• #دراسة تؤكد أن البحار يفكر في ترك مهنته 154 مرة في السنة.
    وفقًا لدراسة حديثة، أظهرت النتائج أن البحارة يفكرون في ترك مهنتهم 154 مرة سنويًا بسبب الضغوط النفسية والجسدية التي يواجهونها أثناء العمل في البحر. تتضمن هذه الضغوط فترات العزلة الطويلة، العمل الشاق في ظروف قاسية، إضافة إلى القلق المستمر بشأن الأمان والسلامة.
    تشير الدراسة إلى أن العديد من البحارة يعانون من لإرهاق الذهني والجسدي بسبب الطبيعة المتقلبة للعمل في البحر، سواء كانت التقلبات الجوية أو التحديات اللوجستية التي تواجههم يوميًا. على الرغم من هذه الأفكار المتكررة، فإن الكثير منهم يواصلون العمل بسبب حبهم للمهنة وحاجتهم إليها.
    هذه الدراسة تبرز التحديات الكبيرة التي يواجهها البحارة وتسلط الضوء على أهمية توفير الدعم النفسي والبدني لهم، وتحسين ظروف العمل على السفن.
    #البحر
    #صيد
    #sidiwassayfishing
    #دراسة تؤكد أن البحار يفكر في ترك مهنته 154 مرة في السنة. وفقًا لدراسة حديثة، أظهرت النتائج أن البحارة يفكرون في ترك مهنتهم 154 مرة سنويًا بسبب الضغوط النفسية والجسدية التي يواجهونها أثناء العمل في البحر. تتضمن هذه الضغوط فترات العزلة الطويلة، العمل الشاق في ظروف قاسية، إضافة إلى القلق المستمر بشأن الأمان والسلامة. تشير الدراسة إلى أن العديد من البحارة يعانون من لإرهاق الذهني والجسدي بسبب الطبيعة المتقلبة للعمل في البحر، سواء كانت التقلبات الجوية أو التحديات اللوجستية التي تواجههم يوميًا. على الرغم من هذه الأفكار المتكررة، فإن الكثير منهم يواصلون العمل بسبب حبهم للمهنة وحاجتهم إليها. هذه الدراسة تبرز التحديات الكبيرة التي يواجهها البحارة وتسلط الضوء على أهمية توفير الدعم النفسي والبدني لهم، وتحسين ظروف العمل على السفن. #البحر #صيد #sidiwassayfishing
    Like
    1
    0 Kommentare 0 Anteile 41 Ansichten 0 Vorschau