• كسرة محشية:
    الحشو: في مقلة درت 5 مغارف كبار زيت الزيتون ضفت 2 بصل،4 فلفل حلو،راس فلفل حار🌶 قطعتهم مربعات صغيرة،4 زرودية مرابية بالسكرفاج الخشين،3_4 فصوص ثوم و مغرفة صغيرة ملح غطيتها و نقصت للنار خلاص كي ذبالت الخضرة و تعسلت ضفت مغرفة معجون طماطم و فلفل اسود قليتها 5 دقايق و طفيت النار ،ضفتلها زيتون مقطع و فرماج
    العجينة: في جفنة درت زوج كيسان سميد رطب ،كاس فرينة،1/3 كاس زيت مغرفة صغيرة ملح، مغرفة صغيرة خميرة القاطو شوي سانوج بسست السميد، بليت بالحليب تحصلت على عجينة طرية دلكتها 5 دقايق حتان ولات رطبة غطيتها و خليتها ترتاح مابين ما يوجد الحشو و يبرد .
    قسمتها لكربات فتحتها على شكل دائري دهنت الحواف بالماء حطيت الحشو نزيد الفرماج نغلق و لحتها في طاجين سخون على نار هادية نثقبها و نحمرها مليح ،و بالصحة و العافية
    كتبت من طرف
    #وصفات مكتوبة مع دودو
    0 Reacties 0 aandelen 9 Views 0 voorbeeld
  • تحميل 4 كتب رائعة ومميزة لتعلم اللغة الإنجليزية للمبتدئين
    حمل الكتب من هنا
    https://www.ta3lam.info/2021/01/Download-books-to-learn-Englis.html
    تحميل 4 كتب رائعة ومميزة لتعلم اللغة الإنجليزية للمبتدئين حمل الكتب من هنا 👇👇 https://www.ta3lam.info/2021/01/Download-books-to-learn-Englis.html
    WWW.TA3LAM.INFO
    تحميل 4 كتب رائعة ومميزة لتعلم اللغة الإنجليزية للمبتدئين
    نقدم لكم في هذا الموضوع تحميل 4 كتب رائعة ومميزة لتعلم اللغة الإنجليزية للمبتدئين، هذه الكتب ستفيدكم في تعلم الإنجليزية من الصفر.
    Like
    1
    0 Reacties 0 aandelen 11 Views 0 voorbeeld
  • Like
    1
    0 Reacties 0 aandelen 7 Views 0 voorbeeld
  • سيكتبون عن هدف بيلينغهام، وسيسلطون الضوء على إصابة مبابي، كما سيتطرقون لعودة فيني، لكن سيديرون ظهرهم لتألق براهيم دياز في مباراة ريال مدريد واتلانتا ⚪️

    الأسد المغربي ابراهيم دياز أمام اتلانتا كان خلف الهدف الأول بأسيست رائع وتسبب في الهدف الثاني وأجاد التحرك وسط الخطوط وصناعة الفرص، وكان واحد من أفضل لاعبي الريال في المباراة وتحصل على تنقيط 7.7 ✅️

    #ابراهيم_دياز #ريال_مدريد #دياز #حكيمي #المغرب #المنتخب_المغربي #أشرف_حكيمي #اتلانتا
    0 Reacties 0 aandelen 5 Views 0 voorbeeld
  • مذيع بيسأل الشيخ الشعراوى فى أحد اللقاءات عن الهجوم اللى بيتعرضله فى بعض الجرائد وإزاى بيتعامل معاه وهل يزعجه هذا الأمر ؟؟ ..
    فابتسم الشيخ ابتسامته الجميلة وقال :
    ما أتعرض له من الهجوم لا يزعجنى على الإطلاق ..
    ثم ذكر مقولة لابن القيم أن جميع الأنبياء لم يسلموا من الهجوم والأذى والافتراء ومن الطبيعى أن ينال العلماء جزء مما نال الأنبياء فالعلماء ورثة الأنبياء ..
    ثم قال الشيخ الشعراوى رحمه الله :
    والله إنى أحياناً أشعر بالفرحة عندما يهاجمنى أحدهم وأشعر أننى قد نلت حظاً من ميراث الأنبياء وأدعو كل إخوانى ممن يسيرون فى طريق الدعوة إلى الله ألا يغضبوا مما يتعرضون له فالداعى إلى الله الذى لا يفترى عليه أحد قد فاته حظه من ميراث النبوة ..
    رحم الله الشيخ الشعراوى ..
    مات منذ أكثر من عشرين عاماً ولا يزال ينال حظه من ميراث النبوة
    مذيع بيسأل الشيخ الشعراوى فى أحد اللقاءات عن الهجوم اللى بيتعرضله فى بعض الجرائد وإزاى بيتعامل معاه وهل يزعجه هذا الأمر ؟؟ .. فابتسم الشيخ ابتسامته الجميلة وقال : ما أتعرض له من الهجوم لا يزعجنى على الإطلاق .. ثم ذكر مقولة لابن القيم أن جميع الأنبياء لم يسلموا من الهجوم والأذى والافتراء ومن الطبيعى أن ينال العلماء جزء مما نال الأنبياء فالعلماء ورثة الأنبياء .. ثم قال الشيخ الشعراوى رحمه الله : والله إنى أحياناً أشعر بالفرحة عندما يهاجمنى أحدهم وأشعر أننى قد نلت حظاً من ميراث الأنبياء وأدعو كل إخوانى ممن يسيرون فى طريق الدعوة إلى الله ألا يغضبوا مما يتعرضون له فالداعى إلى الله الذى لا يفترى عليه أحد قد فاته حظه من ميراث النبوة .. رحم الله الشيخ الشعراوى .. مات منذ أكثر من عشرين عاماً ولا يزال ينال حظه من ميراث النبوة
    0 Reacties 0 aandelen 12 Views 0 voorbeeld
  • من روائع شعر الواقع

    نتفة شعرية من إحدى قصائد عبدالرحمن العشماوي، وهي من اقتباساته وعدد أبياتها (ثمانية عشر بيتًا)، وإليكم القصيدة كاملة وهي بعنوان "ريحانة القلب":

    حسبي من الهّم أنّ القلب ينتحبُ *** وإن بدا فرحي للناس و الطربُ

    مسافرٌ في دروب الشوق تحرقني نار *** انتظاري ووجداني لها لهب

    كأنني فارس لاسيفَ في يده *** والحرب دائرة والناس تضطرب

    أو أنني ُمبحر تاهت سفينته *** والموج يلطم عينيها وينسحب

    أو أنني سالكُ الصحراءِ أظَمأه *** قيظٌ ، وأوقفه عن سيره التعب

    يمد عينيه للأفق البعيد فما *** يبدو له منقذ في الدرب أو سبب

    يا شاعرا ما مشت في ثغره لغةٌ *** إلا وفي قلبه من أصلها نسب

    خيول شعرك تجري في أعنّتها م *** نالها في مراقي عزّها نصب

    ريحانةَ القلب عين الشعر مبصرةٌ *** وفجرنا في عروق الكون ينسكب

    وأنت كالشمس لولا نورُها لطغى *** ليل المعاناةِ وازدادت به الحُجب

    يا من أبى القلبُ إلا أن يكون لها *** وفـيه مأوى لعينيها ومنقلب

    الله يكتب يا ريحانتي فإذا أراد *** أمضى وعند الناس ما كتبوا

    لو اجمعَ الناسُ أمراً في مساءتنا *** ولم يُقدّر لما فازوا بما طـلبوا

    ريحانةَ القلب روح الحب ساميةٌ *** فليس ُيقبل فيها الغدر والكذب

    ليس الهوى سلعةً ُتشرى على ملأٍ *** ولا تباع ولايأتي بها الغَلب

    قد يعشق المرءُ من لامالَ في يده *** ويكره القلبُ من في كفّه الذهب

    حقيقةٌ لو وعاها الجاهلون لما *** تنافسوا في معانيها ولااحتربوا

    ما قـيمة الناس إلا في مبادئهم *** لا المال يبقى ولا الألقاب والرتب
    من روائع شعر الواقع 💚💚 نتفة شعرية من إحدى قصائد عبدالرحمن العشماوي، وهي من اقتباساته وعدد أبياتها (ثمانية عشر بيتًا)، وإليكم القصيدة كاملة وهي بعنوان "ريحانة القلب": حسبي من الهّم أنّ القلب ينتحبُ *** وإن بدا فرحي للناس و الطربُ مسافرٌ في دروب الشوق تحرقني نار *** انتظاري ووجداني لها لهب كأنني فارس لاسيفَ في يده *** والحرب دائرة والناس تضطرب أو أنني ُمبحر تاهت سفينته *** والموج يلطم عينيها وينسحب أو أنني سالكُ الصحراءِ أظَمأه *** قيظٌ ، وأوقفه عن سيره التعب يمد عينيه للأفق البعيد فما *** يبدو له منقذ في الدرب أو سبب يا شاعرا ما مشت في ثغره لغةٌ *** إلا وفي قلبه من أصلها نسب خيول شعرك تجري في أعنّتها م *** نالها في مراقي عزّها نصب ريحانةَ القلب عين الشعر مبصرةٌ *** وفجرنا في عروق الكون ينسكب وأنت كالشمس لولا نورُها لطغى *** ليل المعاناةِ وازدادت به الحُجب يا من أبى القلبُ إلا أن يكون لها *** وفـيه مأوى لعينيها ومنقلب الله يكتب يا ريحانتي فإذا أراد *** أمضى وعند الناس ما كتبوا لو اجمعَ الناسُ أمراً في مساءتنا *** ولم يُقدّر لما فازوا بما طـلبوا ريحانةَ القلب روح الحب ساميةٌ *** فليس ُيقبل فيها الغدر والكذب ليس الهوى سلعةً ُتشرى على ملأٍ *** ولا تباع ولايأتي بها الغَلب قد يعشق المرءُ من لامالَ في يده *** ويكره القلبُ من في كفّه الذهب حقيقةٌ لو وعاها الجاهلون لما *** تنافسوا في معانيها ولااحتربوا ما قـيمة الناس إلا في مبادئهم *** لا المال يبقى ولا الألقاب والرتب
    0 Reacties 0 aandelen 13 Views 0 voorbeeld
  • من روائع شعر الواقع

    نتفة شعرية من إحدى قصائد عبدالرحمن العشماوي، وهي من اقتباساته وعدد أبياتها (ثمانية عشر بيتًا)، وإليكم القصيدة كاملة وهي بعنوان "ريحانة القلب":

    حسبي من الهّم أنّ القلب ينتحبُ *** وإن بدا فرحي للناس و الطربُ

    مسافرٌ في دروب الشوق تحرقني نار *** انتظاري ووجداني لها لهب

    كأنني فارس لاسيفَ في يده *** والحرب دائرة والناس تضطرب

    أو أنني ُمبحر تاهت سفينته *** والموج يلطم عينيها وينسحب

    أو أنني سالكُ الصحراءِ أظَمأه *** قيظٌ ، وأوقفه عن سيره التعب

    يمد عينيه للأفق البعيد فما *** يبدو له منقذ في الدرب أو سبب

    يا شاعرا ما مشت في ثغره لغةٌ *** إلا وفي قلبه من أصلها نسب

    خيول شعرك تجري في أعنّتها م *** نالها في مراقي عزّها نصب

    ريحانةَ القلب عين الشعر مبصرةٌ *** وفجرنا في عروق الكون ينسكب

    وأنت كالشمس لولا نورُها لطغى *** ليل المعاناةِ وازدادت به الحُجب

    يا من أبى القلبُ إلا أن يكون لها *** وفـيه مأوى لعينيها ومنقلب

    الله يكتب يا ريحانتي فإذا أراد *** أمضى وعند الناس ما كتبوا

    لو اجمعَ الناسُ أمراً في مساءتنا *** ولم يُقدّر لما فازوا بما طـلبوا

    ريحانةَ القلب روح الحب ساميةٌ *** فليس ُيقبل فيها الغدر والكذب

    ليس الهوى سلعةً ُتشرى على ملأٍ *** ولا تباع ولايأتي بها الغَلب

    قد يعشق المرءُ من لامالَ في يده *** ويكره القلبُ من في كفّه الذهب

    حقيقةٌ لو وعاها الجاهلون لما *** تنافسوا في معانيها ولااحتربوا

    ما قـيمة الناس إلا في مبادئهم *** لا المال يبقى ولا الألقاب والرتب
    من روائع شعر الواقع 💚💚 نتفة شعرية من إحدى قصائد عبدالرحمن العشماوي، وهي من اقتباساته وعدد أبياتها (ثمانية عشر بيتًا)، وإليكم القصيدة كاملة وهي بعنوان "ريحانة القلب": حسبي من الهّم أنّ القلب ينتحبُ *** وإن بدا فرحي للناس و الطربُ مسافرٌ في دروب الشوق تحرقني نار *** انتظاري ووجداني لها لهب كأنني فارس لاسيفَ في يده *** والحرب دائرة والناس تضطرب أو أنني ُمبحر تاهت سفينته *** والموج يلطم عينيها وينسحب أو أنني سالكُ الصحراءِ أظَمأه *** قيظٌ ، وأوقفه عن سيره التعب يمد عينيه للأفق البعيد فما *** يبدو له منقذ في الدرب أو سبب يا شاعرا ما مشت في ثغره لغةٌ *** إلا وفي قلبه من أصلها نسب خيول شعرك تجري في أعنّتها م *** نالها في مراقي عزّها نصب ريحانةَ القلب عين الشعر مبصرةٌ *** وفجرنا في عروق الكون ينسكب وأنت كالشمس لولا نورُها لطغى *** ليل المعاناةِ وازدادت به الحُجب يا من أبى القلبُ إلا أن يكون لها *** وفـيه مأوى لعينيها ومنقلب الله يكتب يا ريحانتي فإذا أراد *** أمضى وعند الناس ما كتبوا لو اجمعَ الناسُ أمراً في مساءتنا *** ولم يُقدّر لما فازوا بما طـلبوا ريحانةَ القلب روح الحب ساميةٌ *** فليس ُيقبل فيها الغدر والكذب ليس الهوى سلعةً ُتشرى على ملأٍ *** ولا تباع ولايأتي بها الغَلب قد يعشق المرءُ من لامالَ في يده *** ويكره القلبُ من في كفّه الذهب حقيقةٌ لو وعاها الجاهلون لما *** تنافسوا في معانيها ولااحتربوا ما قـيمة الناس إلا في مبادئهم *** لا المال يبقى ولا الألقاب والرتب
    0 Reacties 0 aandelen 15 Views 0 voorbeeld
  • Like
    1
    0 Reacties 0 aandelen 7 Views 0 voorbeeld
  • توفي الكاتب الكويتي عبدالله الجار الله، صاحب المقالة الشهيرة:

    “عند موتي لن أقلق… ولن أهتم بجسدي البالي… فإخواني من المسلمين سيقومون باللازم، وهو...

    • يجردونني من ملابسي…
    • يغسلونني…
    • يكفنونني…
    • يخرجونني من بيتي…
    • يذهبون بي لمسكني الجديد (القبر)…
    • وسيأتي الكثيرون لتشييع جنازتي…
    • بل سيلغي الكثير منهم أعماله ومواعيده لأجل دفني…

    وقد يكون الكثير منهم لم يفكر في نصيحتي يومًا من الأيام…

    أشيائي سيتم التخلص منها…

    • مفاتيحي…
    • كتبي…
    • حقيبتي…
    • أحذيتي…
    • ملابسي وهكذا…

    وإن كان أهلي موفقين، فسوف يتصدقون بها لتنفعني…

    تأكدوا بأن الدنيا لن تحزن علي…

    • ولن تتوقف حركة العالم…
    • والاقتصاد سيستمر…
    • ووظيفتي سيأتي غيري ليقوم بها…
    • وأموالي ستذهب حلالًا للورثة…

    بينما أنا الذي سأحاسب عليها!

    القليل والكثير… النقير والقطمير…

    وإن أول ما يسقط مني عند موتي هو… اسمي!

    لذلك عندما أموت سيقولون عني… أين الجثة؟!
    ولن ينادوني باسمي!

    وعندما يريدون الصلاة علي، سيقولون: احضروا “الجنازة”!
    ولن ينادوني باسمي!

    وعندما يشرعون بدفني… سيقولون قربوا الميت…
    ولن يذكروا اسمي!

    لذلك لن يغرني نسبي… ولا قبيلتي… ولن يغرني منصبي… ولا شهرتي!

    فما أتفه هذه الدنيا… وما أعظم ما نحن مقبلون عليه!

    فيا أيها الحي الآن… اعلم أن الحزن عليك سيكون على ثلاثة أنواع…

    • الناس الذين يعرفونك سطحيًا سيقولون: مسكين.
    • أصدقاؤك… سيحزنون… ساعات… أو أيامًا… ثم يعودون إلى حديثهم، بل وضحكهم!
    • الحزن العميق في البيت… سيحزن أهلك أسبوعًا… أسبوعين… شهرًا… شهرين… أو حتى سنة…
    وبعدها سيضعونك في أرشيف الذكريات!

    انتهت قصتك بين الناس…
    وبدأت قصتك الحقيقية…

    لقد زال عنك…

    • الجمال…
    • المال…
    • الصحة…
    • الولد…

    فارقت الدور والقصور…
    والزوج…

    ولم يبق معك إلا عملك…
    وبدأت الحياة الحقيقية!

    والسؤال هنا…
    ماذا أعددت لقبرك وآخرتك من الآن؟!

    هذه حقيقة تحتاج إلى تأمل…

    لذلك احرص على…

    • الفرائض…
    • النوافل…
    • صدقة السر…
    • عمل صالح…
    • صلاة الليل…

    لعلك تنجو…

    إن ساعدت على تذكير الناس بهذه المقالة وأنت حي الآن… ستجد أثر تذكيرك في ميزانك يوم القيامة بإذن الله…

    وذكّر فإن الذكرى تنفع المؤمنين.

    لماذا يختار الميت الصدقة لو رجع للدنيا، كما قال تعالى…

    “رب لولا أخرتني إلى أجل قريب فأصدق” (المنافقون: 10).

    ولم يقل… لأعتمر… أو لأصلي… أو لأصوم…

    قال العلماء…
    ما ذكر الميت الصدقة إلا… لعظيم ما رأى من أثرها بعد موته!

    فأكثروا من الصدقة!
    توفي الكاتب الكويتي عبدالله الجار الله، صاحب المقالة الشهيرة: “عند موتي لن أقلق… ولن أهتم بجسدي البالي… فإخواني من المسلمين سيقومون باللازم، وهو... • يجردونني من ملابسي… • يغسلونني… • يكفنونني… • يخرجونني من بيتي… • يذهبون بي لمسكني الجديد (القبر)… • وسيأتي الكثيرون لتشييع جنازتي… • بل سيلغي الكثير منهم أعماله ومواعيده لأجل دفني… وقد يكون الكثير منهم لم يفكر في نصيحتي يومًا من الأيام… أشيائي سيتم التخلص منها… • مفاتيحي… • كتبي… • حقيبتي… • أحذيتي… • ملابسي وهكذا… وإن كان أهلي موفقين، فسوف يتصدقون بها لتنفعني… تأكدوا بأن الدنيا لن تحزن علي… • ولن تتوقف حركة العالم… • والاقتصاد سيستمر… • ووظيفتي سيأتي غيري ليقوم بها… • وأموالي ستذهب حلالًا للورثة… بينما أنا الذي سأحاسب عليها! القليل والكثير… النقير والقطمير… وإن أول ما يسقط مني عند موتي هو… اسمي! لذلك عندما أموت سيقولون عني… أين الجثة؟! ولن ينادوني باسمي! وعندما يريدون الصلاة علي، سيقولون: احضروا “الجنازة”! ولن ينادوني باسمي! وعندما يشرعون بدفني… سيقولون قربوا الميت… ولن يذكروا اسمي! لذلك لن يغرني نسبي… ولا قبيلتي… ولن يغرني منصبي… ولا شهرتي! فما أتفه هذه الدنيا… وما أعظم ما نحن مقبلون عليه! فيا أيها الحي الآن… اعلم أن الحزن عليك سيكون على ثلاثة أنواع… • الناس الذين يعرفونك سطحيًا سيقولون: مسكين. • أصدقاؤك… سيحزنون… ساعات… أو أيامًا… ثم يعودون إلى حديثهم، بل وضحكهم! • الحزن العميق في البيت… سيحزن أهلك أسبوعًا… أسبوعين… شهرًا… شهرين… أو حتى سنة… وبعدها سيضعونك في أرشيف الذكريات! انتهت قصتك بين الناس… وبدأت قصتك الحقيقية… لقد زال عنك… • الجمال… • المال… • الصحة… • الولد… فارقت الدور والقصور… والزوج… ولم يبق معك إلا عملك… وبدأت الحياة الحقيقية! والسؤال هنا… ماذا أعددت لقبرك وآخرتك من الآن؟! هذه حقيقة تحتاج إلى تأمل… لذلك احرص على… • الفرائض… • النوافل… • صدقة السر… • عمل صالح… • صلاة الليل… لعلك تنجو… إن ساعدت على تذكير الناس بهذه المقالة وأنت حي الآن… ستجد أثر تذكيرك في ميزانك يوم القيامة بإذن الله… وذكّر فإن الذكرى تنفع المؤمنين. لماذا يختار الميت الصدقة لو رجع للدنيا، كما قال تعالى… “رب لولا أخرتني إلى أجل قريب فأصدق” (المنافقون: 10). ولم يقل… لأعتمر… أو لأصلي… أو لأصوم… قال العلماء… ما ذكر الميت الصدقة إلا… لعظيم ما رأى من أثرها بعد موته! فأكثروا من الصدقة!
    0 Reacties 0 aandelen 45 Views 0 voorbeeld
  • توفي الكاتب الكويتي عبدالله الجار الله، صاحب المقالة الشهيرة:

    “عند موتي لن أقلق… ولن أهتم بجسدي البالي… فإخواني من المسلمين سيقومون باللازم، وهو...

    • يجردونني من ملابسي…
    • يغسلونني…
    • يكفنونني…
    • يخرجونني من بيتي…
    • يذهبون بي لمسكني الجديد (القبر)…
    • وسيأتي الكثيرون لتشييع جنازتي…
    • بل سيلغي الكثير منهم أعماله ومواعيده لأجل دفني…

    وقد يكون الكثير منهم لم يفكر في نصيحتي يومًا من الأيام…

    أشيائي سيتم التخلص منها…

    • مفاتيحي…
    • كتبي…
    • حقيبتي…
    • أحذيتي…
    • ملابسي وهكذا…

    وإن كان أهلي موفقين، فسوف يتصدقون بها لتنفعني…

    تأكدوا بأن الدنيا لن تحزن علي…

    • ولن تتوقف حركة العالم…
    • والاقتصاد سيستمر…
    • ووظيفتي سيأتي غيري ليقوم بها…
    • وأموالي ستذهب حلالًا للورثة…

    بينما أنا الذي سأحاسب عليها!

    القليل والكثير… النقير والقطمير…

    وإن أول ما يسقط مني عند موتي هو… اسمي!

    لذلك عندما أموت سيقولون عني… أين الجثة؟!
    ولن ينادوني باسمي!

    وعندما يريدون الصلاة علي، سيقولون: احضروا “الجنازة”!
    ولن ينادوني باسمي!

    وعندما يشرعون بدفني… سيقولون قربوا الميت…
    ولن يذكروا اسمي!

    لذلك لن يغرني نسبي… ولا قبيلتي… ولن يغرني منصبي… ولا شهرتي!

    فما أتفه هذه الدنيا… وما أعظم ما نحن مقبلون عليه!

    فيا أيها الحي الآن… اعلم أن الحزن عليك سيكون على ثلاثة أنواع…

    • الناس الذين يعرفونك سطحيًا سيقولون: مسكين.
    • أصدقاؤك… سيحزنون… ساعات… أو أيامًا… ثم يعودون إلى حديثهم، بل وضحكهم!
    • الحزن العميق في البيت… سيحزن أهلك أسبوعًا… أسبوعين… شهرًا… شهرين… أو حتى سنة…
    وبعدها سيضعونك في أرشيف الذكريات!

    انتهت قصتك بين الناس…
    وبدأت قصتك الحقيقية…

    لقد زال عنك…

    • الجمال…
    • المال…
    • الصحة…
    • الولد…

    فارقت الدور والقصور…
    والزوج…

    ولم يبق معك إلا عملك…
    وبدأت الحياة الحقيقية!

    والسؤال هنا…
    ماذا أعددت لقبرك وآخرتك من الآن؟!

    هذه حقيقة تحتاج إلى تأمل…

    لذلك احرص على…

    • الفرائض…
    • النوافل…
    • صدقة السر…
    • عمل صالح…
    • صلاة الليل…

    لعلك تنجو…

    إن ساعدت على تذكير الناس بهذه المقالة وأنت حي الآن… ستجد أثر تذكيرك في ميزانك يوم القيامة بإذن الله…

    وذكّر فإن الذكرى تنفع المؤمنين.

    لماذا يختار الميت الصدقة لو رجع للدنيا، كما قال تعالى…

    “رب لولا أخرتني إلى أجل قريب فأصدق” (المنافقون: 10).

    ولم يقل… لأعتمر… أو لأصلي… أو لأصوم…

    قال العلماء…
    ما ذكر الميت الصدقة إلا… لعظيم ما رأى من أثرها بعد موته!

    فأكثروا من الصدقة!
    توفي الكاتب الكويتي عبدالله الجار الله، صاحب المقالة الشهيرة: “عند موتي لن أقلق… ولن أهتم بجسدي البالي… فإخواني من المسلمين سيقومون باللازم، وهو... • يجردونني من ملابسي… • يغسلونني… • يكفنونني… • يخرجونني من بيتي… • يذهبون بي لمسكني الجديد (القبر)… • وسيأتي الكثيرون لتشييع جنازتي… • بل سيلغي الكثير منهم أعماله ومواعيده لأجل دفني… وقد يكون الكثير منهم لم يفكر في نصيحتي يومًا من الأيام… أشيائي سيتم التخلص منها… • مفاتيحي… • كتبي… • حقيبتي… • أحذيتي… • ملابسي وهكذا… وإن كان أهلي موفقين، فسوف يتصدقون بها لتنفعني… تأكدوا بأن الدنيا لن تحزن علي… • ولن تتوقف حركة العالم… • والاقتصاد سيستمر… • ووظيفتي سيأتي غيري ليقوم بها… • وأموالي ستذهب حلالًا للورثة… بينما أنا الذي سأحاسب عليها! القليل والكثير… النقير والقطمير… وإن أول ما يسقط مني عند موتي هو… اسمي! لذلك عندما أموت سيقولون عني… أين الجثة؟! ولن ينادوني باسمي! وعندما يريدون الصلاة علي، سيقولون: احضروا “الجنازة”! ولن ينادوني باسمي! وعندما يشرعون بدفني… سيقولون قربوا الميت… ولن يذكروا اسمي! لذلك لن يغرني نسبي… ولا قبيلتي… ولن يغرني منصبي… ولا شهرتي! فما أتفه هذه الدنيا… وما أعظم ما نحن مقبلون عليه! فيا أيها الحي الآن… اعلم أن الحزن عليك سيكون على ثلاثة أنواع… • الناس الذين يعرفونك سطحيًا سيقولون: مسكين. • أصدقاؤك… سيحزنون… ساعات… أو أيامًا… ثم يعودون إلى حديثهم، بل وضحكهم! • الحزن العميق في البيت… سيحزن أهلك أسبوعًا… أسبوعين… شهرًا… شهرين… أو حتى سنة… وبعدها سيضعونك في أرشيف الذكريات! انتهت قصتك بين الناس… وبدأت قصتك الحقيقية… لقد زال عنك… • الجمال… • المال… • الصحة… • الولد… فارقت الدور والقصور… والزوج… ولم يبق معك إلا عملك… وبدأت الحياة الحقيقية! والسؤال هنا… ماذا أعددت لقبرك وآخرتك من الآن؟! هذه حقيقة تحتاج إلى تأمل… لذلك احرص على… • الفرائض… • النوافل… • صدقة السر… • عمل صالح… • صلاة الليل… لعلك تنجو… إن ساعدت على تذكير الناس بهذه المقالة وأنت حي الآن… ستجد أثر تذكيرك في ميزانك يوم القيامة بإذن الله… وذكّر فإن الذكرى تنفع المؤمنين. لماذا يختار الميت الصدقة لو رجع للدنيا، كما قال تعالى… “رب لولا أخرتني إلى أجل قريب فأصدق” (المنافقون: 10). ولم يقل… لأعتمر… أو لأصلي… أو لأصوم… قال العلماء… ما ذكر الميت الصدقة إلا… لعظيم ما رأى من أثرها بعد موته! فأكثروا من الصدقة!
    0 Reacties 0 aandelen 45 Views 0 voorbeeld
Sponsor