• مشهد ختامي في إحدى المسلسلات

    ، ممثل يعانق ممثلة تحت أضواء كاميرا عظيمة يجلس خلفها المخرج وهو زوج الممثلة المتشبثة برقبة صلاح (الممثل) ،،
    وارحمني صلاح!

    يتابع زوجته في أحضان غريب يتحسسها ويتلمسها وهو خلف الكاميرا يعدل لهم أوضاعهم لتوصيل رسالته السامية دراميًا !!!

    #عجييييب

    يُحكى أن أعرابياً في الجاهلية زُفّت إليه عروسه على فرس، فقام فقـ.تل تلك الفرس التي ركبت عليها العروس،
    فتعجب الجميع من حوله وسألوه عن سرِّ عمله!!
    فقال لهم: خشيت أن يركب السائق مكان جلوس زوجتي ولا يزال مكانها دافئاً!

    ومن أغرب الأمور اللى تريك فعلاً كم كانت الغيرة موجودة :

    امرأة تقدمت إلى مجلس القاضي موسى بن إسحاق بمدينة الريّ سنة 286هـ فادّعى وكيلها بأن لموكِّلته على زوجها خمسمائة دينار (مهرها)، فأنكر الزوج فقال القاضي لوكيل الزوجة: شهودك.

    قال: أحضرتهم ، فطلب بعض الشهود أن ينظر إلى المرأة، ليشير إليها في شهادته .

    فقام الشاهد وقال للمرأة: قومي.

    • فقال الزوج: ماذا تفعلون؟
    - قال الوكيل: ينظرون إلى امرأتك كي يعرفوها "

    • قال الزوج: إني أُشهد القاضي أنّ لها عليّ هذا المهر الذي تدّعيه ولا يُكشف عن وجهها.
    •• فقالت المرأة: فإني أُشهِد القاضي أني وهبت له هذا المهر وأبرأتُ ذمته في الدنيا والآخرة.
    -فقال القاضي وقد أُعجِب بغيرتهما: يُكتب هذا في مكارم الأخلاق .

    فى مجتمعنا الآن الذي يتحلى بالغيرة على أهل بيته " يسمونه متخلف، غير حضاري،..متزمت، معقد " متشدد.

    يقول ابن القَيِّم -:
    "إذا ترحلت الغَيْرة من القلْب، ترحلت منه المحبَّة، بل #ترحل_منه_الدِّين_كله"

    المبادئ لا تتجزأ ....الإنسان الذي عنده كرامة ونخوة هو من يقدر أن يصون بيته وأهله...

    وإذا أردت أن تعرف حقيقة الرجل فانظر إلى غيرته، فقد أصبحت الـ،دياثة تقدماً، والشرف تخلفاً في زمن عز فيه الرجال..

    تذكروا حديث الرسول صلى الله عليه وسلم (لا يدخل الجنة ديـ،وث ) وتذكروا عاداتكم و تقاليدكم...

    اللهم اهدِ قومي فإنهم لا يعلمون..
    مشهد ختامي في إحدى المسلسلات ، ممثل يعانق ممثلة تحت أضواء كاميرا عظيمة يجلس خلفها المخرج وهو زوج الممثلة المتشبثة برقبة صلاح (الممثل) ،، وارحمني صلاح! يتابع زوجته في أحضان غريب يتحسسها ويتلمسها وهو خلف الكاميرا يعدل لهم أوضاعهم لتوصيل رسالته السامية دراميًا !!! #عجييييب يُحكى أن أعرابياً في الجاهلية زُفّت إليه عروسه على فرس، فقام فقـ.تل تلك الفرس التي ركبت عليها العروس، فتعجب الجميع من حوله وسألوه عن سرِّ عمله!! فقال لهم: خشيت أن يركب السائق مكان جلوس زوجتي ولا يزال مكانها دافئاً! ومن أغرب الأمور اللى تريك فعلاً كم كانت الغيرة موجودة : امرأة تقدمت إلى مجلس القاضي موسى بن إسحاق بمدينة الريّ سنة 286هـ فادّعى وكيلها بأن لموكِّلته على زوجها خمسمائة دينار (مهرها)، فأنكر الزوج فقال القاضي لوكيل الزوجة: شهودك. قال: أحضرتهم ، فطلب بعض الشهود أن ينظر إلى المرأة، ليشير إليها في شهادته . فقام الشاهد وقال للمرأة: قومي. • فقال الزوج: ماذا تفعلون؟ - قال الوكيل: ينظرون إلى امرأتك كي يعرفوها " • قال الزوج: إني أُشهد القاضي أنّ لها عليّ هذا المهر الذي تدّعيه ولا يُكشف عن وجهها. •• فقالت المرأة: فإني أُشهِد القاضي أني وهبت له هذا المهر وأبرأتُ ذمته في الدنيا والآخرة. -فقال القاضي وقد أُعجِب بغيرتهما: يُكتب هذا في مكارم الأخلاق . فى مجتمعنا الآن الذي يتحلى بالغيرة على أهل بيته " يسمونه متخلف، غير حضاري،..متزمت، معقد " متشدد. يقول ابن القَيِّم -: "إذا ترحلت الغَيْرة من القلْب، ترحلت منه المحبَّة، بل #ترحل_منه_الدِّين_كله" المبادئ لا تتجزأ ....الإنسان الذي عنده كرامة ونخوة هو من يقدر أن يصون بيته وأهله... وإذا أردت أن تعرف حقيقة الرجل فانظر إلى غيرته، فقد أصبحت الـ،دياثة تقدماً، والشرف تخلفاً في زمن عز فيه الرجال.. تذكروا حديث الرسول صلى الله عليه وسلم (لا يدخل الجنة ديـ،وث ) وتذكروا عاداتكم و تقاليدكم... اللهم اهدِ قومي فإنهم لا يعلمون🤲..
    Love
    2
    0 التعليقات 0 المشاركات 34 مشاهدة 0 معاينة