّه شط مني وراح" . فما أقسى أن تجتمع على الإنسان اثنتان من أعظم مصائب الحياة: الفقر وحرمان العاطفة. في صورةٍ خاطفة، يُعلن الشاعر غدر الحبيب في وضح النهار "في صُبحِيَّه ما قال لي عَواف" جاعلًا من مشهد الهجران نهارًا علامةً على استهتارٍ مُضاعف؛ إذ لم يُكلِّف هذا الحبيب نفسه وداعًا ولا عذرًا ولا احترامًا. فهنا لا يتمثّل الظلم في المنظومة الاجتماعيّة وحدها، بل يتسع ليطاول القلب وما يخفق به من رغبةٍ في الحبّ والأنس. وبهذا تتآزر الأوجاع: ظلمٌ يلاحق الفلّاح في معيشته اليوميّة، ووجعٌ في وجدانه العاطفيّ لا يقلّ ضراوة. ينتهي الشاعر بثلاث آهات تتجمّع في صورٍ تنبئ عن سير الحياة بين القدر والمسئُوليّة الإنسانيّة: 1. "الأوّلة مش بإيدي دا قضا محتوم" يشير الشاعر إلى موضعٍ يخرج عن إرادة البشر، هو القَدَر الذي يحيط بمولد الإنسان وطبقته وظروفه الكبرى. فما لفردٍ أن يختارَ كونه فلاحًا أو غيره، إذا كانت قسمة الله قد جعلته في موضعٍ اجتماعيٍّ متدنٍّ. 2. "والتانية ومسيرها ناس تغرق وناس حتعوم" يُذكّرنا بأنّ الحياة أشبه بتيّارٍ مستمرّ، يغرق فيه بعض مَن يُظنّ بهم النجاة، ويطفو آخرون على السطح من دون سببٍ ظاهريٍّ منطقيٍّ يفسّر النجاة. هنا يتبدّى بعض العبث في توزيع الحظوظ، أو تقلّبات الزمن التي لا تُكافئ بالضرورة المجتهد ولا تعاقب المترف. 3. "والتالته مِيتْ هَمّ يرحل ألف هَمّ يدوم" ينفتح عبر هذا البيتِ بابٌ لعالم الأحزان التي تتبدّل وتتوالد، إذ ما إن يغيب همٌّ كبير ـ كالحبيب الذي أثقل كاهل المحبّ ـ حتى تُحيط بصاحب الشأن همومٌ أخرى أشدّ إيلامًا؛ سواءٌ كان ذلك فراغًا عاطفيًّا يُنغّص على صاحبه، أو توهّمًا بأنّ مغادرة القيد ستعني بالضرورة الانعتاق من كلّ تعب. ولَعَلَّ الشاعر في هذا الموضع، كان ينظر إلى الحبّ بوصفه همًّا ثقيلًا يمتزج بغيرةٍ ومسئُوليّاتٍ اجتماعيّةٍ لا حصر لها، حتّى إذا رحل عنه صاحبُه، اندفعت بدائله وعلاقاتٌ أخرى قد تأتي بهمومها الخاصّة. ولعلّ هذا يعبّر عن سخريةٍ مُرَّة من طبيعة العلاقات الإنسانيّة: ما ظنّه المرء ملاذًا يُغيثه قد يتحوّل عبئًا أشدّ صعوبةً، وما اعتبره خلاصًا من علاقةٍ سابقـةٍ يأتي بهمومٍ جديدة. وكأنّ الإنسانَ محاصرٌ بين رغبته في حبٍّ دافئٍ من جهة، وفشله في الفرار من تبعات هذا الحبّ من جهةٍ أخرى. على هذا النحو، لا تُظهر لنا قصيدة «الفَلّاح» سيرة رجلٍ بائسٍ فحسب، بل تضعنا أمام خطوطٍ متشابكةٍ من الأسئلة الإنسانيّة الكبرى: هل يُعاب من يعمل في الأرض لأنّه يرتدي دفِيّةً بسيطة؟ أيفوز مَن ينام في الدهبيّة بثمرة عمل مَن يحرث الحقل؟ وكيف يمضي الحبّ هاربًا حين اشتدّت حاجة الفقير إليه؟ ثمّ إذا كان القدر قضاءً محتومًا، فهل لا مفرّ من الرضا السلبيّ، أم يستطيع الإنسان تحويل بعضٍ من ظلم الواقع بجهده وثباته؟ إنّ بيرم التونسيّ إذ يختم قصيدته بتلك الآهات الثلاث، فإنّما يُصوّر تنافرًا لا ينقطع بين عوالم متباينة: عالم الفقر و الطبقيّة، وعالم الحبّ والفراق، وعالم القضاء والمصير. ومع ذلك لا تُغلق القصيدة باب الرجاء: ففي ثنايا هذا الألم دعوةٌ خفيّةٌ إلى الاستمرار في الحرث، والتطلّع إلى غدٍ قد يُخرج عوضًا. وكأنّ الفلّاح ـ وإن حُمِّل أثقالًا فوق طاقته ـ مؤمنٌ بما ينطوي عليه العمل في الأرض من وعدٍ؛ فهو باقٍ على أمله في إنصافٍ ما، قد يأتي من الطبيعة أو من صحوة الضمير الاجتماعيّ، ولو بعد حين. وهكذا، تبقى هذه الأبيات القليلة شاهدًا على قضيّة الإنسان المُلحّة: ما بين أنين الفقر والحبّ، وبين قضاءٍ لا قبل له بمسّه، ورجاءٍ قد ينتظره في أرضٍ لم تكفّ عن الإنبات قطّ. وفي تلك المسافة بين الآهة والأخرى، تصدح دعوةٌ للفرد كي ينهض رغم كلّ عثرات القدر، متشبّثًا بإمكان الحصاد الآجل، ثائرًا أو صابرًا أو عاشقًا، لكنّه في كلّ حالٍ ساعٍ إلى حياةٍ أفضل.🍃" *أبــو الـفـضــل الـعـبَّــاس،•ั✨•* *˝°⊰‏•ั✨◕أيـقــونـــــۂ حَـيَّـرت الـتَّــاريــخ،* *وأرَّخَــت "الـبَـصَــر" عـلــﮯ آيـــۂٍ، مــا زَالــت تـعـيــدُ "غــرفَ الـمــاء" بـيــدٍ مِـن أبـديَّــــۂٍ ،، عـلـــﮯ بـحــرٍ مِـن فـضـيـلــــۂٍ ثـملــت مـنــــہ الأقــــلام..* *مُـبـــارك لـڪــم ولادة نــور عـلـي أبـي الـفـضــل الـعـبــاس عـليـــہ الـســـلام* *⊰‏•ั✨◕**🔅إنني لأحب دارا تحل بها سكينة والرباب🔅* لقد كان الحسين (عليه السلام) يحب ابنته سكينة حبا شديدا، *حتى قال فيها وفي أمها:* لعمرك إنني لأحب دارا تحل بها سكينة والرباب أحبها وأبذل حل مالي وليس لعاتب عندي عتاب¹. من هذه الأبيات التي تحكي عن حب *الإمام الحسين عليه السلام* لابنته *سكينة* وزوجته *الرباب*، يمكننا استخلاص عدة *دروس تربوية وإنسانية* قيّمة، وإليكم بعض النقاط التي نستفيد منها: 1. *أهمية الحب والتراحم في الأسرة* - يظهر من حب الإمام الحسين (عليه السلام) لابنته سكينة وزوجته الرباب، كيف أن *الحب* بين أفراد الأسرة يلعب دورًا كبيرًا في تعزيز العلاقات العاطفية والأسرية. حيث كان الإمام الحسين يعبر عن حبه الشديد لابنته وزوجته، مما يعكس *قدرة الأب على إظهار مشاعر الحب* تجاه أسرته. 2. *أثر التوجيه العاطفي على الأطفال* - من خلال محبة الإمام الحسين لابنته سكينة، يمكننا أن نلاحظ كيف أن *التوجيه العاطفي* والرعاية من الأب لهما دور كبير في تكوين شخصية الطفل. هذه الرعاية العاطفية تعزز من *الروابط العاطفية* بين الأب وابنته، وتساهم في بناء *شخصية مستقلة وقوية* في المستقبل. 3. *الرغبة في إسعاد الأسرة* - من خلال قوله: "أحبها وأبذل حل مالي"، نرى كيف أن الإمام الحسين كان *يسعى إلى إسعاد أسرته* وتوفير كل ما يحتاجونه. وهذا يبين أن *الرغبة في إسعاد الأسرة* ورؤيتها في حالة من الرضا والطمأنينة هي جزء أساسي من مسؤولية الأب. 4. *الوفاء والحب العميق* - يظهر *الإمام الحسين (عليه السلام)* في هذا الموقف *الوفاء العميق* لعائلته، حيث لم يقتصر على محبته لهم، بل عبر عن استعداده *لتقديم كل ما لديه من أجلهم*، وهذه هي الصورة الأمثل للوفاء الأبوي الذي يُعلم الأبناء قيمة *الإيثار* والعطاء. 5. *ضروروالتعبير اللفظي للزوجة بالحب* المرأة بطبيعتها تعشق سماع الكلام الجميل من الرجل، لذلك يجب على الرجل *أن لايبخل على من تحل عليه من النساء بالكلام الجميل* كزوجته أو ابنته و حتى أمه، فنجد الحسين يعبر عن حبه لزوجته ممتثلا لقول جده حينما قال صلوات الله عليه وآله: *"قول الرجل للمرأة: إني أحبك لا يذهب من قلبها أبدا".* ------ 1. مستدرك سفينة البحار - @الشيخ علي النمازي الشاهرودي - ج ٥ - الصفحة ٩٣ 🔸 👨‍👩‍👧‍👦*فُآسِتٌوٌصّوٌآ بًآلَنِسِآء خِيَرآً ♥ فتره الحيض التي تمر بها #المرأة ليست مجالًا للسخرية أو موضعًا للأستخفاف.. ف مشاعر المرأة في هذه #الفترة تكون مضطربة بشكل كبير وعفوي فتراها تنزعج وتغضب لأقل #الأسباب! تبكي وتصرخ دون علم من حولها! ولاسباب غير مًرتٌبًهّ تنزعج اوتار مشاعرها! تشعر بالاكتئاب تارة وتفرح حينما تجد من يشعر بها ويواسي قُلَبًهّآ♥ وبين هذا وذاك يعتريها مجموعة من الأفكار التي تكاد تصيبها بالجنون والارهاق النفسي ناهيك عن ألمها الجسدي التي تصاب به فيشعرها أنها بالجحيم ذاته... فلا مجال للاستهزاء بمشاعرها أو إشعارها بأنها تبالغ في ردود أفعالها اتجاه ذالك @الحدث المخيف فهي تحتاج إلى أن تطمئن ويهدأ روعها. وقلبها وعقلها ربما هذه الفترة ليست محنة للمرأة فحسب بل هي #اختبار صريح لماهية الرجال ولضمائرهم ... عزيزتي.. رفقا طيبٱ لما انتي فيه وعليه من كل هذه #المًحًنِ.. ونعلم بما يدور بداخلك ونقدر هذا حينما يحدث ولا تقصري ♥♥♥ *👈🏻 #ابومحمدالصفار
    Like
    1
    0 Commentaires 1 Parts 169 Vue 0 Aperçu
Plus de résultats