• طريقة بسيطة لعمل سموزي بالتمر واووو شحال كايجي بنين جربيه و ماغديش تندمي عليه

    #المكونات

    1 كوب - حليب (يمكن استخدام حليب اللوز أو حليب جوز الهند بدلاً من الحليب العادي)

    5-6 حبات** تمر
    1 موزة ناضجة
    1 ملعقة كبيرة - زبدة فول سوداني (اختياري)
    ½ نصف ملعقة صغيرة** قرفة (اختياري)
    مكعبات ثلج (حسب الرغبة)

    #طريقة التحضير

    1. **تحضير المكونات**: تأكد من إزالة النوى من التمر وقطع الموزة إلى قطع صغيرة

    2. **الخلاط**: ضع جميع المكونات في الخلاط: الحليب، التمر، الموز، زبدة الفول السوداني، القرفة، والثلج

    3. **الخلط**: اخلط المكونات على سرعة عالية حتى تحصل على قوام ناعم ومتجانس

    4. **التقديم**: صب السموزي في أكواب وقدّمها مباشرة.

    #نصائح

    - يمكنك إضافة المزيد من الثلج للحصول على سموزي أكثر برودة وكثافة
    - يمكن استبدال الموز بالفواكه الأخرى مثل الفراولة أو mango حسب الذوق

    استمتع بسموزي التمر اللذيذ والمغذي ومقاوي
    وصفات و اكلات لتقوية العضلات
    #زيادةالوزن #رياضة #عصير #سموزي #عصائر #افوكادو #موز #تمر #مونغ #فرولة #فراولة #تمرين #الشوفان #وجبات_سريعة #وجبات_خفيفة #فوائد #مكملات #مكمل #جنسي #عصيرجنسي #مكسرات #المكسرات #الفول #الفول_سوداني #صحة #معلومات
    طريقة بسيطة لعمل سموزي بالتمر 🥑🍌🍍 واووو شحال كايجي بنين 😋 جربيه و ماغديش تندمي عليه 😍 #المكونات 1 كوب - حليب (يمكن استخدام حليب اللوز أو حليب جوز الهند بدلاً من الحليب العادي) 5-6 حبات** تمر 1 موزة ناضجة 1 ملعقة كبيرة - زبدة فول سوداني (اختياري) ½ نصف ملعقة صغيرة** قرفة (اختياري) مكعبات ثلج (حسب الرغبة) 🧊🧊🧊 #طريقة التحضير 1. **تحضير المكونات**: تأكد من إزالة النوى من التمر وقطع الموزة إلى قطع صغيرة 2. **الخلاط**: ضع جميع المكونات في الخلاط: الحليب، التمر، الموز، زبدة الفول السوداني، القرفة، والثلج 3. **الخلط**: اخلط المكونات على سرعة عالية حتى تحصل على قوام ناعم ومتجانس 4. **التقديم**: صب السموزي في أكواب وقدّمها مباشرة. #نصائح - يمكنك إضافة المزيد من الثلج للحصول على سموزي أكثر برودة وكثافة - يمكن استبدال الموز بالفواكه الأخرى مثل الفراولة أو mango حسب الذوق استمتع بسموزي التمر اللذيذ والمغذي ومقاوي وصفات و اكلات لتقوية العضلات #زيادةالوزن #رياضة #عصير #سموزي #عصائر #افوكادو #موز #تمر #مونغ #فرولة #فراولة #تمرين #الشوفان #وجبات_سريعة #وجبات_خفيفة #فوائد #مكملات #مكمل #جنسي #عصيرجنسي #مكسرات #المكسرات #الفول #الفول_سوداني #صحة #معلومات
    Love
    Yay
    2
    0 Commenti 0 condivisioni 269 Views 0 Anteprima
  • سروال ضيق بجيوب للنساء، سروال يوجا عالي الخصر للتحكم في البطن Nuovo
    $45
    In stock
    agadir
    0 Anteprima
    تفاصيل المنتج
    نوع القماشبولي كوتن
    تعليمات العنايةغسيل يدوي فقط
    المنشأImported
    نوع السحّابزر
    معلومات عن السلعة
    ✔ جودة فائقة و3 قطع قيمة مثالية - عبوة من 3 قطع من السراويل الضيقة الأساسية للنساء مناسبة لجميع الأحوال الجوية والمواسم والمناسبات، سروال ضيق سي اتش ار ليجر للنساء بخصر مرتفع سيكون أفضل سروال ضيق بأسعار معقولة اشتريته على الإطلاق! يمكن ارتداؤها تحت قميصك إلى المكتب، مع بلوزة بدون أكمام وزوج من الأحذية الرياضية للتمرين، مع ملابسك الكاجوال للذهاب إلى المركز التجاري، كاجوال أو عصري، مرح أو جميل، تفضل الحصول على 3 قطع من السراويل الضيقة للنساء سي اتش ار ليجر لإكمال مظهرك
    ✔ جيوب جانبية عميقة وجيب داخلي بحزام الخصر - توقف عن القلق بشأن مكان وضع هاتفك أثناء التمرين، تتميز سراويل اليوغا ذات الجيوب بجيبين على كلا الجانبين، والتي تخزن هاتفك أو الضروريات الأخرى بسهولة، ما عليك سوى وضع هاتفك في أحد الجيوب واستمر في أنشطتك، والأفضل من ذلك، هناك جيب داخلي مخفي في حزام الخصر للحصول على أشياء إضافية قد تحتاج إليها الرماد مثل المفاتيح والمقاطع مثل المفاتيح أو نقدًا، كما يسمح لك بالسفر بدون استخدام اليدين
    ✔ تحكم عالي في الخصر والبطن - مصمم بخصر مرتفع وحزام خصر مرن للتحكم في البطن ليوفر لك ملاءمة جذابة وآمنة وناعمة وإظهار قوامك بشكل مثالي، بالإضافة إلى ذلك، يدعم حزام التقوية بين الفخذين حرية الحركة ويوفر لك الضغط والدعم!
    ✔ فائق التمدد وغير شفاف - سروال اليوغا الضيق مريح للغاية مع مادة مطاطية في 4 اتجاهات تعزز الضغط والدعم، لتمنحك حرية الحركة بغض النظر عما تفعله، سروال ضيق غير شفاف يناسب الجسم ويتوافق مع كل وضعية وحركة ومحيط
    ✔ ملابس وملابس يومية عصرية - سواء كنت تمارس التمارين أو اليوجا أو القفز أو التنزه سيرًا على الأقدام أو الجري أو ركوب الدراجات أو الاستخدام اليومي، فإن السراويل الضيقة للتنحيف تبقيك عصريًا ومرنًا، سراويل ضيقة سوداء للنساء مناسبة لجميع الأحوال الجوية والمواسم والمناسبات، ويمكن ارتداؤها تحت قميصك إلى المكتب، مع بلوزة بدون أكمام وزوج من الأحذية الرياضية للتمرين، مع ملابسك الكاجوال للذهاب إلى المركز التجاري، كاجوال أو عصري، مرح أو جميلة ، أنت ، أنت ، أنت تفضل الحصول على 3 قطع من السراويل الضيقة سي اتش ار ليجر النسائية لإكمال مظهرك
    تفاصيل المنتج نوع القماشبولي كوتن تعليمات العنايةغسيل يدوي فقط المنشأImported نوع السحّابزر معلومات عن السلعة ✔ جودة فائقة و3 قطع قيمة مثالية - عبوة من 3 قطع من السراويل الضيقة الأساسية للنساء مناسبة لجميع الأحوال الجوية والمواسم والمناسبات، سروال ضيق سي اتش ار ليجر للنساء بخصر مرتفع سيكون أفضل سروال ضيق بأسعار معقولة اشتريته على الإطلاق! يمكن ارتداؤها تحت قميصك إلى المكتب، مع بلوزة بدون أكمام وزوج من الأحذية الرياضية للتمرين، مع ملابسك الكاجوال للذهاب إلى المركز التجاري، كاجوال أو عصري، مرح أو جميل، تفضل الحصول على 3 قطع من السراويل الضيقة للنساء سي اتش ار ليجر لإكمال مظهرك ✔ جيوب جانبية عميقة وجيب داخلي بحزام الخصر - توقف عن القلق بشأن مكان وضع هاتفك أثناء التمرين، تتميز سراويل اليوغا ذات الجيوب بجيبين على كلا الجانبين، والتي تخزن هاتفك أو الضروريات الأخرى بسهولة، ما عليك سوى وضع هاتفك في أحد الجيوب واستمر في أنشطتك، والأفضل من ذلك، هناك جيب داخلي مخفي في حزام الخصر للحصول على أشياء إضافية قد تحتاج إليها الرماد مثل المفاتيح والمقاطع مثل المفاتيح أو نقدًا، كما يسمح لك بالسفر بدون استخدام اليدين ✔ تحكم عالي في الخصر والبطن - مصمم بخصر مرتفع وحزام خصر مرن للتحكم في البطن ليوفر لك ملاءمة جذابة وآمنة وناعمة وإظهار قوامك بشكل مثالي، بالإضافة إلى ذلك، يدعم حزام التقوية بين الفخذين حرية الحركة ويوفر لك الضغط والدعم! ✔ فائق التمدد وغير شفاف - سروال اليوغا الضيق مريح للغاية مع مادة مطاطية في 4 اتجاهات تعزز الضغط والدعم، لتمنحك حرية الحركة بغض النظر عما تفعله، سروال ضيق غير شفاف يناسب الجسم ويتوافق مع كل وضعية وحركة ومحيط ✔ ملابس وملابس يومية عصرية - سواء كنت تمارس التمارين أو اليوجا أو القفز أو التنزه سيرًا على الأقدام أو الجري أو ركوب الدراجات أو الاستخدام اليومي، فإن السراويل الضيقة للتنحيف تبقيك عصريًا ومرنًا، سراويل ضيقة سوداء للنساء مناسبة لجميع الأحوال الجوية والمواسم والمناسبات، ويمكن ارتداؤها تحت قميصك إلى المكتب، مع بلوزة بدون أكمام وزوج من الأحذية الرياضية للتمرين، مع ملابسك الكاجوال للذهاب إلى المركز التجاري، كاجوال أو عصري، مرح أو جميلة ، أنت ، أنت ، أنت تفضل الحصول على 3 قطع من السراويل الضيقة سي اتش ار ليجر النسائية لإكمال مظهرك
    Love
    1
    0 Commenti 0 condivisioni 141 Views 0 Anteprima
  • ملخص كتاب "كيف نتغير"

    الأسباب العشرة لعدم قيامنا بالتغيير

    هل سبق لك أن حاولت التغيير مرارًا وتكرارًا لكنك وجدت نفسك تعود إلى نفس النقطة؟ قد تكون هناك قوى خفية تمنعك من تحقيق التحول الذي تسعى إليه.

    في كتاب "كيف نتغير"، يأخذنا روس إلينهورن في رحلة لفهم هذه القوى المعقدة التي تحول بيننا وبين التغيير الحقيقي. إذا كنت تبحث عن الأدوات اللازمة لتجاوز التحديات الداخلية والخارجية،

    فهذا الملخص سيقدم لك جوهر الكتاب الذي سيغير نظرتك لعملية التغيير. استمر في القراءة لتكتشف كيف يمكن أن تبدأ رحلتك نحو تغيير حقيقي ومستدام.

    الفصل الأول: نظام الحماية الداخلي
    يبدأ إلينهورن في هذا الفصل بشرح أن السبب وراء صعوبة التغيير ليس مجرد ضعف الإرادة أو نقص الدوافع، بل يعود إلى ما يسميه "نظام الحماية الداخلي". هذا النظام هو عبارة عن مجموعة من الدفاعات النفسية التي تكوّنت على مر السنين من خلال التجارب السابقة والمعتقدات الراسخة. يعمل هذا النظام كدرع يحمينا من الألم العاطفي أو الفشل المحتمل. لكنه، في الوقت نفسه، يمنعنا من اتخاذ خطوات نحو التغيير، حتى لو كنا نرغب فيه بشدة. العقل مبرمج على البحث عن الراحة والاستقرار، ويعتبر التغيير نوعًا من التهديد لهذا الاستقرار.

    عندما نحاول تغيير عادة أو سلوك ما، مثل بدء روتين رياضي جديد أو تحسين عادات الأكل، نجد أنفسنا نصطدم بهذه المقاومة الداخلية. يشعر العقل بالتهديد من أي تغيير يمكن أن يُفسر كإزعاج للوضع الحالي، حتى لو كان هذا التغيير إيجابيًا.

    مثال: تخيل أنك تحاول بناء عادة صحية مثل ممارسة الرياضة يوميًا. في البداية، تكون متحمسًا ومستعدًا لبذل الجهد. لكن بعد بضعة أيام، يبدأ عقلك في "إقناعك" بالتخلي عن هذه العادة الجديدة، بأنك مرهق أو ليس لديك الوقت الكافي. هذه الدفاعات النفسية هي جزء من نظام الحماية الداخلي الذي يسعى إلى الحفاظ على الراحة الحالية.

    الفصل الثاني: الخوف من التغيير
    التغيير غالبًا ما يرتبط بالخوف، وهذا ما يتناوله إلينهورن بعمق في هذا الفصل. حتى لو كنا نعرف أن التغيير سيكون مفيدًا، إلا أن خوفنا من المجهول والمستقبل غير المؤكد يجعلنا نتردد في اتخاذ خطوات فعلية. هذا الخوف ليس مجرد وهم؛ إنه استجابة طبيعية للدماغ الذي يفضل الأمان على المخاطرة. الإنسان بطبيعته يميل إلى الثبات في المكان الذي يعرفه، حتى لو كان هذا المكان ضارًا أو غير مرضٍ.

    إلينهورن يوضح أن معظم الأشخاص يشعرون بالخوف من التغيير بسبب القلق من الفشل، أو عدم معرفة كيفية التعامل مع النتائج الجديدة. التغيير قد يعني فقدان السيطرة على الحياة المعتادة، ويجعلنا نشعر بعدم الأمان.

    مثال: إذا كنت تفكر في ترك وظيفتك الحالية التي لم تعد تحقق لك الرضا، قد يكون قرار التغيير مرعبًا، حتى لو كنت تعلم أن هذه الخطوة قد تجلب لك فرصًا أفضل. العقل يبدأ في استحضار أسوأ السيناريوهات المحتملة، مثل عدم العثور على وظيفة جديدة أو الفشل في تحقيق النجاح في مسار جديد. هذا القلق هو ما يعيق الكثيرين عن اتخاذ القرارات الضرورية لتحسين حياتهم.

    الفصل الثالث: التعاطف مع النفس أثناء التغيير
    إحدى الرسائل المهمة التي يطرحها إلينهورن في هذا الفصل هي أهمية التعاطف مع النفس خلال عملية التغيير. التغيير ليس عملية خطية، وسيكون هناك انتكاسات وفترات من الفشل. المشكلة أن الكثير من الناس يميلون إلى القسوة على أنفسهم عندما لا يتحقق التغيير كما يتوقعونه. يتحدث إلينهورن عن ضرورة احتضان هذه الانتكاسات كجزء من العملية، وليس كإشارة إلى الفشل.

    التعاطف مع النفس يعني قبول العثرات والنظر إليها كفرصة للتعلم والنمو، بدلاً من اعتبارها دليلًا على العجز. يوضح الكاتب أن التحلي بالصبر والرفق مع الذات يمكن أن يجعل عملية التغيير أقل إرهاقًا وأكثر استدامة.

    مثال: إذا كنت تعمل على تحسين نظامك الغذائي وفشلت في الالتزام بخطة صحية ليوم أو يومين، بدلاً من إلقاء اللوم على نفسك والاعتقاد أنك لن تنجح، من الأفضل أن تتفهم أن هذا الفشل جزء من الرحلة. استمر في المحاولة دون إحباط أو نقد ذاتي شديد.

    الفصل الرابع: أهمية البيئة والعلاقات في التغيير
    في هذا الفصل، يركز إلينهورن على تأثير البيئة الاجتماعية والعلاقات الشخصية في عملية التغيير. التغيير ليس عملية فردية تمامًا، بل يتأثر بشكل كبير بمن هم حولنا. البيئة التي نعيش فيها والأشخاص الذين نحيط أنفسنا بهم يمكن أن يشجعونا أو يعرقلونا عن التغيير. أحيانًا، قد يكون وجود علاقات سامة أو محيطة سلبية سببًا في بقاء الشخص في نفس الوضع السيئ الذي يسعى إلى تغييره.

    إلينهورن يشير إلى أن تغيير البيئة أو إدخال أشخاص إيجابيين وداعمين في حياتنا يمكن أن يكون له تأثير كبير على قدرتنا على التغيير. العلاقات الصحية والداعمة تشكل مصدرًا للتحفيز والإلهام، بينما العلاقات السلبية قد تجرنا إلى الوراء.

    مثال: إذا كنت تحاول التوقف عن عادة سلبية مثل التدخين، لكن أصدقائك المقربين يمارسون هذه العادة باستمرار، فقد تجد نفسك غير قادر على الإقلاع عن التدخين. على العكس، إذا كنت محاطًا بأشخاص يشجعونك ويدعمونك في قراراتك، فإن احتمالية النجاح تكون أعلى بكثير.

    الفصل الخامس: التحفيز الداخلي مقابل التحفيز الخارجي
    يفرق إلينهورن في هذا الفصل بين نوعين من التحفيز: التحفيز الداخلي والتحفيز الخارجي. التحفيز الداخلي هو الذي ينبع من داخل الشخص، من رغبته في تحسين نفسه وتحقيق أهدافه الشخصية. أما التحفيز الخارجي، فهو ذلك الذي يأتي نتيجة لضغوط المجتمع أو رغبات الآخرين. يوضح إلينهورن أن التحفيز الداخلي هو الأقوى والأكثر فعالية في تحقيق التغيير المستدام، بينما التحفيز الخارجي يمكن أن يكون مؤقتًا وضعيفًا.

    عندما يعتمد الشخص على التحفيز الخارجي فقط، مثل رغبة إرضاء الآخرين أو تجنب النقد، فإنه يكون أقل عرضة للاستمرار في التغيير عند غياب هذه المحفزات. أما التحفيز الداخلي فيرتبط برؤية واضحة للشخص عن مستقبله ورغبته الحقيقية في تحسين حياته.

    مثال: إذا كنت تريد فقدان الوزن فقط لإرضاء الآخرين أو لتجنب النقد الاجتماعي، فقد تجد نفسك غير ملتزم على المدى الطويل. لكن إذا كان الدافع نابعًا من رغبتك الحقيقية في تحسين صحتك والشعور بالرضا عن نفسك، فإن فرص الالتزام والمثابرة على التغيير تكون أكبر.

    الفصل السادس: التغيير التدريجي والمستدام
    في هذا الفصل، يقدم إلينهورن نصيحة مهمة: التغيير الحقيقي لا يحدث فجأة، بل بشكل تدريجي ومستدام. يوضح أن التغييرات الصغيرة والمستمرة تكون أكثر فاعلية من التغييرات الكبيرة التي غالبًا ما تؤدي إلى الانتكاس. يعتمد التغيير المستدام على إدخال تعديلات بسيطة في الروتين اليومي، والاستمرار في تطوير هذه التعديلات بمرور الوقت.

    يشير إلينهورن إلى أن التغيير التدريجي يسمح للعقل والجسم بالتكيف مع التغييرات بشكل أفضل، مما يقلل من المقاومة النفسية والجسدية.

    مثال: إذا كنت تسعى إلى تحسين لياقتك البدنية، يمكنك البدء بممارسة الرياضة لبضع دقائق يوميًا بدلاً من الانغماس في تمرينات شاقة لفترات طويلة. هذه الطريقة التدريجية تزيد من احتمالية التزامك على المدى الطويل.

    ختامًا، كتاب "كيف نتغير" يقدم فهمًا عميقًا للعوامل النفسية والاجتماعية التي تؤثر على عملية التغيير. التغيير ليس سهلًا، لكنه ممكن بالتعاطف مع النفس، والتغلب على الخوف، والاعتماد على التحفيز الداخلي، وتكوين بيئة داعمه
    📕 ملخص كتاب "كيف نتغير" الأسباب العشرة لعدم قيامنا بالتغيير هل سبق لك أن حاولت التغيير مرارًا وتكرارًا لكنك وجدت نفسك تعود إلى نفس النقطة؟ قد تكون هناك قوى خفية تمنعك من تحقيق التحول الذي تسعى إليه. في كتاب "كيف نتغير"، يأخذنا روس إلينهورن في رحلة لفهم هذه القوى المعقدة التي تحول بيننا وبين التغيير الحقيقي. إذا كنت تبحث عن الأدوات اللازمة لتجاوز التحديات الداخلية والخارجية، فهذا الملخص سيقدم لك جوهر الكتاب الذي سيغير نظرتك لعملية التغيير. استمر في القراءة لتكتشف كيف يمكن أن تبدأ رحلتك نحو تغيير حقيقي ومستدام. الفصل الأول: نظام الحماية الداخلي يبدأ إلينهورن في هذا الفصل بشرح أن السبب وراء صعوبة التغيير ليس مجرد ضعف الإرادة أو نقص الدوافع، بل يعود إلى ما يسميه "نظام الحماية الداخلي". هذا النظام هو عبارة عن مجموعة من الدفاعات النفسية التي تكوّنت على مر السنين من خلال التجارب السابقة والمعتقدات الراسخة. يعمل هذا النظام كدرع يحمينا من الألم العاطفي أو الفشل المحتمل. لكنه، في الوقت نفسه، يمنعنا من اتخاذ خطوات نحو التغيير، حتى لو كنا نرغب فيه بشدة. العقل مبرمج على البحث عن الراحة والاستقرار، ويعتبر التغيير نوعًا من التهديد لهذا الاستقرار. عندما نحاول تغيير عادة أو سلوك ما، مثل بدء روتين رياضي جديد أو تحسين عادات الأكل، نجد أنفسنا نصطدم بهذه المقاومة الداخلية. يشعر العقل بالتهديد من أي تغيير يمكن أن يُفسر كإزعاج للوضع الحالي، حتى لو كان هذا التغيير إيجابيًا. مثال: تخيل أنك تحاول بناء عادة صحية مثل ممارسة الرياضة يوميًا. في البداية، تكون متحمسًا ومستعدًا لبذل الجهد. لكن بعد بضعة أيام، يبدأ عقلك في "إقناعك" بالتخلي عن هذه العادة الجديدة، بأنك مرهق أو ليس لديك الوقت الكافي. هذه الدفاعات النفسية هي جزء من نظام الحماية الداخلي الذي يسعى إلى الحفاظ على الراحة الحالية. الفصل الثاني: الخوف من التغيير التغيير غالبًا ما يرتبط بالخوف، وهذا ما يتناوله إلينهورن بعمق في هذا الفصل. حتى لو كنا نعرف أن التغيير سيكون مفيدًا، إلا أن خوفنا من المجهول والمستقبل غير المؤكد يجعلنا نتردد في اتخاذ خطوات فعلية. هذا الخوف ليس مجرد وهم؛ إنه استجابة طبيعية للدماغ الذي يفضل الأمان على المخاطرة. الإنسان بطبيعته يميل إلى الثبات في المكان الذي يعرفه، حتى لو كان هذا المكان ضارًا أو غير مرضٍ. إلينهورن يوضح أن معظم الأشخاص يشعرون بالخوف من التغيير بسبب القلق من الفشل، أو عدم معرفة كيفية التعامل مع النتائج الجديدة. التغيير قد يعني فقدان السيطرة على الحياة المعتادة، ويجعلنا نشعر بعدم الأمان. مثال: إذا كنت تفكر في ترك وظيفتك الحالية التي لم تعد تحقق لك الرضا، قد يكون قرار التغيير مرعبًا، حتى لو كنت تعلم أن هذه الخطوة قد تجلب لك فرصًا أفضل. العقل يبدأ في استحضار أسوأ السيناريوهات المحتملة، مثل عدم العثور على وظيفة جديدة أو الفشل في تحقيق النجاح في مسار جديد. هذا القلق هو ما يعيق الكثيرين عن اتخاذ القرارات الضرورية لتحسين حياتهم. الفصل الثالث: التعاطف مع النفس أثناء التغيير إحدى الرسائل المهمة التي يطرحها إلينهورن في هذا الفصل هي أهمية التعاطف مع النفس خلال عملية التغيير. التغيير ليس عملية خطية، وسيكون هناك انتكاسات وفترات من الفشل. المشكلة أن الكثير من الناس يميلون إلى القسوة على أنفسهم عندما لا يتحقق التغيير كما يتوقعونه. يتحدث إلينهورن عن ضرورة احتضان هذه الانتكاسات كجزء من العملية، وليس كإشارة إلى الفشل. التعاطف مع النفس يعني قبول العثرات والنظر إليها كفرصة للتعلم والنمو، بدلاً من اعتبارها دليلًا على العجز. يوضح الكاتب أن التحلي بالصبر والرفق مع الذات يمكن أن يجعل عملية التغيير أقل إرهاقًا وأكثر استدامة. مثال: إذا كنت تعمل على تحسين نظامك الغذائي وفشلت في الالتزام بخطة صحية ليوم أو يومين، بدلاً من إلقاء اللوم على نفسك والاعتقاد أنك لن تنجح، من الأفضل أن تتفهم أن هذا الفشل جزء من الرحلة. استمر في المحاولة دون إحباط أو نقد ذاتي شديد. الفصل الرابع: أهمية البيئة والعلاقات في التغيير في هذا الفصل، يركز إلينهورن على تأثير البيئة الاجتماعية والعلاقات الشخصية في عملية التغيير. التغيير ليس عملية فردية تمامًا، بل يتأثر بشكل كبير بمن هم حولنا. البيئة التي نعيش فيها والأشخاص الذين نحيط أنفسنا بهم يمكن أن يشجعونا أو يعرقلونا عن التغيير. أحيانًا، قد يكون وجود علاقات سامة أو محيطة سلبية سببًا في بقاء الشخص في نفس الوضع السيئ الذي يسعى إلى تغييره. إلينهورن يشير إلى أن تغيير البيئة أو إدخال أشخاص إيجابيين وداعمين في حياتنا يمكن أن يكون له تأثير كبير على قدرتنا على التغيير. العلاقات الصحية والداعمة تشكل مصدرًا للتحفيز والإلهام، بينما العلاقات السلبية قد تجرنا إلى الوراء. مثال: إذا كنت تحاول التوقف عن عادة سلبية مثل التدخين، لكن أصدقائك المقربين يمارسون هذه العادة باستمرار، فقد تجد نفسك غير قادر على الإقلاع عن التدخين. على العكس، إذا كنت محاطًا بأشخاص يشجعونك ويدعمونك في قراراتك، فإن احتمالية النجاح تكون أعلى بكثير. الفصل الخامس: التحفيز الداخلي مقابل التحفيز الخارجي يفرق إلينهورن في هذا الفصل بين نوعين من التحفيز: التحفيز الداخلي والتحفيز الخارجي. التحفيز الداخلي هو الذي ينبع من داخل الشخص، من رغبته في تحسين نفسه وتحقيق أهدافه الشخصية. أما التحفيز الخارجي، فهو ذلك الذي يأتي نتيجة لضغوط المجتمع أو رغبات الآخرين. يوضح إلينهورن أن التحفيز الداخلي هو الأقوى والأكثر فعالية في تحقيق التغيير المستدام، بينما التحفيز الخارجي يمكن أن يكون مؤقتًا وضعيفًا. عندما يعتمد الشخص على التحفيز الخارجي فقط، مثل رغبة إرضاء الآخرين أو تجنب النقد، فإنه يكون أقل عرضة للاستمرار في التغيير عند غياب هذه المحفزات. أما التحفيز الداخلي فيرتبط برؤية واضحة للشخص عن مستقبله ورغبته الحقيقية في تحسين حياته. مثال: إذا كنت تريد فقدان الوزن فقط لإرضاء الآخرين أو لتجنب النقد الاجتماعي، فقد تجد نفسك غير ملتزم على المدى الطويل. لكن إذا كان الدافع نابعًا من رغبتك الحقيقية في تحسين صحتك والشعور بالرضا عن نفسك، فإن فرص الالتزام والمثابرة على التغيير تكون أكبر. الفصل السادس: التغيير التدريجي والمستدام في هذا الفصل، يقدم إلينهورن نصيحة مهمة: التغيير الحقيقي لا يحدث فجأة، بل بشكل تدريجي ومستدام. يوضح أن التغييرات الصغيرة والمستمرة تكون أكثر فاعلية من التغييرات الكبيرة التي غالبًا ما تؤدي إلى الانتكاس. يعتمد التغيير المستدام على إدخال تعديلات بسيطة في الروتين اليومي، والاستمرار في تطوير هذه التعديلات بمرور الوقت. يشير إلينهورن إلى أن التغيير التدريجي يسمح للعقل والجسم بالتكيف مع التغييرات بشكل أفضل، مما يقلل من المقاومة النفسية والجسدية. مثال: إذا كنت تسعى إلى تحسين لياقتك البدنية، يمكنك البدء بممارسة الرياضة لبضع دقائق يوميًا بدلاً من الانغماس في تمرينات شاقة لفترات طويلة. هذه الطريقة التدريجية تزيد من احتمالية التزامك على المدى الطويل. ختامًا، كتاب "كيف نتغير" يقدم فهمًا عميقًا للعوامل النفسية والاجتماعية التي تؤثر على عملية التغيير. التغيير ليس سهلًا، لكنه ممكن بالتعاطف مع النفس، والتغلب على الخوف، والاعتماد على التحفيز الداخلي، وتكوين بيئة داعمه
    Love
    2
    0 Commenti 0 condivisioni 63 Views 0 Anteprima
  • ملخص كتاب "كيف نتغير"

    الأسباب العشرة لعدم قيامنا بالتغيير

    هل سبق لك أن حاولت التغيير مرارًا وتكرارًا لكنك وجدت نفسك تعود إلى نفس النقطة؟ قد تكون هناك قوى خفية تمنعك من تحقيق التحول الذي تسعى إليه.

    في كتاب "كيف نتغير"، يأخذنا روس إلينهورن في رحلة لفهم هذه القوى المعقدة التي تحول بيننا وبين التغيير الحقيقي. إذا كنت تبحث عن الأدوات اللازمة لتجاوز التحديات الداخلية والخارجية،

    فهذا الملخص سيقدم لك جوهر الكتاب الذي سيغير نظرتك لعملية التغيير. استمر في القراءة لتكتشف كيف يمكن أن تبدأ رحلتك نحو تغيير حقيقي ومستدام.

    ‏الفصل الأول: نظام الحماية الداخلي

    يبدأ إلينهورن في هذا الفصل بشرح أن السبب وراء صعوبة التغيير ليس مجرد ضعف الإرادة أو نقص الدوافع، بل يعود إلى ما يسميه "نظام الحماية الداخلي". هذا النظام هو عبارة عن مجموعة من الدفاعات النفسية التي تكوّنت على مر السنين من خلال التجارب السابقة والمعتقدات الراسخة. يعمل هذا النظام كدرع يحمينا من الألم العاطفي أو الفشل المحتمل. لكنه، في الوقت نفسه، يمنعنا من اتخاذ خطوات نحو التغيير، حتى لو كنا نرغب فيه بشدة. العقل مبرمج على البحث عن الراحة والاستقرار، ويعتبر التغيير نوعًا من التهديد لهذا الاستقرار.

    عندما نحاول تغيير عادة أو سلوك ما، مثل بدء روتين رياضي جديد أو تحسين عادات الأكل، نجد أنفسنا نصطدم بهذه المقاومة الداخلية. يشعر العقل بالتهديد من أي تغيير يمكن أن يُفسر كإزعاج للوضع الحالي، حتى لو كان هذا التغيير إيجابيًا.
    مثال: تخيل أنك تحاول بناء عادة صحية مثل ممارسة الرياضة يوميًا. في البداية، تكون متحمسًا ومستعدًا لبذل الجهد. لكن بعد بضعة أيام، يبدأ عقلك في "إقناعك" بالتخلي عن هذه العادة الجديدة، بأنك مرهق أو ليس لديك الوقت الكافي. هذه الدفاعات النفسية هي جزء من نظام الحماية الداخلي الذي يسعى إلى الحفاظ على الراحة الحالية.

    الفصل الثاني: الخوف من التغيير

    التغيير غالبًا ما يرتبط بالخوف، وهذا ما يتناوله إلينهورن بعمق في هذا الفصل. حتى لو كنا نعرف أن التغيير سيكون مفيدًا، إلا أن خوفنا من المجهول والمستقبل غير المؤكد يجعلنا نتردد في اتخاذ خطوات فعلية. هذا الخوف ليس مجرد وهم؛ إنه استجابة طبيعية للدماغ الذي يفضل الأمان على المخاطرة. الإنسان بطبيعته يميل إلى الثبات في المكان الذي يعرفه، حتى لو كان هذا المكان ضارًا أو غير مرضٍ.

    إلينهورن يوضح أن معظم الأشخاص يشعرون بالخوف من التغيير بسبب القلق من الفشل، أو عدم معرفة كيفية التعامل مع النتائج الجديدة. التغيير قد يعني فقدان السيطرة على الحياة المعتادة، ويجعلنا نشعر بعدم الأمان.

    مثال: إذا كنت تفكر في ترك وظيفتك الحالية التي لم تعد تحقق لك الرضا، قد يكون قرار التغيير مرعبًا، حتى لو كنت تعلم أن هذه الخطوة قد تجلب لك فرصًا أفضل. العقل يبدأ في استحضار أسوأ السيناريوهات المحتملة، مثل عدم العثور على وظيفة جديدة أو الفشل في تحقيق النجاح في مسار جديد. هذا القلق هو ما يعيق الكثيرين عن اتخاذ القرارات الضرورية لتحسين حياتهم.

    ‏الفصل الثالث: التعاطف مع النفس أثناء التغيير

    إحدى الرسائل المهمة التي يطرحها إلينهورن في هذا الفصل هي أهمية التعاطف مع النفس خلال عملية التغيير. التغيير ليس عملية خطية، وسيكون هناك انتكاسات وفترات من الفشل. المشكلة أن الكثير من الناس يميلون إلى القسوة على أنفسهم عندما لا يتحقق التغيير كما يتوقعونه. يتحدث إلينهورن عن ضرورة احتضان هذه الانتكاسات كجزء من العملية، وليس كإشارة إلى الفشل.

    التعاطف مع النفس يعني قبول العثرات والنظر إليها كفرصة للتعلم والنمو، بدلاً من اعتبارها دليلًا على العجز. يوضح الكاتب أن التحلي بالصبر والرفق مع الذات يمكن أن يجعل عملية التغيير أقل إرهاقًا وأكثر استدامة.

    مثال: إذا كنت تعمل على تحسين نظامك الغذائي وفشلت في الالتزام بخطة صحية ليوم أو يومين، بدلاً من إلقاء اللوم على نفسك والاعتقاد أنك لن تنجح، من الأفضل أن تتفهم أن هذا الفشل جزء من الرحلة. استمر في المحاولة دون إحباط أو نقد ذاتي شديد.

    الفصل الرابع: أهمية البيئة والعلاقات في التغيير

    في هذا الفصل، يركز إلينهورن على تأثير البيئة الاجتماعية والعلاقات الشخصية في عملية التغيير. التغيير ليس عملية فردية تمامًا، بل يتأثر بشكل كبير بمن هم حولنا. البيئة التي نعيش فيها والأشخاص الذين نحيط أنفسنا بهم يمكن أن يشجعونا أو يعرقلونا عن التغيير. أحيانًا، قد يكون وجود علاقات سامة أو محيطة سلبية سببًا في بقاء الشخص في نفس الوضع السيئ الذي يسعى إلى تغييره.

    إلينهورن يشير إلى أن تغيير البيئة أو إدخال أشخاص إيجابيين وداعمين في حياتنا يمكن أن يكون له تأثير كبير على قدرتنا على التغيير. العلاقات الصحية والداعمة تشكل مصدرًا للتحفيز والإلهام، بينما العلاقات السلبية قد تجرنا إلى الوراء.

    مثال: إذا كنت تحاول التوقف عن عادة سلبية مثل التدخين، لكن أصدقائك المقربين يمارسون هذه العادة باستمرار، فقد تجد نفسك غير قادر على الإقلاع عن التدخين. على العكس، إذا كنت محاطًا بأشخاص يشجعونك ويدعمونك في قراراتك، فإن احتمالية النجاح تكون أعلى بكثير

    ‏الفصل الخامس: التحفيز الداخلي مقابل التحفيز الخارجي

    يفرق إلينهورن في هذا الفصل بين نوعين من التحفيز: التحفيز الداخلي والتحفيز الخارجي. التحفيز الداخلي هو الذي ينبع من داخل الشخص، من رغبته في تحسين نفسه وتحقيق أهدافه الشخصية. أما التحفيز الخارجي، فهو ذلك الذي يأتي نتيجة لضغوط المجتمع أو رغبات الآخرين. يوضح إلينهورن أن التحفيز الداخلي هو الأقوى والأكثر فعالية في تحقيق التغيير المستدام، بينما التحفيز الخارجي يمكن أن يكون مؤقتًا وضعيفًا.

    عندما يعتمد الشخص على التحفيز الخارجي فقط، مثل رغبة إرضاء الآخرين أو تجنب النقد، فإنه يكون أقل عرضة للاستمرار في التغيير عند غياب هذه المحفزات. أما التحفيز الداخلي فيرتبط برؤية واضحة للشخص عن مستقبله ورغبته الحقيقية في تحسين حياته.

    مثال: إذا كنت تريد فقدان الوزن فقط لإرضاء الآخرين أو لتجنب النقد الاجتماعي، فقد تجد نفسك غير ملتزم على المدى الطويل. لكن إذا كان الدافع نابعًا من رغبتك الحقيقية في تحسين صحتك والشعور بالرضا عن نفسك، فإن فرص الالتزام والمثابرة على التغيير تكون أكبر.

    ‏الفصل السادس: التغيير التدريجي والمستدام

    في هذا الفصل، يقدم إلينهورن نصيحة مهمة: التغيير الحقيقي لا يحدث فجأة، بل بشكل تدريجي ومستدام. يوضح أن التغييرات الصغيرة والمستمرة تكون أكثر فاعلية من التغييرات الكبيرة التي غالبًا ما تؤدي إلى الانتكاس. يعتمد التغيير المستدام على إدخال تعديلات بسيطة في الروتين اليومي، والاستمرار في تطوير هذه التعديلات بمرور الوقت.

    يشير إلينهورن إلى أن التغيير التدريجي يسمح للعقل والجسم بالتكيف مع التغييرات بشكل أفضل، مما يقلل من المقاومة النفسية والجسدية.

    مثال: إذا كنت تسعى إلى تحسين لياقتك البدنية، يمكنك البدء بممارسة الرياضة لبضع دقائق يوميًا بدلاً من الانغماس في تمرينات شاقة لفترات طويلة. هذه الطريقة التدريجية تزيد من احتمالية التزامك على المدى الطويل

    كتاب "كيف نتغير" يقدم فهمًا عميقًا للعوامل النفسية والاجتماعية التي تؤثر على عملية التغيير. التغيير ليس سهلًا، لكنه ممكن بالتعاطف مع النفس، والتغلب على الخوف، والاعتماد على التحفيز الداخلي، وتكوين بيئة داعمة.

    تحفيز. Motivation
    🔹 ملخص كتاب "كيف نتغير" الأسباب العشرة لعدم قيامنا بالتغيير هل سبق لك أن حاولت التغيير مرارًا وتكرارًا لكنك وجدت نفسك تعود إلى نفس النقطة؟ قد تكون هناك قوى خفية تمنعك من تحقيق التحول الذي تسعى إليه. في كتاب "كيف نتغير"، يأخذنا روس إلينهورن في رحلة لفهم هذه القوى المعقدة التي تحول بيننا وبين التغيير الحقيقي. إذا كنت تبحث عن الأدوات اللازمة لتجاوز التحديات الداخلية والخارجية، فهذا الملخص سيقدم لك جوهر الكتاب الذي سيغير نظرتك لعملية التغيير. استمر في القراءة لتكتشف كيف يمكن أن تبدأ رحلتك نحو تغيير حقيقي ومستدام. ▪️‏الفصل الأول: نظام الحماية الداخلي يبدأ إلينهورن في هذا الفصل بشرح أن السبب وراء صعوبة التغيير ليس مجرد ضعف الإرادة أو نقص الدوافع، بل يعود إلى ما يسميه "نظام الحماية الداخلي". هذا النظام هو عبارة عن مجموعة من الدفاعات النفسية التي تكوّنت على مر السنين من خلال التجارب السابقة والمعتقدات الراسخة. يعمل هذا النظام كدرع يحمينا من الألم العاطفي أو الفشل المحتمل. لكنه، في الوقت نفسه، يمنعنا من اتخاذ خطوات نحو التغيير، حتى لو كنا نرغب فيه بشدة. العقل مبرمج على البحث عن الراحة والاستقرار، ويعتبر التغيير نوعًا من التهديد لهذا الاستقرار. عندما نحاول تغيير عادة أو سلوك ما، مثل بدء روتين رياضي جديد أو تحسين عادات الأكل، نجد أنفسنا نصطدم بهذه المقاومة الداخلية. يشعر العقل بالتهديد من أي تغيير يمكن أن يُفسر كإزعاج للوضع الحالي، حتى لو كان هذا التغيير إيجابيًا. مثال: تخيل أنك تحاول بناء عادة صحية مثل ممارسة الرياضة يوميًا. في البداية، تكون متحمسًا ومستعدًا لبذل الجهد. لكن بعد بضعة أيام، يبدأ عقلك في "إقناعك" بالتخلي عن هذه العادة الجديدة، بأنك مرهق أو ليس لديك الوقت الكافي. هذه الدفاعات النفسية هي جزء من نظام الحماية الداخلي الذي يسعى إلى الحفاظ على الراحة الحالية. ▪️الفصل الثاني: الخوف من التغيير التغيير غالبًا ما يرتبط بالخوف، وهذا ما يتناوله إلينهورن بعمق في هذا الفصل. حتى لو كنا نعرف أن التغيير سيكون مفيدًا، إلا أن خوفنا من المجهول والمستقبل غير المؤكد يجعلنا نتردد في اتخاذ خطوات فعلية. هذا الخوف ليس مجرد وهم؛ إنه استجابة طبيعية للدماغ الذي يفضل الأمان على المخاطرة. الإنسان بطبيعته يميل إلى الثبات في المكان الذي يعرفه، حتى لو كان هذا المكان ضارًا أو غير مرضٍ. إلينهورن يوضح أن معظم الأشخاص يشعرون بالخوف من التغيير بسبب القلق من الفشل، أو عدم معرفة كيفية التعامل مع النتائج الجديدة. التغيير قد يعني فقدان السيطرة على الحياة المعتادة، ويجعلنا نشعر بعدم الأمان. مثال: إذا كنت تفكر في ترك وظيفتك الحالية التي لم تعد تحقق لك الرضا، قد يكون قرار التغيير مرعبًا، حتى لو كنت تعلم أن هذه الخطوة قد تجلب لك فرصًا أفضل. العقل يبدأ في استحضار أسوأ السيناريوهات المحتملة، مثل عدم العثور على وظيفة جديدة أو الفشل في تحقيق النجاح في مسار جديد. هذا القلق هو ما يعيق الكثيرين عن اتخاذ القرارات الضرورية لتحسين حياتهم. ▪️‏الفصل الثالث: التعاطف مع النفس أثناء التغيير إحدى الرسائل المهمة التي يطرحها إلينهورن في هذا الفصل هي أهمية التعاطف مع النفس خلال عملية التغيير. التغيير ليس عملية خطية، وسيكون هناك انتكاسات وفترات من الفشل. المشكلة أن الكثير من الناس يميلون إلى القسوة على أنفسهم عندما لا يتحقق التغيير كما يتوقعونه. يتحدث إلينهورن عن ضرورة احتضان هذه الانتكاسات كجزء من العملية، وليس كإشارة إلى الفشل. التعاطف مع النفس يعني قبول العثرات والنظر إليها كفرصة للتعلم والنمو، بدلاً من اعتبارها دليلًا على العجز. يوضح الكاتب أن التحلي بالصبر والرفق مع الذات يمكن أن يجعل عملية التغيير أقل إرهاقًا وأكثر استدامة. مثال: إذا كنت تعمل على تحسين نظامك الغذائي وفشلت في الالتزام بخطة صحية ليوم أو يومين، بدلاً من إلقاء اللوم على نفسك والاعتقاد أنك لن تنجح، من الأفضل أن تتفهم أن هذا الفشل جزء من الرحلة. استمر في المحاولة دون إحباط أو نقد ذاتي شديد. ▪️الفصل الرابع: أهمية البيئة والعلاقات في التغيير في هذا الفصل، يركز إلينهورن على تأثير البيئة الاجتماعية والعلاقات الشخصية في عملية التغيير. التغيير ليس عملية فردية تمامًا، بل يتأثر بشكل كبير بمن هم حولنا. البيئة التي نعيش فيها والأشخاص الذين نحيط أنفسنا بهم يمكن أن يشجعونا أو يعرقلونا عن التغيير. أحيانًا، قد يكون وجود علاقات سامة أو محيطة سلبية سببًا في بقاء الشخص في نفس الوضع السيئ الذي يسعى إلى تغييره. إلينهورن يشير إلى أن تغيير البيئة أو إدخال أشخاص إيجابيين وداعمين في حياتنا يمكن أن يكون له تأثير كبير على قدرتنا على التغيير. العلاقات الصحية والداعمة تشكل مصدرًا للتحفيز والإلهام، بينما العلاقات السلبية قد تجرنا إلى الوراء. مثال: إذا كنت تحاول التوقف عن عادة سلبية مثل التدخين، لكن أصدقائك المقربين يمارسون هذه العادة باستمرار، فقد تجد نفسك غير قادر على الإقلاع عن التدخين. على العكس، إذا كنت محاطًا بأشخاص يشجعونك ويدعمونك في قراراتك، فإن احتمالية النجاح تكون أعلى بكثير ▪️‏الفصل الخامس: التحفيز الداخلي مقابل التحفيز الخارجي يفرق إلينهورن في هذا الفصل بين نوعين من التحفيز: التحفيز الداخلي والتحفيز الخارجي. التحفيز الداخلي هو الذي ينبع من داخل الشخص، من رغبته في تحسين نفسه وتحقيق أهدافه الشخصية. أما التحفيز الخارجي، فهو ذلك الذي يأتي نتيجة لضغوط المجتمع أو رغبات الآخرين. يوضح إلينهورن أن التحفيز الداخلي هو الأقوى والأكثر فعالية في تحقيق التغيير المستدام، بينما التحفيز الخارجي يمكن أن يكون مؤقتًا وضعيفًا. عندما يعتمد الشخص على التحفيز الخارجي فقط، مثل رغبة إرضاء الآخرين أو تجنب النقد، فإنه يكون أقل عرضة للاستمرار في التغيير عند غياب هذه المحفزات. أما التحفيز الداخلي فيرتبط برؤية واضحة للشخص عن مستقبله ورغبته الحقيقية في تحسين حياته. مثال: إذا كنت تريد فقدان الوزن فقط لإرضاء الآخرين أو لتجنب النقد الاجتماعي، فقد تجد نفسك غير ملتزم على المدى الطويل. لكن إذا كان الدافع نابعًا من رغبتك الحقيقية في تحسين صحتك والشعور بالرضا عن نفسك، فإن فرص الالتزام والمثابرة على التغيير تكون أكبر. ▪️‏الفصل السادس: التغيير التدريجي والمستدام في هذا الفصل، يقدم إلينهورن نصيحة مهمة: التغيير الحقيقي لا يحدث فجأة، بل بشكل تدريجي ومستدام. يوضح أن التغييرات الصغيرة والمستمرة تكون أكثر فاعلية من التغييرات الكبيرة التي غالبًا ما تؤدي إلى الانتكاس. يعتمد التغيير المستدام على إدخال تعديلات بسيطة في الروتين اليومي، والاستمرار في تطوير هذه التعديلات بمرور الوقت. يشير إلينهورن إلى أن التغيير التدريجي يسمح للعقل والجسم بالتكيف مع التغييرات بشكل أفضل، مما يقلل من المقاومة النفسية والجسدية. مثال: إذا كنت تسعى إلى تحسين لياقتك البدنية، يمكنك البدء بممارسة الرياضة لبضع دقائق يوميًا بدلاً من الانغماس في تمرينات شاقة لفترات طويلة. هذه الطريقة التدريجية تزيد من احتمالية التزامك على المدى الطويل 🔹كتاب "كيف نتغير" يقدم فهمًا عميقًا للعوامل النفسية والاجتماعية التي تؤثر على عملية التغيير. التغيير ليس سهلًا، لكنه ممكن بالتعاطف مع النفس، والتغلب على الخوف، والاعتماد على التحفيز الداخلي، وتكوين بيئة داعمة. تحفيز. Motivation
    0 Commenti 0 condivisioni 41 Views 0 Anteprima
  • #لماذا_لا_تنمو_العضلات_بعد__التمارين
    إليك 15 سببا قد يكون من أسباب عدم نمو عضلاتك بعد التمارين في رياضة كمال الاجسام

    1-عضلاتك لا تنمو لأنك تهمل تمارين الأرجل«منبع هرمون التستوستيرون»
    2- عضلاتك لا تنمو لأنك تتمرن بكورس او نظام صديقك
    «الأجسام تختلف»
    3-عضلاتك لا تنمو لأنك تهمل شرب الماء طوال اليوم
    «لتحافظ على رطوبة الجسم»
    4-عضلاتك لا تنمو لأنك تجهد نفسك بتمارين فوق طاقتك
    « تهدم عضلاتك»
    5-عضلاتك لا تنمو لأنك لا تأخذ كفايتك من الغداء ولا من
    المكملات الغذائية«جندي بدون سلاح»
    6-عضلاتك لا تنمو لأنك لاتنام من7الى9 ساعات يوميا
    «كثير السهر»
    7-عضلاتك لأ تنمو لأنك لا تغير نظام تمرينك
    «تعود العضلة على نفس التمرين»
    8-عضلاتك لا تنمو لأنك تتمرن عضلتين كبيرة معا
    «عضلة كبيرة في اليوم تكفي»
    9-عضلاتك لا تنمو لأنك تتمرن أكثر من ساعة
    «إفراز الجسم لهرمون الكورتيزول»
    10-عضلاتك لا تنمو لأنك لا تأكل القدر الكافي من البروتين
    «غداء العضلات»
    11-عضلاتك لا تنمو لأنك لا تتمرن بتركيز
    «الكسل والإهمال في الأداء»
    12-عضلاتك لا تنمو لأنك لم تعتمد أسلوب زيادة الأوزان
    13-عضلاتك لا تنمو لأنك لم تنتقل بين المرحلتين« تضخيم ثم تنشيف»-وإهمال الكارديو واللياقة
    14-عضلاتك لا تنمو لأنك ترتاح اقل او اكثر من يومين في الأسبوع«تصاب بالخمول»
    15-عضلاتك لا تنمو لأنك تمرنها بشكل يومي سيؤدي إلى اجهادها ومنعها من كسب الحجم كما يجب
    #لماذا_لا_تنمو_العضلات_بعد__التمارين🏋️‍♀️ إليك 15 سببا قد يكون من أسباب عدم نمو عضلاتك بعد التمارين في رياضة كمال الاجسام👈👈👈👈 1-عضلاتك لا تنمو لأنك تهمل تمارين الأرجل«منبع هرمون التستوستيرون»💥 2- عضلاتك لا تنمو لأنك تتمرن بكورس او نظام صديقك «الأجسام تختلف»🙋 3-عضلاتك لا تنمو لأنك تهمل شرب الماء طوال اليوم «لتحافظ على رطوبة الجسم» 4-عضلاتك لا تنمو لأنك تجهد نفسك بتمارين فوق طاقتك « تهدم عضلاتك» 5-عضلاتك لا تنمو لأنك لا تأخذ كفايتك من الغداء ولا من المكملات الغذائية«جندي بدون سلاح» 6-عضلاتك لا تنمو لأنك لاتنام من7الى9 ساعات يوميا «كثير السهر» 7-عضلاتك لأ تنمو لأنك لا تغير نظام تمرينك «تعود العضلة على نفس التمرين» 8-عضلاتك لا تنمو لأنك تتمرن عضلتين كبيرة معا «عضلة كبيرة في اليوم تكفي» 9-عضلاتك لا تنمو لأنك تتمرن أكثر من ساعة «إفراز الجسم لهرمون الكورتيزول» 10-عضلاتك لا تنمو لأنك لا تأكل القدر الكافي من البروتين «غداء العضلات» 11-عضلاتك لا تنمو لأنك لا تتمرن بتركيز «الكسل والإهمال في الأداء» 12-عضلاتك لا تنمو لأنك لم تعتمد أسلوب زيادة الأوزان 13-عضلاتك لا تنمو لأنك لم تنتقل بين المرحلتين« تضخيم ثم تنشيف»-وإهمال الكارديو واللياقة 14-عضلاتك لا تنمو لأنك ترتاح اقل او اكثر من يومين في الأسبوع«تصاب بالخمول» 15-عضلاتك لا تنمو لأنك تمرنها بشكل يومي سيؤدي إلى اجهادها ومنعها من كسب الحجم كما يجب 💪💪💪💪
    Love
    Like
    3
    0 Commenti 0 condivisioni 109 Views 0 Anteprima
  • نصائح هامه للمهتمين ب الرياضه
    1 _ هل تعلم : أنه عندما تقوم بتمرن عضلات الارجل يتم افراز هرمون النمو المسمى ب الجي اتش gh ويزيد نمو العضلات بسرعة .
    2 _ هل تعلم : ان عضلات الكتف تتكون من انسجة غليظة البناء وتبني بكل صعوبة وتحتاج اي التمرين بشده وحمل تدريبي مرتفع مع مراعاة الامان لتجنب الاصابه.
    3 _ هل تعلم : أن عضلات البطن لا تظهر مهما مرنتها إلا بوجود نظام غذائي مناسب لخفض مستوى الدهون .
    4 _ هل تعلم : أن تناسق عضلات الارجل و المعدة تعد 70 % من التحكيم في البطولات .
    5 _ هل تعلم : أن اكتساب العضلات يعتمد على الاستمرارية في التمرين والحفاظ على الدايت الجينات الوراثية للاعب .
    6- هل تعلم : أن الإحماء مهم جدا قبل التمرين لتلاشى الإصابات وتنشيط الدوره الدمويه حول المفاصل .
    8_ هل تعلم : أن عضلة التراي سيبس مشكلة من ثلاث رؤوس و تشكل 70% من حجم الذراع .
    9 _ هل تعلم : بأن وجبة الإفطار أهم وجبة للاعبي كمال اجسام لأن الجسم يكون مرهق بعد البناء ومحتاج إلى بروتين و تغذية للعضلات .

    #funnyمتابعين ٪#تمارين_زي_بعض #نكت_جيمgymabanoub #نكت_جيمgym
    نصائح هامه للمهتمين ب الرياضه 1 _ هل تعلم : أنه عندما تقوم بتمرن عضلات الارجل يتم افراز هرمون النمو المسمى ب الجي اتش gh ويزيد نمو العضلات بسرعة . 2 _ هل تعلم : ان عضلات الكتف تتكون من انسجة غليظة البناء وتبني بكل صعوبة وتحتاج اي التمرين بشده وحمل تدريبي مرتفع مع مراعاة الامان لتجنب الاصابه. 3 _ هل تعلم : أن عضلات البطن لا تظهر مهما مرنتها إلا بوجود نظام غذائي مناسب لخفض مستوى الدهون . 4 _ هل تعلم : أن تناسق عضلات الارجل و المعدة تعد 70 % من التحكيم في البطولات . 5 _ هل تعلم : أن اكتساب العضلات يعتمد على الاستمرارية في التمرين والحفاظ على الدايت الجينات الوراثية للاعب . 6- هل تعلم : أن الإحماء مهم جدا قبل التمرين لتلاشى الإصابات وتنشيط الدوره الدمويه حول المفاصل . 8_ هل تعلم : أن عضلة التراي سيبس مشكلة من ثلاث رؤوس و تشكل 70% من حجم الذراع . 9 _ هل تعلم : بأن وجبة الإفطار أهم وجبة للاعبي كمال اجسام لأن الجسم يكون مرهق بعد البناء ومحتاج إلى بروتين و تغذية للعضلات . #funnyمتابعين ٪#تمارين_زي_بعض #نكت_جيمgymabanoub #نكت_جيمgym
    Love
    Like
    3
    0 Commenti 0 condivisioni 80 Views 0 Anteprima
  • 4 عصائر للاستمتاع بها سواء بتروح المدرسه أو الجامعه او التمرين ٠

    الأفوكادو اللوز:

    1 موزة
    1 أفوكادو
    1/4 كوب من اللوز المكسرات
    1 كوب حليب
    مكعبات الثلج

    مكسرات الفراولة:

    1 موزة
    1 كوب فراولة
    1/4 كوب جوز
    1 ملعقة كبيرة زبادي فانيليا
    1 كوب حليب اللوز
    مكعبات الثلج

    المانجا بيستاشيو:

    1 موزة
    1 مانجو
    1/4 كوب فستق
    1 كوب حليب اللوز
    مكعبات الثلج

    الكاجو بالتوت البري:
    1 موزة
    1/2 كوب عنب بري
    1/2 كوب أناناس
    1/4 كوب كاجو
    1 كوب حليب اللوز
    مكعبات الثلج اختياري
    4 عصائر للاستمتاع بها سواء بتروح المدرسه أو الجامعه او😚 التمرين 💪٠😀😀😀😀😀 الأفوكادو اللوز: 1 موزة 1 أفوكادو 1/4 كوب من اللوز المكسرات 1 كوب حليب مكعبات الثلج مكسرات الفراولة: 1 موزة 1 كوب فراولة 1/4 كوب جوز 1 ملعقة كبيرة زبادي فانيليا 1 كوب حليب اللوز مكعبات الثلج المانجا بيستاشيو: 1 موزة 1 مانجو 1/4 كوب فستق 1 كوب حليب اللوز مكعبات الثلج الكاجو بالتوت البري: 1 موزة 1/2 كوب عنب بري 1/2 كوب أناناس 1/4 كوب كاجو 1 كوب حليب اللوز مكعبات الثلج اختياري
    0 Commenti 0 condivisioni 25 Views 0 Anteprima
Sponsorizzato
Sponsorizzato