0 Commentarii
0 Distribuiri
3 Views
0 previzualizare
Director
Descoperă oameni noi, creează noi conexiuni și faceti-va noi prieteni
-
Vă rugăm să vă autentificați pentru a vă dori, partaja și comenta!
-
ُ
* `رســــــــالة ليليـة` *
*من وهب نفسه للدنيا لن تعطيه الدنيا الا قطعة ارض يدفن فيها ومن وهب نفسه لله فسيعطيه الله جنة عرضها السموات والارض*
ُُ *🌸 `رســــــــالة ليليـة` 🌸* *من وهب نفسه للدنيا لن تعطيه الدنيا الا قطعة ارض يدفن فيها ومن وهب نفسه لله فسيعطيه الله جنة عرضها السموات والارض* ُ0 Commentarii 0 Distribuiri 10 Views 0 previzualizare -
0 Commentarii 0 Distribuiri 5 Views 0 previzualizare
-
-
ُ
* `رســــــــالة ليليـة` *
*من وهب نفسه للدنيا لن تعطيه الدنيا الا قطعة ارض يدفن فيها ومن وهب نفسه لله فسيعطيه الله جنة عرضها السموات والارض*
ُ -
0 Commentarii 0 Distribuiri 5 Views 0 previzualizare
-
ُ
* `رســــــــالة ليليـة` *
*من وهب نفسه للدنيا لن تعطيه الدنيا الا قطعة ارض يدفن فيها ومن وهب نفسه لله فسيعطيه الله جنة عرضها السموات والارض*
ُُ *🌸 `رســــــــالة ليليـة` 🌸* *من وهب نفسه للدنيا لن تعطيه الدنيا الا قطعة ارض يدفن فيها ومن وهب نفسه لله فسيعطيه الله جنة عرضها السموات والارض* ُ0 Commentarii 0 Distribuiri 11 Views 0 previzualizare -
0 Commentarii 0 Distribuiri 5 Views 0 previzualizare
-
كانت روحها كالزهرة . نابضة بالحياة ، لكن الزمن لم يكن رحيمًا بها . تعوّدت على الصمت كأنه لغة جديدة . لغة تبتلع فيها الكلمات و الآهات .و تخبّئ ألمها خلف قناع من القوة المزيفة .هى ليست كما يظنون ،،،خلف ملامحها الهادئة هناك عاصفة ، و خلف إبتسامتها هناك غصة .لا أحد يرى الليل الطويل الذى تسهره ...و هى تخوض معاركها مع ذكرياتها .
لا أحد يشعر بيدها التى ترتجف ...و هى تحاول الإمساك بما تبقى من ذاتها .يظنون أنها تغيّرت بلا سبب ، لكنهم لا يدركون أنهم السبب .و حين يسألونها : ما بكِ ؟؟؟ تكتفى بجملة بسيطة ، تبتسم إبتسامة باهتة .و تقول : "لا شئ ... أنا بخير" .بينما فى داخلها صوتٌ يصرخ "أنقذونى" !!كانت روحها كالزهرة . نابضة بالحياة ، لكن الزمن لم يكن رحيمًا بها . تعوّدت على الصمت كأنه لغة جديدة . لغة تبتلع فيها الكلمات و الآهات .و تخبّئ ألمها خلف قناع من القوة المزيفة .هى ليست كما يظنون ،،،خلف ملامحها الهادئة هناك عاصفة ، و خلف إبتسامتها هناك غصة .لا أحد يرى الليل الطويل الذى تسهره ...و هى تخوض معاركها مع ذكرياتها . لا أحد يشعر بيدها التى ترتجف ...و هى تحاول الإمساك بما تبقى من ذاتها .يظنون أنها تغيّرت بلا سبب ، لكنهم لا يدركون أنهم السبب .و حين يسألونها : ما بكِ ؟؟؟ تكتفى بجملة بسيطة ، تبتسم إبتسامة باهتة .و تقول : "لا شئ ... أنا بخير" .بينما فى داخلها صوتٌ يصرخ "أنقذونى" !!0 Commentarii 0 Distribuiri 18 Views 0 previzualizare -
0 Commentarii 0 Distribuiri 5 Views 0 previzualizare