0 Yorumlar
0 hisse senetleri
6 Views
0 önizleme
Rehber
Yeni insanlarla keşfedin, yeni bağlantılar oluşturmak ve yeni arkadaşlar edinmek
-
Please log in to like, share and comment!
-
ُ
* `رســــــــالة ليليـة` *
*من وهب نفسه للدنيا لن تعطيه الدنيا الا قطعة ارض يدفن فيها ومن وهب نفسه لله فسيعطيه الله جنة عرضها السموات والارض*
ُُ *🌸 `رســــــــالة ليليـة` 🌸* *من وهب نفسه للدنيا لن تعطيه الدنيا الا قطعة ارض يدفن فيها ومن وهب نفسه لله فسيعطيه الله جنة عرضها السموات والارض* ُ0 Yorumlar 0 hisse senetleri 13 Views 0 önizleme -
0 Yorumlar 0 hisse senetleri 9 Views 0 önizleme
-
-
ُ
* `رســــــــالة ليليـة` *
*من وهب نفسه للدنيا لن تعطيه الدنيا الا قطعة ارض يدفن فيها ومن وهب نفسه لله فسيعطيه الله جنة عرضها السموات والارض*
ُ -
0 Yorumlar 0 hisse senetleri 8 Views 0 önizleme
-
ُ
* `رســــــــالة ليليـة` *
*من وهب نفسه للدنيا لن تعطيه الدنيا الا قطعة ارض يدفن فيها ومن وهب نفسه لله فسيعطيه الله جنة عرضها السموات والارض*
ُُ *🌸 `رســــــــالة ليليـة` 🌸* *من وهب نفسه للدنيا لن تعطيه الدنيا الا قطعة ارض يدفن فيها ومن وهب نفسه لله فسيعطيه الله جنة عرضها السموات والارض* ُ0 Yorumlar 0 hisse senetleri 14 Views 0 önizleme -
0 Yorumlar 0 hisse senetleri 8 Views 0 önizleme
-
كانت روحها كالزهرة . نابضة بالحياة ، لكن الزمن لم يكن رحيمًا بها . تعوّدت على الصمت كأنه لغة جديدة . لغة تبتلع فيها الكلمات و الآهات .و تخبّئ ألمها خلف قناع من القوة المزيفة .هى ليست كما يظنون ،،،خلف ملامحها الهادئة هناك عاصفة ، و خلف إبتسامتها هناك غصة .لا أحد يرى الليل الطويل الذى تسهره ...و هى تخوض معاركها مع ذكرياتها .
لا أحد يشعر بيدها التى ترتجف ...و هى تحاول الإمساك بما تبقى من ذاتها .يظنون أنها تغيّرت بلا سبب ، لكنهم لا يدركون أنهم السبب .و حين يسألونها : ما بكِ ؟؟؟ تكتفى بجملة بسيطة ، تبتسم إبتسامة باهتة .و تقول : "لا شئ ... أنا بخير" .بينما فى داخلها صوتٌ يصرخ "أنقذونى" !!كانت روحها كالزهرة . نابضة بالحياة ، لكن الزمن لم يكن رحيمًا بها . تعوّدت على الصمت كأنه لغة جديدة . لغة تبتلع فيها الكلمات و الآهات .و تخبّئ ألمها خلف قناع من القوة المزيفة .هى ليست كما يظنون ،،،خلف ملامحها الهادئة هناك عاصفة ، و خلف إبتسامتها هناك غصة .لا أحد يرى الليل الطويل الذى تسهره ...و هى تخوض معاركها مع ذكرياتها . لا أحد يشعر بيدها التى ترتجف ...و هى تحاول الإمساك بما تبقى من ذاتها .يظنون أنها تغيّرت بلا سبب ، لكنهم لا يدركون أنهم السبب .و حين يسألونها : ما بكِ ؟؟؟ تكتفى بجملة بسيطة ، تبتسم إبتسامة باهتة .و تقول : "لا شئ ... أنا بخير" .بينما فى داخلها صوتٌ يصرخ "أنقذونى" !!0 Yorumlar 0 hisse senetleri 21 Views 0 önizleme -
0 Yorumlar 0 hisse senetleri 8 Views 0 önizleme