Devi inserire un titolo per il tuo gruppo
Elenco
Scopri nuove persone e i loro amici a quattro zampe, e fai nuove amicizie
-
- صباحكم سعيد .. كتاب "تحولات المركز والهامش..." على موقع فبراير.كوم
من المقال: "ويؤكد الموساتي، الذي أمضى سنتين في دراسة النصوص المصدرية العربية والإسلامية، أن الصورة النمطية لأوروبا كما نعرفها اليوم لم تتبلور في المخيال العربي والإسلامي إلا في فترة متأخرة نسبياً، تحديداً بين القرنين السادس عشر والتاسع عشر الميلاديين.
وأوضح الباحث أن ما قبل هذه الفترة كان التصور العربي لأوروبا مختلفاً تماماً، إذ ظهرت كمجال جغرافي وتاريخي متحرك ونسبي، لا يتطابق مع حدودها الجغرافية المعروفة حالياً."
صباحكم سعيد .. كتاب "تحولات المركز والهامش..." على موقع فبراير.كوم من المقال: "ويؤكد الموساتي، الذي أمضى سنتين في دراسة النصوص المصدرية العربية والإسلامية، أن الصورة النمطية لأوروبا كما نعرفها اليوم لم تتبلور في المخيال العربي والإسلامي إلا في فترة متأخرة نسبياً، تحديداً بين القرنين السادس عشر والتاسع عشر الميلاديين. وأوضح الباحث أن ما قبل هذه الفترة كان التصور العربي لأوروبا مختلفاً تماماً، إذ ظهرت كمجال جغرافي وتاريخي متحرك ونسبي، لا يتطابق مع حدودها الجغرافية المعروفة حالياً."0 Commenti 0 condivisioni 29 Views 0 Anteprima - صباحكم سعيد .. كتاب "تحولات المركز والهامش..." على موقع فبراير.كوم
من المقال: "ويؤكد الموساتي، الذي أمضى سنتين في دراسة النصوص المصدرية العربية والإسلامية، أن الصورة النمطية لأوروبا كما نعرفها اليوم لم تتبلور في المخيال العربي والإسلامي إلا في فترة متأخرة نسبياً، تحديداً بين القرنين السادس عشر والتاسع عشر الميلاديين.
وأوضح الباحث أن ما قبل هذه الفترة كان التصور العربي لأوروبا مختلفاً تماماً، إذ ظهرت كمجال جغرافي وتاريخي متحرك ونسبي، لا يتطابق مع حدودها الجغرافية المعروفة حالياً."
صباحكم سعيد .. كتاب "تحولات المركز والهامش..." على موقع فبراير.كوم من المقال: "ويؤكد الموساتي، الذي أمضى سنتين في دراسة النصوص المصدرية العربية والإسلامية، أن الصورة النمطية لأوروبا كما نعرفها اليوم لم تتبلور في المخيال العربي والإسلامي إلا في فترة متأخرة نسبياً، تحديداً بين القرنين السادس عشر والتاسع عشر الميلاديين. وأوضح الباحث أن ما قبل هذه الفترة كان التصور العربي لأوروبا مختلفاً تماماً، إذ ظهرت كمجال جغرافي وتاريخي متحرك ونسبي، لا يتطابق مع حدودها الجغرافية المعروفة حالياً."0 Commenti 0 condivisioni 30 Views 0 Anteprima - صباحكم سعيد .. كتاب "تحولات المركز والهامش..." على موقع فبراير.كوم
من المقال: "ويؤكد الموساتي، الذي أمضى سنتين في دراسة النصوص المصدرية العربية والإسلامية، أن الصورة النمطية لأوروبا كما نعرفها اليوم لم تتبلور في المخيال العربي والإسلامي إلا في فترة متأخرة نسبياً، تحديداً بين القرنين السادس عشر والتاسع عشر الميلاديين.
وأوضح الباحث أن ما قبل هذه الفترة كان التصور العربي لأوروبا مختلفاً تماماً، إذ ظهرت كمجال جغرافي وتاريخي متحرك ونسبي، لا يتطابق مع حدودها الجغرافية المعروفة حالياً."
صباحكم سعيد .. كتاب "تحولات المركز والهامش..." على موقع فبراير.كوم من المقال: "ويؤكد الموساتي، الذي أمضى سنتين في دراسة النصوص المصدرية العربية والإسلامية، أن الصورة النمطية لأوروبا كما نعرفها اليوم لم تتبلور في المخيال العربي والإسلامي إلا في فترة متأخرة نسبياً، تحديداً بين القرنين السادس عشر والتاسع عشر الميلاديين. وأوضح الباحث أن ما قبل هذه الفترة كان التصور العربي لأوروبا مختلفاً تماماً، إذ ظهرت كمجال جغرافي وتاريخي متحرك ونسبي، لا يتطابق مع حدودها الجغرافية المعروفة حالياً."0 Commenti 0 condivisioni 30 Views 0 Anteprima - صباحكم سعيد .. كتاب "تحولات المركز والهامش..." على موقع فبراير.كوم
من المقال: "ويؤكد الموساتي، الذي أمضى سنتين في دراسة النصوص المصدرية العربية والإسلامية، أن الصورة النمطية لأوروبا كما نعرفها اليوم لم تتبلور في المخيال العربي والإسلامي إلا في فترة متأخرة نسبياً، تحديداً بين القرنين السادس عشر والتاسع عشر الميلاديين.
وأوضح الباحث أن ما قبل هذه الفترة كان التصور العربي لأوروبا مختلفاً تماماً، إذ ظهرت كمجال جغرافي وتاريخي متحرك ونسبي، لا يتطابق مع حدودها الجغرافية المعروفة حالياً."
صباحكم سعيد .. كتاب "تحولات المركز والهامش..." على موقع فبراير.كوم من المقال: "ويؤكد الموساتي، الذي أمضى سنتين في دراسة النصوص المصدرية العربية والإسلامية، أن الصورة النمطية لأوروبا كما نعرفها اليوم لم تتبلور في المخيال العربي والإسلامي إلا في فترة متأخرة نسبياً، تحديداً بين القرنين السادس عشر والتاسع عشر الميلاديين. وأوضح الباحث أن ما قبل هذه الفترة كان التصور العربي لأوروبا مختلفاً تماماً، إذ ظهرت كمجال جغرافي وتاريخي متحرك ونسبي، لا يتطابق مع حدودها الجغرافية المعروفة حالياً."0 Commenti 0 condivisioni 29 Views 0 Anteprima
English
Arabic
French
Spanish
Portuguese
Deutsch
Turkish
Dutch
Russian
Romaian
Portuguese (Brazil)
Greek