0 Σχόλια
0 Μοιράστηκε
4 Views
0 Προεπισκόπηση
Κατάλογος
Ανακάλυψε νέους ανθρώπους, δημιούργησε νέες συνδέσεις και κάνε καινούργιους φίλους
-
Παρακαλούμε συνδέσου στην Κοινότητά μας για να δηλώσεις τι σου αρέσει, να σχολιάσεις και να μοιραστείς με τους φίλους σου!
-
ُ
* `رســــــــالة ليليـة` *
*من وهب نفسه للدنيا لن تعطيه الدنيا الا قطعة ارض يدفن فيها ومن وهب نفسه لله فسيعطيه الله جنة عرضها السموات والارض*
ُُ *🌸 `رســــــــالة ليليـة` 🌸* *من وهب نفسه للدنيا لن تعطيه الدنيا الا قطعة ارض يدفن فيها ومن وهب نفسه لله فسيعطيه الله جنة عرضها السموات والارض* ُ0 Σχόλια 0 Μοιράστηκε 11 Views 0 Προεπισκόπηση -
0 Σχόλια 0 Μοιράστηκε 6 Views 0 Προεπισκόπηση
-
-
ُ
* `رســــــــالة ليليـة` *
*من وهب نفسه للدنيا لن تعطيه الدنيا الا قطعة ارض يدفن فيها ومن وهب نفسه لله فسيعطيه الله جنة عرضها السموات والارض*
ُ -
0 Σχόλια 0 Μοιράστηκε 6 Views 0 Προεπισκόπηση
-
ُ
* `رســــــــالة ليليـة` *
*من وهب نفسه للدنيا لن تعطيه الدنيا الا قطعة ارض يدفن فيها ومن وهب نفسه لله فسيعطيه الله جنة عرضها السموات والارض*
ُُ *🌸 `رســــــــالة ليليـة` 🌸* *من وهب نفسه للدنيا لن تعطيه الدنيا الا قطعة ارض يدفن فيها ومن وهب نفسه لله فسيعطيه الله جنة عرضها السموات والارض* ُ0 Σχόλια 0 Μοιράστηκε 12 Views 0 Προεπισκόπηση -
0 Σχόλια 0 Μοιράστηκε 6 Views 0 Προεπισκόπηση
-
كانت روحها كالزهرة . نابضة بالحياة ، لكن الزمن لم يكن رحيمًا بها . تعوّدت على الصمت كأنه لغة جديدة . لغة تبتلع فيها الكلمات و الآهات .و تخبّئ ألمها خلف قناع من القوة المزيفة .هى ليست كما يظنون ،،،خلف ملامحها الهادئة هناك عاصفة ، و خلف إبتسامتها هناك غصة .لا أحد يرى الليل الطويل الذى تسهره ...و هى تخوض معاركها مع ذكرياتها .
لا أحد يشعر بيدها التى ترتجف ...و هى تحاول الإمساك بما تبقى من ذاتها .يظنون أنها تغيّرت بلا سبب ، لكنهم لا يدركون أنهم السبب .و حين يسألونها : ما بكِ ؟؟؟ تكتفى بجملة بسيطة ، تبتسم إبتسامة باهتة .و تقول : "لا شئ ... أنا بخير" .بينما فى داخلها صوتٌ يصرخ "أنقذونى" !!كانت روحها كالزهرة . نابضة بالحياة ، لكن الزمن لم يكن رحيمًا بها . تعوّدت على الصمت كأنه لغة جديدة . لغة تبتلع فيها الكلمات و الآهات .و تخبّئ ألمها خلف قناع من القوة المزيفة .هى ليست كما يظنون ،،،خلف ملامحها الهادئة هناك عاصفة ، و خلف إبتسامتها هناك غصة .لا أحد يرى الليل الطويل الذى تسهره ...و هى تخوض معاركها مع ذكرياتها . لا أحد يشعر بيدها التى ترتجف ...و هى تحاول الإمساك بما تبقى من ذاتها .يظنون أنها تغيّرت بلا سبب ، لكنهم لا يدركون أنهم السبب .و حين يسألونها : ما بكِ ؟؟؟ تكتفى بجملة بسيطة ، تبتسم إبتسامة باهتة .و تقول : "لا شئ ... أنا بخير" .بينما فى داخلها صوتٌ يصرخ "أنقذونى" !!0 Σχόλια 0 Μοιράστηκε 19 Views 0 Προεπισκόπηση -
0 Σχόλια 0 Μοιράστηκε 6 Views 0 Προεπισκόπηση