Aggiornamenti recenti
  • علي وسارة

    *الجزء الثالث:*الاخير.
    علي مشى عند العمة وقال ليها: "سمحي لي، ولكن بغيت نطلب يد سارة قدام كل القرية."

    العمة ضحكات وقالت ليه: "واش نتا ساكت؟ هي راه مخطوبة للرجل الغني."

    علي جاوبها بجدية: "ماشي مهم. غادي نديرو تحدي، لي يربح ياخذ سارة. نلعبو لعبة قدام كل الناس في الساحة."

    العمة كانت عارفة باللي علي معروف بالذكاء ديالو ولكن ماقدراتش ترفض العرض. وفي الساحة، تجمعو الناس باش يشوفو التحدي.

    اللعبة كانت بسيطة: كان خاصهم يشدو بيضة على الملعقة ويجريو بها من نقطة لنقطة بدون ماطيحوها. علي بدا كيضحك ويستهزا قدام العمة والرجل الغني، وفي النهاية هو لي ربح التحدي.

    العمة مالقات ماتقول ورضخت للواقع، وسارة خرجت فرحانة تحتضن علي. القصة انتهت بالفرحة والسعادة، وعاشو علي وسارة حياتهم مليانة بالمحبة والضحك.
    علي وسارة 💝 *الجزء الثالث:*الاخير. علي مشى عند العمة وقال ليها: "سمحي لي، ولكن بغيت نطلب يد سارة قدام كل القرية." العمة ضحكات وقالت ليه: "واش نتا ساكت؟ هي راه مخطوبة للرجل الغني." علي جاوبها بجدية: "ماشي مهم. غادي نديرو تحدي، لي يربح ياخذ سارة. نلعبو لعبة قدام كل الناس في الساحة." العمة كانت عارفة باللي علي معروف بالذكاء ديالو ولكن ماقدراتش ترفض العرض. وفي الساحة، تجمعو الناس باش يشوفو التحدي. اللعبة كانت بسيطة: كان خاصهم يشدو بيضة على الملعقة ويجريو بها من نقطة لنقطة بدون ماطيحوها. علي بدا كيضحك ويستهزا قدام العمة والرجل الغني، وفي النهاية هو لي ربح التحدي. العمة مالقات ماتقول ورضخت للواقع، وسارة خرجت فرحانة تحتضن علي. القصة انتهت بالفرحة والسعادة، وعاشو علي وسارة حياتهم مليانة بالمحبة والضحك.
    0 Commenti 0 condivisioni 13 Views 0 Anteprima
  • سارة و علي
    *الجزء الثاني:*
    الوقت داز وسارة بدات كاتحس براسها كاتميل لعلي، ولكن المشكلة أن العمة ديالها قررت تزوجها بواحد الرجل غني من المدينة. سارة كانت حزينة وماعرفات كيفاش غادي تواجه هاد الوضع. قررت تحكي لعلي على كلشي.

    علي قال ليها: "سارة، ماعليكش، غادي نلقاو شي حل. غادي نحاربو على الحب ديالنا."

    وفي نفس الوقت، قررت العمة تزير الأمور وتعلن على خطوبة سارة مع الرجل الغني، وبدا التحضيرات للعرس. علي وسارة قررو يهربو ولكن الخطط ديالهم تفسدات حيث العمة كشفاتهم.

    العمة غضبات بزاف وحبست سارة في البيت، ولكن علي قرر مايتنازلش. جمع أصحابو من القرية وقرر يدير واحد الحيلة باش يحرر سارة. وهنا بدات الدراما والكوميديا كتزيد.

    ---

    *
    سارة و علي💝 *الجزء الثاني:* الوقت داز وسارة بدات كاتحس براسها كاتميل لعلي، ولكن المشكلة أن العمة ديالها قررت تزوجها بواحد الرجل غني من المدينة. سارة كانت حزينة وماعرفات كيفاش غادي تواجه هاد الوضع. قررت تحكي لعلي على كلشي. علي قال ليها: "سارة، ماعليكش، غادي نلقاو شي حل. غادي نحاربو على الحب ديالنا." وفي نفس الوقت، قررت العمة تزير الأمور وتعلن على خطوبة سارة مع الرجل الغني، وبدا التحضيرات للعرس. علي وسارة قررو يهربو ولكن الخطط ديالهم تفسدات حيث العمة كشفاتهم. العمة غضبات بزاف وحبست سارة في البيت، ولكن علي قرر مايتنازلش. جمع أصحابو من القرية وقرر يدير واحد الحيلة باش يحرر سارة. وهنا بدات الدراما والكوميديا كتزيد. --- *
    0 Commenti 0 condivisioni 57 Views 0 Anteprima
  • قصة علي و سارة
    *الجزء الأول:*
    كان يا ما كان، في واحد القرية صغيرة وبعيدة، كان شاب اسمه علي وبنت اسميتها سارة. علي كان معروف بروحه المرحة وضحكتو لي ما كتفارقوش. كان عندو واحد الدكان ديال بيع الفواكه، وكانت كل نهار الناس كايجيو عندو غير باش يضحك معهم ويبدل ليهم الجو.

    في نفس القرية، سارة كانت بنت زوينة وطيبة، ولكن كانت كاتعاني من شوية الحزن حيث والديها توفاو وهي صغيرة، وكانت عايشة مع عمتها لي كانت دايما كاتدير ليها المشاكل. سارة كانت كاتساعد في دكان العمة ديالها لي كان كايدير قدام دكان علي.

    كل نهار، كان علي كاينشر الفواكه ديالو قدام الدكان وكايبدا يضحك ويهدر مع الزبائن. وواحد النهار شاف سارة وهي دايرة وجهها معكرة وكاتحاول تحبس الضحك. قرر علي يقرب ليها ويقول ليها: "وا سارة، علاش دايرة هاد الوجه؟ كاع الفواكه لي عندي ماغاديش تحلى بلا ضحكتك!"

    سارة ضحكات وقالت ليه: "علي، والله غير انت للي دايما كاتعرف كيفاش تفرح الناس."

    من هاد النهار، بداو علي وسارة كايهدرو كل نهار، وكان علي دايما كايحاول يخرج سارة من الحزن ديالها ويخليها تضحك. ولكن العمة ديال سارة كانت كاعية وماغاديش تخليهم يرتاحو.

    قصة علي و سارة 💝 *الجزء الأول:* كان يا ما كان، في واحد القرية صغيرة وبعيدة، كان شاب اسمه علي وبنت اسميتها سارة. علي كان معروف بروحه المرحة وضحكتو لي ما كتفارقوش. كان عندو واحد الدكان ديال بيع الفواكه، وكانت كل نهار الناس كايجيو عندو غير باش يضحك معهم ويبدل ليهم الجو. في نفس القرية، سارة كانت بنت زوينة وطيبة، ولكن كانت كاتعاني من شوية الحزن حيث والديها توفاو وهي صغيرة، وكانت عايشة مع عمتها لي كانت دايما كاتدير ليها المشاكل. سارة كانت كاتساعد في دكان العمة ديالها لي كان كايدير قدام دكان علي. كل نهار، كان علي كاينشر الفواكه ديالو قدام الدكان وكايبدا يضحك ويهدر مع الزبائن. وواحد النهار شاف سارة وهي دايرة وجهها معكرة وكاتحاول تحبس الضحك. قرر علي يقرب ليها ويقول ليها: "وا سارة، علاش دايرة هاد الوجه؟ كاع الفواكه لي عندي ماغاديش تحلى بلا ضحكتك!" سارة ضحكات وقالت ليه: "علي، والله غير انت للي دايما كاتعرف كيفاش تفرح الناس." من هاد النهار، بداو علي وسارة كايهدرو كل نهار، وكان علي دايما كايحاول يخرج سارة من الحزن ديالها ويخليها تضحك. ولكن العمة ديال سارة كانت كاعية وماغاديش تخليهم يرتاحو.
    0 Commenti 0 condivisioni 13 Views 0 Anteprima


  • *الجزء السابع: النهاية*
    بعد المواجهة، التقى يوسف بليلى مرة أخرى واعتذر لها عن كل ما حدث. ليلى بدورها اعتذرت له عن شكوكها واختلطت مشاعرها بالفرحة والحزن. قررا أن يبدآ من جديد ويمنحا حبهما فرصة ثانية.

    عاد الحب يزهر بين يوسف وليلى، وعاشا معاً بسعادة بعد أن اجتازا كل العقبات. الحزن والكره والانتقام تحولوا إلى قصة حب ملهمة تُذكّر الجميع بأهمية الصدق والثقة في العلاقات.
    🖤🦋 *الجزء السابع: النهاية* بعد المواجهة، التقى يوسف بليلى مرة أخرى واعتذر لها عن كل ما حدث. ليلى بدورها اعتذرت له عن شكوكها واختلطت مشاعرها بالفرحة والحزن. قررا أن يبدآ من جديد ويمنحا حبهما فرصة ثانية. عاد الحب يزهر بين يوسف وليلى، وعاشا معاً بسعادة بعد أن اجتازا كل العقبات. الحزن والكره والانتقام تحولوا إلى قصة حب ملهمة تُذكّر الجميع بأهمية الصدق والثقة في العلاقات.
    0 Commenti 0 condivisioni 16 Views 0 Anteprima


  • *الجزء السادس: المواجهة*
    في يوم من الأيام، نظم يوسف اجتماعاً عاماً في ساحة المدينة وجمع كل الأدلة والشهادات التي تثبت أن سامر هو من كان وراء الشائعات. عندما واجه سامر أمام الجميع، حاول سامر الدفاع عن نفسه ولكن الأدلة كانت قوية ودامغة.

    أمام الجميع، اضطر سامر للاعتراف بخطئه واعتذر عن كل ما فعله. الجماهير كانت غاضبة وعبرت عن استيائها من تصرفاته.
    🖤🦋 *الجزء السادس: المواجهة* في يوم من الأيام، نظم يوسف اجتماعاً عاماً في ساحة المدينة وجمع كل الأدلة والشهادات التي تثبت أن سامر هو من كان وراء الشائعات. عندما واجه سامر أمام الجميع، حاول سامر الدفاع عن نفسه ولكن الأدلة كانت قوية ودامغة. أمام الجميع، اضطر سامر للاعتراف بخطئه واعتذر عن كل ما فعله. الجماهير كانت غاضبة وعبرت عن استيائها من تصرفاته.
    0 Commenti 0 condivisioni 17 Views 0 Anteprima
  • .

    *الجزء الخامس: الانتقام*
    بعد انفصاله عن ليلى، قرر يوسف أنه لن يقف مكتوف الأيدي. بدأ يبحث عن الحقيقة وراء الشائعات واكتشف أن سامر هو من كان وراءها. قرر أن ينتقم من سامر، لكنه لم يرغب في اللجوء إلى العنف.

    بدأ يوسف في جمع الأدلة والشهادات من الناس الذين كانوا يعرفون الحقيقة. قرر أن يكشف سامر أمام الجميع، وأن يستعيد سمعته وحب ليلى.

    🖤🦋. *الجزء الخامس: الانتقام* بعد انفصاله عن ليلى، قرر يوسف أنه لن يقف مكتوف الأيدي. بدأ يبحث عن الحقيقة وراء الشائعات واكتشف أن سامر هو من كان وراءها. قرر أن ينتقم من سامر، لكنه لم يرغب في اللجوء إلى العنف. بدأ يوسف في جمع الأدلة والشهادات من الناس الذين كانوا يعرفون الحقيقة. قرر أن يكشف سامر أمام الجميع، وأن يستعيد سمعته وحب ليلى.
    0 Commenti 0 condivisioni 16 Views 0 Anteprima
  • .

    *الجزء الرابع: تصاعد الحزن*
    ومع مرور الوقت، بدأت الشائعات تأخذ مفعولها وبدأت ليلى تشعر بالشكوك تجاه يوسف. العلاقة بينهما بدأت تتدهور شيئاً فشيئاً. يوسف كان يشعر بالحزن والارتباك بسبب ما يحدث، ولكنه لم يعرف كيف يعالج الأمور.

    ليلى بدأت تبتعد عن يوسف تدريجياً، مما زاد من حزنه وألمه. لم يعد يستطيع أن يواجه الموقف وأصبح يعيش في حزن وكآبة.

    🖤🦋. *الجزء الرابع: تصاعد الحزن* ومع مرور الوقت، بدأت الشائعات تأخذ مفعولها وبدأت ليلى تشعر بالشكوك تجاه يوسف. العلاقة بينهما بدأت تتدهور شيئاً فشيئاً. يوسف كان يشعر بالحزن والارتباك بسبب ما يحدث، ولكنه لم يعرف كيف يعالج الأمور. ليلى بدأت تبتعد عن يوسف تدريجياً، مما زاد من حزنه وألمه. لم يعد يستطيع أن يواجه الموقف وأصبح يعيش في حزن وكآبة.
    0 Commenti 0 condivisioni 16 Views 0 Anteprima

  • *الجزء الثالث: ظهور الكره*
    لكن لم يكن الجميع سعيداً بهذه العلاقة. كان هناك شاب آخر في المدينة اسمه سامر، وهو ابن رجل ثري ومؤثر. سامر كان يحب ليلى منذ سنوات، ولكنه لم يجرؤ على التصريح بمشاعره. عندما علم بعلاقة يوسف وليلى، شعر بالغيرة والغضب وقرر أن يتدخل.

    بدأ سامر ينشر الشائعات والأكاذيب عن يوسف في محاولة لتشويه سمعته. حاول بشتّى الطرق أن يفرق بين يوسف وليلى، لكنه لم ينجح في البداية.

    🦋🖤 *الجزء الثالث: ظهور الكره* لكن لم يكن الجميع سعيداً بهذه العلاقة. كان هناك شاب آخر في المدينة اسمه سامر، وهو ابن رجل ثري ومؤثر. سامر كان يحب ليلى منذ سنوات، ولكنه لم يجرؤ على التصريح بمشاعره. عندما علم بعلاقة يوسف وليلى، شعر بالغيرة والغضب وقرر أن يتدخل. بدأ سامر ينشر الشائعات والأكاذيب عن يوسف في محاولة لتشويه سمعته. حاول بشتّى الطرق أن يفرق بين يوسف وليلى، لكنه لم ينجح في البداية.
    0 Commenti 0 condivisioni 12 Views 0 Anteprima

  • *الجزء الثاني: الحب يزهر*
    مع مرور الوقت، بدأت تتطور العلاقة بين يوسف وليلى. كانا يلتقيان بشكل منتظم ويتبادلان الأحاديث والأحلام. كل يوم يكتشفان أن هناك المزيد من الأمور المشتركة بينهما. بدأت مشاعر الحب تنمو بينهما وأصبحا لا يستطيعان الانتظار حتى يلتقيا مجدداً.

    في أحد الأيام، قرر يوسف أن يبوح بحبه لليلى، فأخذها إلى مكان هادئ وأخبرها بكل ما يشعر به. ليلى كانت متفاجئة لكنها كانت تشعر بنفس المشاعر تجاه يوسف، فردت عليه بإيجابية وقبلت بأن تكون شريكته في الحياة.

    *
    🖤🦋 *الجزء الثاني: الحب يزهر* مع مرور الوقت، بدأت تتطور العلاقة بين يوسف وليلى. كانا يلتقيان بشكل منتظم ويتبادلان الأحاديث والأحلام. كل يوم يكتشفان أن هناك المزيد من الأمور المشتركة بينهما. بدأت مشاعر الحب تنمو بينهما وأصبحا لا يستطيعان الانتظار حتى يلتقيا مجدداً. في أحد الأيام، قرر يوسف أن يبوح بحبه لليلى، فأخذها إلى مكان هادئ وأخبرها بكل ما يشعر به. ليلى كانت متفاجئة لكنها كانت تشعر بنفس المشاعر تجاه يوسف، فردت عليه بإيجابية وقبلت بأن تكون شريكته في الحياة. *
    0 Commenti 0 condivisioni 16 Views 0 Anteprima

  • هاد القصة غدي تنال الإعجاب ديالكوم
    *الجزء الأول: البداية*
    كان يا ما كان في مدينة صغيرة، شاب اسمه يوسف. يوسف كان شاباً طيباً يحب العزف على الجيتار وكان مشهوراً بين أصدقائه بابتسامته الدائمة وطيبته. كان يعيش مع والدته بعد وفاة والده في حادث سيارة عندما كان صغيراً.

    في نفس المدينة، كانت تعيش فتاة اسمها ليلى. ليلى كانت جميلة وذكية، وكانت تعمل كمعلمة في مدرسة القرية. في يوم من الأيام، التقى يوسف بليلى في أحد الحفلات الموسيقية التي كان يعزف فيها، وشعر منذ اللحظة الأولى بأن هناك شيئاً خاصاً يربطهما.

    *
    هاد القصة غدي تنال الإعجاب ديالكوم 🖤🦋 *الجزء الأول: البداية* كان يا ما كان في مدينة صغيرة، شاب اسمه يوسف. يوسف كان شاباً طيباً يحب العزف على الجيتار وكان مشهوراً بين أصدقائه بابتسامته الدائمة وطيبته. كان يعيش مع والدته بعد وفاة والده في حادث سيارة عندما كان صغيراً. في نفس المدينة، كانت تعيش فتاة اسمها ليلى. ليلى كانت جميلة وذكية، وكانت تعمل كمعلمة في مدرسة القرية. في يوم من الأيام، التقى يوسف بليلى في أحد الحفلات الموسيقية التي كان يعزف فيها، وشعر منذ اللحظة الأولى بأن هناك شيئاً خاصاً يربطهما. *
    0 Commenti 0 condivisioni 16 Views 0 Anteprima
Altre storie