• *‏ثم يأتي اللَّـه بأكثَــࢪِ شيءٍ يعلَـم أنه سيقـࢪُّ عينك ، ويعوضك بِـه علىٰ صبـࢪِك ،الحَمـدُ للَّـه *
    *‏ثم يأتي اللَّـه بأكثَــࢪِ شيءٍ يعلَـم أنه سيقـࢪُّ عينك ، ويعوضك بِـه علىٰ صبـࢪِك ،الحَمـدُ للَّـه 🌸💗*
    0 Comentários 0 Compartilhamentos 3 Visualizações 0 Anterior
  • *‏ثم يأتي اللَّـه بأكثَــࢪِ شيءٍ يعلَـم أنه سيقـࢪُّ عينك ، ويعوضك بِـه علىٰ صبـࢪِك ،الحَمـدُ للَّـه *
    *‏ثم يأتي اللَّـه بأكثَــࢪِ شيءٍ يعلَـم أنه سيقـࢪُّ عينك ، ويعوضك بِـه علىٰ صبـࢪِك ،الحَمـدُ للَّـه 🌸💗*
    0 Comentários 0 Compartilhamentos 3 Visualizações 0 Anterior
  • ٦٥
    ﴿إِذۡ هَمَّت طَّاۤىِٕفَتَانِ مِنكُمۡ أَن تَفۡشَلَا وَٱللَّهُ وَلِیُّهُمَاۗ وَعَلَى ٱللَّهِ فَلۡیَتَوَكَّلِ ٱلۡمُؤۡمِنُونَ ۝١٢٢ وَلَقَدۡ نَصَرَكُمُ ٱللَّهُ بِبَدۡرࣲ وَأَنتُمۡ أَذِلَّةࣱۖ فَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَ لَعَلَّكُمۡ تَشۡكُرُونَ ۝١٢٣ إِذۡ تَقُولُ لِلۡمُؤۡمِنِینَ أَلَن یَكۡفِیَكُمۡ أَن یُمِدَّكُمۡ رَبُّكُم بِثَلَـٰثَةِ ءَالَـٰفࣲ مِّنَ ٱلۡمَلَـٰۤىِٕكَةِ مُنزَلِینَ ۝١٢٤ بَلَىٰۤۚ إِن تَصۡبِرُوا۟ وَتَتَّقُوا۟ وَیَأۡتُوكُم مِّن فَوۡرِهِمۡ هَـٰذَا یُمۡدِدۡكُمۡ رَبُّكُم بِخَمۡسَةِ ءَالَـٰفࣲ مِّنَ ٱلۡمَلَـٰۤىِٕكَةِ مُسَوِّمِینَ ۝١٢٥ وَمَا جَعَلَهُ ٱللَّهُ إِلَّا بُشۡرَىٰ لَكُمۡ وَلِتَطۡمَىِٕنَّ قُلُوبُكُم بِهِۦۗ وَمَا ٱلنَّصۡرُ إِلَّا مِنۡ عِندِ ٱللَّهِ ٱلۡعَزِیزِ ٱلۡحَكِیمِ ۝١٢٦ لِیَقۡطَعَ طَرَفࣰا مِّنَ ٱلَّذِینَ كَفَرُوۤا۟ أَوۡ یَكۡبِتَهُمۡ فَیَنقَلِبُوا۟ خَاۤىِٕبِینَ ۝١٢٧ لَیۡسَ لَكَ مِنَ ٱلۡأَمۡرِ شَیۡءٌ أَوۡ یَتُوبَ عَلَیۡهِمۡ أَوۡ یُعَذِّبَهُمۡ فَإِنَّهُمۡ ظَـٰلِمُونَ ۝١٢٨ وَلِلَّهِ مَا فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَمَا فِی ٱلۡأَرۡضِۚ یَغۡفِرُ لِمَن یَشَاۤءُ وَیُعَذِّبُ مَن یَشَاۤءُۚ وَٱللَّهُ غَفُورࣱ رَّحِیمࣱ ۝١٢٩ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَأۡكُلُوا۟ ٱلرِّبَوٰۤا۟ أَضۡعَـٰفࣰا مُّضَـٰعَفَةࣰۖ وَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَ لَعَلَّكُمۡ تُفۡلِحُونَ ۝١٣٠ وَٱتَّقُوا۟ ٱلنَّارَ ٱلَّتِیۤ أُعِدَّتۡ لِلۡكَـٰفِرِینَ ۝١٣١ وَأَطِیعُوا۟ ٱللَّهَ وَٱلرَّسُولَ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ ۝١٣٢﴾ [آل عمران: ١٢٢-١٣٢]
    ١٢٢- اذكر - أيها النبي - ما وقع لفرقتين من المؤمنين من بني سَلِمَة، وبني حارثة، حين ضعفوا، وهَمُّوا بالرجوع حين رجع المنافقون، والله ناصر هؤلاء بتثبيتهم على القتال وصرفهم عما هَمُّوا به، وعلى الله وحده فليعتمد المؤمنون في كل أحوالهم.
    ١٢٣- ولقد نصركم الله على المشركين في معركة بدر وأنتم مستضعفون وذلك لقلة عددكم وعتادكم، فاتقوا الله لعلكم تشكرون نعمه عليكم.
    ١٢٤- اذكر - أيها النبي - حين قلت للمؤمنين مثبِّتًا لهم في معركة بدر بعدما سمعوا بمَدَدٍ يأتي للمشركين: ألن يكفيكم أن يعينكم الله بثلاثة آلاف من الملائكة منزلين منه سبحانه لتقويتكم في قتالكم؟!
    ١٢٥- بلى، إن ذلك يكفيكم. ولكم بشارة بعون آخر من الله: إن صبرتم على القتال، واتقيتم الله، وجاء المدد إلى أعدائكم من ساعتهم مسرعين إليكم، إن حصل ذلك فإن ربكم سيعينكم بخمسة آلاف من الملائكة معلمين أنفسهم وخيولهم بعلامة ظاهرة.
    ١٢٦- وما جعل الله هذا العون وهذا الإمداد بالملائكة إلا خبرًا سارًّا لكم، تطمئن قلوبكم به، وإلا فإن النصر حقيقة لا يكون بمجرد هذه الأسباب الظاهرة، وإنما النصر حقًّا من عند الله العزيز الذي لا يغالبه أحد، الحكيم في تقديره وتشريعه.
    ١٢٧- هذا النصر الذي تحقق لكم في غزوة بدر أراد الله به أن يهلك طائفة من الذين كفروا بالقتل، ويخزي طائفة أخرى، ويغيظهم بهزيمتهم، فيرجعوا بفشل وذل.
    ١٢٨- لما دعا الرسول على رؤساء المشركين بالهلاك بعد ما وقع منهم في أُحد، قال الله له: ليس لك من أمرهم شيء، بل الأمر لله، فاصبر إلى أن يقضي الله بينكم، أو يوفقهم للتوبة فيسلموا، أو يستمروا على كفرهم فيعذبهم، فإنهم ظالمون مستحقون للعذاب.
    ١٢٩- ولله ما في السماوات وما في الأرض خَلْقًا وتدبيرًا، يغفر الذنوب لمن يشاء من عباده برحمته، ويعذب من يشاء بعدله، والله غفور لمن تاب من عباده، رحيم بهم.
    ١٣٠- يا أيها الذين آمنوا بالله واتبعوا رسوله، تجنَّبوا أخذ الربا زيادة مضاعفة على رؤوس أموالكم التي أقرضتموها، كما يفعل أهل الجاهلية، واتقوا الله بامتثال أوامره واجتناب نواهيه، لعلكم تنالون ما تطلبون من خير الدنيا والآخرة.
    ١٣١- واجعلوا بينكم وبين النار التي أعدها الله للكافرين به وقاية، وذلك بعمل الصالحات وترك المحرمات.
    ١٣٢- وأطيعوا الله ورسوله بامتثال الأوامر واجتناب النواهي، لعلكم تنالون الرحمة في الدنيا والآخرة.
    * من فوائد الآيات:
    • مشروعية التذكير بالنعم والنقم التي تنزل بالناس حتى يعتبر بها المرء.
    • من أعظم أسباب تَنَزُّل نصر الله على عباده ورحمته ولطفه بهم: التزامُ التقوى، والصبر على شدائد القتال.
    • الأمر كله لله تعالى، فيحكم بما يشاء، ويقضي بما أراد، والمؤمن الحق يُسَلم لله تعالى أمره، وينقاد لحكمه.
    • الذنوب - ومنها الربا - من أعظم أسباب خِذلان العبد، ولا سيما في مواطن الشدائد والصعاب.
    • مجيء النهي عن الربا بين آيات غزوة أُحد ليشعر بشمول الإسلام في شرائعه وترابطها بحيث يشير إلى بعضها في وسط الحديث عن بعض.
    ٦٥ ﴿إِذۡ هَمَّت طَّاۤىِٕفَتَانِ مِنكُمۡ أَن تَفۡشَلَا وَٱللَّهُ وَلِیُّهُمَاۗ وَعَلَى ٱللَّهِ فَلۡیَتَوَكَّلِ ٱلۡمُؤۡمِنُونَ ۝١٢٢ وَلَقَدۡ نَصَرَكُمُ ٱللَّهُ بِبَدۡرࣲ وَأَنتُمۡ أَذِلَّةࣱۖ فَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَ لَعَلَّكُمۡ تَشۡكُرُونَ ۝١٢٣ إِذۡ تَقُولُ لِلۡمُؤۡمِنِینَ أَلَن یَكۡفِیَكُمۡ أَن یُمِدَّكُمۡ رَبُّكُم بِثَلَـٰثَةِ ءَالَـٰفࣲ مِّنَ ٱلۡمَلَـٰۤىِٕكَةِ مُنزَلِینَ ۝١٢٤ بَلَىٰۤۚ إِن تَصۡبِرُوا۟ وَتَتَّقُوا۟ وَیَأۡتُوكُم مِّن فَوۡرِهِمۡ هَـٰذَا یُمۡدِدۡكُمۡ رَبُّكُم بِخَمۡسَةِ ءَالَـٰفࣲ مِّنَ ٱلۡمَلَـٰۤىِٕكَةِ مُسَوِّمِینَ ۝١٢٥ وَمَا جَعَلَهُ ٱللَّهُ إِلَّا بُشۡرَىٰ لَكُمۡ وَلِتَطۡمَىِٕنَّ قُلُوبُكُم بِهِۦۗ وَمَا ٱلنَّصۡرُ إِلَّا مِنۡ عِندِ ٱللَّهِ ٱلۡعَزِیزِ ٱلۡحَكِیمِ ۝١٢٦ لِیَقۡطَعَ طَرَفࣰا مِّنَ ٱلَّذِینَ كَفَرُوۤا۟ أَوۡ یَكۡبِتَهُمۡ فَیَنقَلِبُوا۟ خَاۤىِٕبِینَ ۝١٢٧ لَیۡسَ لَكَ مِنَ ٱلۡأَمۡرِ شَیۡءٌ أَوۡ یَتُوبَ عَلَیۡهِمۡ أَوۡ یُعَذِّبَهُمۡ فَإِنَّهُمۡ ظَـٰلِمُونَ ۝١٢٨ وَلِلَّهِ مَا فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَمَا فِی ٱلۡأَرۡضِۚ یَغۡفِرُ لِمَن یَشَاۤءُ وَیُعَذِّبُ مَن یَشَاۤءُۚ وَٱللَّهُ غَفُورࣱ رَّحِیمࣱ ۝١٢٩ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَأۡكُلُوا۟ ٱلرِّبَوٰۤا۟ أَضۡعَـٰفࣰا مُّضَـٰعَفَةࣰۖ وَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَ لَعَلَّكُمۡ تُفۡلِحُونَ ۝١٣٠ وَٱتَّقُوا۟ ٱلنَّارَ ٱلَّتِیۤ أُعِدَّتۡ لِلۡكَـٰفِرِینَ ۝١٣١ وَأَطِیعُوا۟ ٱللَّهَ وَٱلرَّسُولَ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ ۝١٣٢﴾ [آل عمران: ١٢٢-١٣٢] ١٢٢- اذكر - أيها النبي - ما وقع لفرقتين من المؤمنين من بني سَلِمَة، وبني حارثة، حين ضعفوا، وهَمُّوا بالرجوع حين رجع المنافقون، والله ناصر هؤلاء بتثبيتهم على القتال وصرفهم عما هَمُّوا به، وعلى الله وحده فليعتمد المؤمنون في كل أحوالهم. ١٢٣- ولقد نصركم الله على المشركين في معركة بدر وأنتم مستضعفون وذلك لقلة عددكم وعتادكم، فاتقوا الله لعلكم تشكرون نعمه عليكم. ١٢٤- اذكر - أيها النبي - حين قلت للمؤمنين مثبِّتًا لهم في معركة بدر بعدما سمعوا بمَدَدٍ يأتي للمشركين: ألن يكفيكم أن يعينكم الله بثلاثة آلاف من الملائكة منزلين منه سبحانه لتقويتكم في قتالكم؟! ١٢٥- بلى، إن ذلك يكفيكم. ولكم بشارة بعون آخر من الله: إن صبرتم على القتال، واتقيتم الله، وجاء المدد إلى أعدائكم من ساعتهم مسرعين إليكم، إن حصل ذلك فإن ربكم سيعينكم بخمسة آلاف من الملائكة معلمين أنفسهم وخيولهم بعلامة ظاهرة. ١٢٦- وما جعل الله هذا العون وهذا الإمداد بالملائكة إلا خبرًا سارًّا لكم، تطمئن قلوبكم به، وإلا فإن النصر حقيقة لا يكون بمجرد هذه الأسباب الظاهرة، وإنما النصر حقًّا من عند الله العزيز الذي لا يغالبه أحد، الحكيم في تقديره وتشريعه. ١٢٧- هذا النصر الذي تحقق لكم في غزوة بدر أراد الله به أن يهلك طائفة من الذين كفروا بالقتل، ويخزي طائفة أخرى، ويغيظهم بهزيمتهم، فيرجعوا بفشل وذل. ١٢٨- لما دعا الرسول على رؤساء المشركين بالهلاك بعد ما وقع منهم في أُحد، قال الله له: ليس لك من أمرهم شيء، بل الأمر لله، فاصبر إلى أن يقضي الله بينكم، أو يوفقهم للتوبة فيسلموا، أو يستمروا على كفرهم فيعذبهم، فإنهم ظالمون مستحقون للعذاب. ١٢٩- ولله ما في السماوات وما في الأرض خَلْقًا وتدبيرًا، يغفر الذنوب لمن يشاء من عباده برحمته، ويعذب من يشاء بعدله، والله غفور لمن تاب من عباده، رحيم بهم. ١٣٠- يا أيها الذين آمنوا بالله واتبعوا رسوله، تجنَّبوا أخذ الربا زيادة مضاعفة على رؤوس أموالكم التي أقرضتموها، كما يفعل أهل الجاهلية، واتقوا الله بامتثال أوامره واجتناب نواهيه، لعلكم تنالون ما تطلبون من خير الدنيا والآخرة. ١٣١- واجعلوا بينكم وبين النار التي أعدها الله للكافرين به وقاية، وذلك بعمل الصالحات وترك المحرمات. ١٣٢- وأطيعوا الله ورسوله بامتثال الأوامر واجتناب النواهي، لعلكم تنالون الرحمة في الدنيا والآخرة. * من فوائد الآيات: • مشروعية التذكير بالنعم والنقم التي تنزل بالناس حتى يعتبر بها المرء. • من أعظم أسباب تَنَزُّل نصر الله على عباده ورحمته ولطفه بهم: التزامُ التقوى، والصبر على شدائد القتال. • الأمر كله لله تعالى، فيحكم بما يشاء، ويقضي بما أراد، والمؤمن الحق يُسَلم لله تعالى أمره، وينقاد لحكمه. • الذنوب - ومنها الربا - من أعظم أسباب خِذلان العبد، ولا سيما في مواطن الشدائد والصعاب. • مجيء النهي عن الربا بين آيات غزوة أُحد ليشعر بشمول الإسلام في شرائعه وترابطها بحيث يشير إلى بعضها في وسط الحديث عن بعض.
    Like
    1
    0 Comentários 0 Compartilhamentos 21 Visualizações 0 Anterior
  • دعوة 40 غريب مستجابة

    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

    (دَعْوةُ المرءِ المُسْلِمِ لأَخيهِ بِظَهْرِ الغَيْبِ مُسْتَجَابةٌ، عِنْد رأْسِهِ ملَكٌ مُوكَّلٌ كلَّمَا دَعَا لأَخِيهِ بخيرٍ قَال المَلَكُ المُوكَّلُ بِهِ: آمِينَ، ولَكَ بمِثْلٍ) رواه مسلم.

    لا يجوز ابدا قول دعوه اربعين شخص مستجابه. اللهم اني بلغت فاشهد "..
    ❌ دعوة 40 غريب مستجابة ✅ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (دَعْوةُ المرءِ المُسْلِمِ لأَخيهِ بِظَهْرِ الغَيْبِ مُسْتَجَابةٌ، عِنْد رأْسِهِ ملَكٌ مُوكَّلٌ كلَّمَا دَعَا لأَخِيهِ بخيرٍ قَال المَلَكُ المُوكَّلُ بِهِ: آمِينَ، ولَكَ بمِثْلٍ) رواه مسلم. لا يجوز ابدا قول دعوه اربعين شخص مستجابه. اللهم اني بلغت فاشهد "..
    Like
    1
    0 Comentários 0 Compartilhamentos 8 Visualizações 0 Anterior
  • دعوة 40 غريب مستجابة

    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

    (دَعْوةُ المرءِ المُسْلِمِ لأَخيهِ بِظَهْرِ الغَيْبِ مُسْتَجَابةٌ، عِنْد رأْسِهِ ملَكٌ مُوكَّلٌ كلَّمَا دَعَا لأَخِيهِ بخيرٍ قَال المَلَكُ المُوكَّلُ بِهِ: آمِينَ، ولَكَ بمِثْلٍ) رواه مسلم.

    لا يجوز ابدا قول دعوه اربعين شخص مستجابه. اللهم اني بلغت فاشهد "..
    ❌ دعوة 40 غريب مستجابة ✅ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (دَعْوةُ المرءِ المُسْلِمِ لأَخيهِ بِظَهْرِ الغَيْبِ مُسْتَجَابةٌ، عِنْد رأْسِهِ ملَكٌ مُوكَّلٌ كلَّمَا دَعَا لأَخِيهِ بخيرٍ قَال المَلَكُ المُوكَّلُ بِهِ: آمِينَ، ولَكَ بمِثْلٍ) رواه مسلم. لا يجوز ابدا قول دعوه اربعين شخص مستجابه. اللهم اني بلغت فاشهد "..
    Like
    1
    0 Comentários 0 Compartilhamentos 8 Visualizações 0 Anterior
  • "وأنذرهم يوم الحسرة إذ قضي الأمر وهم في غفلة وهم لا يؤمنون"
    وإذا بكلمتين في الآية تهزان كل كياني، وتحركان كل ساكن في..
    "قضي الأمر"
    قضي الأمر فلا مجال لعودة أو فرصة..
    قضي الأمر فلا مجال لصلاة أو صوم أو قراءة قرآن أو سعي لخير أو نصرة دين..
    قضي الأمر فلا مجال لاستبراء ذمة أو استسماح حبيب..
    قضي الأمر في مجال العمل...وابتدأ الأمر في مجال الحساب..
    وكأن الكلمتين خرجتا من الآية تصرخان في أذن قلبي دون سواهما وتهزانني بقوة لأستفيق مما أنا فيه من غفلة وقسوة وطول أمل وجمود عين:
    "قضي الأمر"
    بينما رجل مسافر في طريق طويل نزل يستريح في بعض مراحله تحت ظل شجرة... وقبل أن ينام قليلا صلى ركعتين كعادة الصالحين، لا يتركون مكانا حتى يشهد لهم بخير..
    ثم ما لبث أن رأى في منامه رجلا يغبطه على هاتين الركعتين، ويقول له:
    هنيئا لك ما صليت!!
    فقال له الرجل: من انت؟
    قال أنا ميت من أهل المقبرة التي خلف هذا الوادي..
    ثم قال له:
    لوددت والله أنا ومن معي من الموتى أن نعود إلى الدنيا فنصلي مثل هاتين الركعتين!!
    أنتم يا أهل الدنيا محظوظون..تعملون ولا حساب..ونحن نحاسب ولا نعمل!!
    وصدق الرجل...نحن والله محظوظون...لكننا بطالون متسكعون في أمر الأعمار والحقوق..
    نظل نؤخر في الوصايا ونتكاسل عن الطاعات ونوغل في المظالم حتى يفجأنا الملَك يوما في نومة ليس بعدها يقظة قائلا:
    "قضي الأمر"
    ما أوعظ القرآن لولا قساوة قارئيه!!
    رأيت رجلا يظلم آخر ويغمطه حقه رغم علمه بالأمر ومكابرته فيه...حتى فوجئت بنبأ وفاة المظلوم فقال لي صديق يعرف الطرفين:
    انتقلت القضية إلى أحكم الحاكمين وأعدل العادلين!!
    والعجيب أن الظالم مات بعده بقليل وهو غارق في مظلمته ظنا منه أن أقدار الله ستمهله، فجاءه قضاء ربه على غير ما تمنى!!
    إيهٍ أيتها القلوب القاسية...التي لا تفيق حتى يفجأها قول الملك:
    "قضي الأمر"
    يا إخوتاه...أخبار الموتى على وسائل التواصل وأعدادهم مرعبة...وكلهم شملهم نداء "قضي الأمر"
    وقد منحكم الله من العمر ما تستزيدون فيه من المكارم والمغانم...وما تتجنبون فيه بلية الموت على المظالم...فأدركوا الأمر قبل "قضي الأمر"
    فحسرة الكلمة يوم سماعها لا توصف..
    ووالله لو أنطق الله أهل المقابر لاستعجلونا بالأعمال وترك طويل الآمال..
    فاعملوا قبل ألا تقدروا أن تعملوا.
    "وأنذرهم يوم الحسرة إذ قضي الأمر وهم في غفلة وهم لا يؤمنون" وإذا بكلمتين في الآية تهزان كل كياني، وتحركان كل ساكن في.. "قضي الأمر" قضي الأمر فلا مجال لعودة أو فرصة.. قضي الأمر فلا مجال لصلاة أو صوم أو قراءة قرآن أو سعي لخير أو نصرة دين.. قضي الأمر فلا مجال لاستبراء ذمة أو استسماح حبيب.. قضي الأمر في مجال العمل...وابتدأ الأمر في مجال الحساب.. وكأن الكلمتين خرجتا من الآية تصرخان في أذن قلبي دون سواهما وتهزانني بقوة لأستفيق مما أنا فيه من غفلة وقسوة وطول أمل وجمود عين: "قضي الأمر" بينما رجل مسافر في طريق طويل نزل يستريح في بعض مراحله تحت ظل شجرة... وقبل أن ينام قليلا صلى ركعتين كعادة الصالحين، لا يتركون مكانا حتى يشهد لهم بخير.. ثم ما لبث أن رأى في منامه رجلا يغبطه على هاتين الركعتين، ويقول له: هنيئا لك ما صليت!! فقال له الرجل: من انت؟ قال أنا ميت من أهل المقبرة التي خلف هذا الوادي.. ثم قال له: لوددت والله أنا ومن معي من الموتى أن نعود إلى الدنيا فنصلي مثل هاتين الركعتين!! أنتم يا أهل الدنيا محظوظون..تعملون ولا حساب..ونحن نحاسب ولا نعمل!! وصدق الرجل...نحن والله محظوظون...لكننا بطالون متسكعون في أمر الأعمار والحقوق.. نظل نؤخر في الوصايا ونتكاسل عن الطاعات ونوغل في المظالم حتى يفجأنا الملَك يوما في نومة ليس بعدها يقظة قائلا: "قضي الأمر" ما أوعظ القرآن لولا قساوة قارئيه!! رأيت رجلا يظلم آخر ويغمطه حقه رغم علمه بالأمر ومكابرته فيه...حتى فوجئت بنبأ وفاة المظلوم فقال لي صديق يعرف الطرفين: انتقلت القضية إلى أحكم الحاكمين وأعدل العادلين!! والعجيب أن الظالم مات بعده بقليل وهو غارق في مظلمته ظنا منه أن أقدار الله ستمهله، فجاءه قضاء ربه على غير ما تمنى!! إيهٍ أيتها القلوب القاسية...التي لا تفيق حتى يفجأها قول الملك: "قضي الأمر" يا إخوتاه...أخبار الموتى على وسائل التواصل وأعدادهم مرعبة...وكلهم شملهم نداء "قضي الأمر" وقد منحكم الله من العمر ما تستزيدون فيه من المكارم والمغانم...وما تتجنبون فيه بلية الموت على المظالم...فأدركوا الأمر قبل "قضي الأمر" فحسرة الكلمة يوم سماعها لا توصف.. ووالله لو أنطق الله أهل المقابر لاستعجلونا بالأعمال وترك طويل الآمال.. فاعملوا قبل ألا تقدروا أن تعملوا.
    Like
    1
    0 Comentários 0 Compartilhamentos 8 Visualizações 0 Anterior
  • "وأنذرهم يوم الحسرة إذ قضي الأمر وهم في غفلة وهم لا يؤمنون"
    وإذا بكلمتين في الآية تهزان كل كياني، وتحركان كل ساكن في..
    "قضي الأمر"
    قضي الأمر فلا مجال لعودة أو فرصة..
    قضي الأمر فلا مجال لصلاة أو صوم أو قراءة قرآن أو سعي لخير أو نصرة دين..
    قضي الأمر فلا مجال لاستبراء ذمة أو استسماح حبيب..
    قضي الأمر في مجال العمل...وابتدأ الأمر في مجال الحساب..
    وكأن الكلمتين خرجتا من الآية تصرخان في أذن قلبي دون سواهما وتهزانني بقوة لأستفيق مما أنا فيه من غفلة وقسوة وطول أمل وجمود عين:
    "قضي الأمر"
    بينما رجل مسافر في طريق طويل نزل يستريح في بعض مراحله تحت ظل شجرة... وقبل أن ينام قليلا صلى ركعتين كعادة الصالحين، لا يتركون مكانا حتى يشهد لهم بخير..
    ثم ما لبث أن رأى في منامه رجلا يغبطه على هاتين الركعتين، ويقول له:
    هنيئا لك ما صليت!!
    فقال له الرجل: من انت؟
    قال أنا ميت من أهل المقبرة التي خلف هذا الوادي..
    ثم قال له:
    لوددت والله أنا ومن معي من الموتى أن نعود إلى الدنيا فنصلي مثل هاتين الركعتين!!
    أنتم يا أهل الدنيا محظوظون..تعملون ولا حساب..ونحن نحاسب ولا نعمل!!
    وصدق الرجل...نحن والله محظوظون...لكننا بطالون متسكعون في أمر الأعمار والحقوق..
    نظل نؤخر في الوصايا ونتكاسل عن الطاعات ونوغل في المظالم حتى يفجأنا الملَك يوما في نومة ليس بعدها يقظة قائلا:
    "قضي الأمر"
    ما أوعظ القرآن لولا قساوة قارئيه!!
    رأيت رجلا يظلم آخر ويغمطه حقه رغم علمه بالأمر ومكابرته فيه...حتى فوجئت بنبأ وفاة المظلوم فقال لي صديق يعرف الطرفين:
    انتقلت القضية إلى أحكم الحاكمين وأعدل العادلين!!
    والعجيب أن الظالم مات بعده بقليل وهو غارق في مظلمته ظنا منه أن أقدار الله ستمهله، فجاءه قضاء ربه على غير ما تمنى!!
    إيهٍ أيتها القلوب القاسية...التي لا تفيق حتى يفجأها قول الملك:
    "قضي الأمر"
    يا إخوتاه...أخبار الموتى على وسائل التواصل وأعدادهم مرعبة...وكلهم شملهم نداء "قضي الأمر"
    وقد منحكم الله من العمر ما تستزيدون فيه من المكارم والمغانم...وما تتجنبون فيه بلية الموت على المظالم...فأدركوا الأمر قبل "قضي الأمر"
    فحسرة الكلمة يوم سماعها لا توصف..
    ووالله لو أنطق الله أهل المقابر لاستعجلونا بالأعمال وترك طويل الآمال..
    فاعملوا قبل ألا تقدروا أن تعملوا.
    "وأنذرهم يوم الحسرة إذ قضي الأمر وهم في غفلة وهم لا يؤمنون" وإذا بكلمتين في الآية تهزان كل كياني، وتحركان كل ساكن في.. "قضي الأمر" قضي الأمر فلا مجال لعودة أو فرصة.. قضي الأمر فلا مجال لصلاة أو صوم أو قراءة قرآن أو سعي لخير أو نصرة دين.. قضي الأمر فلا مجال لاستبراء ذمة أو استسماح حبيب.. قضي الأمر في مجال العمل...وابتدأ الأمر في مجال الحساب.. وكأن الكلمتين خرجتا من الآية تصرخان في أذن قلبي دون سواهما وتهزانني بقوة لأستفيق مما أنا فيه من غفلة وقسوة وطول أمل وجمود عين: "قضي الأمر" بينما رجل مسافر في طريق طويل نزل يستريح في بعض مراحله تحت ظل شجرة... وقبل أن ينام قليلا صلى ركعتين كعادة الصالحين، لا يتركون مكانا حتى يشهد لهم بخير.. ثم ما لبث أن رأى في منامه رجلا يغبطه على هاتين الركعتين، ويقول له: هنيئا لك ما صليت!! فقال له الرجل: من انت؟ قال أنا ميت من أهل المقبرة التي خلف هذا الوادي.. ثم قال له: لوددت والله أنا ومن معي من الموتى أن نعود إلى الدنيا فنصلي مثل هاتين الركعتين!! أنتم يا أهل الدنيا محظوظون..تعملون ولا حساب..ونحن نحاسب ولا نعمل!! وصدق الرجل...نحن والله محظوظون...لكننا بطالون متسكعون في أمر الأعمار والحقوق.. نظل نؤخر في الوصايا ونتكاسل عن الطاعات ونوغل في المظالم حتى يفجأنا الملَك يوما في نومة ليس بعدها يقظة قائلا: "قضي الأمر" ما أوعظ القرآن لولا قساوة قارئيه!! رأيت رجلا يظلم آخر ويغمطه حقه رغم علمه بالأمر ومكابرته فيه...حتى فوجئت بنبأ وفاة المظلوم فقال لي صديق يعرف الطرفين: انتقلت القضية إلى أحكم الحاكمين وأعدل العادلين!! والعجيب أن الظالم مات بعده بقليل وهو غارق في مظلمته ظنا منه أن أقدار الله ستمهله، فجاءه قضاء ربه على غير ما تمنى!! إيهٍ أيتها القلوب القاسية...التي لا تفيق حتى يفجأها قول الملك: "قضي الأمر" يا إخوتاه...أخبار الموتى على وسائل التواصل وأعدادهم مرعبة...وكلهم شملهم نداء "قضي الأمر" وقد منحكم الله من العمر ما تستزيدون فيه من المكارم والمغانم...وما تتجنبون فيه بلية الموت على المظالم...فأدركوا الأمر قبل "قضي الأمر" فحسرة الكلمة يوم سماعها لا توصف.. ووالله لو أنطق الله أهل المقابر لاستعجلونا بالأعمال وترك طويل الآمال.. فاعملوا قبل ألا تقدروا أن تعملوا.
    Like
    1
    0 Comentários 0 Compartilhamentos 8 Visualizações 0 Anterior
  • قال العظيم محمود درويش..
    ارغب بالمشى طويلا بشوارع
    لا تعرفني......

    اما انا لي أمنية بالرحيل مع أحلامي بعيد
    احتضن وردة و قلب........ خبءته بالوريد
    لي شوق لصبا يسالني متى يوم العيد
    لاهديه التهاني بمولودي الجديد
    لي حنين للبكاء فرحا بالشتاء
    و دفىءحضن اللقاء
    والشوق لهمس للمس وقبلة الي اللقاء
    لي امل بالعزاء من وجع بقلبي ظننته داء
    لي احلام وامال سأرسلها بصبحي مع خيوط الشمس لقلبها
    لي وعد ان احبها مادام البدر يسكن السماء
    لي عهد ان اراقصها فوق الغيم و سحب المطر اخاف عليها القطر ان غضب من البشر وقسى
    لي ربيع ساهديه لنبع سقاني الشهد يوم مرضي دواء
    لي لهفة علي رحيل الخريف ودفىء الشتاء ومولد الربيع وبشاءر نساءم الصيف لاني اخاف الخوف وسكون نبض ونسيان المنفى بصقيع الهجر والجفاء
    احب طيفها بصفاء عيون البدر بالسماء فقلبي غسلته بالثلج والمطر والندى
    لي شوق للبقاء قصيدة تزين بها موعدنا بالمساء
    لي نزوة بالسير حافيا تحت الثلج بدروب ماعهدتها
    لازورها بلا ذنب بلا اثم بلا دمع بلا وجع بشر شبه ملاك كمريم العذراء
    لي دعوة للسماء تحميني من زمني
    ان عاد يسألني
    عن موعدي مع الحزن مع الدمع مع الاسى
    لي رجاء بوطن في مقلتى عينيها لعلي ان مت بارضها تزورني كل صباح لتهديني بأوراق قصاءدي ورد و دمع و ناي رثاء لعلى المساء ياتيها نغمي فتغفو لازورها طيف صبرا وعزاء
    لي امال احلام و وخيال
    ساسال الاقدار تهديني بخريف العمر
    ربيع ورد و عطر زهر ونسيم صيف وضياء بدر بالسماء
    انا عاشق وقلبها دعوتي فهل يسمع نبضي لدعوتي صدى
    فتاتيني الاشواق والحضن والعناق تحية للنداء
    قال العظيم محمود درويش.. ارغب بالمشى طويلا بشوارع لا تعرفني...... اما انا لي أمنية بالرحيل مع أحلامي بعيد احتضن وردة و قلب........ خبءته بالوريد لي شوق لصبا يسالني متى يوم العيد لاهديه التهاني بمولودي الجديد لي حنين للبكاء فرحا بالشتاء و دفىءحضن اللقاء والشوق لهمس للمس وقبلة الي اللقاء لي امل بالعزاء من وجع بقلبي ظننته داء لي احلام وامال سأرسلها بصبحي مع خيوط الشمس لقلبها لي وعد ان احبها مادام البدر يسكن السماء لي عهد ان اراقصها فوق الغيم و سحب المطر اخاف عليها القطر ان غضب من البشر وقسى لي ربيع ساهديه لنبع سقاني الشهد يوم مرضي دواء لي لهفة علي رحيل الخريف ودفىء الشتاء ومولد الربيع وبشاءر نساءم الصيف لاني اخاف الخوف وسكون نبض ونسيان المنفى بصقيع الهجر والجفاء احب طيفها بصفاء عيون البدر بالسماء فقلبي غسلته بالثلج والمطر والندى لي شوق للبقاء قصيدة تزين بها موعدنا بالمساء لي نزوة بالسير حافيا تحت الثلج بدروب ماعهدتها لازورها بلا ذنب بلا اثم بلا دمع بلا وجع بشر شبه ملاك كمريم العذراء لي دعوة للسماء تحميني من زمني ان عاد يسألني عن موعدي مع الحزن مع الدمع مع الاسى لي رجاء بوطن في مقلتى عينيها لعلي ان مت بارضها تزورني كل صباح لتهديني بأوراق قصاءدي ورد و دمع و ناي رثاء لعلى المساء ياتيها نغمي فتغفو لازورها طيف صبرا وعزاء لي امال احلام و وخيال ساسال الاقدار تهديني بخريف العمر ربيع ورد و عطر زهر ونسيم صيف وضياء بدر بالسماء انا عاشق وقلبها دعوتي فهل يسمع نبضي لدعوتي صدى فتاتيني الاشواق والحضن والعناق تحية للنداء
    Love
    1
    0 Comentários 0 Compartilhamentos 11 Visualizações 0 Anterior
  • كان يأتي لي فـ المنام يحادثنى و يطمئن قلبي
    ولا يعلم انى احادثه دوماً كى يستمر نبضى

    فسلاماً على من اذا لاح طيفه ٠٠٠٠
    فرحت العين وابتسم القلب واشتاقت الروح
    وسلاما على من كان يملك وجهاً واحداً ڪالياسمين
    كلما نظر اليه المتعبون استراحوا ٠٠٠٠٠٠
    كان يأتي لي فـ المنام يحادثنى و يطمئن قلبي ولا يعلم انى احادثه دوماً كى يستمر نبضى فسلاماً على من اذا لاح طيفه ٠٠٠٠ فرحت العين وابتسم القلب واشتاقت الروح وسلاما على من كان يملك وجهاً واحداً ڪالياسمين كلما نظر اليه المتعبون استراحوا ٠٠٠٠٠٠
    Love
    1
    0 Comentários 0 Compartilhamentos 11 Visualizações 0 Anterior
  • إلى_احدهم.....
    لا أريد منك سوى أن تكون بخير ....
    فقلبك الجميل ...لا يليق به سوى السعادة ....
    فانا معك دائما رغم بُِعد المسافات....
    وإن كنت في عمق المحيط أنا أشعر بك…
    وإن كنت في جوف الأرض أنا أسمعك ..
    فبيننا رابط روحي ولاحاجة عندي لعين أو أذن للعثور عليك فقط اذكرني… في خاطرك وأنا سأصل إليك أينما كنت…
    كن بخير لاجلي
    إلى_احدهم..... لا أريد منك سوى أن تكون بخير .... فقلبك الجميل ...لا يليق به سوى السعادة .... فانا معك دائما رغم بُِعد المسافات.... وإن كنت في عمق المحيط أنا أشعر بك… وإن كنت في جوف الأرض أنا أسمعك .. فبيننا رابط روحي ولاحاجة عندي لعين أو أذن للعثور عليك فقط اذكرني… في خاطرك وأنا سأصل إليك أينما كنت… كن بخير لاجلي ♥️
    Love
    1
    0 Comentários 0 Compartilhamentos 11 Visualizações 0 Anterior
Páginas Impulsionadas
Patrocinado
Patrocinado